الحقوق الدستورية صندوق الاجيال هل تعود الحقوق الوظيفية وفق قياساتها وتتوازن الميزانية

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 4899 - 2015 / 8 / 17 - 20:13
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    

الحقوق الدستورية صندوق الاجيال
•
هل تعود الحقوق الوظيفية وفق قياساتها وتتوازن الميزانية
محمد صبيح البلادي
لنعيد معا قراءة هذه الدراسة ونتعرف على جانب من ضياع الحقوق ؛ ومنها بدأ الفساد الاداري والمالي
بتعليمات 2004 والتشريعات بنيت على باطلها في سلالم الوظيفة وتشريعات التقاعد ؛ وتشريعات اللاقياس
دراسة جديرة بالاطلاع وإكتساب معارفها العلمية جانب من لثقافة الوظيفية
http://tqmag.net/body.asp…
النظام القانوني للوظيفة العامةبين المشروعية والواقع
المحامي الاستاذ عايد خليف السعيدي
مجلة التشريع والقضاء
مجلة التشريع...
TQMAG.NET

وقفوا بشكل عاجل قانون الهدر الرقم 9
والظلم والتجاوز على ثروة المواطن والقياس
أنه تشريع غير مؤهل دستوريا ؛ ولا يتمتع بشرعية اسس وقياسات تشريعات الوظيفة والدستور يمتاز معظمه بالتمييز : أحكامه ليست عامة ومطلقة ؛ لاياخذ بالشهادة والمدة والحق المكسب ؛ والاستثناءات لاحصر لها ؛ و تجاوزا على المال العام بتشريع المكافاة لسنة مع المخصصات !
ولاحظوا تقاعد جورج وصوله للدرجة الاولى عام 2000 وتقاعده 157 الف لخدمة 33 سنة


لنطرق على الرؤوس مطرقة القانون ونعيد الحقوق المتجاوز عليها والمركز القانوني الوظيفي والتقاعدي وهو لايتقادم مع الحياة وفقمادة الدستور 126 ؛ وجاء بقرار نافذ الرقم 158 في 2001 وضمن احكام قوانين التقاعد وهي حجة واكتسب الشرعية بالتقادم

الحقوق القانونية نعود بعودة العمل وفق احكام التشريعات النافذة مالم تلغ او تعدل ؛ والاستحقاق المكسب ؛ والعمل بالتشريع بعد نشره ؛ والمطلوب بعد متابعة قانوني التقاعد 9 وتقاعد 27 المعدل إلغائهما لعدم دستوريتهما والعودة لقانون 27 لسنة 2006 قبل التعديل وألغاء المادة 29 منه ؛ ويتم تحقيق ذلك : بمتابعة قرارات القضاء التي لم تنفذهما سلطة الاجراء ؛ ومن ثم يتم سريعا متابعة إعاد التسكين الوظيفي وفق ما صدرمن قرارات قضائية ؛ ومتابعة تشريعات اللاقياس وتلغى وفق الاحكام لعدم دستوريتها ؛ وبذلك تعود الاسس والقياسات وفقما تقررت

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات