أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام جاسم - التحرر من النار














المزيد.....

التحرر من النار


حسام جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4893 - 2015 / 8 / 11 - 04:31
المحور: الادب والفن
    


من هو صاحب صوت الخوف في داخلنا ؟
من ارادنا ان نكتم افكارنا و حريتنا من هو ........؟ من هو.......؟
من جعلنا نحلم بالاشياء كقدر و ليس كأراده ؟
من لون طريقنا بالسواد ؟
لقد كرهت هذا اللون حد الانتحار .
لون معتم يمتص كل من يخالفه بالرأي ههه اقصد باللون .
علت الاصوات الحاقده على حرية التفكير و جعلت التفكير تكفير ......... كافر من يفكر ......... كافر من يبدع في زمن رسمت له خارطة الطريق محدده امامه من دون اشارة مرور او مفترق طرق .
من يحاول زرع الافكار الظلاميه في داخل رؤيتنا للحياة ؟
اصابني الملل عندما ارى بعض شيوخ الدين يهدرون الوقت و المال و المكياج نعم مكياج النفاق من اهم انواع المكياج
المهم بالامر انهم يخوفننا من النار
لا تفعل ........... النار امامك .
لا تفكر ............ النار امامك .
لمن النار هل للقتله ام لاحرار الفكر .
هل النار للمنافقين تحت شعار محمد رسول الله .
ام لمن اذن ......يا ترى ؟
لقد كرهت درس الاسلاميه كرها شديدا ليس لانني ملحد و ليس لكرهي لديني و لكن كرهته بسبب من ينصب نفسه الها دينيا و يزرع افكاره السوداء بقوة السلاح بقوة الخوف .
كأفكار الوهابيه التي زرعت في السعوديه .
كأفكار طالبان افغانستان .
كأفكار نبيه الوحش ضد افكار نوال السعداوي .

اتساءل هنا هل الله ارهابي ليعذبني بالنار عن احلامي عن حقائق لا يعترف بها الجهله و في مجتمع لا يرى لحريه الفكر نورا .
تهت و تاهت اضواء المعرفه لدي .
و ساد الصمت الرهيب
ولكن كهدوء قبل العاصفه الابداعية .



#حسام_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كراسي من ثلج
- استقالة الاعدام


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام جاسم - التحرر من النار