|
من ملفات الفساد
صافي الياسري
الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 28 - 17:13
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
(( خياسات مدير السفر والجنسية السابق ياسين طاهر حسن ))
خلال وجوده على راس مديرية السفر والجنسية وفي بدايات تعيينه فتح الابواب على مصاريعها لمنح الايرانيين الجنسية العراقية على وفق املاءات نظام الملالي لاعطائهم الفرصة لشراء عقارات عراقية وتثبيت وتشريع الوجود الايراني وقد حصل الامر بشكل مهول في البصرة وكسب ياسين الكثير من اموال الملالي حتى بنى قصرا فخما ونمى رصيدا هائلا من اموال السحت والرشاوى ،وقد فضحت ذلك في مقال دفع هذا اللص الى تحريض عمه ضدي( حامد حسن الياسري الذي كان يعمل معلما وبين ليلة وضحاها صار مليارديرا وملاك عقارات وبساتين في قضاء الكحلاء بمحافظة ميسان ) فادار مؤامرة قذرة سلبني فيها بيت والدي في قضاء الكحلاء بطريقة قذرة ، بالتواطؤ مع مدير طابو قضاء قلعة صالح فحولوا البيت من ملك طابو الى ارض اميرية وبطريقة اعادة التسجيل دون اعلامي تم بيع البيت الى احد معارف حامد حسن ولي شكوى بهذا الخصوص في هيأة النزاهة في محافظة ميسان ،وعلى رغم كل مراجعاتي فان الهيأة لم تتمكن من تثبيت حقي على رغم مراجعتي العقاري العام ببغداد والموظف السيد منيب في هيأة نزاهة ميسان شاهد على ذلك ، وحين اصررت على رؤية ملف بيت والدي في طابو قلعة صالح وجدت انهم مزقوا منه الاوراق الثبوتية بعائدية البيت لوالدي السيد طه ياسر الياسري ،وقد كشفت ذلك لهيأة النزاهة لكنها لم تفعل شيئا فالتزوير كان متقنا ،بينما يشهد كل اهل الكحلاء ان هذا البيت هو بيت السيد طه الياسري وكان حامد هذا ووالده واخواته قد سكنوا البيت سنوات طوال – ايام الفقر والشقاء التي دفعتهم الى ماغدرة قلعة صاح حيث كانوا يسكنونالى الكحلاء والسكنى معنا في بيت والدي حيث حبنا بهم - بعد وفاة شقيقي ورحيلنا جميعا الى بغداد وعدم اهتمامنا بمصير البيت لمعرفتنا ان كل اهل المدينة يحترمون ذكرى الوالد وانه بامان وكان يجب على المستفيد الجديد ابلاغي باعادة التسجيل ولكنه استغل تعليمات مفادها نشر اعلان بهذا الشان في الصحف فنشره عامدا في صحيفة محلية لا تصل بغداد ولم يعلمني وانا اكبر الورثة فحرمني حامد هذا باطلا من حقي لكنني لن اتنازل عن هذا الحق مهما طال الزمن وساتابع الدعوى الى اخر رمق ولن ادع ياسين وحامد يتشفيان بي والله المعين . الحكيم والعبادي يبرءآن من الياسري! وكل قرين بالقرين يقاس
الأحد, تشرين الثاني 2, 2014 تحت هذا العنوان كتب العام الماضي الاستاذ محمد اللامي مقالا كشف بعض جوانب فساد ياسين طاهر الياسري جاء فيه : تناهت الى مسامع الشعب اخبار مؤكدة المصادر، تشي بأن رئيس الوزراء د. حيدر البعادي سيعيد اللواء ياسين الياسري مديرا للجوازات مقابل 5 ملايين دفعها لمحسن الحكيم، بعد أن أقاله رئيس الوزراء السابق نوري المالكي؛ جراء فساد صريح فاضح... فمحسن الحكيم، تقاضى خمسة ملايين دينار، من ياسين؛ كي يفاتح إبن عمه سماحة السيد عمار الحكيم؛ ليتشفع له عند د. حيدر العبادي؛ بغية ان يعيده مديرا عاما للجوازات! عودة فاسد الى منصب أساء إستغلاله، في إبتزاز الناس، وتمرير آخرين محظور عليهم السفر، وإدخال إرهابيين، وتورية مطلوبين للعدالة، مكنه من الإثراء، على حساب أمن وإقتصاد وثروات البلد، وعندما يشاء الان العودة، فإنه يعود بائعا شرف بيت الحكيم للواء الياسري، بـ 5000000 دينار. سيادة اللواء! يبغي وجبة جديدة، من الاملاك، تضاف الى بيوت "الجادرية" و"الكرادة" ملكا له؛ وهو يخدم المطلوبين لله والقانون والعشائر. يا رئيس الوزراء "كان يا ما كان، من ذاك هو" اللواء ياسين الياسري.. مديرا للجنسية، أقيل من منصبه؛ بسباب تضخم في ثروته، وذهبت زوجته تبكي امام العلوية زوجة نوري المالكي.. رئيس الوزراء حينها، قالت لها: "نسكن في منزل صغير" في حين هو يملك بيوتا بملايين الدولارات، وسهل جدا ان تتاكدا يا سيديّ.. الحكيم والعبادي، من اهل الجادرية، عن مقدار ملكيته، من الجهات المعنية، بسهولة.. والله تقدر بملايين الدولارات، ونجله حيدر الياسري، يبذخ بالمال في اوربا وبيروت ودبي، مع الساقطات! مترفها بطريقة شيطانية، من خلال إستغلال أموال الشعب. أهذا عهدنا بكم؟ أهذا هو العراق؟ والله لن نسكت مادم فينا دم ينبض! فقد إكتشف المالكي، فساده؛ فأقاله، منذ اربع سنوات، وبرغم عبرات زوجته، المتهدجة، في بيت العلوية.. أم أحمد، الا ان أبا إسراء أبى إلا ألا يعيده الى منصبه، الذي إستغله في إبتزاز الناس، وإصدار جوازات للإرهابيين، وأمثاله من المفسدين المحظور عليهم السفر. يعرف الجميع، الفرق بين "الاستثمار" و"الاستغلال" لذا فقد إستغل منصبه، في خدمة نفسه، ولم يستثمره في خدمة الناس، وكان بإمكانه ان يكتفي براتب فلكي يتقاضاه شرعيا من المنصب، و... ما كان لله ينمو؛ فيبارك الله به، حلالا. مساع محمومة الآن ثمة مساع محمومة، لإقناع الحكومة بإعادته الى منصبه الذي أقيل منه بفضيحة ثبتت عليه، لا لبس فيها، انما فساد صارخ يرى من وراء غربال. معروف عنه انه يمتلك ثمانية بيوت فقط، يسكن واحدا بسعة ٢-;-١-;-٠-;-٠-;- مترٍ، في حين قبل تسلمه "الجوازات" لم يكن يحتكم على ١-;-٢-;-٠-;-متراً. الثابت رسميا انه أقيل وبملكيته ثمانية بيوت فقط، وأرصدة وثروات وأموال وأملاك، تتعذر الاحاطة بها، في "ابو ظبي"! إنكار الفساد هل يليق بتاريخ بيت الحكيم ان يتدخل محسن.. حفيد محسن، بالتشفع لفاسد؛ عند تسلمه "الجوازات" في المرة السابقة، إلتهم الدنيا نيئة، من دون شواء، وتسلم بيتا بـ 132 مليون دولار.. انه بيت معجزة وتضخمت امواله ثراءً فاحشا في بنوك ابو ظبي.. منقولة وغير... منقوله مصائر الشعب يمكن لجنابك الرفيع، التأكد من ذلك، عبر وسائل التحري التقليدية؛ لتعرفوا أنه جار على "الجوازات" وأصدر للممنوعين الذين يدفعون أموالا طائلة للنجاة من حكم بالاعدام وسواه، ولما إكتشفه المالكي، وأقاله منذ اربع سنوات، وراحت زوجته تبكي للعلوية ام احمد، لم يوافق أبو اسراء، ورفض. الان هو يعود، من خلال عمار بوساطة مأجورة من قبل السيد محسن الحكيم، بما لا يليق بتاريخ عائلته، الذي يبيعه بخمسة ملايين دولار.. مع الاسف؛ اذ لا يليق بعائلة قاتلت الطاغية المقبور صدام حسين، ان تتشفع لفاسد. إعادة اللواء المقال ياسين، تحرق الدنيا من اركان العراق، امنيا واقتصاديا وإدارياً؛ لأن كل المحكومين والارهابيين سيتخذونه بطنا رخوة ينفذون منها الى داخل وخارج العراق حسب مصلحتهم التي تهلك شعب العراق. فالمتعاونون مع الارهاب، والقتلة والمطلوبون.. أمولا ودما، جراء نصب وإحتيال، ومؤشر منعهم من مغادرة العراق، سيفلتون من طائلة العقاب؛ بعودة ياسين لواءً يعيث فسادا بالجوازات، مصائر الشعب الذي لم يبق علقما الا وأطعمته إياه الحكومة قسرا، حتى أخذ يتقيأ وطنيته كالسم الزعاف؛ لذا نتمنى على جناب السيد عمار الحكيم.. دام ظله، ورئيس الوزراء د. حيدر العبادي، والاطراف المعنية بهذا القرار، أن ينظروا الى مصلحة الشعب، وليس مجاملة مرتش مثل محسن الحكيم. )) وما كتبه السيد محمد اللامي شهد عليه الكثيرون وان السيد العبادي سيرتكب جريمة مؤكدة ان اعفى هذا اللص من المحاسبة والتحقق من مصادر ثروته المتورمة التي ما زالت تتضخم من دماء ابناء العراق المظلومين ، ففي فيديو خاص وزعه الدكتور اثير ادريس ورد تفصيل جريمة فساد اخرى للص المجرم ياسين طاهر جاء فيه دولة الرئيس حيدر العبادي هل تدري ان علي الموسوي وياسين الياسري وفرهاد نعمة الله سرقوا قطع اراضي في اغلب مناطق بغداد واذا ما تدري اسمع مني - القضية تتعلق بقطعة ارض في منطقة الجادرية مساحتها 2555 متر أي قرابة دونم ،هذه القطعة اشتراها ثلاثة اشخاص – علي الموسوي الناطق الاعلامي السابق باسم المالكي والان هو مديرعام في وزارة الخارجيه ،وياسين الياسري الذي كان مديرالجنسية والجوازات والثالث هو فرهاد نعمة الله والارض كان جنسها زراعي واللجنة التي كانت مسؤوله عن تغيير جنس الارض من زراعي الى سكني يرأسها صابرالعيساوي امين العاصمة السابق السجين اليوم بتهم الفساد وعلى العلاق الامين العام لمجلس الوزراء وهو الان المدير العام للبنك المركزي بالوكاله ومدير عقارات الدولة في زمن المالكي – التابعة لوزارة المالية – التي كان يرأسها الفاسد صفاء الدين الصافي وهؤلاء غيروا جنس الارض من زراعي الى سكني !! القطعة تم شراؤها بمبلغ350 مليون دينارعراقي فكانت حصة كل واحد منهم 850 مترا مربعا والذي يعرف الجادرية يعرف ان قيمة المتر الواحد فيها من الاراضي السكنيه ينوف على ثمانية الاف دولار هذا غيض من فيض من فساد وسرقات واحتيالات ياسين الياسري ،وانا اضعه امام اعين العراقيين الشرفاء ليعرفوا كيف يتعاملون معه ان لم يكن اليوم فغدا وقبل ان يهرب امواله بعد بيع العقارات التي استحوذ عليها باطلا او تسجيلها باسم اولاده او زوجته .
#صافي_الياسري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العبادي يختلق الاعذار للتنصل من اصلاحاته
-
الاصلاحات بالون منتفخ بالغازات الفاسده
-
انقلاب الملك على الحاشيه
-
شهادة الناشط في مضمار حقوق الانسان ناجي حرج
-
المرجعية النجفية تخلت عن العراقيين في احلك ظروفهم
-
هل تتحسن اوضاع الشعب الايراني باطلاق امواله بعد الاتفاق النو
...
-
التارتوفيون الجدد في العراق السياسي عمائم الشيطان
-
واقع المرأة الايرانية تحت سلطة النظام الحاكم راهنا
-
تقرير حول الارصدة الايرانية المجمدة
-
معصوم وركب الفساد السرطاني
-
من الرابح في اتفاقية ايران والسداسيه
-
رد على مقال - ثلة من اكلي نشارة خشب شجرة الزقوم المعطرة بالم
...
المزيد.....
-
وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
-
مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي
...
-
ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
-
-تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3
...
-
ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
-
السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
-
واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
-
انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
-
العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل
...
-
300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|