|
السيسى و صناعة قذافى جديد
موريس رمسيس
الحوار المتمدن-العدد: 4912 - 2015 / 9 / 1 - 21:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الإخوان المسلمون هم خونة الأرض و نبته شيطانية شريرة فى الأرض المصرية غرستها الدول الخليج البدوية و غذيها و راعاها قبائلهم و عشائرهم العربية مستغلين امتدادهم العرقية فى الأراض المصرية و كأشواك و أعشاب ضارة تطفح على سطح التربة ، يجب اقتلاعها باستمرار ، هم فرع رئيسى من التنظيم الأم "مؤسسة الأزهر" كما ان السلفيين الوهابيين فرع آخر منشق عنهم لكنه الأشرس و الأشر و الخارج عن سيطرتهما و طوعهما ، يعتبر الجيش المصرى المسئول الأول عن كل هذا "التغول" الحادث للتنظيم الأم (الأزهر) فى اجهزة الدولة و بأطرافه الثلاث إخوان و سلفيين و غير مُحددين الهوية
لاحظ المحللون مدى التردد و التخبط الشديدين المصاحبين لثورة المصرية فى (30/6/13) من قِبل قادة الجيش و اجهزة الأمن فى اتخاذ القرارات البسيطة و اعتبروا ذلك نتيجة عدم توقعهم المسبق للإحداث عند خروج الكم الهائل من الشعب بعشرات الملايين فى الشوارع مطالبين بإسقاط شيوخ الأزهر و هما ايضا السلفيين و الإخوان فى نفس الوقت عن الحكم ، كما اعتبروا مطالبة السيسى للشعب بالنزول مرة ثانية للشوارع فى (3/7/13) للتفويض الجيش بمحاربة الإرهاب المتوقع ، بمثابة عدم ثقة تجاه الشعب و عدم تصديق للحدث ذاته و محاولة منه للخروج من هول المفاجأة و اعتراف ضمنى بوجود الارهابيين فى الأزهر و اجهزة الدولة متناسيا (السيسى) ان محاربة الإرهاب من صميم عمل الجيش و واجباته و يعتبر السبب الرئيسى لمنشئه و تكوينه و يعاقبه الشعب فى حالة تخاذله و تركه لهم نزل الشعب المصرى فى ذلك اليوم و قاد المشهد بكل قوة ، الأقباط و الشرفاء المصريين الآخرين ليس حبا فى الجيش و لا فى السيسى لكن خوفا من ضياع الدولة و الأرض و التاريخ كما انه موثق فى النت تعالى تهديدات الشعب ضد الجيش و قادته قبل الأحداث لإجباره على اسقاط الإخوان عن الحكم أو باقتحام معسكراته فى حالة عدم استجابة و امتثال لإرادة الشعب لكن عندما لبى الجيش الطلب تغنوا له
انقلب السيسى و معه الجيش على ثورة الشعب تماما كما فعل الإخوان المسلمين و نسى كلاهما ان الشعب فى كلتا الحالتين هو صاحب الثورتين .. تجرع العسكر كأس نشوة الانتصار و الثأر لهزيمتهم فى (28/1/11) و طرح غريمة الأبدى و صديق عمره أرضا /الإخوان /الأزهر /السلفيين / و سدد لهم عوضا عن الضربة الواحدة الضربة تلو الأخرى على امل ان يرجعوا إلى رشدهم و العودة السريعة إلى المربع الأول قبل الخط الأحمر المتفق عليه .. فى حقيقة الأمر لا يستطيع الجيش حكم مصر منفردا أو الخروج إلى الساحة دون وجود الشيوخ (الإخوان/السلفيين/الازهر) بجانبه يساندونه فى مجابهة الاعيب الساسة و المحترفين و الطامعين و الانتهازيين ، لذا يعتبرهم الجيش (الشيوخ) بمثابة الركيزة الأساسية و العكاز الصلب الذى يستند علية دائما فى الحكم منذ انقلاب عام (1952)
يُعتبر الجيش هو المُبدع الأساسى لثقافة دغدغة المشاعر الدينية عند الشعب و بث روح التعصب و التعالى الدينى ضد الأخر و بث الكراهية الدينية لاستقطاب الغالبية الجاهلة محدودة الذكاء حوله و يستعمل عاملين مزبلة ماسبيرو كمجرد ادوات عفنه فى يده ، قام باستغلال الشيوخ لقيام بتلك الأدوار طوال الوقت ارضاء للممول السعودى و الخليجى و للمحافظة على أركان عرشه و مازال الجيش يعيش فى غيبوبة الماضى السحيق بغباء و سذاجة و يعمل على استرجاعه بشتى الطرق لكنه فشل فى كل محاولات تلميع شيوخ الأزهر الواحد تلو الأخر بقنوات ماسبيرو على امل استنساخ شخصيات مشابهه لشيخ الشعراوى و الدكتور مصطفى محمود لكى يلتف حولهم الشعب ثانية و حول النظام .. حالة نفسية مستمرة من النكران للواقع العالمى الجديد فلازالوا يعيشون فى وهم الجاسوسية و الانتصارات الوهمية و الكراهية اليهودية و المغامرات الجنسية لرأفت الهجان و الولد الضابط الرميو بتاع النسوان و الحالة كلها ستقود حتما بلا شك مرة ثانية الى الغليان
أرى ان اسرة محمد على الألبانية قد اعلت من قيمتى الانتماء و الولاء لمصر الأرض و التاريخ عند المصريين لمجابهة العثمانية و الأتراك و البدو العرب و ليس بالقول المباشر لكن بالأعمال و التصرفات ، على العكس تماما من عسكر جيش الانقلاب المتواطئ مع شيوخ الأزهر و الأخوان و البدو العرب الذي فقد قادته اساسا كلتا القيمتين و افقداهما بالتبعية لمجموع الشعب و استعاض "ناصر" بكل خسة عن تلك القيمتين بمسميات بديلة /وطنى /وطنية /عروبى /قومى / قاصدا بهم جميعا الوطن العربى الوهمى الكبير تكون الجيش المصرى و تكونت عقيدته اثناء عهد محمد على لكى يحارب بيه الإرهاب و الوهابية الناشئة فى الجزيرة العربية كعدو أول و وحيد وقتها و بداية من انقلاب (1952) انقلبت العقيدة و تغيرت إلى حماية الدين الإسلامى و الأزهر و نشر الدين فى الداخل و الخارج و تعتبر سمات تلك العقيدة هى // اعتبار الصهيونية (قاصدين اليهود و اليهودية) العدو الدائم القريب و اعتبار الغرب و المسيحية و المسيحيين الأعداء الدائمين و البعيدين القريبين المتآمرين // و اصبحت بالتبعية عقيدة لجميع المؤسسات و الاجهزة فى الدولة و للشعب أجمع
يعتبر من ضروب الخيال و المستحيلات الكلام عن أى تغير قادم بعد عام أو حتى بعد مئة عام دون السقوط و الانهيار الكامل لدولة و اعادة بنائها ثانيا و بأشراف خارجى غربى كامل غير مصري و بسبب الحتمية التاريخية و الحراك التاريخى المستمر ، اعتبر السقوط و الانهيار قادم لا محالة و مهما فعل الأزهر أو الجيش أو الأسياد فى الخليج .. الثوب القديم الرث تمزق و انتهى عمره الافتراضى و يجب تقطيعه و توزيعه على الورثة أو الاشتراك فى عمل ثوب جديد
انكشف وجه السيسى الحقيقى قبل توليه الحكم اثناء فترة رئاسة عدلى منصور الانتقالية و انكشف ما خلف القناع من غش و مكر و خداع اثناء فترة كتابة الدستور /./إشرافه المباشر على تشكيل لجنة الخمسين لكتابة الدستور(2014) من خلف الكواليس و اختيار 70% من اعضائها على الأقل من ذى الأصول البدوية و التركية و المملوكية و القوقازية و غيرهم و عدم اشراك أى قبطى سياسى و هم سكان مصر الأصلين ، لتحجيم مطالبهم السياسية و قصرها على بعض المطالب الدينية فى الأحوال الشخصية و الكهنوتية /./ التواطؤ الفج الواضح مع عضو حزب النور و شيوخ الأزهر البدو خلف الكواليس لضمان عدم المساس بالمادة الثانية (مادة الشريعة) مادة العسكر اصلا و سيفهم المسلط على رقاب مثقفي الشعب المقلقين طوال فترة حكمهم /./ ضمان عدم ذكر بعض الكلمات فى الدستور ( فراعنة / اقباط /نوبيون / امازيغ / أو ذكر اعراقهم أو لغاتهم المتوارثة لضمان عدم الاستجابة لمطالب السياسية و الفئوية فى المستقبل و لتسهيل فرض العرقية البدوية العربية و العرف و الثقافة البدوية على الجميع /./ ضمان عدم ذكر لأسم الكنيسة القبطية أو للكنائس الأخرى و تفادى كلمة /المسيحية / المسحيين /./
/./ السيسى لم يعتذر عن الأختراع الوهمى العظيم "صباع الكفته" ولا حتى الجيش ، ذلك يُعتبر بحق ابتزاز لمشاعر المرضى من المصريين و استهتارا بها /./ تعين ابراهيم محلب الرجل البدوى المطيع المحدود الذكاء كرئيس وزراء ، يعتبر ذلك تكرار لمنهج مبارك فى الحكم و اقتداء لأسلوب العسكر /./ محلب لا يختلف كثيرا عن أى مهندس تنفيذى مبتدئى فى التركيبات او المشروعات و هو بلا رؤية و لا فكر و خبرته تنحصر فى قيادتة لأكبر اكاديمية فى الفساد و الإفساد (المقاولون العرب) /./ سمح "ناصر" بتواجد شركة عثمان الخاصة فى عهده لكى يستخدمها كباب خلفى يتم خلاله ابرام الصفقات المشبوهة لجيش و الدولة و لضمان عمل ابناء الضباط و القضاة و شيوخ الأزهر و ابناء قبائل البدو و بالتالى الإخوان المسلمين /./
يكرر السيسى نفس المنهج المُتخذ فى عهد مبارك حرفيا /./ حلقات استشارية مصغرة من اللواءات و العمداء فى الجيش و الشرطة و بالأخص من اجهزة المخابرات و الأمن القومى و الوطنى باعتبارهم المحافظون و رؤساء الهيئات فى المستقبل و يتبعهم الذيول من الصحفيين و الكتاب و مقدمى البرامج و الشخصيات العامة و يتم اعطاء التوجيهات الخاصة /./ تأخذ الحلقات المصغرة التوجهات الى حلقات اصغر منها فى /ماسبيرو /مدينة الأعلام /القضاء /النيابة /المحافظين /الوزارات المختلفة /./ اعتماد منهج مبارك فى - العزل و التجريف - بعزل الرئيس عن وسطه القديم و من حوله مع التلميع الدائم اليومى فى الأعلام بالليل و النهار و تجريف الوسط السياسى و الثقافى من الطامحين فى الظهور و اللمعان و المنافسه سياسيا مع الرئيس و القيام بالذبح الفورى لهؤلاء بالوسائل المتعددة المعتادة مع السماح بتلميع بعض شيوخ الإسلام للإجهاز على الباقين من المثقفين و السياسيين /./ اختيارات المسئولين تعتمد على شرط السمع و الطاعة مع التهديد المستمر بالتحريض ضد أى اعوجاج يحدث عنهم من خلال خفافيش مدينة الأعلام لتذكيرهم بشرط الاختيار /./ يجب على المسئول الذكى ان يستغبى امام الرئيس و يمثل الانبهار بالأفكار القيمة العليا ، فهو الأذكى و الأكثر وطنية و الأكثر حبا و اخلاصا لشعب /./ بغض النظر عن وجود برلمان جديد او من عدمه ، فسوف يستمر أسلوب الحكم و لن يتغير ، حزب النور أو أى تكتل اسلامى اخر تحت اى مسمى يعتبر مجرد اداة و مفتاح السر فى الاستمرارية فهو (الأداة) التى تُوقف و تخرب و تعطل حسب الطلب و سوف يساعدها النظام حتى لو زور لها الانتخابات /./
أرى ان فترة السيسى القصيرة لا تختلف فى جوهرها عن عهد مبارك و لا تختلف كثيرا عما حدث فى فترة مرسى و الشاطر و بديع المرشد و مكتب الإرشاد و الخلاف الوحيد ينحصر فى دمج شخصية بديع و مرسى و الشاطر فى شخص الرئيس اما مكتب الإرشاد فيقوم بعمله هؤلاء الرجال المجهولين للعامة لكن المعروفين لدى المخابرات العسكرية و العامة و غيرهما
كان مبارك يناور الغرب بعد كل حادثة إرهابية حول العالم مدعيا فى كلماته الشهيرة - الإرهاب لا وطن له و لا دين له - ثم تتبعه الغوغائية الإعلامية المصرية (ماسبيرو/ ستة اكتوبر) و من ثما المديا العربية ، فهو المحافظ على الإسلام و المدافع عنه و المدفوع الأجر ايضا من بدو الخليج ... تصب تصريحات السيسى بخصوص "تغير الخطاب الديني " فى نفس الاتجاه لكن بأسلوب جديد مختلف فى المناورة و المغازلة للداخل و الخارج معا ، فهو يفهم الإسلام جيدا و اكثر من مبارك و يعلم ايضا جيدا باستحالة تغير أى شيء ، لذا لا يتبقى عندنا غير التطبيق الحرفى لنظرية الأديب الراحل احسان عبد القدوس - انا لا اكذب لكن اتجمل - فى قنوات ماسبيرو سيستتبعها حتما باقية القنوات المصرية و العربية و هذا ما يحدث بالفعل الآن
ارى استحالة فصل السموم عن كأس السنة و الأحاديث و الفقه واحذر من تجرعه مرة واحدة كما يفعل الأزهريين و الإخوان و السلفيين و الأفضل ترك الكاس بعيدا نهائيا و الاكتفاء بممارسة العبادات و ممارسة القيم الإنسانية من خلال الوسط المحيط (مسيحيه / يهودية) مع عدم التوسع فى أى فكر دينى إسلامى إعلاميا اطلاقا لفترة ما حتى تنحصر موجة الإرهاب
يتواجد فى دول المهجر حول العالم ما لا يقل عن -الف عالم - قبطى مسيحى يعملون فى اغلب المجالات و هناك ايضا ما لا يقل عن -مئة عالم - مصرى مسلم و اغلب الجميع يعملون كمستشارين فنيين فى الشركات العملاقة و فى الجامعات و مراكز البحث المنتشرة حول العالم و الغالبية منهم تعرف بعضها من خلال الأعمال و النت و السمع ، لكن يشارك العشرات فقط منهم جميعا فى الجمعية الجديدة لعلماء المهجر التى انشاءها - السيسى- بقرار جمهورى بغرض خدمة مصر بتجميع الأبحاث و الأفكار العلمية لنهوض بالبلد ... ادهشنى ما يقال ان هناك "اسمين أثنين " على الأقل من العلماء المشاركين ليس لهما اى علاقة بالعلم أو بالعلماء و ايضا يقال ان علاقتهما اكثر بالسفارات و القنصليات المصرية و المخابرات
ما يقال فى الأعلام المصرى من تضخيم لعملية ازدواج مجرى القناة و اعطاء المشاهد الانطباع الأكبر من حجمه كما لو كان هناك قناة جديدة تم انشائها موازية لقناة السويس و هى مجرد تفريعة سبقتها تفريعات اخرى بلا بروباجندا ، هذا يذكرنى بـ القذافى و الضجة الإعلامية الكبرى المصاحبة فى افتتاح - النهر الصناعى العظيم - الذى يعتبر فى حقيقة أمره ، شوية مواسير صرف (مجارى) كبرى و طلمبات رفع و تغذية و تقوية و دفع و شوية فلاتر و اصبح الخط لا يعمل و غرق النهر فى رمال الصحراء ، حتى لو تم ازدواج نهر النيل من المنبع للمصب فلن يؤثر ذلك فى الحالة المصرية المستعصية التى يبدأ علاجها من مشيخة الأزهر و معاهده الدينة و جامعته و الأوقاف و التعليم العادى و العالى و ماسبيرو ومدينة الأعلام و بدون هذا الترتيب سوف تفشل أى محاولة لنهوض بمصر
محبتى
#موريس_رمسيس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حروب قبائل البدو العربية لحكم الامم الغير عربية
-
نهاية الامة العربية
-
مخططات الشرق لم تنتهى
-
براءة
-
قرآن - آب ديت
-
إسلام الإرهاب أم إرهاب الإسلام
-
صلاة المسلمين و جذورها المسيحية
-
ازدراء اليهودية و المسيحية في القرآن
-
مصادر التطرف و الإرهاب في القرآن
-
شادى فى الجنة - قصة صغيرة
-
حبيبة فى الجنة - قصة صغيرة
-
القرآن المبسط (الطبعة الثانية)
-
انا الفرعون
-
الهروب إلى النار - قصة قصيرة
-
الفوضى و الأضعاف و التفكيك مشروع إنسانى
-
لعبة الجن و العفريت - قصة قصيرة
-
مؤامرات الربيع العربى
-
غزوة السجون و الأقسام
-
فوضى الهوية و الحرب الأهلية
-
نعتوا ناعوت
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|