المقال والنقاط

اقتباس: ( بعد متابعة العيد من المقالات المنشورة على الحوار المتمدن، استطعنا أن نستنتج بوجود مجموعة من المقيمين، تعمل على سحق أي موضوع يتحدث عن المسائل المتعلقة ......... أو متعلق بضرورة احترام الدين الإسلامي/المسيحي، ....)

رد: ما يسمى بالاديان ما هي الا سرطانات خبيثة جدا جدا.... فهي ان استوطنت جسد(وطن) ما فسرعان ما تبدأ في الفتك به وتدميره ببطئ شديد ...... انها (الجحيم ) نفسه ...
ولن ازيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الزميل رائد الحواري
تتسائل لماذا المقالات -التي تدعونا إلى النظرة الموضوعية للأحداث، أو التي تطرح حقيقة ما يجري في العراق/فلسطين، تقيم بالسلبية المفرطة، أليس هذا يمثل/مؤشر على وجود خلل في مفاهيمنا/ أو المعاير التي نحكم بها على الأشياء؟
بينما نجد أي موضوع/يطرح، يتعرض، ينتقص، يشوه، يذم، يشتم للدين أوللوطنية أو للتاريخ، يعطا علامة عشرة على عشرة، وكأن بعض الكتاب والقراء يتغنون بهذا التشويه أو الذم للواقع-

جوابي هو ان النوع الثاني من المقالات تخاطب غريزة القطيع التي لا تقتضي التفكير. انها فقط تزيد من عدد القطيع وهيمنة اللاعقل وسطوة السلطات الشمولية, حتى وان اقسمت هي اغلظ الايمان انها تسعى الى العكس. انها انعكاس لحالة انحطاط ثقافي لا مثيل لها. انها ايضا محاولة خبيثة, متسترة, وخطرة جدا وليست غير مقصودة من قبل السلطات في منطقتنا للقضاء على رسالة الحوار المتمدن.
على الحوار المتمدن التفكير الجاد والمسرع في ايجاد آليات ووسائل فعالة لكبح فعل السلطات المضاد اذا اراد فعلا الاحتفاظ بفحوى رسالته او حتى بمصداقية الرسالة.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية و احترام
ابتدأت بعنوان التعليق بهذه الصيغة لكي تتبين اني سأتكلم بصراحة وهي التي اعرف انك تطلبها
جنابك ذو توجه قومي قريب من البعث ان لم تكن بعثياً اوتحترم وتقدر مرحلة صدام حسين و هذا واضح جداً لي وربما للبعض من الزملاء وكل كفاءتك في التحرك بمحيط واسع للقومية لتقربها من العلمانية اواليسارية اوالابتعاد عن البعث وجمال عبد الناصرعندي واضحة ولا تنفع وازيد ان من اكثر من اجرم بحق الشعب العراقي هم القوميين العرب وفي مقدمتهم نايف حواتمه وغسان كنفاني الاول بالقتل والسلاح والثاني بالاعلام
الشيء الاخرهو دور القوميين والبعثيين ما بعد 2003 وكيف كانوا ادوات قتل وتدمير وارهاب للشعب العراقي وبالذات السوريين والفلسطينيين في شارع حيفا والبلديات في بغداد هؤلاء الذين جلبهم واسكنهم صدام حسين لكن لم نسمع ان احد سمع ان فلسطيني من سُكان الطوبجي او الحرية في بغداد ايضاً ممن تواجدوا في العراق قبل 1963 اشتركوا بايذاء الشعب العراقي
قد تتكلم عن الاحتلال وحتى تعرف رأيي اطلع على ما نشرته تحت عنوان (تحرير ام احتلال) و( ليس دفاعاً عن صدام الاكراد و الشيعة). وربما انت مطلع على رايي بما
تبع لطفاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و ان الكثير من الشعوب العربية او الناطقة بالعربية ملوا سُقم الشعارات القومية التي تربيهم على احتقار الاخر و بالذات الاقليات او الضعفاء... و التي عرضتهم و تعرضهم للإهانة و التصغير حتى منعتهم من الكلام بلغتهم او التسمي بأسماء اخيارهم او الاطلاع على تاريخهم ...و لو كان في ذلك استحقاقاً لأمكن للبعض تقبله. فأفسد امه فكراً و تطلعات و قيم تحاول ان تفرض نفسها على الأخرين...صحيح لهم الحق في تنظيم انفسهم و لهم الحق في سيادة اللغة رسمياً (نوعما) لكن لا حق لهم بفرض اجنداتهم الناصرية و العفلقية التي قتلت و دمرت و تآمرت و خربت اجيال و حرفت تاريخ و هتكت قيم و اعراض
اما الجانب الاسلامي الذي اثرته فالإسلام عند العربان كله اجرام و خبث و حقد و نهب و سلب و اغتصاب و تحايل خذ مثلاً كل من وضع على جبينه رقعة سوداء فهو دجال كاذب لأنه لو سجد العمر كله لن تترك الصلاة اثر في جبينه...فهو كاذب حّيال منافق دجال و امامك ما فعله الاسلام
..و الاغرب حتى كبارهم لم يعترضوا على قتلت بيت نبيهم...
يتبع لطفاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسيحيين و اليهود يبحثون عن عضم لكلب عيسى و موسى ليشيروا اليه و يحترموا مكانه لأنه يذكرهم بتاريخهم و وجودهم و المسلمين قتلوا و ذبحوا كما الدواعش اليوم و هتكوا حُرمات نبيهم و بيت نبيهم...هل تتصور هناك من يحترمهم او يفرح انه يحترمهم.
ثم استغرب اعتراضك على -الصفر- في التقييم او عكسه ال-100-...لا اعرف هل مارست حقك هذا ...اعتقد ذلك
لماذا يثيرك هذا الموضوع فلو تدخل لما نشرته انا تجده كله او غالباً تحت ال-50%- و هذا يثير الارتياح لأن الموضوع اطلع عليه من لا يريده و حتى هناك من يقوم بالتقييم الصفري دون ان يقرأ الموضوع تحت تأثير علاقته بصاحب الموضوع.
...........
أقر لك بحقك في اعتناق ما تراه و احترم ذلك فيك و احترم قدراتك الادبية و الثقافية من خلال اطلاعي على ما تتفضل به...و اعتز بوجودك بيننا في الحوار المتمدن
و لك الحق في اختيارك و حسب ظروفك لما تنشر به من اسم احترمة و سيبقى مقترناً بما تفضلت به او تتفضل به
.............
اعتذر عن الصراحة التي ربما تشعر ان فيها بعض التجاوز
ان كان ذلك او كنتُ مخطأ فاعلن اعتذاري لكم اخي الكريم
ابقى اتابع ما تجود به علينا
دمت بتمام العافية

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الجزء الاول سقط سهوا ما يُكملها و يوضحها و هو التالي :
و ربما انت مطلع على رأيي بما يجري في سوريا اليوم
اكرر التحية اخي رائد الحواري

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارى صفحة الحوار المتمدن صفحة ليس لفش الغل كما يذكر الاستاذ رائد الحواري المحترم لكنها الصفحة الوحيدة التي تنتقد الواقع العربي المرير بموضوعية رائعة وسبب ارتفاع الاراء السلبية في نقد الواقع العربي هو لانه حقيقي سلبي
لايوجد اي ايجابيات في الواقع العربي حروب في اليمن وسوريا وتفجيرات الاجساد المفخخة يوميا في العراق وبعض الدول تونسمثلا لضرب السياحة في تونس ومصر لانها الاقتصاد الاساسي فيها اما الاديان فهي حقيقة مريرة خاصة الاسلام الذي انتج داعش والقاعدة والنصرة ويبرع بقتل الابرياء من الاقليات المسيحية والايزيدية الواقع العربي الحروب والربيع العربي في مصر وتونس وسوريا انتج هروب المواطنين وتركهم الوطن بديكتاتورياته هروبا الى اوربا رغم المجازفة بالغرق في البحر الابيض لكن المهم الهرب من الوطن العربي والاسلام الداعشي

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك اولا، وعلى تعقيبك ثانيا، فقد ابديت رأيا في الاديان محل خلاف، على العموم، أنا اجد في الدين، أي دين، راحة للنفس، وصدقني بأني عندما اصلي اشعر بالسكينة والهدوء، وأنا ادعوك لتنهل من تلك اللذات.
أما بخصوص اتباع الاديان، فأنا اتفق معك بأن العديد منهم لا يفقهوم من دينهم سوى إلغاء الآخرين أو تهمشهم، لكن أرجع إلى ماكتبه سعادة عن الدين ستجد مفهوما متحررا للاعتقاد،: -منا من اسلم بالله بالمسيحية، ومنا من اسلم بالله بالاسلام، ومنا من اسلم بالله بالحكمة- ويقول حول الخلافات بين الاديان: -خلافنا على السماء افقدنا الارض- اعتقد بان هناك العديد من المفكرين الذين تناولوا المسألة الدينية بطريقة عصرية وحضارية، ارجع الى ماكتبه عبد الرحمن الكواكبي حول الدين وضرورة فقصل الدين ورجال الدين على السياسة، علما بأنه كان مفتي حلب، بمعنى أنه رجل دين وصاحب عمامة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك تماما فيما تطرح، وصدقني بأن الكتابة مهما كان نوعها تشكل نوعا من الارهاق والتعب، فهي عبءعلى الكاتب، وما يدفعني للكتابة هو الواجب الذي اجد نفسي ملزما فيه، فلا استطيع أن أقرا وأتعذب بتلك الاصوات التي فقدت بوصلتها، من هنا أحاول قدر الأمكان التأثير عليها ايجابيا، دفعها للخروج من المستنقع الذي نعيشه معا، لعل وعسى نجد -أذنا واعيا- لكي نتقدم الى الأمام. شكرا على مرورك. فصوتك يمنحني طاقة اضافية للعطاء، فأنت تمثل أحد الرافدين اللذان التغذى منهما.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صقدني بأني لست منطوي تحد أي تنظيم، ليس ترفعا، بقدر عدم إيماني بوحود تنظيم منسجم بين الطرح الفكري والسلوك على أرض الواقع، فكما قال مهدي عامل، عندما تناول أزمة حركة التحرر العربية لخصها كما يلي، -عدم وجود برنامج واضح، وفي حالة وجود هذا البرنامج الإفتقاد لمن يطبقه- على العموم، تعلمت بأن احد أهم المشاكل التي يعاني منها المثقف/السياسي العربي يتمثل بالأخذ من ثقافة واحدة، بمعنى يستقي من نبع واحد، وهذا يجعله متشدد لفكره اولا، ثم يقلل من شأن الآخرين، ثانيا، من هنا إذا تتبعت كافة الأشخاص الذي يمتلكون ثقافة/فكر أحادي القطب ستجد هذه المشكلة، من هنا كلما تنوعت الروافد الفكرية كلما كان الإنسان أكثر مقدرة على التلاقي مع الأخرين، أحترم فيك جراءتك، وحترامك للفكر الآخر، سأرجك لمقالتك المذكورة قريبا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا احد ينكر حالة البؤس التي نمر بها في المنطقة العربية، لكن هذا لا يعني أن نكفر بواقعنا، فلو قارنا ما نحن فيه بالقرن الماضين عندما كانت كافة الدول العربية واقعة تحت الاحتلالن نجد في ذلك الزمن اصواتا رفعت من كرامة الامة، وعملت على استنهاض الطاقات فيها، من هنا وجدنا الجزائر وفلسطين والعراق وسوريا ومصر كلها قاومة الاحتلال وبشراسة، من هنا من المفترض على التنويرين/المتمدنين أن يكون قدوة ويعملوا على رفع شأن الأمة، لا ان يغرقوها أكثر.
أما بخصوص الحوار المتمدن فأنا اعتبرة متنفس لنا جميعا، رغم تبايننا وتناقضنا احيانا، وإلا لما وجدتني أكتب فيه. لكن الكمية الهائلة من الكتابات ونوعية الافكار التي تطرح فيهن السلبي منها يفوق الايجابي، منه هنا ننتقد هذه الظاهرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أصبت في شيء و فاتك أشياء ، فليس جميع المقالات من الصنف الذي ذكرت تحوز على تقييم متدني ، كما أنه ليس جميع المقالات التي تسب الدين أو غيره تحوز على تقييم عالي ،فمعظم الأحيان يكون التقييم متدني ، لردائة المقال و ركاكة أسلوبه ،و سطحية فكره ، و أهمال كاتبه و ضعفه العقلي بغض النظر عن اتجاهه الفكري
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك، فكرتك وصلت، لكن في الغالب يكون التقيم ـ ايجابا أم سلبا ـ على المضمون أكثر منه على الشكل

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---