أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - مين اللى مات ؟؟ الوالى ؟ ولا الحمار؟؟ ولا جحا؟؟؟














المزيد.....


مين اللى مات ؟؟ الوالى ؟ ولا الحمار؟؟ ولا جحا؟؟؟


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4875 - 2015 / 7 / 23 - 10:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى كل العالم شرق وغرب يتم تدليع الاقليات واعطائها كوته فى الوظائف وتمييز ايجابى وافضلية نسبية ليبقوا داخل النسيج الوطنى الواحد وليأمنوا علىى ارواحهم وممتلكاتهم واعراضهم وحقوقهم الاساسية

الا ببلاد الذين امنوا الاقليات هما اللى بيدفعوا تمن فادح من ارواح وعرض وممتلكات مستباحة وحقوق منهوبة علنا ونوعين من القوانين -

طب ليه الاقليات قاعدة وساكته ببلاد الذين امنوا؟؟

مادامت متسخمطه متسخمطه طالبوا بحقكم وافتحوا على الرابع لان السكوت معناه الانقراض والموت

مع احترامى محدش يفتى ان الوقت غير مناسب لاننا بقالنا 1430 سنة الوقت موش مناسب وعمره ما ها يناسب لان الحقوق تنتزع ولا توهب ولا تنتظر وقت مناسب لن يجىء ابدا

وعلشان اجيب من الاخر وما اعقدش حد من حياته لامواخذة تدليع الاقليات بيتم عند الشعوب اللى عندها دم واحساس ووطنية

اما الحكومات الواطية والنص كم زى اللى حدانا فى الشرق فدى ما ينفعش معاها الا ضرب البلغه وبالقانون الدولى

انها مصيبة قبطية ومسيحية مشرقية السكوت للان وعدم التنظيم وفرز مجموعات حقوقية والاتفاق فيما بيننا على المطالب وطريقة تحقيقها

و المثل بتاع جحا و الحمار والوالى اللى فيه جحا وافق يعلم الحمار الكتابة والقراية فى 20 سنة ماحدش فهم الاقباط ومسيحيى الشرق بالشدة على الهاء لغاية دلوقت ان اللى مات كان الشعب القبطى والمسيحى المشرقى بالكامل لا جحا ولا الحمار ولا الوالى ماتوا

الحمار ها يفضل حمار والوالى والى وجحا جحا لانهم مفروضين علينا بغباوتهم المعتادة واحنا كل شوية يطلع لنا واحد فطوطة يقول الوقت غير مناسب واصبروا البلد موش مستحملة

- يا اغبيا البعدا من 1430 سنة ولغاية عشرين جيل جاى عمر الوقت ما ها يناسب اللى راكب ظهرك و بيركلك فى موخرتك ومفطسك انه ينزل ولا يسيبك تشم نفسك وتنقذ بلدك اللى بتموت قدامك

ليه بقا؟؟

لانه مبسوط قوى ومستريح كده وخايف تصحصح وتنفضه بالبلغه من على ظهرك وتفهم اللعبة

امتى بقا ها نرد على الحمير اللى فى بقها لبانة الوقت غير مناسب واذا طلبت حقوقك الاساسية اللى من غيرها تبقى مطية اقل من الحمار ؟؟؟

ها تبقا خاين وصهيونى ابن كلب متعاون مع القوى الاستعمارية المريخية البطيخية ولا تراعى ظروف بلدك المطينة بستين نيلة ؟؟

للاسف هية مطينة لان المفروض اللى ييسوق العربية هما الاقباط ومسيحيى المشرق موش زى ما بيحصل دلوقت انهم مطية لحمير لاتعرف كيف تسوس دولة وتقيمها من عثرتها ؟

احنا المؤهلين عمليا وبخبرة حضارية عميقة يردفها علم وخبرة ودراسة وعلاقات مع العالم اننا ننقذ مصر ومنطقة الشرق الاوسط ونعيد امجادها الحضارية ونمنع تقسيمها بين اللى يسوى واللى مايسواش

ولن نصبح ابدا نازيين ونطلب تطهير عرقى-

على العكس ها نشيل المصايب وننظف البلد من قاذورات 1430 سنة سرقة وارهاب وغسيل مخ بجاز وسخ-

تتصوروا السيسى بيعيط عاوز يبوس ايد شيخ الازهر يطور المناهج و ينضف الازهر من قذارة التعليم والارهاب ومشايخ الاخوان الخونة

وشيخ الازهر يرفض نهائيا ويقولله انا على قلبك قاعد ولن تستطيع اقالتى بموجب الدستور وروح ولع بجاز مفيش تطوير ؟؟؟؟

وكل قبطى وكل مسيحى مشرقى ها يشيل على كتفه وهو شغال بضمير اربعه مسلمين ينقذهم من مصير مظلم واضح المعالم من 1952 وطالع والمسلمين موش عاجبهم عاوزين يطينوها للاخر

ولسه لما يتحط الاتفاق النووى على محك التنفيذ ها تضلم ولا ليل القطب الشمالى






#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسول الله يكلم الشجر و يستجيب لشكوى الجمل
- لمجابهه التطرف والارهاب -ايها المسلمون : انقلوا كعبتكم وقبلت ...
- تنفيذ خطط إعطاء الملف القبطى للسلفيين تنذر بالخطر الماحق على ...
- الاقباط خصوصا ومسيحيوا المشرق عموما بين الحقيقة المرة والوهم ...
- ماذا يفعل المسلم لو اولج فيه قرد ؟؟ سؤال من المنهج الشرعى لش ...
- اغتيال النائب العام واغتيال حقوق الاقباط : لا استقرار الا بت ...
- السيسى وبابا الاقباط والاقباط :اشكرى يا انشراح
- جاك عطالله رئيسا لمصر لمدة اسبوع
- انهيار ذريع لكل احلام الشعب القبطى
- بكابورت الشريعه السمحة وحق الدفاع الشرعى عن النفس
- الستات وايامهم السودا استلهام من حكاية عمر بن الخطاب وسودا ب ...
- دكتوراه بالظراط من جامعه الفساء الازهرية مع مرتبة القرف
- منع زيارة القدس تقييم موضوعى
- بحوار طرشان :الاقباط يقولوا طور المسلمين يقولوا احلبوه
- قمة الحول العربية والدعاء المشهود
- تحالف البرهامى- السيسى لا ضمان لتقدم المصريين الا بفكه
- البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا
- دير الريان ووعد بلفور -من لا يملك ومن لا يستحق
- السيسى وا وكستاه فى مسيح الاقباط والوطن
- سلام للوكسة المربعه


المزيد.....




- القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام ...
- البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين ...
- حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد ...
- البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا ...
- تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
- شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل- ...
- أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
- مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس.. ...
- ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير ...
- المجلس المركزي لليهود في ألمانيا يوجه رسالة تحذير إلى 103 من ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - مين اللى مات ؟؟ الوالى ؟ ولا الحمار؟؟ ولا جحا؟؟؟