|
الامام الحسين (عليه السلام) صرخة و نهضة.و ثورة و مدرسة أخر الزمان وراية الاحرار في كل زمان
كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي
(Karrar Haider Al Mosawi)
الحوار المتمدن-العدد: 4883 - 2015 / 7 / 31 - 15:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
إنّ الصرخة الأولى التي أطلقها الإمام الحسين(عليه السلام) ضد الظلم والظالمين ، ليصحح بها مسار الأمّة كانت :((إنّ مثلي – الحق الاسلامي والشرعية الاسلامية والقيم الإنسانية النبيلة – لا يبايع مثله))( الباطل والبهتان والزور والظلم والحكم بالهوى ، وإشاعة مفاهيم القبيلة والعشيرة والحزبية الضيقة التي ما أنزل الله بها من سلطان ). وصرختة الأخرى كانت: ((ألاترون إلى الحق لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه فأراد الإمام الحسين (عليه السلام) في حركته، أن يُثبت للعالم إنّ هؤلاء الطغاة هم ضد الإنسانية وقيمها ، وأراد من خلال صرخته ، أن يقول إنّ الظلم الإجتماعي الذي حمل شعاره بني أميّة ، وتستروا بستار الإسلام الظاهري ، هو ضد الدين الحنيف ، ولم يرتبط بشرعية الرسالة أبداً ، وأراد الإمام الحسين(عليه السلام) بهذه الحركة ، أن يعيد بناء القيم الالهية في ضمير الأمّة ، بعدما حاول بني أميّة المساس بها ، ومحاولة طمس معالمها، والتشكيك بشرعية أئمة أهل البيت (عليه السلام) في إدارة شؤون المسلمين.كما يحصل لنا اليوم ونحن نشاهد الاف المخادعين ممن يدعون التدين والسير على النهج المحمدي ..بينما نراهم يسرقون قوت الفقراء ويؤيدون الظالمين,السلام عليك يا ابا عبد الله الاغلب يبكي عليك والاغلب يسرق باسمك وبعض ارباب المنابر شغلهم الشاغل هو ابكاء الناس على الحسين ولم يوضحو اولويات ما يرده الحسين فهم يحاولون تخدير الناس وتعويدهم على البكاء فقط لا نصحهم بان يكونو كالحسين ثائرا ضد الظلم والفساد والتعدي على الحرمات واليوم نرى العجب العجاب من سياسيين يدعون الاسلام والعقيدة الحقة وهم ساهمو في افشاء الفساد في الارض وساهمو في تدمير القيم لتي ثار من اجلها ابا الضيم عليه السلام فقد اعتفرت كثير من الصحف الاجنبية بان القادة الاسلاميين في العراق يرسلون شهريا الى المصارف الامريكية اكثر من مليار دولار باسمائهم ليودع في البنوك الغربية وتركو شعبهم تحت خط الفقر ونراهم يعملون المجالس الحسينية ويبكون على الحسين زورا وكذبا ليسغفلو الضعفاء من الناس الا لعنة الله على كل منافق ومن ايده ومن رضي بفعله الى يوم القيامة. كل عام نستذكر الوقفات والملاحم المادية والمعنوية التي سطرها الامام الحسين (عليه السلام) واصحابه وكيف انه لم يترك للظالمين حجة ولا قولاً الا دحضها بحجته وقوله والتي لم يتلقى امامها سوى السيوف والنبال والرماح بعد ان خسر معسكر الظلم كل ما بحوزته بل لم يكن لديه اصلا من يبرره لكي يقف بوجه سيد الشهداء سوى حب الدنيا وطاعة أئمة الظلال والحاكم الجائر الفاسد وهذا ليس غريباً على كل ذي لب بعد إن تبينت جبهة الحق واتضحت معالم الباطل في ذلك الحين . إلا ان الغريب والذي يحرق القلب ان يأتي اليوم من هو العن من أولئك الظالمين واكثر منهم ظلماً وعدواناً ويتباكوا على الامام الحسين (عليه السلام) وينصبوا له العزاء ويقيموا المآتم تحت عنوان انهم محبون وموالون له بينما في حقيقة الامر هم ابعد ما يكونوا عن ذلك بل هم اكثر بطشاً ممن وقف بوجه امامنا واكثر قبحاً ودهاءً نعم ، انهم سياسيوا اليوم وحكام اخر الزمان ، فنحن بتنا نعيش اليوم بين اوساط غابة مليئة بالوحوش الذين وصفهم امير المؤمنين عليه السلام ( اجسادهم اجساد الادميين وقلوبهم قلوب الشياطين فبين سارق وناهب وظالم وكاذب كثير الوعود الى قاتل وسفاك للدماء ولى بائع لخيرات البلد بل وبائع للبلد كله ، وهذا كله قد تجسد في من تسلط على رقاب العراقيين والذين صار نهجهم هو نهج قتلة الحسين عليه السلام , فالشعب العراقي بات يعيش اليوم ومنذ سنوات تحت سياط الموت اليومي وصعوبات الحياة ونقص الخدمات والبطالة الى الخطف والابتزاز وصولاً الى النهب المنظم والصفقات المشبوهة المستمرة وتهريب المليارات على يد السلطة واحزابها من احزاب دينية وغير دينية حتى اصبحت السرقة والنهب هي الوضع السائد وخلاف ذلك هو حالة شاذة في ظل سياسة حكومة المالكي وباقي العصابات والتي اعتادت التلاعب والكذب بل باتت تعيش على ابتزاز العراقيين واهانتهم وتحقيرهم ، فلم يكتفي المالكي بكل ما جرى ويجري علينا من ويلات وظلم وحيف ومعاناة حتى جاء دور قوت الناس ( الحصة التموينية ) ليحاول قطعها عن مستحقيها بحجج واعذار اقبح من الفعل نفسه ونسي ان هذا الشعب يمر بمعاناة ومآسي لم تمر على شعب من قبل فأين هذا كله من الشعارات التي رفعوها ويرفعونها في كل مناسبة وخاصة في عاشوراء حيث استدراج عواطف الناس من اجل البقاء في مناصبهم الفارغة وكراسيهم العفنة التي ستكون وبالاً عليهم في الدنيا والآخرة لم تكن ثورة الحسين صدى عبر التاريخ الا لما تحمله من دروس وعبر كانت وما زالت عثرة بوجه الظالمين وصرخة بوجه الفاسدين فقد ادخل الامام الحسين عليه السلام الرعب على قلوب اعدائه وعاشوا وماتوا وهم يرتعبون عندما يسمعون باسمه,ونحن الان نعيش الاجواء الحسينية ويدعي الجميع بانه يعمل على احياء الشعائر الحسينية ألم يكن الاجدر بنا ان تعرف معنى الثورة الحسينية ؟ ولماذا خرج الامام الحسين عليه السلام ؟ الم يرفض الامام عليه السلام الظلم ؟ الم يخرج معلنا بانه سيسير بسيرة ابيه امير المؤمنين عليه السلام ؟ وقد كان الامام علي عليه السلام ابا الايتام والارامل فهل سرنا او اتعظنا من سيرة الحسين وابيه عليهما السلام وسرقة المال العام وهو من ابشع اوجه الظلم فعندما يحرم المواطن الفقير من ابسط حقوقه ليعيش حياة حرة كريمة ونحن في بلد غني بالثروات هنا يتجسد الظلم وعندما تسرق ثروات البلد وتنهب خيراته ليتمتع بها الظالم والمفسد تحت عناوين مزيفة هنا يتجسد الظلم وعندما يعمل الجميع لمصالح خارجية ودن اي رقابة فالكل يعمل تحت ظل وحماية من نصبوه هنا يتجسد الظلم وعندما يسكن العديد اماكن غير مشروعة (حواسم) او اماكن لا تسكنها الجرذان حتى وهو مهدد في كل وقت بالطرد او انهيار مسكنه عليه ولم ينظر لحالهم احد هنا يتجسد الظلم وعندما يخرج الطفل الصغير او المرأة ليمد يده للناس او ليبيع حاجة ذات دخل بسيط متجولا في الشوارع وبين السيارات عند كل موقف هنا يتجسد الظلم وعندما تكون ميزانية انفجارية وبالمليارات وشعبنا محروم من ابسط الخدمات والحقوق هنا يتجسد الظلم والطغيان وعندما يكون الفاسد هو من يمسك بزمام السلطة والجاهل هو من يتربع على الحكم والعميل هو الوطني هنا يتجسد الظلم ولا يخفى على الجميع ما يحتضنه هذا البلد من ايتام وارامل واناس ذاقوا مرارة الحياة بأبشع صورها لما عانوه من ظلم تجرعوه لسنين طوال مضت باستمرار المفسدين الذين تسلطوا على رقاب الامة مع غياب من صرخ بصوت الحسين عليه السلام ليطالب بحق المظلوم فمتى سنصرخ متى سنقف بوجه من ظلمونا متى سنطالب بأبسط حقوقنا المشروعة متى …. ايها العراقيون متى ؟متى نحيي شعائر الله الحقيقية ؟ ومتى نأخذ بثأر الحسين عليه السلام بإزالة المفسدين والمنتفعين والمزورين والمغرضين ؟؟ نعم ان ثورة الامام الحسين عليه السلام التي قادها هذا الامام الهمام ليس من اجل ان نبكي عليه ونطلم ونطبخ الطعام على حبه ولكن جرج ليقولها صرخه مدوية في سماء العالم كله حيث قال الامام ما خرج الا من اجل الاصلح في امة جدي لامر بمعروف وانهي عن منكر هل طبقناه وقلنا الى من يلبس عبائة الدين والذي يدعي نفسه هو من يمثل الخط الرسالي المحمدي الحسيني حيث بارك لهذه الحكومة الفاسدة القاتلة التي نهبت اموال العراق بصفقات مشوبها وملفات مفقدوة واختلاس جميع اموال العراق اين انتم يا رجال الدين لماذا هذا السكوت ماذا تقولون غدآ امام الله يوم الفزع الاكبر ولماذا السكوت يا من تدعون انكم على منهج الامام الحسين عليه السلام اين غيرة الشعب العراقي الذي انزل الله الرسالات في بلدكم اين غيرتكم على نساء العراق التي تغتصب من قبل الحكومة العراقية هل يقبل الامام الحسين عليه السلام ,ان الامام الحسين عليه السلام خرج للاصلاح في امة جده عليهم الصلات والسلام فاين الذين يحكمون باسم الدين والشريعة وهم مدعين من شيعة امير المؤمنين هل امير الؤمنين احضر صفقات اسلحة وهمية هل الامام الحسين اختلس الاموال هل الامام الحسن تراشق التهم من داخل مجالس النواب انما عاشوا وماتوا على مبادئ الدين القيم والاخلاق والصلح والاصلاح في دين الله ياحكام وياساسة العراق احمكوا بما يرضي الله ورسواله يا ايها العراقي الغيور اين الغيرة العراقية حينما تسمع ان انساء بيت الرسوال قد سبينة وانت لاتخرج لتصرخ بوجه الظلم والطغيان وسراق المال والاحتيال عليه اراد الامام الحسين (عليه السلام) في حركته، أن يثبت للعالم أنّ هؤلاء الطغاة الذين حملوا ظاهر الإسلام ، واستبطنوا الكفر والانحراف ، هم لا يمثلون الحالة الإسلامية الصحيحة، لإنهم دنّسوا كل القيم الإنسانية التي جاء بها الإسلام ، وهدروا كرامة الإنسان ، وسلبوا حريته التي وهبها الله تعالى اليه: (وَلَقَدْ كَرّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِنَ الطّيّبَاتِ وَفَضّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) (الإسراء : . 70). في كل عصر وزمان يزيد عليه اللعنه والعذاب ومن يمثل خطه المنحرف عن الاسلام وحكمه وأحكامه ونهجه ومنجيته من الطغاة والحكام الظلمه الجائرين واتباعهم المرتزقه والقتله الفاسقين والفاجرين وهذا ما نراه واضحا جدا في العراق خصوصا من قيادات وتيارات وأحزاب ظالمه جائره تحارب الاسلام والمسلمين في كل حقوقهم وحرياتهم بأسم الاسلام والشعارات الرنانه الدينيه المزيفه كما فعل السابقون أمثالهم مع من يطبل ويروج لهم من أفكار وشعارات ويشرعن لهم المنكر والباطل ويزوقه لهم ويظره لعموم الناس بأسلوب مخادع ملون بما يحمل من الشعارات المتغيره مع تغير مزاجاتهم وأهوائهم الظاله المنحرفه عن جادة الصواب والعدل والانصاف للرعية وخصوصا للمسلمين ……وفي كل عصر وزمان يوجد الحسين عليه السلام وحسين العصر ((( حسين الاصلاح والعدل والحق والانصاف والانسانية والرحمة والالفه والتراحم ولم الصف وتوحيد الكلمة ))) وكذلك هذا ما نراه واضحا كوضوح الشمس في وسط النهار في كل يتخذ النهج الحسيني الانساني الرحماني نظريا وتطبيقا على أرض الواقع مبينا ذلك من خلال المواقف والوقفات والرفض والاستنكار والشجب وأبرلز الرفض من خلال المظاهرات الصارخه العارمة في بلد علي والحسين عليهما السلام ورفض الظلم والظلام ورفض الجور والحكام الجائرين ورفض الفساد وقادتة المفسدين ورفض كل من يروج لهم تحت ستار الدين والتشيع ويتخذ سبيل الخداع والمكر لتأسيس دول ودويلات متفرقه في بلاد المسلمين للحيلولة دون أقامة دوله أسلامية واحدة متماسكه بكل أطيافها وأطرافها …. وما نراه اليوم في العراق أنما يمثل المرآة العاكسة لذلك الظلم والجور والفساد والقتل والانتهاكات المتعدده للحقوق والحرمات التي قادها يزيدهم عليه وعليهم اللعنة والعذاب …. فعلى اللبيب والحليم أن يفكر ويتعض وينصر من هم أهل للنصرة من المظلومين من أهل هذا الدين السمح ومن يطالب بحقوقهم وحرياتهم ويرفض المغتصبين والسارقي والفاسدين المفسدين في سدة الحكم الظالم الجائر ,والله يا اخوان الحسين عليه السلام ما قتل واستشهد حتى نلطم ونوزع قييمة وتمن وندك زنجيل بل الحسين حيى وقتل من اجل مبدأ آمن به واعتقد بصحته ووقف بوجه الحاكم الفاسد الذي تسلط على رقاب الناس واستبد واستولى على حقوق المجتمع ، ومبدأ هيهات منا الذلة اين نحن من هذا الشعار فالحقوق مغتصبة والظلم واقع فلا صحة ولا تعليم ولا رعاية اجتماعية ولا ماء ولا كهرباء ولا ولا,نهب الثروات لصالح الساسة واحزابهم بعد ان نص دستورهم الذي وضعوه بايدهم على توزيع تلك الثروات على كل ابناء الشعب هنا تجسد الظلم والتهميش والاقصاء والتعتيم لمن يخالف قوانين احزابهم او قواعد من يتبعون له من الخارج بعد ان نص دستورهم ان طريق الاحرار على مر العصور كان ولا يزال متمثلا بطريق الامام الحسين ع لان الحسين رفع شعارة المعروف هيهات منا الذلة فان الاحرار في العالم لا يمكن ان يكون ذليلا لمن يرتكب المعاصي والموبقات فان الحسين ع قالها ومثلي لا يبايع مثله يقصد بذلك يزيد لانه الحاكم الطاغي والفاسق والمستحل لحرم الله فنحن نشاهد اليوم ان ساسة العراق هم قد انتهجوا نفس النهج الذي انتهجه يزيد بن معاوية فلا يبقى امامهم الا صوت الاحرار صوت الامام الحسين ع المتمثل بطريق الحق.نعم ان ثورة الامام الحسين (عليه السلام) صرخه يخاف منها الظالم وينتصر بها المظلوم على الظالم في كل زمان ومكان واليوم العراق يحتاج الى صرخه حسينيه فل نصرخ ونقول ياحسين يتمو اطفالنا ياحسين رملو نسائنا ياحسين قتلو شيوخنا ياحسين فرقو جمعنا ياحسين اباحو دمائنا ياحسين سرقو اموالنا ونتهكو حقوقنا والمصيبه العظمى من فعل هذا هم بأنفسهم البرلمانيون ومن شجعهم من أبناء العراق الذينه لا يميزون او يتجاهلون او يتغافلون حقيقت المصيبه التي نحن بها الكل يتحدث بأسم الامام الحسين عليه السلام والكل يتكلم عن الجوانب العاطفية عن ثورة الامام الحسين عليه السلام من أجل كسب عواطف الناس وجعلهم متعلقين بحب الامام عاطفيا نعم الجانب العاطفي مهم ولكن حسب مايصرح به العلماء والمفكرون الحقيقيون ان الارتباط الحقيقي بالرسل والانبياء والائمة والمصلحين لايكون عن طريق العاطفة فقط بل عن طريق الفهم الحقيقي للمبادئ السامية والاهداف النبيلة ومن بعدها تأتي العاطفة والحب فلو نطلع على ثورة الامام الحسين عليه السلام ونتسائل كم من الناس في ذلك الزمان يحبون الامام حبا عاطفيا؟؟؟؟ وكم من الناس نصر الامام ؟؟؟؟ اكيد الجواب سيكون الثلة القليلة جدا هم من نصر الامام عليه السلام !!!! نعم القليل هم فهم مبادئ واهداف الامام عليه السلام … وهؤلاء الرجال الذين يتظاهرون ويرفضون الظلم ويرفضون الساسة المفسدين هم من يفهم مبادئ الامام عليه السلام.من الاسماء التي تطلق على ثورة الحسين هي ثورة المظلوم على الظالم وقطعا الظلم بكل انواعه واصنافه فلاولى ممن يدعي السير على نهج الحسين عليه السلام عليه ان يرفض الباطل والظلم كما رفضه الامام الحسين عليه السلام وبشتى الطرق والا فان حبه للحسين عليه السلام عاطفي ولافائدة من هذا الحب ولا يغير من واقع الحياة بل لاينقذ صاحبه من الظلم الذي يقع عليه,ان ثورة الامام الحسين (عليه السلام) في كربلاء يوم عاشوراء قد تفجرت منها النيابيع التضحية والفداء ورفض المفسدين والسارقين ورفض كل من خالف منهاج الرسول الاعظم محمد(ص)وان ثورته (علي السلام) هي مدرسة لكل الثوارت الحقه المطالبه بطرد المفسدين والسراق ورجاع الحق الى اصحابه واليوم خير دليل ما تقوم به الثوارت العربية لتخلص من الظلم والطغاة وكلها تحمل شعار الامام الحسين (عليه السلام) هيهات منا الذله هيهات منا الذله) سبحان الله عن اي انجازات تتحدث يا عبد الله بالتاكيد انت مستفيد وهذا واضح من كلامك ولكنك ربما لاتسمع ولاترى وهذا هو الوصف القراني لمن اعمتهم الدنيا وتنعموا بلذاتها غير مستشعرين بمن هو يقاسي الويلات حتى يصل به الحال انه لايملك قوت يومه فهل هؤلاء ليس ببشر وهل علينا ان نسكت عن الظلم الحاصل عليهم مالكم كيف تحكمون فاين نحن من الامام علي ابن ابي طالب ( عليه السلام ) الذي لم يبقى فقيرا واحدا في دولته وكيف كان يتعمال مع الناس ويشعر بالالم بل لم تنام له عين اذا سمع بان هنالك شخص محتاج واين انت عن الامام الحسين ( عليه السلام ) وعن ثورته بوجه الظلم والفساد اما نحن اليوم في العراق فهنالك اربعة ملايين ارملة ومايقارب ثلاثة ملايين طفل وكم هائل من العاطلين من العمل وهذه احصاءات منظمة دولية معتمدة ومنها منظمة العفو الدولية واما الخدمات فهي غالبتها منعدمة فاين الكهرباء واين الماء الصالح للشرب واين المستشفيات والادوية واين المدارس ولا اريد ان اتحدث التفاصيل وكذلك اين الامن فالالاف الارواح تزهق بالمفخخات وكذلك الصراعات السياسية لاجل مصالح حزبية فئوية ويستفيد حزب فلان او فلان واخيرا احتم لك الكلام وهو ان حكومتك الموقرة التي تراها انت قررت قطع البطاقة التموينية اي قررت بذلك تجويع الشعب وقطع لقمة عيشه ؟؟؟؟؟ فهل تعقل هذا ام انك تعيش الزهد ؟؟؟ كم من حكومة ظالمة استخدمت ثورة سيدنا الحسين شعار للوصول الى السلطة وبعدها يبدء البطش والظلم وها نحن اليوم نعيش ايام احدى تلك الحكومات التي تتخذ من الشعائر الحسينية وسيلة لتغطية على فسادها وظلمها وبطشهى ولاكن لايخفى على كل عاقل ان سيدنا الحسين لايقبل بسياسة المفسدين والسارقين وبترك المساكين في اسوء حال وليعلم الجميع ان ثورة سيدنا الحسين هي ثورة على المفسدين,أن لثورة الحسين عليه السلام الصدى الكبير والاثر السامي والباقي لمدى الدهور والعصور ولاننسى قوله الشريف (( مثلي لايبايع مثله )) وهنا قوله عليه السلام يشمل كل من سار على نهج الحسين عليه السلام وسار بسيرته وبما نهجهه من منهاج من وقفة ضد جميع الظلمة وقوف الحق ضد الباطل,,, ثورة الامام الحسين متجددة في كل زمان ومكان لانها ثورة ضد كل فساد وظلم ونفاق ومكر وخداع فأينما وجد المكر والخداع والظلم والفساد وجد الحسين بثورته ضد هؤلاء الفاسدين الظالمين … لكن مع الاسف من يدعي حب الامام الحسين نجده ينتخب ويبايع الظالمين الفاسدين فمن فعل هذا هو بعيد عن الامام الحسين إن الحسين عليه السلام هو النبراس الحقيقي للثورة ضد الظلم والتجبر والطغيان ,,,, هو المثل الأعلى لنا جميعا لمحاربة المفسدين ورفضهم لذا وجب علينا أن نتأسى به ونسير على نهجه ونطالب بالخلاص من المفسدين الذين تربعوا على عرش العراق وعاثوا في ارض العراق وشعبه ظلما وفسادا وخرابا وقتلا وتجويعا وتهجيرا , ثورة الحسين الحقيقية هي ثورة المبدأ على الباطل وثورة العدل على الظلم لذلك يجب ان تتوحد اصواتنا في كل مكان في العراق وليس في حسينية او مرقد نبكي ونتذكر صبر وقوة وفعل الامام الحسين _ع_ ونجعلها فقط لقلقة في الستننا -يجب ان نكون يد الحسين وصوته الذي انتفض ضد الظلم طالبا للعدل الاجتماعي وارجاع الحق المسلوب الى اهله من واجب كل مضلوم وليس الضالم فقط ان يدرس ويفهم معنا ثورة الامام الحسين عليه السلام لا فقط يزور ويلطم ويبكي لو كان البكاء واللطم فيه اصلاح للدين لفعل الامام الحسين عليه السلام ذالك ويلم يخرج من مكة الى كربلاء بل يجلس في بيته ويبكي وينوح ثم ينتصر فالجلوس هنا والبكاء واللطم هو انتصارة للضالم على المضلوم وليس انتصار للمضلوم على الضالم قال الإمام الحسين ((عليه السلام)) { .. إني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولامفسداً ولا ظالماً وإنما خرجت لطلب الإِصلاح في امة جدي (( صلى الله عليه وآله وسلم )) ،أريد أن آمر بالمعروف وانهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي وأبي علي ابن أبي طالب ((عليهما السلام))،فمنقبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ، ومن ردّ عليّ هذا أصبر حتى يقضي الهي بينه وبين القوم بالحق وهو خير الحاكمين،…}فهنيئا لمن سار على نهج الحسين بالانتصار للحق ورفض الظلم والظالمين هذا الخط الالهي المحمدي الحسيني وعندما نسكت عن كل من سرق ونهب وتلاعب باحوال العراقين ولم نحرك ساكن هنا يكمن الظلم :الظلم لامامنا الحسين الظلم لاهلنا ولانفسناولابناءشعبنا الفقراء الظلم لقضية الحسين وهي القضية الالهية فالظلم يكمن في سكوتنا وفي تهاوننا مع من غصب حق العراق وباع خيراته بابخس الاثمان وجعل من هم اهل لان يعيشوا بهذه الخيرات باسوء الاوضاع يبحثون عن لقمة عيش شريفة يطعمون اطفالهم منها ليكن لنا عبرة من قضية الحسين الذي نعيش صدها في هذه الايام المباركة ولنقف على المقولة المشهورة وهي (كل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء )فمن هنا يبدء المنطلق لحرية الاديان ويبدء ظلم العباد المتكرر لمنهاج الحق المتجددفنحن نرى يوميا قيادات وشخصيات معروفة بيدها القرار في هذا البلد تتجول في الشوارع وقد تشحت اجسادها بالسواد لكن لنسئلهم هل انتم سائرون على نهج الحسين من رفع الظلم عن رعيتكم واتباع الحق فيكون الجواب كلا اذا الذي اريد قولة هو ان قضيت الحسيت ايضا اخذت الطابع السياسي عند بعض المتسلطين وجعلوها مكسب ومغنم لمصالحهم الشخصية فهم يخرجون في العزاء لكي يحققو السمعة من اجل الحفاظ على مناصبهم متناسين الدور والهدف العظيم الذي خرج من اجلة الحسين فهولاء هم الظلمة وهم من يسعى الى قتل روح الاصلاح في هذا البلد بظلمهم وتجرءهم على اللة وعلى الحسين نفسه نحن نضع الرجل المناسب في المكان المناسب ان وضعنا لا يستحق التاخير وصلت الامور الى ابواب مغلقه على الشعب المظلوم بس الساسه ابوابهم مفتوحه لان بيدهم اموال الشعب المحروم من ابسط حقوقه فانثور ياشعبي على المفسدين لقد سئمنا من هذا الوضع المأساوي الذي ينغص العيش فيه وتهان كرامات العراقيين فيه ولا ناصر لشعبنا ولا معين وانا ارى آلاف النساء والاطفال والشيوخ يقتلهم الفقر والحرمان وينام بعضهم على الأرصفة بفعل هؤلاء الساسة المفسدين السرّاق. نعم على الشعب ان يستيقظ وان يقف وقفه واحدة ضد الظالمين والسراق وان ثورة الامام الحسين صرخة بوجه الظالمين والفاسدين فيجب على الشعب التكاتف لطردالمفسدين والمنتفعين والمزورين.. ثورة الحسين هي ثورة ضد الطغيان والظلم والفساد هذة ثورة الامام الحسين ليس اللطم والبكاء شعار الحسين هيهات منا الذلة ونحن باذل من الذلة من قبل حكومة نصبها المحتل ونهبت المال العام وتركة الشعب العراقي بلاخدمات ولاامان فقط القتل والتفجير ونحن نقول لبيك ياحسين هل يرضى الحسين بشعاراتنا هذة لطع على الليسان هل نحن حقا حسينيون كلا والف كلا , ثورة االامام الحسين هي لخذ العبره وتصحية الضمير لكي نستمد من هذه الثورة التضحية والفداء من اجل العقيد والبلد وعدم الرضوخ امام الطغاة والفساد فصرخة الحسين نجددها بالعمل والجد في العمل لوجه الله وحبا لوطن احتضن جسد سيد شباب اهل الجنة الحسين ثورة وعنفوان وكرامة ، الحسين رفض وموقف اتجاه الباطل ، الحسين ردع ومواجهة وثبات ، الحسين عزة وكرامة وانفة ، الحسين ثار بانصار جمع بهم الحجة على المجتمعات فكان الشيخ رافضا للباطل والمراة والطفل ، المسلم والمسيحي الشيعي والسني كلهم صهروا ببوتقة واحدة هي ثورة الحسين عليه السلام ، والحسين رسم طريق الحرية والكرامة فهو عنوان ضد الفساد والانحراف والفقر والضلال والجهل ، فهو طريق الصدق والامن والامان ، وليس الحسين عنوان الرضوخ والخنوع والكذب والدجل ولايرضى للشعوب التي تنادي باسمه وتتمسك بنهجه بالظاهر فقط بل الحسين يلعنها كما يلعن القران قارئه عندما يتمسك بالتلاوة ويخالفه بالعمل والتطبيق فمن لم يكون حسينيا برفض الظالمين والمنحرفين سيكون لطمه وبكائه لعنا عليه , نحن بحاجة الى صحوة ضمير ونفيق من هذا السبات لنعيش الحقيقة ولو كانت مرة لافائدة من اللطم والبكاء ونحن قد مكنا شرار الخلق من رقابنا والعبث بمصيرنا ومستقبلنا وولينا الطغاة وننهتف هيهات منا الذلة فهل بعد هذا هوان وذل وقد جعلنا من عشرة محرم يوم استجمام للشباب وجعل المواكب مقاهي للشاي اين العبرة من تضحيات الحسين العظيمة هل قدم الحسين كل هذه التضحيات كي يكسر قلوب الشيعة ويبكو عليه فقد بكو اهل الكوفة كثيرا ولم ينفعهم الندم فالعبرة لا تفيد من غير عبرة وتفكر ورفض الظلم بكل الوسائل بالشعارات بالعمل بمحاربة المفسدين وعدم التواطىء معهم وانتخابهم بل وفضحهم وكل يعمل يصلح به واقع هذا الشعب المرير اللهم ارحم الشعب العراق بالتاكيد ان الامام الحسين عليه السلام ضحى بنفسه وعياله واصحابه لغاية وهدف سامي اسمى واجل من ان نلطم ونخرج بمواكب ونبذل الطعام فقط ، نعم ، هذه الشعائر مطلوبة ويجب الحفاظ عليها لكن ليست هي الغاية بل الغاية كما اسلفنا اجل واعظم واسمى الغاية هي طلب الاصلاح الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الغاية هي رفض الظلم بجميع اشكاله رفض الفساد الذي نخر جسد الامة رفض الظلمة والطواغيت….لذلك يجب ان نعي حقيقة القضية الحسينية الثورة الحسينية هي دستور المظلوم المتوهج في قلب كل ذي ضمير وعقل ولابد السير فيها وعليها وانها الخلاص من الظلم والاستبداد والذي يحمل هذا العنوان النير وجب عليه الانتفاض والوقوف بوجه الظالم والمفسد واعلم ايها الغيور ان الظلم يحيا بالسكوت وقد اصبحت اليوم عبارة عن عادة يمارسها الناس وتناسوا بأن الحسين عليه السلام قد خرج مضحي بالغالي والنفيس لاجل الامر بالمعروف والنهي عن المنكروما اكثر المنكرات في هذا اليوم بما ان الامام الحسين عليه السلام تجسيد حقيقي لخلق الاسلام ورسالته الخاتمة في نشر العدل والمساواة والحرية في ربوع الارض كذلك فان مظاهر الرفض للظلم والفساد وسراق المال العام هو التجسيد الحقيقي والواقعي لمبادئ عاشوراء الحسين عليه السلام لا اقل تطبيقا لمبدأ الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وأي منكر مثل سرقة المال العام وتسلط ساسة الفساد اسمعت لو ناديت حيا ولكن ….. لاحياة لمن تنادي فمتى سنصرخ متى سنقف بوجه من ظلمونا متى سنطالب بأبسط حقوقنا المشروعة متى …. ايها العراقيون متى ؟ متى نحيي شعائر الله الحقيقية ؟ ومتى نأخذ بثأر الحسين عليه السلام بإزالة المفسدين والمنتفعين والمزورين والمغرضين ؟؟ الامام الحسين (عليه السلام) هو منهج ثورة واصلاح وامر بالمعروف والنهي عن المنكر وصاحب القيم والمبادئ فعلى كل من يدعي انه حسيني الهوية والمنهج الاستنان بسنته المقدسة برفض الظلم ونصرة الحق ودحض الباطل وكشف الفساد و زيف المفسدين وليس كما يحصل الان من تحجيم لثورته المباركة وحسرها فقط على الطم والطبخ.الثورة الحسينية منهج العدل وطريق الاصلاح وسنة الاولياء ، الثورة الحسينية فلسفة ونظام وحكم وسياسة وامان ، الثورة الحسينية دستور واخلاق ودين وعرفان ، الثورة الحسينية توحيد وصدق وايمان ، الثورة الحسينية غيرة وشهامة ورجولة وعنوان ، الثورة الحسينية موقف وردع وبيان ، وكانت مرجعية المرجع العراقي العربي السيد الصرخي حفظه الله ترجمة حقيقية واعية عن تلك المبادئ والثوابت والاخلاق والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والوقوف بوجه الباطل بكل صورة ان من مبادى الثوره الحسينيه هي فضح الضالم وعدم الركون اليه الا ان ساسة العراق سرقوا اموال العراق ليرشوا به وسائل الاعلام ومنضمات ما تسمى بالمجتمع المدني والمثقفين والاكادميين والفضائيات الماجوره كل هذه العناوين جعلت للساسه الفاسدين والقتله والعملاء هاله من القداسه المزيفه لتوهم الشعب ان هؤلاء من الحسينيين المجاهدين لذلك نجد الشعب بجهله وعدم تفقهه بالدين والسياسه يتكالب على انتخاب هؤلاء السفهاء,ونحن نعيش ايام الثورة الحسينية بمعانيها واهدافها السامية نرى اناس رددوا هتافات هيهات منى الذلة ولكن اقوالهم لاتنسجم ولاتنطبق مع افعالهم فالذلة اصبحة سمتهم ومن مبادئهم فهم يفتقرون لآبسط مقومات العزة فلا ماء ولا كهرباء ولا غذاء ولا دواء ولا امن ولا امان رجالهم ونسائهم تعتقل وتغتصب ساستهم وزعمائهم سراق فاسدين بعترافهم فما معنى هيهات منا الذلة فلنقل ولنردد هيهات منا العزة. لقد نسي الناس إن الحسين عليه السلام هو عظه وعبرة هو درس ونهج للسير نحو التحرر والخلاص من كل قيود الظلم والجهل والتجرد من القيم الأخلاقية هو نبراس للحق هو معنى سامي اكبر بكثير من يتجسد تذكيره بالأكل والشرب ولبس السواد فقط بل وجب على الناس وبالخصوص ممن يدعون التمسك به بان يكسروا أولا قيود الخضوع والذل ورفض الباطل وبعد ذلك يمارسون أداء الشعائر أو مع أداء الشعائر الحسينية عليهم أيضا القيام بما قام به الحسين عليه السلام وفي هذه السنة بالخصوص ومن خلال متابعتي عن طريق النت لأجواء شهر محرم لم أرى أي تطبيق لنهج الحسين عليه السلام باستثناء مرجعية الصرخي التي رفعت شعارات ثورة الحسين وطبقتها على ارض الواقع وهذا يعطي أمل بان هناك من يسعى للتجسيد الحقيقي لما أراده الحسين عليه السلام .اصبحت الشعائر الحسينيه اليوم عاده وليست عباده لانها لوكانت عباده لما سكتت هذه الجموع الغفيره من المعزين على الظلم والحيف وسلب حقوقهم من قبل الدوله الحاكمه بل لابد عليهم ان يقفوا وقفة رجل واحد لردع هذه المهازل الذي يقوم بها السياسين لانه بما اننا نحيي شعائر الحسين فالحسين خرج بوجه طاغيت عصره وهدم عروش هذا الطاغيه فلابد ان ننتهجه هذا النهج لكي نهدم كل عروش الطغات وليس فقط مجرد زنجيل وقامه وبجي ونواعي لا الحسين يريد اثبات الحق والسير عليه, نحن بحاجة الى صحوة ضمير ونفيق من هذا السبات لنعيش الحقيقة ولو كانت مرة لافائدة من اللطم والبكاء ونحن قد مكنا شرار الخلق من رقابنا والعبث بمصيرنا ومستقبلنا وولينا الطغاة وننهتف هيهات منا الذلة فهل بعد هذا هوان وذل وقد جعلنا من عشرة محرم يوم استجمام للشباب وجعل المواكب مقاهي للشاي اين العبرة من تضحيات الحسين العظيمة هل قدم الحسين كل هذه التضحيات كي يكسر قلوب الشيعة ويبكو عليه فقد بكو اهل الكوفة كثيرا ولم ينفعهم الندم فالعبرة لا تفيد من غير عبرة وتفكر ورفض الظلم بكل الوسائل بالشعارات بالعمل بمحاربة المفسدين وعدم التواطىء معهم وانتخابهم بل وفضحهم وكل عمل يصلح به واقع هذا الشعب المرير
#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)
Karrar_Haider_Al_Mosawi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكذب والدفاع عن المجرمين والسلطوية المقيتة
-
بؤرة الفساد والشر والشيطنة واولياء الدم والنهب المباح وكشف ا
...
-
اوركسترا بحيرة السرقة والعهر واالسحت وسمفونية دريول
-
لبسوا الخزي والعار والمذلة هناك وجاءوا التيوس لبيع الهواء با
...
-
الحكومات الكارتونية المتعاقبة في العراق ومتاهة الذلة والسقوط
-
يا عراق من اراد بك احد شرا الا اخزاه الله فلعن الله ال تعوس
...
-
الحكو--- مات المواطن ولم يتمتع بحقوقه الدستورية والاجتماعية
...
-
اللات والعزى ومنات الثالثة ومستحلب الغباواتية المستطرقة
-
العصا لمن عصى ومنصات الحز ومصحات كوردستان والاردن ومشايخ الد
...
-
***سياسة مستوردة وشعب تم تظليله بالبالونات وسياسين وبرلمانين
...
-
داعش باهش فاحش رابش اخوان نصرة مرض نفسي انفصامي زهايمري مدى
...
-
قارب العراق ودفة القيادة والبروتوكول والبرستيج والاستحمار ال
...
-
من يتشرف بكذا نوري ومدحت محمود ومستشارين وجيش وميزانية فارغة
...
-
اثيل-اسامة النجيفي يبدأون الرفس بعد ان تركها وثبتوا ماليس عن
...
-
الشعب والوطن والشرف وجرائم الخيانة والقتل
-
ثلة من اكلي نشارة خشب شجرة الزقوم المعطرة بالمياه الاسنة
-
الحكومة والدولة نائمة والشرف والضميروالرجولة والشهامة ليس ال
...
-
ارجوحة السياسة وحرملة وحمرنة ودعشنة الرؤيا والمواقف وبيوت ال
...
-
الحسين (عليه السلام) رفض حكومة الفساد و هو النبراس الحقيقي ل
...
-
ولي دم العراقيين والتغابي وعقدة النقص والتطير
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|