أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : في الاعتقاد فى التنجيم والاستخارة















المزيد.....

أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : في الاعتقاد فى التنجيم والاستخارة


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4894 - 2015 / 8 / 12 - 05:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتاب : أثر التصوف الثقافى والمعمارى والاجتماعى فى مصر المملوكية
الفصل الرابع : أثرالتصوف فى الحياة الاجتماعية فى مصر المملوكية
أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : في الاعتقاد فى التنجيم والاستخارة
مدخل
1 ــ مع شغف الانسان بمعرفة ما يخبىء له المستقبل نظر الى النجوم يتحسسها بعينيه باحثا عن غيب المستقبل ، فعرفت البشرية ( التنجيم ) نسبة الى النجوم ، و( الأبراج ) نسبة لأبراج النجوم . ولا يزال حتى الآن تقسيم للبشر حسب (الأبراج ) من برج الحمل والثور الى برج العقرب والدلو . وهناك المفتونون بهذه الأبراج ، وهناك باب فى الصحف يتخصص فيه أفاقون من الصحفيين يكتبون أكاذيب لأصحاب برج الحمل وبرج الثور وبرج الحمار .!!.
2 ــ هذا شىء عادى . ولكن الذى ليس عاديا أن يتحول التنجيم الى عقيدة إجتماعية ليست مقصورة على المنجمين ، بل يمارسها الشعب بطرق مختلفة ، ومن خلالها يفسر ما يحدث حتى من أمور إعتيادية مألوفة ومعروفة . هذا ما حدث فى العصر المملوكى حين إجتاحه وباء التصوف .
3 ــ فمن من أساسيات الدين الأرضى إسناد علم الغيب للآلهة المعبودة ، وتنضح كتب الصوفية بإسناد كتب الغيب إلى اوليائهم، وتلك ظاهرة عامة في التصوف تجافي الإسلام، فخاتم المرسلين نفسه لم يكن يعلم الغيب (قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنْ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِي السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188) الأعراف ) (قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعاً مِنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (9) الاحقاف 9 ) (قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ ) (50) الأنعام ). ويقول جل وعلا (عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً إِلاَّ مَنْ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ ) الجن : 26 ، 27 ) . (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ .) آل عمران :179).
4 ــ وكانت العادة فى الجاهلية إرتباط الأزلام بالقبور المقدسة والاحتفالات الدينية عندها ، والأزلام هى الزعم بعلم الغيب . وكل ذلك رجس من عمل الشيطان يأمر الله جل وعلا المؤمنين باجتنابه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ (91) المائدة ). إلا أن العصر المملوكي اعتقد صدق ادعاء الصوفية بعلم الغيب حتى أصبح من أهم مؤهلات الولاية ... وعلى هامش هذا الإفك راج الاعتقاد فى التنجيم واستعمال الاستخارة . وسبق بحث دور التنجيم فى الأثر السياسي. ونصل الى التنجيم كمعتقد اجتماعي .
الاستخارة بالمصحف
1 ـ إخترع السنيون صلاة الاستخارة نوعا من مناشدة الوحى ليكتشفوا بها أى طريق يسلكون وأى قرار يتخذون . وليس فى الاسلام صلاة إستخارة . بل إن لفظ ( إستخارة ) لم يرد فى القرآن الكريم ، ولم يحدث فى قصص النبى محمد عليه السلام فى القرآن الكريم أنه إستخار بالصلاة ركعتين ، أو غير ذلك ، بل أمره ربه جل وعلا أن يستشير فى الأمر ثم إذا عزم على التنفيذ فليتوكل على الله . وحتى فى السيرة المصنوعة التى كتبها ابن اسحاق ليس فيها انه صلى ركعتى الاستخارة. وفى قصص الأنبياء فى القرآن ، وقد تعرضوا لمواقف شتى لم يرد أن أحدهم (إستخار ) وعلى سبيل المثال قصة موسى وقصة يوسف وقصة ابراهيم ، وما مروا به من محن ومشاقّ . الذى فى الاسلام هو التفكر والتعقل والتفقه ثم إتخاذ القرار بناء على ما نسميه بدراسة الجدوى والتنفيذ متوكلا على الله جل وعلا . وبالتوكل على الله يكون الدعاء أن يوفق الله جل وعلا المسعى ، والصلاة هى من صور الدعاء ، سواء الصلاة المكتوبة أو الصلاة النوافل . فيها يدعو ربه جل وعلا ، يرجو فيها عون الله جل وعلا وتوفيقه ، وبهذا الدعاء يضمن الاستجابة ، إما إستجابة معجلة بتحقيق المطلوب ، وإما بتحقيق الأفضل منه. والله جل وعلا ، هو الأعلم بالأفضل .
1ــ فى سيطرة أديان السنة والتشيع والتصوف إتخذ المحمديون القرآن مهجورا ، بينما قدسوا ( المصحف ) بأوراقه وجلدته وتجليده . وفى العصر المملوكى كان هناك (المصحف الشريف ) مجلدا كاملا ، وكانوا يقسمونه الى أرباع يسمونها ( الربعات الشريفة ) ، ولأن الاستخارة كانت إحدى وسائلهم في التنجيم وقراءة الغيب، فقد آمن العصر بالاستخارة . ( المستخير ) بفتح المصحف ويستشهد بما تقع عليه العين من آياته، ويراها مرشدا غيبيا له ، وبناءا عليه يأخذ قراره . لم يقتصر الأمر على الصوفية ، بل آمن بالاستخارة بالمصحف أعداء الصوفية أنفسهم ، فابن تيمية هنا هو( المستخير ) ، فحينما تقرر نفيه إلى الإسكندرية فُتح له المصحف ( فطلع قوله تعالى : فاصبر وما صبرك إلا بالله ... ثم فتحه ثانيا فطلع قوله تعالى : ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون ــ الآية وفتح ثالثا فطلع قوله تعالى :ــ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار :ــ فاطمأن ) .. وواضح ان ( المستخير ) بالمصحف يوجّه معنى الآية على مشكلته الشخصية ، فإذا كانت عن الذين كفروا فهم أعداؤه ، وإن كانت الذين آمنوا فهم ( حضرته ) ومن معه ، وإن كانت عن الجنة فهى ( له )، وإن كانت عن النار فهى ( لهم ).
2 ــ ومن الطريف ما ذكره المؤرخان ابن حجر العسقلانى والسخاوى ان الشيخ الأبناسى رفض منصب القضاء ، والسبب أنه استخار المصحف فخرج له ( قال رب السجن احب إلى مما يدعونني إليه) فأطبق المصحف وهرب الى منية السيرج واختفى فيها اياما حتى ولوا غيره، وعاد بعدها . وقد كان صوفيا معتقدا .
3 ــ وعرضت الاستادارية على ابن نصر الله (وألحوا عليه فأمهلهم للاستخارة ) ...
التنجيم بصلاة الاستخارة
وكان لصلاة الاستخارة هواتها المعتقدون فيها ، مع إضافة بعض التعديلات الوثنية الصوفية . المستخير هنا هو الأمير قرقماس سىء الحظ.!. كان قرقماس واليا على الشام ، وفى الفتنة التى حدثت بين الأميرين شيخ ونوروز المتحكمين فى السلطة المملوكية كان قرقماس واليا على الشام . وكان على الأمير قرقماس تحديد موقفه ؛ هل ينحاز الى الأمير شيخ الذى ولّاه الشام أم الى خصمه القوى الأمير نوروز ، أم يستقل بالشام . وتردد قرقماس فقال له رفيقه ابن العطار (ان معي لوحا دفعه لى الشيخ نصر الجلالي ، من خاصته انه من أراد امرا يعلقه امامه في القبلة ، ثم يصلي ركعتي الاستخارة ، ويدعو ، فإذا انتهى يجد من يدفعه على إحدى جهتي اليمين او اليسار ، فأي الجهتين دفع إليهما فالخيرة ) .وانتهى الأمر بهزيمة قرقماس ومقتله ، وما أغنت عنه إستخارته شيئا .
التنجيم بظهور ( نجم ) أو كوكب فى السماء
1 ــ وكان ظهور نجم أو كوكب في السماء مثيرا للتنبؤات ، ففي ليلة مولد الناصر محمد بن قلاوون سنة 684 ظهر كوكب عظيم له ثلاث ذوائب طوال ، فأخبر بعض المنجمين أنه يدل على مولد سلطان تطول مدته . وظهر هذا الكوكب سنة 783 ... أي بعد قرن تقريبا فعد ظهوره دليلا على قتل ملك من الملوك أو ظهور الطاعون . وفسره ابن اياس فيما بعد بانقراض دولة بني قلاوون واستيلاء الجراكسة يقول عن هذا الكوكب: ( وفي الغالب يحدث عقيب ظهور هذا الكوكب الزلازل والخسوف وكثرة الأهوال ) ..
2 ــ وظهر كوكب أخر شبيه بالقمر في نوره ، وتصادف وقتها أن وقع ( فيل ) في القنطرة فمات الفيل ، فربط الناس بين ظهور هذا الكوكب ووقوع الفيل فى القنطرة . وقال أحد الزجّالين ( الشعراء الشعبيين ):
لما ظهر في أول شعبان أخر رجب
لاحت لنا فيه نجمة لها فيه ذنب
فقالت العالم بأجمع ذا له سبب
وايش في دلايل ذي الكوكب باين دره
دلت على موت هذا الفيل في القنطرة )
وظهر نجم عام 860 وزاد الكلام بسببه حسب تعبير المؤرخ ابن اياس ، وقال المؤرخ أبو المحاسن عن نجم آخر ظهر سنة 890 : (ونسأل الله ان يكفينا شره ) ..
الاعتقاد فى المنجمين
1 ــ وفي عصر كهذا تمتع المنجمون بالثقة مهما كذبهم الواقع ، وكانت النساء أكثر الطوائف اعتقادا في المنجمين ، فتسلط عليهن الدجالون باسم التنجيم ، فأمر السلطان سنة 733 باعتقال المنجمين وضربهم (لإفسادهم حال النساء) ..ولولا هذا ما تعرض لهم السلطان.
2 ــ وتعرض بعض المنجمين لنقمة السلطان اذا اخطأ كما حدث حين زعم بعض المنجمين كسوف الشمس ( فوجم بعض الناس، فلما لم يكن من أمر الكسوف كبير شيء طلب السلطان طائفة ممن ينتحل هذا الفن وأنكر عليهم وهددهم . . ومع ذلك فالثقة فيهم كانت القاعدة ، حتى ان بعضهم اشتهر بالتكسب بالتنجيم ، كابن الفألاتي الفقيه واخوته (والفألاتي هو الذي يقرأ الفأل والطالع ) ...
3 ــ ومظاهر الثقة في المنجمين كثيرة ، حتى أن المقريزي مع ثقافته عقد في الخطط فصلا كاملا لذكر ما قيل في مدة بقاء القاهرة ووقت خرابها. .. ومن الطريف أنه بلغ من اعتقاد السلطان الغوري في صدق المنجمين أنه صدقهم حين قالوا له أن من سيلى السلطنة بعده يبدأ إسمه بحرف (س )، فاعتقد الغورى أنه الأمير ( سيباى ) نائبه على الشام ، وشكّ فيه ، وحتى يأمن شره أرغمه على أن يصهر اليه . . وقد تنبأ بعض المنجمين بهزيمة الغوري فقال ابن طولون معقبا (.... فالله يحسن العاقبة ) أي انه كان يعتقد في التنجيم .
4 ـ وبسبب هذه الثقة كان المنجمون يدلون بآرائهم في الحوادث السياسية والطبيعية ويربطون بينها معتمدين على فهم الإطار العام للسياسة المملوكية القائم على الفتن خصوصا في بداية تولى السلطان للأمر وإشرافه على الموت . ومن ذلك ان الشمس كسفت في بداية ولاية جقمق فزعموا أن ذلك يدل على ( خروج الشام والصعيد عن طاعة السلطان ...) ..
كذب المنجمون ولو صدقوا
1ــ وفطن البعض إلى حيل المنجمين وخطئهم ، وعاصر المؤرخون تنبؤات فاشلة للمنجمين ، وعلقوا عليها، كل منهم حسب عقليته ، يقول الفقيه المؤرخ برهان الدين البقاعي عن حادثة من هذا النوع: ( .. فكان ذلك منه تكذيبا لأهل النجوم فلعنة على من يصدقهم ) ... أما ابن اياس الذى كان يعكس عقلية المجتمع المصرى فى أواخر العصر المملوكى فيقول : ( أخبر المنجمون بوقوع كسوف الشمس فلم يقع ...فتعجب الناس من ذلك )( تاريخ ابن اياس 2 / 138 ) حوادث عام 834 ).
2 ـ وقد كان أبو المحاسن شديدا على كذبة المنجمين إلى درجة السباب حين يعلق على نبؤة لم تتحقق ؛ فقد كان ابن زقاعة الصوفي المنجم مستشارا للناصر فرج في حربه الأخيرة، فتسبب هلاكه . يقول فيه أبو المحاسن : (.. فلعمري هل رجع الشيخ برهان الدين بن زقاعة المذكور بعد ذلك عن معرفة هذا العلم أم استمر على دعواه .؟ وأنا اتعجب من وقاحة أرباب هذا الشأن حيث يقع لهم مثل هذا الغلط الفاحش وأمثاله، ثم يعودون للكلام فيه والعمل به ) ، وتكرر مثل ذلك من أبي المحاسن في مواضع أخرى من كتبه .. إلا انه ابن مخلص لعصره، ففي انكاره على المنجمين ينكر عليهم ان يتساووا بالأولياء في معرفة الغيب... ..
صدق المنجمون ولو كذبوا .!!!
وسبق قول ابن أياس عن خطأ ظاهر للمنجمين (أخبر المنجمون بوقوع كسوف الشمس فلم يقع) ... فتعحب الناس من ذلك ) .. كما لو كان غريبا أن يخطيء منجم ...
هذا .... وتردد في كتابات المؤرخين في وصفهم للسلاطين والأمراء أن طوالعه سعيدة أو ان هذا من جملة سعده .... الخ ) وقد قرروا مثلا بالنسبة للسلطان برسباي أن (سعده لا يحصل إلا وهو بقلعة الجبل ، وحيثما تحرك بنفسه بطل سعده ..) يعنون بذلك نجاحه ... والمهم أن رؤيتهم السياسية للأحداث تلونت بهذا اللون...
والسعد أو الحظ أو البخت له اعتبار ـ وأى اعتبار.!! ــ في التفكير المصري ..عكسته الأمثال الشعبية . بما يخرج عن موضوعنا .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاموس القرآنى : إمام / ائمة
- أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : الاعتقاد فى التفاؤل وال ...
- القاموس القرآنى : ( صرف ) ومشتقاتها
- أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : فى التداوى والاعتقاد فى ...
- تعليم الطفل حقوق الإنسان
- أثر التصوف في القيم الاجتماعية فى مصر المملوكية : من التواكل ...
- أثر التصوف في القيم الاجتماعية فى مصر المملوكية : عدم الاعتر ...
- بعض آثار إيجابية لبعض المتصوفة في العصر المملوكي
- القاموس القرآنى : (يمترون ) ( تمترون ) و( ممترين )
- علاقة الصوفية بطوائف المجتمع المصرى المملوكى
- الوباء السلفى فى الجزائر : ردا على رسالتين من المرضى بالسلفي ...
- أثر التصوف في الفنون المعمارية والزخارف المملوكية
- أثر التصوف فى المغنى والغناء لغير الصوفية
- أثر التصوف في الموسيقى فى العصر المملوكى
- أثر التصوف في الشعر في العصر المملوكي :
- أثر التصوف فى الأدب المملوكي : فى النثر والقصّة
- القاموس القرآنى : ( وَيْلٌ )
- تربية الأطفال فى المؤسسات الصوفية فى مصر المملوكية
- اثر التصوف فى المكتبات المملوكية
- شيوخ الصوفية والتعليم المملوكى


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أثر التصوف فى المعتقدات الاجتماعية : في الاعتقاد فى التنجيم والاستخارة