أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جورج المصري - مازال الاستخفاف بعقول المصريين مستمرا














المزيد.....


مازال الاستخفاف بعقول المصريين مستمرا


جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1354 - 2005 / 10 / 21 - 02:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لعل التكرار يغير من الحقيقه فلذلك قرر الرئيس المنتخب تكرار ماقاله علي مدار 25 عام مره اخري لعل تكرار الكلام دون افعال يحقق ماقاله مرات ومرات ومرات و اليكم الدليل
في اهرام الاثنين من الثالث من شهر اكتوبر 2005 قال الرئيس المنخب ماقاله الرئيس غير المنتخب علي مدار 8 سنوات فقط علي سبيل المثال وليس علي سبيل الحصر.
مبارك يؤكد ضرورة توفير فرص العمل
وتحسين مستوي الدخول ورعاية محدودي الدخل

3 اكتوبر عام 1998
وقال إننا مستمرون في تحديث قواتنا لتظل قوية وقادرة من أجل السلام والتنمية‏,‏ واستقرار مصر‏,‏ ومستقبل الأجيال المقبلة‏,‏ مؤكدا إيمانه بأن رفع مستوي معيشة الشعب هو أول وأهم مهامه علي الإطلاق‏.‏

9 اكتوبر 1998
وأشار الرئيس مبارك إلي الجهود الكبيرة التي تبذلها الدولة للنهوض بمستوي معيشة المواطن المصري‏,

9اكتوبر 1999
وأضاف أن مجلس الوزراء الجديد سيولي أهمية كبيرة لرغبات المواطنين واحتياجاتهم‏,‏ بحيث يتم تلبيتها بحسم من خلال آليات عمل جديدة‏,‏ ومن ثم يشعر المواطنون بنتائج جيدة في أسرع وقت ممكن‏.

كثره الحديث عن احتياجات الشعب المصري وتحسين مستوي المعيشه تكرر في خطابات الرئيس المنتخب كما ذكرت قبل ان يكون رئيسا منتخب ماهي خظه الرئيس المنتخب لتحسين مستوي معيشه المواطن المصري.

الاساليب التي سيتبعها الرئيس المنتخب لتحسين مستوي معيشه المصريين الاستمرار في فرض قانون الطوارئ
الاستمرار في عدم وجود نائب لرئيس الجمهوريه
الاستمرار في وجود نفس القيادات الحزبيه المشبوهه من رؤساء مجلس الشعب و الشوري ونفس قيادات الحزب الوطني الديموقراطي الفاسده .
استمرار وزير الداخليه الحالي في مهام عمله حتي بعد التدهور الامني المستمر وذياده الاعتدائات الارهابيه اليوميه علي الاقباط.
أستمرار الحملات الاعلاميه الدينيه المشبوهه في حق المواطنين الاقباط .
أستمرار رفض الحكومه لفتح حوار صريح حول مشاكل اضطهاد الاقباط في مصر.
استمرار فساد جهاز البنوك بل ذياده الطين بله ادماج البنوك المتهاويه و التي هي في شبه حاله افلاس ناتج عن التجاوزات الاداريه الناتجه عن تورط بعض افراد أسرته في عمليات شراكه مع افراد مشبوهين (تعمد أخفاء علاء مبارك عن الساحه تفاديا للفضيحه الماليه الكبري)
الاستمرار في ابعاد الكفاءات عن المراكز القياديه بسبب المحسوبيه او التعصب الديني .
الاستمرار في الشحاته من الدول الغربيه وتبدب المعونات علي المحاسيب واصدقاء السلطه.
الاستمرار في اصدار قوانين تفصيل تتيح انفراد بعض الاشخاص محاسيب النظام في التحكم في اقتصاد مصر وحذف المصدريين المنافسين من امام اصحاب النظام المهيمنين علي سوق التصدير.
الرجوع الي نظام الحصص في التصدير لمن يستطيع ان يحصل عليها.
اخراج المنافسين من غير اصدقاء النظام بأختلاق اعذار وهميه للحفاظ علي سمعه مصر عالميا.
الاستمرار في قمع قري بأكملها واختلاق اعذار وهميه ليرغموهم علي ترك اراضيهم وديارهم.
لن تتغير اوضاع مصر طالما ظل يديرها نفس الافراد الذين تسببوا في تدهورها الي الان .
واخيرا يلقي خطابه ويذهب في اول زياره خارج مصر الي ولي نعمته ملك المملكه الوهابيه . كيف ستتحسن اوضاع مصر طالما حكومه مصر يراسها جلاله الملك خادم الحرميين الشريفيين ؟



#جورج_المصري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وايه يعني
- ارحمونا وارحموا الشعوب
- لامسجد في الدوله ولادوله في المسجد
- ايش ياخد الريح من البلاط
- الزرقاوي بابا و الاربعين محامي
- فضيله الامام كاهن الازهر الشريف
- سيدي الرئيس من أنت ؟
- شيخ الازهر ضحيه الدعايه المغرضه
- حتمية الحل الفوري
- الوهابيين أخس حيوانات الارض
- سؤال لكل قبطي لامفر من الاجابه عليه
- أفخر الطعام ما أسقمه؟
- إقبلونا لأننا لن نقبلكم
- الحقيقه الموجعه
- أول الغيث ينهمر بقطرة
- مذبحه مماليك الصحافة في بلاط عبيد صاحبة الجلالة
- بالاسم روز وبالفعل زور
- عندما يلقب اللص نفسه بالشريف
- -المسلمون في مفترق الطرق-
- ناقوس الخطر يدق بعنف والجميع بات أخرس؟


المزيد.....




- شاهد.. الزعيم الروحي للدروز يتهم الإدارة السورية بالتطرف
- قوات الاحتلال تقتحم مناطق بالضفة وتمنع الاعتكاف بالمسجد الأق ...
- بالصلاة والدعاء.. الفلبينيون الكاثوليك يحيون أربعاء الرماد ...
- 100 ألف مصلٍ يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- مأدبة إفطار بالمسجد الجامع في موسكو
- إدانات لترامب بعد وصفه سيناتورا يهوديا بأنه فلسطيني
- الهدمي: الاحتلال الإسرائيلي يصعّد التهويد بالمسجد الأقصى في ...
- تزامنا مع عيد المساخر.. عشرات المستعمرون يقتحمون المسجد الأق ...
- المسيحيون في سوريا ـ خوف أكبر من الأمل عقب ما حدث للعلويين
- حماس تشيد بعملية سلفيت بالضفة الغربية


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جورج المصري - مازال الاستخفاف بعقول المصريين مستمرا