أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خليل الرفاعي - كيف يتكلمون ابطال ....... واقعة أم القنادر














المزيد.....

كيف يتكلمون ابطال ....... واقعة أم القنادر


خليل الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 17:06
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كيف يتكلمون ابطال واقعة .............. أم القنادر

خليل الرفاعي
لاشك ان اللسان ليس امامه اي مطب ولا يتعثر حتى انه لايوجد عظمه فيه, حينما يريد ان ينطق بكلمه لن يتوقف الا بأمر الله فالانسان مختبه تحت لسانه هكذا قالها امير المؤمنين ابا الحسن , قد يستغرب البعض من العنوان لكن التاريخ يسجل كل وارده وشارده لانه لايرحم ابدآ فابطال هذه الكلمه ( القندره او الحذاء ) مازالوا يعيشون معنا ومنهم من اخرج من المراحيض والمياه الاسنه في جحور تشبه جحور الفئران ومنهم مازال حيآ يرزق لينتظر حتفه وقد يكون اشدآ من الاول واروع , لنسرد عليكم حكايات هولاء الذين وصفوا شعبهم بابشع الاوصاف وكلها بسبب التسلط والمنصب ,

*لنبدء من اقوال القائد الضروره المزعوم عندما ووصف اعرق شعب بحضارته وتاريخه الذي يتكلم العالم كله عنه مفضلآ علينا بثرواتنا التي نهبها هو اسرته الرعاع اولاد الشوارع ليصف الشعب انه كان حافي وهو من البسه( الحذاء ) متانسيآ تاريخ وعظمت الامه بثروتها وبترولها الذي انفق على حروب ليس لنا فيها لا ناقه ولا جمل حتى اودت بحياة ربع مليون من الشباب الفقراء اولاد الخائبه,,, ثم لينفض غيضه هذا الشعب في ثورته الشعبانيه الذي البسه صدام (القندره ) رافضآ كل الاهانات والترهات والضيم الذي اصيبه , ليرجع مرة اخرى من تربى في كنف الغجر ويدفن اكثر من مليون تحت الارض وهم احياء ويصف ثورتهم البنفسجيه بانها (ثورة شوارع واولاد حرام )

*حتى ولاء عهده ليزحف الينا عهدآ جديد تحت مسمى الحرية والديمقراطية ليتبوؤ ارذال الناس واحقرهم واكثرهم حقدآ على شعب الحضاره وكان الذي فعله صدام بنا لم يكفي هولاء السلاطين الجدد الذين لم يتركوا لنا فسحة امل لهذا الشعب المنكوب الذي تعود على الهم فالهموم التي صابت هذا البلد لم تمر على كل شعوب العالم من شرقها الى مغربها ومن الشمال الى جنوبه شعب قل نظيره في العالم , ليرجع بأذهاننا منتظر الزيدي (بحذائه ) الذي وجهه على شيطان الغرب ولكن لم يصيبه فتصدى لها المالكي بعنفوان فمفهوم القندره عند العرب هي الانزعاج من فعلآ ما لذلك نعبر عليه بهذه الطريقه لانها ملائمه جدآ ؟؟ولم نكتفي بذلك , فبدئوا هولاء القوم بوصفنا بأوصاف مانزل الله بها من سلطان حتى اصبحنا هنود كما قالها اللهيبي القذر الذي ترك عرضه وولا هاربآ مرتمين بأحضان خالته عمان

*لينفض غباره هذا الشعب مرة اخرى تحت ربيعآ اخضر عنوانه ( بسم الدين باكونه الحراميه ) طالبين ابسط الاشياء ( الكهرباء ) التي لايستغني عنها حتى القرود في مدينة الالعاب ليخرج الينا بطلآ جديد على الساحه ليهدد كل من تظاهر على الفاسدين ووصفهم بالغربان تحت شعار ( كلهم تحت قدمي ) ويقصد بذلك حذائه!!!!!

*ياللعجب !!! على هولاء كيف يتكلمون ابطال القنادر وكانهم غير راضين على ازاحتهم من المناصب وكيف لا وهم يجمعون ملايين الدولارات تحت غطاء الطهاره والعفه التي صدعوا روؤسنا بها كل هذا وقلنا صبرآ ايها الشعب ثم يخرج امعه ثانيآ ليصف منصب نائب الرئيس بأنه تحت قدمه ؟؟ عندما قال لست نادمآ فالمنصب تحت قدمي انه اياد علاوي وبذلك يقصد حذائه وهكذا يحكم الزمان علينا بشتى انواع الاحكام لنخرج بواقعه اسمها واقعة ام القنادر ابطالها اسفل خلق الله على وجه الخليقه



#خليل_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيف العبادي الثلم هل يقطع دابر الفاسدين


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خليل الرفاعي - كيف يتكلمون ابطال ....... واقعة أم القنادر