|
جرائم أتباع وإله الإسلام السُنى ، وتخت العشاق سجادة صلاة ، وممارسة الحب عند الكعبة وعلى عَلَم الكيان السعودى
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 4915 - 2015 / 9 / 4 - 11:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
جرائم أتباع وإله الإسلام السُنى ، وتخت العشاق سجادة صلاة ، وممارسة الحب عند الكعبة وعلى عـَلـَم الكيان السعودى
الحريات والعلمانية والفنون وحقوق الإنسان أهم من الإسلام السُنى ، أفعال وأقوال الإخوان والسلفيين هى الجرائم الحقيقية التى تستوجب حدوداً وعقوبات ، مَن هو إله المسلمين السُنة ، نموت نموت وتنهدم آثارنا ويمحى تاريخنا القديم وحضارتنا القديمة ويحيا الإسلام السُنى ، ماذا لو هدم المسلمون السُنة أضرحة وآثار مصر ، بقلم : ديانا أحمد "باختصار جرائم أتباع وإله الإسلام السُنى" ... وما يلى جمع : ديانا أحمد : سيناريو استيلاء السلفيين على مجلس الشعب المصرى ، بلاغ لشئون الأحزاب لحل الأحزاب الدينية ، ملكة جمال داعش تستغيث بسبب الجنس: "مش قادرة" ، تخت العشاق سجادة صلاة ، نداء إلى داعش والمسلمين السُنة من سبية لديهم .
- الحريات الكاملة والعلمانية الكاملة والفنون وحقوق الإنسان الكاملة والآثار والتاريخ القديم فوق الأديان وفوق الإسلام وأهم من الإسلام السُنى ، وسفك الدماء وتطبيق الحدود الوحشية والتكفير وهدم الآثار والأضرحة والسبى والاغتصاب وكافة أفعال وأقوال الإخوان والسلفيين والخلايجة والأتراك الأردوغانيين هى الجرائم الحقيقية التى تستوجب حدوداً وعقوبات شديدة وليس كما يزعم الإسلام السُنى والأديان الإبراهيمية ... فمن فهم وأطاع كلماتى فقد فاز وخرج من داعش وإسلامها السُنى الأزهرى السعودى الخليجى التركى المصرى العربى الصومالى السودانى الأفغانى الباكستانى النيجيرى الكريه المسيخ الوحش للأبد... ولو خيرونى بين العلمانية والحريات والفنون وحقوق الإنسان من جهة ، وبين الإسلام السُنى من جهة أخرى لوضعتُ الإسلام السُنى تحت حذائى فورا ودون تردد ...
- إله القوم مثلهم وعلى شاكلتهم فمن هو إله المسلمين السُنة وإله ممثليهم الحقيقيين داعش وإله النصرة وإله الجيش الحر وإله القاعدة وإله بوكو حرام وإله ثوار الربيع العربى المجرم المجرمين وإله آل سعود وإله أردوغان وإله ممالك الخليج الفارسى وإله باكستان وأفغانستان والسودان والصومال .. بالطبع هو إله سفاح محب للدماء ومحب لداعش ، محب لهدم الآثار وتدمير الحضارات والتاريخ ، إله محب للخلافة والغزو والفتوحات الإجرامية الإظلامية ، إله طائفى متعصب همجى يكره ويشتم ويهدر دم ويحرم من الحقوق العلمانيين واللادينيين والناصريين والبعثيين والقوميين والاشتراكيين ، إله طائفى متعصب همجى يكره ويشتم ويهدر دم ويحرم من الحقوق اليهود والمسيحيين والبهائيين والزرادشتيين والبوذيين والايزيديين والصابئة والهندوس والكونفوشيين والطاويين ، والشيعة والعلويين والدروز والصوفية ، إله يكره الآثار والتماثيل والفنون من نحت ورسم ورقص شرقى ورقص وتمثيل وموسيقى وغناء إلخ ، إله يحب السبى والتهجير والاغتصاب ، إله يحب آل سعود والكيان السعودى ويحب أردوغان ويحب الخلايجة ويحب ممالك الخليج الفارسى ويحب السودان والصومال وليبيا الربيعية وتونس الربيعية ومصر الربيعية وسوريا الربيعية ويحب باكستان ويحب العراق الداعشى الدينى .. إله يكره روسيا وأوروبا ويكره الأمريكتين واستراليا .. يحب الصحراء ورضاع الكبير وبول البعير والحوريات ، ويعشق اللحد ويكره القبور الرخامية الرائعة الجمال ويكره المتاحف والمعالم الأوروبية المعمارية الرائعة ...
- نموت نموت ونغتصَب ونسبَى ونـُهَجَر ونذبَح وتقطع أطرافنا ورقابنا ويتم تكفيرنا وتدمر تدمرنا وآثارنا وأضرحتنا وتاريخنا وحضارتنا ، وكله من أجل حياة الإسلام السُنى وبقاء الإسلام السُنى ، ورضا وعيون الإسلام السُنى وإله الإسلام السُنى ورسول الإسلام السُنى ومن أجل أتباع الإسلام السُنى ومن أجل سعودية الإسلام السُنى وممالك خليج الإسلام السُنى وداعش الإسلام السُنى ومن أجل قاعدة الإسلام السُنى وتركيا الإسلام السُنى وأزهر الإسلام السُنى .... ومن أجل أن ينام المسلم السُنى المصرى الذى على دين ديانا أحمد الإسلامى ومذهب ديانا أحمد السُنى بعدما استمع إلى بعض المخدرات الأزهرية من على جمعة وإذاعة القرآن الكريم المصرية تؤكد له أن الإسلام السُنى ملاك وقمر وبدر منير وتسامح وعلمانية وحقوق الإنسان ومفيش طائفية ضد الشيعة ومفيش تكفير ومفيش إرهاب ومفيش أحاديث نبوية فضيحة مضحكة مبكية ومفيش آل سعود ومفيش عاصفة الحزم المجرمة مفيش أردوغان ومفيش تدمير متحف الموصل ومعبد بعلشمين فى تدمر وتماثيل بوذا فى أفغانستان .. بس انت اللى مش واخد بالك .. اسمع كلام أمك الأزهر وأبوك على جمعة ..
- ماذا لو هدم المسلمون السُنة وممثلوهم داعش والإخوان والسلفيين والقاعدة والنصرة ضريح عبد الناصر والنقراشى وأضرحة أسرة محمد على وأضرحة الحسين والسيدة زينب وأضرحة صحراء المماليك فى صلاح سالم، ومعبد الكرنك والرامسيوم وأبو سمبل .... هل سيجدون ممانعة من الأزعر غير الشريف وآل سعود وهيئة إفتائهم ورفض وإدانة قبل فوات الأوان أو بعده
*****
منال لاشين تكتب: سيناريو استيلاء السلفيين على مجلس النواب
الجمعة 28/أغسطس/2015
■-;- اللجنة العليا للانتخابات تتجاهل طلبا بمنع الأحزاب الدينية منذ عام ■-;- الإسلامبولى يطالب اللجنة من 11 شهراً بمراجعة برامج أحزاب الإسلام السياسى للتأكد من عدم مخالفتها الدستور ■-;- هناك تيار فى الدولة يرى تغيير الإخوان بالسلفيين خاصة حزب النور وهو اتجاه يعيدنا إلى أسوأ من حكم الإخوان
التاريخ يعيد نفسه مرتين لأننا لا نستمع إليه فى المرة الأولى ولكن أحيانا يعيد التاريخ نفسه عشر مرات أو حتى مائة مرة، لأن البعض سمعه تقيل ويكاد يكون أطرش، ولذلك يكرر نفس السيناريو بنفس الخطوات ونفس النهايات التعسة وأحيانا الخطيرة والدموية.
فكل مهادنة لتيار الإسلام السياسى، كل صفقة بين نظام ما وقيادات أو فئات بهذا التيار انتهت نهاية عاصفة أو دموية على النظام الذى كرر التاريخ ولعب اللعبة مع فصيل من تيار الإسلام السياسى.
لعبها الرئيس السادات فكانت نهايته على يد نفس التيار الذى مكنه من لعبة السياسة.
وفى عصر مبارك قاد تيار من النظام فكرة التوبة أو المراجعات وكأن سفك الدم مثل شرب البيبسى، وبعد أكثر من ربع قرن يتمرد وينقلب معظم قيادات المراجعات أو التوبة عن العنف على التوبة الشهيرة. خلال هذه الفترة خرجت القيادات من السجن وسافر من سافر وخطط من خطط واستعد الكثير منهم ليوم العودة للعنف والقتل باسم الدين.
فى الغالب تنسى بعض أجنحة النظام فى كل عصر أن أجنحة تيارالإسلام السياسى لا عهد لها مع أى نظام. لأن هذا التيار يرى المجتمع والنظام كافرين، ولذلك يستحل الكذب وإخفاء نواياه والانقلاب على العهود والوعود. المهم الاستفادة لأقصى درجة ممكنة من أى نظام أو أى تغيير.
ولذلك عندما وجد الإخوان فى تصعيد جمال مبارك فرصة للتواجد الشرعى على الساحة السياسية سارعت قيادات الجماعة بمباركة توريث جمال مبارك الحكم مقابل صفقة سياسية بالاعتراف المتبادل. الجماعة تبارك لدى قواعدها توريث جمال، ونظام الحرس الجديد بالوطنى يعترف بالإخوان.
فى ذلك الوقت كان الإخوان يستبعدون ولا يحلمون حتى بثورة شعبية، ولكن ما أن ثار الشعب المصرى على مبارك وولده ومشروع التوريث حتى غير الإخوان وجههم. ركبوا موجة الثورة وادعوا رفضهم للتوريث.
وعندما وصلوا للحكم خاضوا انقلاباً آخر بالسيطرة على اللعبة السياسية وتغيير هوية المجتمع.
أما السلفيون فكانوا يقفون فى منطقة بعيدة عن السياسة قبل ثورة 25 يناير. تركتهم الدولة وبرعاية من أمن الدولة للتوغل فى المناطق الشعبية والعشوائية.
مرة أخرى خدع أمن الدولة وجناح بنظام مبارك. مرة أخرى لعب النظام مع جبهة أو فريق من تيار الإسلام السياسى، وفى ذلك الوقت بدا السلفيون أكثر أمانا من الإخوان. فهم لا يطمعون فى الحكم ويؤمنون بأن الخروج على الحاكم كفر.
وحتى بعد ثورة 25 يناير ظلت بعض قيادات السلفيين تردد هذه المقولات، لكنها تورطت فى السياسة لآخر نفس. فهناك أحزاب سلفية وقوى تلعب فى النور والظلام، على المسرح السياسى وخلف الكواليس.
1- لا للأحزاب الدينية
وعلى الرغم من موافقة المجتمع من خلال الاستفتاء على الدستور على حظر الأحزاب الدينية، وعلى الرغم من الغضب من خلط الدين بالسياسة بعد تجربة الإخوان. وعلى الرغم من هذا وذاك فإن الأحزاب ذات المرجعية الدينية لا تزال تعمل وتجهز للانتخابات. بعضهم يزعم كونه حزباً غير دينى، وبعض الأحزاب الأخرى «مطنش» لأنه لا يجرؤ على التبرؤ ولو بالكذب من هويته ومرجعيته الدينية.
وحسما لحالتى الإنكار والتطنيش فقد حاول بعض النشطاء والوطنيين إيجاد حل حاسم وقانونى لتنفيذ حظر الأحزاب الدينية. البعض لجأ للقضاء من خلال لجنة الأحزاب والقضاء الإدارى.
وآخرون دشنوا حملة شعبية تحت عنوان «لا للأحزاب الدينية».
ولكن من المثير أن تتجاهل لجنة شئون الأحزاب طلبا بشأن هذه القضية منذ ستة أشهر. أو بالأحرى تتجاهل القيام بواجبها فى حظر الأحزاب القائمة على مرجعية دينية أو الأحزاب القائمة على أساس عسكرى.
الطلب مقدم من المحامى الكبير والفقيه الدستورى عصام الإسلامبولى، وقد قدمه لرئيس لجنة الأحزاب السياسية منذ أحد عشر شهراً، وتحديدا فى 14 اكتوبر 2014، وقد تسلمت اللجنة الطلب.
يقول الأستاذ الإسلامبولى إن كلاً من الدستور والقانون قد خول لرئيس لجنة الأحزاب الحق فى أن يتقدم بطلب لحل أى حزب من الأحزاب السياسية وتصفية أمواله وتحديد الجهة التى تؤول لها هذه الأموال، وذلك متى ثبت لدى اللجنة أن الحزب فقد شرطاً من الشروط الواجب توافرها لتأسيس الحزب أو استمرار قيامه.
ومن بين هذه الشروط عدم قيام الحزب على أساس دينى ولا بناء على تفرقة بسبب الجنس أو الأصل أو على أساس طائفى أو جغرافى أو ممارسة نشاط معادٍ لمبادئ الديمقراطية أو نشاط ذى طابع عسكرى أو حتى شبه عسكرى.
وفى قانون الأحزاب السياسية فإن لرئيس اللجنة أن يطلب من المحكمة الإدارية العليا حل الحزب، وذلك بناء على تقرير يجريه النائب العام.
فالأصل أن لجنة الأحزاب هى المسئولة قانونيا ودستوريا عن مراجعة برامج وأنشطة الأحزاب القائمة لضمان استيفاء الشروط الدستورية والقانونية للأحزاب، ولضمان عدم خروج الأحزاب عن القيود الدستورية أو بالأحرى القواعد الدستورية، والأصل أو الأولى أن تقوم لجنة شئون الأحزاب بهذه المهمة الدستورية من تلقاء نفسها ودون انتظار لتحريك المواطنين دعاوى قضائية.
ولذلك كان طلب الأستاذ الإسلامبولى محددا من لجنة الأحزاب، وهذا الطلب الدستورى والقانونى والواقعى جدا هو مراجعة برامج الأحزاب التى تنتمى لما يعرف بتيار الإسلام السياسى، وبعد مراجعة البرامج يمكن الحكم على الأحزاب ذات المرجعية الدينية، وحظرها، والسماح للأحزاب الأخرى بممارسة العمل الحزبى واستمرار الأحزاب.
على سبيل الاسترشاد قدم المحامى الكبير قائمة بالأحزاب ذات المرجعية الإسلامية، وهى أحزاب الحرية والعدالة «تم حله» والنور والوسط والأصالة والفضيلة والوطن والبناء والتنمية والإصلاح والحضارة والعمل الجديد.
2- تنظيم دعم الشرعية
ومن ناحية أخرى يضيف الأستاذ الإسلامبولى فى مذكرته بعدا آخر أو مبررا دستوريا جديدا لحظر بعض الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية. فبعض هذه الأحزاب قامت بنشاط معاد للديمقراطية وشاركت فى تحالف غير قانونى وجرى تكوين تشكيلات شبه عسكرية من خلال ما عرف بتحالف دعم الشرعية وهو التحالف الذى جرى إطلاقه لمواجهة ثورة 30 يونيو، وبحسب المذكرة فإن 30 يونيو ثورة قام بها الشعب وساندته فيها القوات المسلحة، ولذلك فإن اشتراك أحزاب فى تحالف دعم الشرعية يجعل حل هذه الأحزاب وحظر نشاطها واجباً دستورياً.
ولهذا المعيار أو بالأحرى السبب يدخل فى زمرة هذه الأحزاب حزبان مهمان وهما حزب الوسط وحزب مصر القوية.
ويعد الحزبان الآخران من أكثر الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية ليبرالية، وذلك إذا جاز استخدام تعبير ليبرالية مع جيتو تيار الإسلام السياسى.
وبعيدا عن المذكرة فإن بعض هذه الأحزاب لم تعترف بثورة 30 يونيو من الأساس وهو الإنكار أو الرفض للثورة الشعبية يتقاطع مع الدستور. لأن تعديلات الدستور قامت على أهداف ثورة 30 يونيو، وقد تضمن الدستور نصا صريحا بالاعتراف بشرعية ثورتى 25 يناير و30 يونيو، ولذلك فإن الحزب الذى يرفض الاعتراف بثورة 30 يونيو يناهض الدستور. فالأحزاب ذات المرجعية الإسلامية التى رفضت الاعتراف بشرعية ثورة 30 يونيو يجب حظرها لسببين وليس سبباً أو مخالفة واحدة.
3- برلمان بذقن
الخلط بين الدين والسياسة هو الخطيئة الكبرى التى أدت لضياع ثورة 25 يناير وذهاب ثمرة الحرية إلى كل أشكال أصحاب الذقون الإسلامية على اختلاف أطوالها وأحجامها. ففى مجتمع تنتشر فيه الأمية ويعانى من ضعف فى فكرة المشاركة السياسية فان طريق الأحزاب الدينية يكون مفروشاً بالزهور. ليس هناك أسهل من صورة الرجل المتدين بالذقن والسبحة. هذه الصورة تسهل جمع التبرعات وشراء الأصوات إما بالزيت والسكر أو باسم الدين، وقد شاهدنا تجربة عملية فى انتخابات مجلس شعب 2012 بعد ثورة 25 يناير. استطاع أصحاب نظرية الخلط الفوز بأصوات معظم الشعب المتدين، وكانت المنافسة بين هذه التيارات والتيار المدنى أشبه فى كثير من الدوائر بالجدل بين الكفر والإيمان، وقد ظهر هذا التوجه جليا فى بعض محافظات الصعيد.
وكشف برلمان الإسلاميين عن ضحالة خرافية فى مستوى النواب العلمى والسياسى، وفرضت هذه التيارات أجندة متخلفة على المجتمع، ولولا ثورة 30 يونيو لتغيرت مصر إلى الأبد.
وفى غمار الشعور الوطنى بعد ثورة 30 يونيو ارتضى الشعب بإنهاء هذا الخلط بين الدين والسياسة، وجاءت نتيجة الاستفتاء على الدستور لتؤكد بشكل ديمقراطى هذا التوجه.
ولذلك فإن الأمر يبدو مثيرا للدهشة والغضب معا. فلجنة شئون الأحزاب تتجاهل منذ ما يقرب من عام بحث وحسم هذه القضية المحورية لبناء أى نظام ديمقراطى، والآن تدور عجلة الانتخابات دون حسم لهذه القصية، ودون بحث أو دراسة لبرامج الأحزاب، واستبعاد الأحزاب ذات المرجعية الدينية.
وبعيدا عن لجنة شئون الأحزاب فإن ثمة تناقضاً فى المجتمع. فالنشطاء والمثقفون يطالبون بتطبيق الدستور وحظر الأحزاب الدينية.
ولكن ثمة تياراً فى الدولة المصرية يبدو غير متحمس أو على الأقل يبدو غير قلق من وجود هذه الأحزاب، وهذا الجناح أو التيار لا يظهر انزعاجا وأحيانا لا يظهر اهتماما بخطورة هذه القضية.
هذا التيار يرى أن استبدال النور بالإخوان ممكن، وأن مزاج المجتمع لايزال يتقبل خلطا بين الدين والسياسة. هذا التيار لا يريد أن يدخل فى مواجهة مع كل أجنحة تيار الإسلام السياسى، ويعتقد أن استبعاد هذا التيار كله من السياسة مخاطرة سياسية كبرى، وأن هذا الاستبعاد سواء بالدستور أو بالقانون يرسم صورة عدائية للإسلام. فهذا التيار يرى أن النظام السياسى فى حاجة إلى مجموعة من الإسلاميين، وذلك حتى لا تبدو ثورة 30 يونيو وكأنها موجة ضد الإسلام وليس الإخوان، ولذلك يبدو وجود حزب النور أو بالأحرى استمراره مهما فى هذا التيار أو أصحاب التوجه، وفى هذا السياق تلعب على السطح شخصيات من النوع الإسلامى المعتدل، وتلك الشخصيات والأسماء مستعدة أن تلعب دور الكفيل الإسلامى لثورة 30 يونيو، وأو بالأحرى نفى ادعاء أن ثورة 30 يونيو ضد الإسلام.
وأعتقد أن القضية ليست الاختيار بين النور أو الوسط أو المعتدلين الإسلاميين. الاختيار يجب أن يكون بين احترام الدستور أو مخالفة الدستور. الاختيار يجب أن يكون بين فصل العمل الدينى عن العمل السياسى أو الخلط بينهما فى خلاط الانتخابات. الاختيار على طريقة شكسبير هو نكون أو لا نكون. نكون نظاماً ديمقراطياً حقيقياً. أو لا نكون سوى منافقين باسم الدين. نكون على طريق مستقبل مستقر أو لا نكون إلا تكراراً لتجربة الإخوان الخطيرة والمريرة فى نفس الوقت.
أرجو أن يكون اختيارنا لصالح الدستور والمستقبل وبناء ديمقراطية حقيقية. أرجو أن يكون خيارنا وانحيازنا لصالح فصل العمل الدينى أو الدعوى عن العمل السياسى. أرجو أن يكون خيارنا ضد الأحزاب الدينية حماية للدين والدنيا معا، ولذلك أرجو أن تستجيب لجنة شئون الأحزاب لما جاء فى المذكرة القانونية للأستاذ عصام الإسلامبولى. مرة ثانية وعاشرة التاريخ يكرر نفسه مرتين لأننا لا نستمع إليه فى المرة الأولى.
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - بوابة الفجر: منال لاشين تكتب: سيناريو استيلاء السلفيين على مجلس النواب
****
بلاغ لـ"شئون الأحزاب" للمطالبة بحل7 أحزاب منها "النور ومصر القوية والوسط"
السبت، 22 أغسطس 2015
كتب محمود نصر
تقدم المحامى سمير صبرى سعد الدين ببلاغ للجنة شئون الأحزاب ضــــــد حزب النور السلفى وحزب مصر القوية وحزب الوسط الجديد وحزب البناء والتنمية وحزب التوحيد العربى وحزب الفضيلة وحزب الإصلاح لاتهامهم بإفساد الحياة السياسية وتأسيس أحزابهم على أساس دينى.
أشار صبرى فى بلاغه رقم 1813 لسنة 2015 لجنة شئون الأحزاب أنه من الثابت أن الأحزاب سالفة الذكر جميعها تم تأسيسها على أساس دينى بحت وأن تصريحات قيادات هذه الأحزاب بأنها أنشأت على أساس سياسى مجرد استخفاف بالعقول، وأن كل هذه الأحزاب تتاجر بالدين وأفسدت الحياة السياسية بممارساتها الخاطئة. وأضاف صبرى أن كل هذه الأحزاب أعلن عن تأسيسها بعد 25 ينايرعام 2011 وكلها أحزاب إسلامية ومرجعياتها دينية وليس مدنية وتستلهم أفكارها وقوانينها من الدين وليست من الأفكار المدنية الحديثة ، قبل عام 2011 كان تكوين الأحزاب الدينية ممنوعا منعا باتا والقانون 40 لسنة 1977 كان ينظم تأسيس الأحزاب السياسية فى مصر ويمنع إقامة أحزاب دينية أو ذات مرجعية دينية.
وأوضح صبرى أنه بعد 25 يناير أصبح مسموحا بتكوين هذه النوعية من الأحزاب بل وتسجيلها بطريقة رسمية واستغلت الجمعيات والمنظمات الدينية الحالة الجديدة وحالة الهوس الدينى والتعصب والتطرف والأمية والجهل الموجودين فى مصر بين شرائح كثيرة من المسلمين والأقباط لكسب أرضية فى الحياة السياسية المصرية ، وكل الأحزاب سالفة كلها خارجة من عباءة جماعة الإخوان الإرهابية وجميعها مشهر على أساس باطل حيث إن الدستور أوضح صراحة أنه لا توجد أحزاب على أساس دينى وما يتم من قبل هذه الأحزاب يعد تدليسًا وتآمرًا. ولما كان ذلك وكان قانون الأحزاب السياسية منح رئيس لجنة شئون الأحزاب حق التقدم بطلب لحل أى حزب سياسى، وتصفية أمواله إلى دائرة الأحزاب السياسية بالمحكمة الإدارية العليا، بعد تحقيق يجريه النائب العام مدعما بالأدلة والمستندات للتحقق من مخالفة الحزب، لأى شرط من شروط وجوده ومن ثم فإن مقدمه يتقدم لسيادتكم بهذه المذكرة بغية إصدار قرار بتقدم سيادتكم للمحكمة الإدارية العليا لحل الأحزاب الموضحة بهذه المذكرة حيث من الثابت أن جميعها أحزاب تقوم على أساس دينى ولم تكن أحزابا سياسية وجاءت نشأتها بالمخالفة للدستور.
*****
7 أسباب لمقاطعة الإسلاميين البرلمان القادم
كريمة محمد
الأربعاء, 02 سبتمبر 2015
قال محللون وخبراء إن أحزاب تيار الإسلام السياسى وأبرزها حزب مصر القوية والوسط والوطن والبناء والتنمية والإصلاح والنهضة، خسرت كثيرا على أرض الواقع ولم يعد لها أى تأثير بين المواطنين، وقيادات تلك الأحزاب تعلم ذلك جيدا، وعدم خوضهم الانتخابات البرلمانية مجرد مناورات سياسية هدفها إظهار موقف سياسى لهم فقط، مؤكدا أن تلك الأحزاب تعلم أنه فى حال خوضها للانتخابات لن تحصل على أى مقاعد لذلك فهى قد تخوض تلك الانتخابات بطرق متخفية وغير مباشرة، حتى لا تصدم أعضاءها ومؤيديها فى حال خسارتها فى الانتخابات.
خبير الإسلام السياسى سامح عيد، أكد أن خوض بعض الأحزاب الإسلامية للانتخابات يعنى اعترافهم بالنظام الحالى والدستور، ما يثير تساؤلا عن موقف تحالف دعم الشرعية من تلك الأحزاب متوقعا أن يحصد حزب النور عددا كبيرا من الأصوات فى الانتخابات بالمنافسة مع حزب المصريين الأحرار ما قد يضفى الطائفية على المجلس لأن المصريين الأحرار حزب يغلب عليه الأقباط فى حين أن حزب النور سلفى إسلامى، على حسب قوله.
وأضاف عيد فى تصريحات خاصة لـ"المصريون": "الأحزاب الإسلامية الأخرى لم يعد لها تواجد فى الشارع نتيجة هجوم الإعلام الكبير عليها، ما كان سيؤدى إلى فشلها وحصدها أصواتا ضعيفة فى حال خوضها الانتخابات"، مؤكدا أن وضع الأحزاب الإسلامية ليس سلبيا لتلك الدرجة التى يروجها الإعلام، خاصة فى الصعيد ومرسى مطروح وغيرها لالتفاف سكان تلك المحافظات حول السلفيين منذ عقود طويلة.
وأوضح عيد أن ما حدث فى عهد الإخوان أثر سلبيا على الأحزاب الإسلامية فى الشارع، مشيرا إلى أن حزبا مثل حزب الوسط لم يحصد أصواتا فى برلمان 2011 والذى كان 70% منه إسلاميين.
فيما قال أحمد بان، الباحث فى ملف الحركات الإسلامية، إن ما دفع الناس لكراهية الأحزاب الدينية فى مصر يتمثل فى سلوكها السياسى الخاطئ، وتحريضها على الكراهية من خلال بياناتها العدائية للدولة، مؤكدًا أن تلك الأحزاب لا تضع قيودًا ولا شروطًا على عضويتها، ما دفع العديد من الأعضاء السابقين للجماعة المحظورة والجماعات الجهادية السلفية للانضمام إليها.
وأشار بان إلى أنه لا يوجد أى حزب من تلك الأحزاب موجود فى أساسيات برنامجه أنه حزب دينى، حيث ذكرت كل البرامج الخاصة بتلك الأحزاب أنها أحزاب مدنية قائمة على مرجعية إسلامية، مؤكدا أن الأحزاب الإسلامية راهنت على جماعة الإخوان وخسرت رهانها، وفقدت شعبيتها فى الشارع وفقدت ثقة المواطنين فيها أيضًا.
****
ملكة جمال داعش تستغيث بسبب الجنس: "مش قادرة"
الثلاثاء 01/سبتمبر/2015
ذكرت تقارير صحفية أمريكية أن المراهقة النمساوية التي عرفت في وقت سابق بملكة جمال مقاتلات داعش، سامرا كيزينوفيتش (16 عاماً)، والتي غادرت للقتال في صفوف تنظيم داعش، تواصلت مع عائلتها في فيينا أخيراً، قائلة إنها لم تعد تتحمل العنف والإغتصاب الذي تشهده كل يوم كجزء من حياتها الجديدة، وتريد العودة لمنزلها.
سامرا ذكرت في الرسالة التي أرسلتها الى أهلها أنها تتعرض لأبشع أنواع التعذيب والإغتصاب وأن كل المقاتلين قد ضاجعوها دون رحمة أو شفقة، وكشفت في الرسالة أنهم مارسوا معها الجنس حتى أثناء دورتها الشهرية.
يذكر أن سامرا كيزينوفيتش سافرت لسوريا مع صديقتها سابينا سليموفيتش (15 عاماً)، في نيسان، بعد أن تأثرت بالأفكار المتطرفة للشباب الشيشاني في فيينا.
وكانت سامرا وسابينا قد بعثتا رسالة سابقة لعائلتيهما، كتبتا فيهما بأنهما غادرتا للشرق الأوسط للقتال من أجل الإسلام وكانتا مستعدتين للموت كجهاديتين، وأضافتا: “لا فائدة من البحث عنا، نراكم في الجنة، سنخدم الله ونموت في سبيله”.
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - بوابة الفجر: ملكة جمال داعش تستغيث بسبب الجنس: "مش قادرة"
****
يوماً ما سنمارس الحب عند المكعب الأسود بمكة وفوق فراش ملاءته خضراء ذات شهادتين بيض وسيف أبيض .... حين يفيق الشرق الأوسخ لأمراض الإسلام السُنى ويتم شفاؤه من أمراضه.
تخت العشاق سجادة صلاة
منقول من الصديق السورى عصام حسن على الفيسبوك
عصام حسن
يقول الخبر: رجم امرأة في الرقّة حتى الموت وجلد شريكها، بعد اتهامهما بالزنى.
قريت الخبر وأول شي خطر ع بالي: طالما هناك من يزني في الرقة فالأمل موجود.... ولو عليي كنت اعتبرت هالمرا شهيدة ولو كنت مكان رفيقها يمكن كنت انتحرت.
ما في داعي حدا يزعل مني بعد قراءة هالبوست، أنا أولى من غيري بالزعل من حالي.
وتعليقات عليه :
Gemma Andrea لو كنت مكان شريكها كنت احتضنتها وتلقيت الحجارة عنها ومتنا معاً وستنبت مكان رجمنا شجرة زيتون تظلل عاشقين التجئا هرباً Ezdi Safi هيدا بمفهومهم زنا ... وبمفهوم الفهمانين اسمو حب....عاش الحب وان جلد في الرقه وتوابعها
Kumait Skef شهيدة الحب
Nagham Shmiss معك كل الحق نحنا كلنا شهداء عادات وقيم وتفاهات وعقول حيوانية بعيدة عن المنطق والانسانية وقلوب قاسية بعيدة عن المشاعر والأحاسيس
Ritta Kh Assyrian فعلا شهيدة
بشار عبدالله حسين تخت العشّاق سجادة صلاة
Lama Hamdan والله وانا نفس الخاطر خطرلي ... حسيت في امل ومو كل يلي بالرقة دواعش
****
نداء إلى داعش والمسلمين السُنة من سبية لديهم
Abd Alkarem على بركة الله ... انهشوا جسدي ... فأنا ( سبية ) المسلمين .. تم وضع جدول لي للمضاجعة ...قرأت القائمة ( محمد ،،عبد الرحمن ) فخير الأسماء ما عبد وحمد ... وها أنا انتظر الفاتح العظيم لغشاء بكارتي .. فالفتوحات الإسلامية اشتهرت بفتح غشاء البكارة ..فقد اعتاد العرب أن يسموا قذارتهم أمجاد .. أراهم يهللون ويكبرون أمام بكارتي .. فهو الفتح المبارك .. هذا ما فسروه من ( نصر من الله وفتح قريب ) .. على يد الفارس المغوار وبعدها أتوزع على جنود الخلافة .. ببركات مآذن الجوامع .. التي أصبحت مداخن تبث السواد .. فأصبح ( الاغتصاب ) فرض واجب .. وإغتصابي عبادة .. يبدأون في ببسم الله الرحمن الرحيم ،،وعند الانتهاء الحمد لله رب العالمين ،،، فلم أجد كلمة أرد فيها على البسملة والحمد .. وبقيت أسيرة المعاشرة .. أنتظر زوال الاسلام والمسلمين .. ولأغتسل من الجنابة ...
****
Basil Dudin
بعد استعداد السعودية لبناء ٢-;-٠-;-٠-;- مسجد في ألمانيا للاجئين السوريين أمير الكويت يأمر بإرسال شحنة من المصاحف المجانية للاجئين إلى أوروبا......بدل ما يبعتلهم من البقرة لحمتها لحتى يسدوا جوعهم و يشبعوا.....بعتلهم سورتها لحتى يسدوا مخهم و يشبعوا إسلام!! إيه اشبعوا إسلام لكان!!
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السلفية دمرت كل شئ فى مصر ومَن حولها ، والمسيحيون الغربيون أ
...
-
مبروك على السلفيين والإخوان البرلمان فى مصر ، مع تحيات شيخكم
...
-
الأستاذ حامد عبد الصمد وبعض أفكاره ومساهماته الرائعة والمهمة
...
-
أيهما كان أفضل للعلمانية العربية ؟ القرن العشرون أم قرننا ال
...
-
رعاياك يا سيسى: أين حقوق وإنصاف المتحولين من الإسلام إلى الم
...
-
السلفية دمرت عادات الحداد الأصيلة فى مصر
-
العلمانيون فى مصر يرضون بالقليل وهذه هى مشكلتهم .. ومقالات أ
...
-
السيسى مُصِر على إدخال الإخوان والسلفيين كحزبيين ومستقلين إل
...
-
المسلمون السنة يدمرون آثار سوريا والعراق
-
من مجلس الشعب إلى مجلس النواب ومن أمن الدولة للأمن الوطنى وم
...
-
الصحة وداعش
-
هل المجنون هو القذافى أم أنتم ، كل حاجة وحشة عايزين يلزقوها
...
-
نص قانون الارهاب المصرى وملاحظاتى عليه
-
ذبح المسلمين السنة لعالم الآثار السورى خالد الأسعد ، وعودة ا
...
-
تمييز الإعلام المصرى بين المتوفين من المشاهير : ثروت عكاشة و
...
-
لماذا يصر نظام السيسى على تعليق آيات قرآنية أو لفظ الجلالة ف
...
-
لماذا يتباطأ السيسى فى إعدام بديع ومرسى والشاطر وغيرهم من قا
...
-
متى يعلنون وفاة العلمانية فى مصر والدول العربية والإسلامية ب
...
-
من أجل فتاة سلفية عشقتَها يا هذا و حاخامة رشيد .. وحساب الأر
...
-
ماذا لو ظل العالم العربى مسيحياً حتى اليوم ؟ ماذا لو بقى الع
...
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|