|
متى يعلنون وفاة العلمانية فى مصر والدول العربية والإسلامية بعد اللطمات المتواصلة للعلمانية فى بلادنا اليوم ومنذ عقود ؟
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 4895 - 2015 / 8 / 13 - 00:09
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
متى يعلنون وفاة العلمانية فى مصر والدول العربية والإسلامية ؟ اللطمات المتواصلة للعلمانية فى بلادنا العربية والإسلامية اليوم ومنذ عقود ، هل من رد اعتبار لنا وانتصار لعلمانيتنا يوماً ما ؟
بقلم : ديانا أحمد
ككاتبة مصرية ، حين أقرأ مقالات الحوار المتمدن اليوم أجد معظمها يقطر دماً وحزناً على العراق الذى تمكنت من جسده فيروسات أحزاب الإسلام السياسى وتمكنت منه القاعدة وداعش الممولة سعودياً وزالت علمانيته ودُمرت آثاره على أيدى الإسلاميين السُنة الإخوان والسلفيين شر تدمير ولم يبق من العراق لنا سوى الخيال والتاريخ القديم المكتوب فى الكتب كدليل على الحضارة العظيمة التى نشأت فى بلاد الرافدين والتى توازى الحضارات الفرعونية والسورية القديمة والهندية والصينية والفارسية القديمة والوسيطة والحضارة الأوروبية الأمريكية الحديثة ... إنه حقاً الشرق الأوسخ للأمراض العقلية الإسلامية السُنية .. لا ذنب لليزيدى والشيعى والبهائى والعلمانى والبعثى الأسدى والتنويرى والحرياتى والمسيحى واليهودى سوى أنهم ولدوا لسوء طالعهم فى هذه المنطقة المنكوبة بفيروس الإسلام السُنى السعودى الإخوانى السلفى الأزهرى الأفغانى الباكستانى الصومالى الربيعى نسبة للربيع العربى المجرم ، ولا ذنب للآثار العراقية والسورية إلخ والأضرحة والحسينيات والمراقد سوى أن ساقها حظها العاثر ليتم تشييدها فى هذه المنطقة الإسلامية السنية المنكوبة بآل سعود وإخوانهم وسلفييهم وأزهرييهم . أسف وحسرة فهل يفيد الأسف والحسرة أمام دول عربية وإسلامية مدمرة تدميراً بشراً وحجراً .. أسف وحسرة لا يشعر به شعب مصر وإعلامييهم الغارقين فى مدح ونفخ السيسى وتفريعته المسماة قناة السويس الجديدة التى جعلوها حلاً لجميع المشاكل الكبرى فى مصر وما حولها من دول عربية وإسلامية ... كأن مشروع قناة السويس الجديدة بزعامة السيسى سيجعله يتوب عن التحالف الأثيم مع الكيان السعودى والخلايجة ضد شيعة اليمن الحوثيين ، أو سيجعله يتوب هو ونظامه وصحفه عن التهجم على سوريا الأسد ، أو كأن مشروع قناة السويس الجديدة بزعامة السيسى سيخلع الحجاب والنقاب والعباءة تلك الملابس الخليجية المتطرفة الرجعية المقيتة عن المرأة المصرية ومَن حولها مِن نساء وفتيات وطفلات ليبيا والسودان والحجاز ونجد وقطاع غزة والضفة الغربية ، أو كأن هذا المشروع سيمحو الغلاء والبطالة والتبعية المصرية بل الانبطاح المصرى من الرأس السياسى إلى القاعدة الشعبية للكيان السعودى المجرم ذى الإخوانية والسلفية والأزهرية.
أسفى عليك يا عراق. أسفى عليك يا ليبيا . أسفى عليك يا صومال .. أسفى عليك يا يمن .. أسفى عليك يا سودان ويا سوريا ويا نيجيريا ويا باكستان وأفغانستان وتركيا .. أسفى عليك يا كل بلد لوثه الإسلام السُنى والأحزاب الإسلامية بربيع عربى مقيت ومن قبل هذا الربيع المقيت بعقود "كما فى حالة أفغانستان والسودان وباكستان والصومال وتركيا" ... أسفى عليك يا مصر ... ولكن بماذا يفيد الأسف والحسرة والأسى والحزن سوى تعبير عن واقع الحال اليوم بعد خراب كل شئ كل شئ بلا استثناء ... وعين الحسد والغبطة أوجهها نحو أوروبا المرتاحة العلمانية المتنورة المرتاح أهلها ثقافيا وسياسيا وعلمانيا وفنونياً ... ترحمى على هذه البلاد العربية والإسلامية يا ديانا فقد ماتت وماتت شعوبها وزعماؤها الحقيقيون ونخبتها الحقيقية المثقفة بموت عبد الناصر وموت أشباهه العظام وبقى الأقزام وأشباه الرجال والخونة والمتطرفون إسلامياً والمنبطحون لأمريكا أوباما راعية الإخوان والسلفيين راعية الإسلام السياسى وراعية الكيان السعودى ، وهم أنفسهم المنبطحون لأمريكا منبطحون للكيان السعودى ومنبطحون للربيع العربى المزعوم بأحزابه الإخوانية والسلفية وحزب النور السلفى المصرى برعاية السيسى، ترحمى عليها وعليهم يا ديانا على هذه البلاد وهذه الشعوب وحكامها ونخبتها فقد ماتوا وشبعوا موتاً من قبل الربيع المزعوم وما كان الربيع العربى إلا ترسيخاً وتثبيتاً للحجاب والنقاب والعباءة والتكفير والحدود وأسلمة وأخونة ومسلفة وسعودة وعثمنة المجتمعات العربية وإعلاناً للوفاة وإنجاحاً لمخططات الإخوان والسلفيين وإيضاعاً لهم "وضعهم" على كراسى رئاسات الجمهوريات العربية التى كانت اشتراكية وعلمانية وسافرة ومتبرجة يوماً ما وحتى عهد قريب واليوم صارت جمهوريات الحجاب والنقاب والعباءة والبداوة والتكفير والحدود والخلافة ... ترحمى عليها وعليهم يا ديانا على هذه البلاد وهذه الشعوب وحكامها ونخبتها .. لغباء وتعصب أهلها الدينى وانبطاح مسيحييها وضعف علمانييها .. لا أجد ملاذاً لى اليوم من هذا الجنون الإسلامى إلا السباحة فى خيال والتحليق فى تاريخ الرومان وتاريخ البيزنطيين وتاريخ الفرس وتاريخ الفراعنة والبطالمة والإسكندر والإغريق. والسباحة والتحليق فى الأفلام الأمريكية والمسلسلات المكسيكية والأفلام المصرية الكلاسيكية والمسلسلات التاريخية السورية ومسلسلات تجسيد الأنبياء الإيرانية. والإطلاع على مكتبتى القديمة ومكتبة صديقى أحمد حسن محمد أحمد ووالده المتوفى.
ترحمى على العراق الذى تحكمه طغمة وعصابة سنية شيعية كردية إسلامية بدلاً من أن يحكمه تنويريون علمانيون اشتراكيون تقدميون .. ترحمى على العراق الذى دمرت آثاره تدميراً .. ترحمى على الأضرحة الصوفية والمساجد والمراقد الشيعية وترحمى على دماء زرادشتية ومسيحية وبهائية وشيعية ويهودية وعلمانية وبعثية واشتراكية ولادينية وسافرة متبرجة مسفوكة كل يوم فى العراق ومصر وليبيا وتونس واليمن وتركيا والحجاز ونجد والصومال والسودان إلخ على يد الإخوان والسلفيين وأردوغانهم .. ترحمى على حضارات قديمة أصلية أهم من مدمريها ومن سورة مسدهم ومن آيات قتالهم وأنفالهم وحدودهم ومن قرآنهم وفقههم وسُنتهم الملفقة الأحاديث المزورة وقريشهم، حضارات قديمة تغيظ أزهرهم وإخوانهم وسلفييهم وسيسيهم وسعودهم وهيئتهم الدائمة للافتاء وهيئة معروفهم ومنكرهم .. ترحمى على مصر التى اكتسحها الحجاب والنقاب والعباءة كالوباء ويُلقِى فيها السيسى المنتفخ بالمديح الزائف المبالغ فيه جداً من فاطمة ناعوت وغيرها "لمجرد أنه أنقذها من قضية ازدراء أديان بدلا من أن تحثه على إلغاء هذا القانون المزعوم" ومن عوام لا يفقهون شيئا ويرضون بالقليل بالفتات - بعدما كانوا يتمردون على مبارك رغم أن إنجازات محمد حسنى مبارك كانت أكبر ولاشك من السيسى وكان أفضلها عدم سماحه بأحزاب دينية إخوانية ولا سلفية فى مصر وعدم تعليقه آيات قرآنية ولفظ الجلالة خلف الساسة المصريين وخلفه - اليوم يرضون بالفتات .. يلقى لهم السيسى المنتفخ بالمديح كالبالون بالفتات فتات تفريعة قناة السويس - وكما قال الأستاذ رومانى سمير فى مقاله "مصر لا مؤاخذة بتفرح" - وبيخت قديم عتيق بدل شراء يخت يليق بالمناسبة ، واستنساخ يدل على الإفلاس لافتتاح الخديوى إسماعيل لقناة السويس الأصلية حتى أن مصلحة سك العملة المصرية قررت بجرة قلم وهبلة مسكوها طبلة أن تزيل وجه قناع توت عنخ آمون من على الجنيه المصرى المعدنى واستبداله بسفينة وعبارة قناة السويس الجديدة ... مزيد من محو الحضارة المصرية القديمة ... ولم يكن بالحفل شئ جيد ينقذه سوى جنود مجهولون مثل كورال أطفال مصر وكورال أكابيلا وكورال أوبرا مصر .. جنود مجهولون تهملهم الدولة ويحتاجون مقالاً يكتب عنهم لتكريمهم .. جنود مجهولون مثل الكورال ومثل بطلات الباليه المائى المصريات والبطلات المصريات السافرات المتبرجات فى الرياضات الأوليمبية المتنوعة تلك الرياضات التى يهملها الإعلام المصرى والنظام المصرى فلا رياضة عندهم سوى الكورة وبس .. جنود مجهولون مثلى أنا ومثل المناضلات العلمانيات ضد الإسلام السُنى وربيعه وأحزابه وحكامه الإسلامجيين باطنا أو ظاهراً الجدد وغير الجدد وضد الحجاب والنقاب والحدود والإخوانية والسلفية. ألقى لهم السيسى بالفتات وحافظ على الحزب السلفى النور بعينيه للانتخابات البرلمانية القادمة وحافظ على وضع آيات قرآنية ولفظ الجلالة خلف الساسة المصريين بدل صورة عبد الناصر وبدل صورته وبدل مشاهد طبيعية وسياحية وأثرية من مصر .. استمراراً عنيداً ومكابراً غبياً وكريهاً للدولة الدينية الطنطاوية والمرساوية ..
أسفى عليك يا مصر .. لا تزالين عميلة للكيان السعودى ومطية وخدامة وألعوبة فى يده ويد الخلايجة وساجدة له ومنبطحة أمامه ضد العلمانية والتنوير وضد اليمن الحوثى وضد إيران العظيمة الحضارة العريقة التاريخ الطويل والقديم مثلك يا مصر .. وكان الأولى بك يا مصر أن تكونى حليفة وحليفة فقط للحضارات العظيمة القديمة والحديثة من العراق وسوريا الأسد إلى إيران والهند والصين وروسيا وأوروبا ، وتكونى داعمة للعلمانية والتنوير فيك وفى ليبيا وتونس والجزائر والمغرب ، وتكونى معول هدم للإخوانية والسلفية والأزهرية ، معول هدم للكيان السعودى وللربيع العربى المجرم ولحكام ليبيا الإخوانوسلفيين السنوسيين المجرمين اليوم ولحكام السودان الإسلامجى البشيرى، ومعول هدم لتطرف باكستان وأفغانستان والصومال، لكن من الواضح أنكِ أصبحت فقط معول هدم للعلمانية والتنوير والتاريخ القديم والحضارات العظيمة القديمة والحديثة ومعول بناء للكيان السعودى وإخوانه وسلفييه وحدوده وتكفيره وحجابه ونقابه وعباءته وإسلامه السُنى.
أسفى عليك يا مصر تشتريكِ الريالات بعدما كنت حضارة عظيمة قديمة وعلمانية ناصرية اشتراكية متنورة متحررة .. ودمرتِ بيدك نفسك والعراق وتدمرين سوريا الأسد وساهمتِ فى تدمير ليبيا القذافى وتدمرين اليمن الحوثى وأنت فى جيب سلمان آل سعود .. سلبية ٌ أنتِ تجاه السودان المتطرف البشيرى النميرى الإسلامجى وتجاه تدمير علمانية وسفور تونس بورقيبة وبن على ، مِن حولك خرابات إخوانوسلفية أزهرية إسلامية سُنية لم ولا تقاتلين من أجل تعميرها وعلمانيتها ، بل لعلك قاتلت من أجل بلوغها حد الخراب هكذا وانقراض العلمانية منها.
وما موجة الحر الحالية وموجة برد شتاء العام قبل الماضى إلا مثال على غضب الطبيعة تجاه منطقتنا المتعصبة الإسلامجية السُنية الربيعية الداعشية الجبهة نصرية القاعدية السعودية الأردوغانية السلفية الإخوانية الأوبامية .. وتجاه تحالف مصر الأثيم ضد شيعة اليمن وضد الأسد وضد علوية سوريا وضد العلمانيين والبهائيين والتنويريين واللادينيين والمسيحيين وضد إيران ومن قبل ضد العراق وضد ليبيا القذافى ...
إن العلمانية العربية والإسلامية فى النزع الأخير تحتضر وتلفظ أنفاسها الأخيرة وتسلم الروح وتتلقى لطمات متواصلة من الداخل والخارج ... ولكن العلمانيون يكابرون ويرفضون الاعتراف فقط .. إن العلمانية العربية والإسلامية فى النزع الأخير تحتضر وتتلقى لطمات متواصلة من الداخل والخارج ، من الداخل على يد نخبة تسمى نفسها علمانية واشتراكية وليبرالية إلخ تدعم الربيع المزعوم وتهاجم بشار الأسد وتؤيد الأحزاب الدينية وتدافع بحرارة عن محمد مرسى وعن الإخوان والسلفيين بصفة عامة وشاملة .. ومن الخارج على يد الإخوان والسلفيين والكيان السعودى والسيسى وأمثاله من الحكام وعلى يد أوباما والناتو .... فمتى يعلنون وفاة العلمانية فى مصر والدول العربية والإسلامية ؟ ومتى نهاجر إلى بلاد العلمانيين التنويريين الحرياتيين التقدميين العقلاء ما دام لا أمل فى تطهير هذه الشعوب الغبية المتعصبة وإعادتها إلى علمانيتها من جديد كما كانت فى القرن العشرين المجيد. متى تعود العلمانية إلى مصر ومَن حولها مِن دول عربية وإسلامية .. أى متى يعود الأمل والحريات والنور بعدما خيم اليأس والظلام والدماء والحجب والحجاب علينا .. مَن العلمانى الحقيقى المجهول الذى سيتراجع السيسى وصباحى والبرادعى "هؤلاء الثلاثة المزيفون المدمرون للعلمانية" أمام شمسه ونوره وقوته وبأسه وجلاله وبهائه وقدرته كقدرة عبد الناصر ، وسيعيد مصر ومَن حولها إلى العلمانية الكاملة والسفور والتبرج والتغريب كأنها أوروبا وسيزيل الكيان السعودى والربيع العربى المزعوم وحكامه الجدد وإخوانه وسلفييه وأزهرييه ؟
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من أجل فتاة سلفية عشقتَها يا هذا و حاخامة رشيد .. وحساب الأر
...
-
ماذا لو ظل العالم العربى مسيحياً حتى اليوم ؟ ماذا لو بقى الع
...
-
معجم مبسط عربى انجليزى لأشهر الخضر والفواكه والتوابل فى مصر
-
ليت المصريات يعودن إلى الملاية اللف والمنديل أبو أووية والفس
...
-
لا إله إلا الشعب ، حمضين صباحى رسول الشعب !!?
-
تأبين صديقى لوالده - جزء ثانى
-
تأبين صديقى لوالده
-
حنانيك يا وزير الأوقاف المصرى ويقولك تجديد الخطاب الدينى + س
...
-
حصاد عام من حكم السيسى لمصر + قائمة بمن تم شتمهم وتكفيرهم فى
...
-
ماذا أنت فاعل يا سيسى إزاء مقتل النائب العام + نطالب الحوار
...
-
فى عهد السيسى مصر مستعمرة سعودية تركية سلفية مئة بالمئة بدل
...
-
كوميديا مصر السيسى وحكام الخليج وأوباما ورؤساء أركان الجيوش
...
-
أهدى تدمير آثار العراق إلى أوباما والغرب الذى دعم الربيع الع
...
-
قصيدة سوق النخاسة للفنانة السورية العظيمة رغدة - النص الكامل
...
-
نص قصيدة سوق النخاسة للفنانة السورية العظيمة رغدة
-
مقارنة بين اغتيال صدام حسين واغتيال القذافى ، لفهم الغزو الأ
...
-
وصف مجموعاتى الممتازة على الفيسبوك
-
يطلبون من الجيش المصرى خلع الاخوان والسلفيين الذين نصبهم بيد
...
-
ملخص كتاب (مادة التربية القومية الاشتراكية) للبكالوريا - للث
...
-
يسقط الفتح الإسلامى الثانى المسمى الربيع العربى وتحيا الجمهو
...
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|