|
برلمان هدفه قمع الموجة الثورية الحتمية
عدلي محمد احمد
الحوار المتمدن-العدد: 4915 - 2015 / 9 / 4 - 16:32
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مراكثر من عامين علي 30-6 وحكم السيسي بفاصليه الرسمي وغير الرسمي ( عدلي منصور ) اظهر انه لا يحتاج الي برلمان تماما كما واصل مرسي الحكم بدونه فالاخوان الاقصائيين كما كانت تطلق عليهم اقسام الطبقه الحاكمه كانوا مشغولين بتدشين الدوله الاسلاميه الموعوده وفي مقدمتها بالطبع اخونة الدوله والاحتياج للتمويل الاجنبي الغربي لم يكن يستدعي ذلك بالحاح فقطر وتركيا كانتا تقومان بالواجب وزياده وبالاضافه الي صراع الاخوه الاعداء ومناوئة الاخونه فان البرلمان كان سيلعب دور سلبي في علاقته بالغضب الجماهيري الذي كان اخذا في التصاعد مع اصطدام الشعب بحده بحقيقة مشروع النهضه كمشروع لنهضة العشيره اما حكم السيسي فقد كانت دوافعه اشد فيمايتعلق ليس بالبرلمان بل بكل قصة المسار الشرعي الذي اتي علي انقاض النتيجه الاهم التي كان قد افرزها هذا المسار بعد ان استعادة الثوره علاقتها بالميادين بصوره رهيبه اجبر تصاعدها الجيش ودولة مبارك بسرعه علي التماهي معها قبل ان تاكل الاخضر واليابس من مكونات النظام والعمل علي قطع الطريق علي توجهاتها الثوريه التي ما عاد يصلح لتعطيلها مسار شرعي من اي نوع ومع نجاح الجماهير في اجبار المجلس العسكري علي التواري عن الانظار والدفع بالسيسي بحكم المنصب والنجاح في اجبار السيسي علي الخضوع لارادتها الثوريه وطرد حكم الاخوان ورئيس الاخوان ونسيان قصة الانتخابات الرئاسيه المبكره التي كانت المخابرات قد عمدت بها استمارة تمرد كانت الجماهير قد نجحت ضمنيا في العصف بدور المسار الشرعي في استيعاب طاقاتها الثوريه ولقد انطلق الجنرال من هذه المحطه الجديده للثوره فعمل علي استثمار تماهيه مع الموجه الثوريه وايضا خضوعه الاضطراري لارادتها في شن موجه ارتداديه للثوره المضاده تعتبر الموجه الرئيسيه الثانيه للثوره المضاده بهدف الاستمرار قي مواجهة الثوره التي ماعاد يصلح معها المسار الشرعي باعتباره العمود الفقري للموجه الرئيسيه الاولي. ولقد اعتمدت الموجه الثانيه لهذه الثوره المضاده من الناحيه السياسيه والعسكريه علي رد فعل الاخوان الحاد المستقوي بالغرب وامريكا التي لا يوجد اي تفسير لموقفها من الاطاحه بحكم مرسي من جانب الجيش وتحت ضغط الشعب الا انها كانت تري ان الحل يكمن في موقف الاخوان من تحركات الجماهير قبيل 30-6 فمن خلال اتهام الاعتصامات في التحرير والاتحاديه بانها تحركات للفلول يمكن الشروع في الحرب الاهليه التي ما عاد يمكن تجنبها من وجهة نظر واشنطن والغرب والاخوان حيث لا يمكن والحال هكذا التهرب طويلا من الوجه الاجتماعي للثوره باعتباره وجهها الحاسم ومضمونها الجوهري بل ان هذه العمليه القمعيه الكبيره التي ستجسدها الحرب الاهليه يمكن ان تكون البيئه الافضل لاستيعاب الاخوان للجيش واستكمال هضم الشرطه والحهاز البيروقراطي وبالتالي يمكن ان تحوز امريكا عمليا النموذج الامثل الذي علي كل ثورات المنطقه ما تفجر منها وماهو علي الطريق السير علي منواله ومثاله. انطلق السيسي للتصدي لكل هذه التوجهات الاستراتيجيه والتاريخيه الخطيره منذ قبيل 30-6 باعتبارها توجهات سيدفع فاتورتها الاصليه الطبقه المالكه المتحققه بالفعل التي ستعصف الخرب الاهليه بمعظمها وسيحل الاخوان وشركائهم في الحلف الديني الرجعي في حالة الانتصار علي الثوره وذبحها بالفعل اما في الحاله المناقضه اي حالة انتصار الجماهير والتي لم يكن لدي السيسي وطبقته السياسيه والاقتصاديه اللصيقه شك فيها مع ما اصبحت عليه الجماهير من استعداد افضل من زاوية تجاوزها للوعي الاصلاحي وبالتالي قدرتها علي المقاومه ....فان العصف سيشمل الجميع ولقد كانت لانتفاضتي بورسعيد والمحله دورا كبيرا في حسم موقف النظام من قصة الحرب الاهليه وتوجهات الاخوان والامريكان. اعتمدت الموجه الثانيه هذه علي احلال فزاعة الاخوان والارهاب المحتمل كعمود فقري محل عمود فقري المسار الشرعي الذي كانت تتمحور حوله الموجه الاولي التي انتهت بالخروج الامن لقادتها من العسكر وتسلم الاخوان الرئاسه التي عصفت بها الجماهير. ولقد جري ذبح الاخوان واعتصاماتهم الشهيره كنوع من ذبح القطه للثوره التي ما كان من الممكن الاقتراب من قواها الحيه الحقيقيه انئذ . ومع رد الفعل الاخواني الحاد الذي كان يراهن عليه النظام اكثر فاكثر تحولت مواجهتهم التي لم تتواني عن تصعيد دموي مقصود الي فزاعه اخافت بالفعل الصفوف الاوسع للثوره مع ما احاطها به حكم السيسي من خطاب عرف كيف يتسلل لمهاجمة الثوره وافعالها باعتبارها فعله اخوانيه دفع اليها الامريكان لم يكن الاخوان هنا سوي الاخوه الاعداء الذين صار مطلوبا منهم لعب دور كبش فداء للطبقه المالكه الحاكمه المتحققه اصلا بعد ان باءت بالفشل قصة توليهم السلطه السياسيه لقطع الطريق علي الثوره بالمسار الشرعي الذي ما كان بيمكن ان ياتي بغيرهم في اي انتخابات تديرها اجهزة النظام. لم تذبح الثوره كما يتصور الاشتراكيون الثوريون في اعتصامات الاخوان بل ذبحت الشرعيه كما يقول الاخوان والتي لم تكن سوي شرعية الثوره المضاده كما لم يكن الاخوان ولا ادعو انهم مناظر تاريخي لعمال كوميونة باريس او حزب الليندي في شيلي باعتبارهما نموذجين صارخين لذبح الثورات اذن ما معني ما حدث طالما انه اثر علي اندفاع الثوره كل هذا التاثير اللاحق لذبح الاخوان ؟ معناه الواضح لكل ذي عينين وعقل سليم ان الثوره المضاده المصريه تقدم لعالمها البورجوازي خبره تاريخيه كبيره نسبيا وجديده علي اية حال فاذا كان المعروف من خبرات رجعيه سابقه ان الثورات المضاده عندما تفلت منها الثوره للامام دون ان تكون قد حازت قياده ثوريه معترف بها ...تلجا الي مساعدة اقرب القوي العامله داخل هذه الثوره بدرجه او باخري ولاهداف راديكاليه او اصلاحيه علي تولي زمامها بقدر الامكان والحديث باسمها والتاثير في تحركاتها بما يتيح السيطره علي زمامها بعيدا عن اي توجهات ثوريه حقيقيه وهو ما حدث مع الثوره الايرانيه والثوره الروسيه الاولي التي اطاحت بال رومانوف.وهو الامر الذي حدد وحده دور الاخوان في الثوره. فان تاكتيك ذبح القطه للثوره هو الجديد الذي قدمته تجربة الجنرال الموهوم الذي حاول وما زال الهروب من الحرب الاهليه التي لا يستطيعها ويعجز عنها والا فانه لن يتورع عن تحويل مصر الي بركه كبيره للدماء كما تشير مواجهته الزاعقه لاخوته الاعداء فما بالك بالجماهير. وعلي اي حال فان تاكتيك ذبح القطه للثوره وافتعال المبالغه في شأن ما اثاره من رهبه لم يكن هدفه القضاء المبرم علي الثوره بل ارهابها وتسكيتها مؤقتا حتي يتمكن النظام من القدره علي تقديم الحد الادني الاجتماعي اولا ثم السياسي الملائم او القدره علي تجاوز الضعف النسبي الذي الحقته باجهزته الامنيه معارك الموجه الاولي من الثوره ايهما اسبق او التوصل لخليط يمكنه من تقليص صفوف الثوره بما يسمح لاجهزته المنهكه بالمواجهه الحاسمه مع هذه الصفوف الاضيق. فلم نكن بحال ازاء ما اطلق عليه بعض الفقهاء اليساريين ديكتاتوريه عسكريه غاشمه بل كنا ازاء استعراض تهويشي للشعب في حده الادني و وفي حده المتيسر للمخططات الامريكيه التي وجهت لها جماهير 30-6 ضربه في الصميم عندما نجحت في فرض الاطاحه بحكم الاخوان وفي الطريق بطبيعة الحال والاحوال اخضاع جماعة الاخوان لوضعيتها المحظوره من جديدطالما انها فشلت في الحفاظ علي النعمه وحاولت التطلع الي مكانة اسيادها المتحققين كساده لكل النظام. ومهما يكن من شئ فان هذا الاستعراض استهدف تدقيق قراءه سليمه للوضع الراهن بغرض تحديد سياسي لطبيعه البرلمان السيساوي الذي يتوجهون لانتخاباته للمره الثالثه او الرابعه ثم يتراجعون. فما هو مؤكد لدينا ومتسق مع كامل رؤية الاشتراكيين المصريين للثوره المصريه ان فنكوش المسار الشرعي ما عاد له دوره الذي احتل صدارة المشهد في الموجه الاولي للثوره المضاده. ولكن ما صار ايضا مؤكدا لدي قطاعات تتسع كل يوم من صفوف شعبنا ان العمود الفقري الجديد الذي جسدته فزاعة الاخوان والارهاب في سياق الموجه الثانيه السيساويه للثوره المضاده قد اصيب بما لا يقل عن سرطان نخاعه الشوكي حيث لم يعد فقط لا يفيد في افزاع احد تحت ضغط اوضاع اقتصاديه صعبه بل صار مضمونه عبئا ثقيلا علي حكم الجنرال الذي عليه الان التصدي للموجه الثوريه التي تزحف بثقه وايضا لارهاب الاخوان الذي انقلب سحره علي السحره بما صار يفرضه من تشتيت لتركيز الطاقات القمعيه العدوانيه للنظام التي من المنطقي ان تتوجه لقمع حتمي للموجه الثوريه الوشيكه بغض النظر عن مستوياته وهل ستكون في حدود المذابح التي شنها حكم طنطاوي للثوره لدفع الجماهير للمسار الشرعي ام ستتجاوزها وتفرض اعباء جسيمه علي حكم الجنرال. وهنا لابد من اشاره هامه فالقمع القادم لن يكون من نصيب الثوار الا في اضيق نطاق لان معظمهم باختصار قابعين في سجون السيسي او هانيئين بالاستشهاد بل سيكون للجماهير وتحركاتها الجماهيريه الاحتجاجيه والاضرابيه العماليه فالموجه المقبله الجاريه ارهاصاتها بالفعل تختلف جوهريا عن الموجتين السابقتين الرئيسيتين لثورة يناير المستمره والتي ما زال حبلها علي الجرار فما يميزها ويشكل سمتها الحاسمه انها موجه اجتماعيه زاعقه حيث يتجاوز الاجتماعي المطلبي المعيشي فيها اي درجه شهدتها الموجتين المنصرمتين بحكم احتدام الازمه الاقتصاديه والثوريه التي تغذيها ازمه اقتصاديه عالميه يتزايد تهديدها بركود افظع من ركود الثلاثينات وها هي لا تعرض جنوب اوروبا للثوره العماليه بل هاهي تطرق الابواب الصينيه بصوره غير مسبوقه بما يهدد الراسماليه كنمط انتاج في مقتل لان تداعي بلدان اسيا الكثيفة السكان سيكون له وقع الاهوال علي العالم باسره فلن تكون الراسماليه ازاء مجرد ازمة اليونان وايضا لمستوي تعقيد الازمه الاقتصاديه لدي حكم السيسي التي باتت تغذيها مصادر جديده الي حد ما اهمها ارهاق الدوله المثقله بتناقض سيطرة العسكر وارهاق الطبقه المالكه التي في ايديها مفاتيح الاستثمار بصوره افضل نسبيا. و بحكم هذا النفوذ المتزايد للجيش في الاقتصاد والذي يصعب الفصل في تجلياته بين الحد الادني الضروي للنظام وبين الفساد . ناهيك عن تحول السعوديه نحو الاخوان بما اثر علي الدعم الخليجي بصوره صارخه اصبح الهبوط المتتالي لاسعار النفط يضعف اي امل حتي في تحسينه لا في استعادة مستواه الذي صارمجرد ذكريات. هذه الحاله الاقتصاديه التي تفرض علي حكم السيسي الاعتماد علي قواه الخاصه والتي في مقدمتها التوجه الي ما يصل الي ايدي الجماهير الشعبيه من فتات ليس فقط بحكم الميل الراسمالي العتيق الراسخ لالقاء اعباء الازمات عموما علي عاتق العمال والفقراءبل ايضا بحكم تناقضات علاقة مكونات النظام التي ما عادت لديها الثقه في بعضها البعض حتي في الحدود التي كانت متحققه ايام طنطاوي ناهيك عن الثقه في طموحات الجنرال التي لم تعد تستند الا علي العناد الفارغ والمشاريع الوهميه التي لا تتعدي غلي الحصي في الماء . وهذا العدوان السيساوي الذي بدأ بالفعل علي الجماهير متلمظاُ علي اجور العاملين في الحكومه والذي تسلح بسرعه بما اسموه بقانون الخدمه المدنيه دون انتظار انتخابات عرفت الناس انها وشيكه بعد اصدار القانون باسابيع قليله...وما ترتب عليه من ردود افعال حاده لدي العمال والموظفين المتوسطين والصغار ومع ما توازي معه من ردود افعال مهدده لدي المعلمين وموظفي المهن الحره خصوصا الاطباء ...يهدد الان مجتمع حكم السيسي بانفجار للموجه الثوريه الحتميه . هنا مغزي برلمان الجنرال الذي سيهدف من خلاله ومن خلال القمع ايضا الي تعاطي اضطراري للموجه الثوريه ينحصر كل امله في امكانية الافلات من طابعها الثوري وتخفيض تكلفة قمعها الحتمي عبر استخدام البرلمان في تضييق نطاق الصفوف التي تستدعي القمع باي درجه وهو الوضع الي كثفه عنوان مقال سابق لنا : (انتخابات البرلمان الان عمل عسكري )والذي نعتقد انه يختصر قصة برلمان الجنرال الذي لا يجب علينا فقط مقاطعته بل فضح طبيعته الامنيه القمعيه امام اوسع الجماهير فالمشاركه في انتخاباته لا تقل عن حمل السلاح ضد الموجه الشعبيه العماليه الجاريه بالفعل والتي سيعصف وطيسها بحكم السيسي.
#عدلي_محمد_احمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قانون الخدمة المدنية فى جملة مفيدة
-
3000 جنية حد ادنى للاجور
-
حقوق الانسان بين الثورة والاخوان
-
ثورة مضادة مرتبكة
-
لم تفشل ثورة يناير بالتأكيد
-
حرب اهلية مصرية واحتمالان
-
خطر الاخوان ما زال قائما
-
السؤال المركزى لثورة 25 يناير
-
اصعب ايام سيناء لم تأتى بعد
-
هل اصبحت سيناء تحت رحمة الدواعش ؟
-
المسار الشرعى الآن عمل عسكرى
-
السلطة الثورية القضية المركزية لثورة يناير
-
اضرابات العمال تفرض رعبا استثنائيا على حكم الجنرال
-
عنوان حكم السيسي :خيانة النيل
-
الاضرابات العمالية راس حربة لثورة 25 يناير المصرية
-
الرجعية الخليجية تتصدر ذبح الثورات العربية
-
حكم البشير يستكمل الكارثة المائية
-
مجازر العسكر والاخوان
-
الموضوعى والذاتى فى زمن الثورة
-
فصل جديد من الخصخصة يهدد صناعتى النسيج والصلب فى مصر
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|