|
ارهاب المعلن والارهاب المستتر
محمود هادي الجواري
الحوار المتمدن-العدد: 4870 - 2015 / 7 / 18 - 19:28
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الإرهاب المعلن والإرهاب الخفي ... داعش بصمة صداميه قبل أكثر من عشرين عام قادة داعش هم صناعة مخابراتية بعثية عابرة لحدود العراق .. بقلم الكاتب والمحلل السياسي - محمود هادي الجواري .. الجزء الأول ... يتفق العارفون بالشأن السياسي على رأي مفاده (أذا أردت من تضليل الحقائق السياسية فعليك الإكثار من أراء المحللين السياسيين النفعيين والمأجورين )وأيضا يقال ( إذا أردت من الوصول إلى الحقائق السياسية فعليك بالاستماع الى خبراء السياسة الوطنيون المخلصون لوطنهم ولشعبهم ومهما كان انتمائهم السياسي ...فالسياسي الوطني ينتمي إلى الوطن وايما كان انتماءه إلى أي حزب او طائفة أو عرق ..إذن هناك سعي واضح في تجسيد مقدار الوطنية التي تصب في مصلحة الوطن العليا أو الأخرى التي تودي بالبلاد إلى هزات عنيفة وكوارث ,,, من هنا ومن خلال هذا التوصيف لمفهوم الوطنية النظيفة تبرز ألينا اليوم مسألة هامة إلا وهي كيف هو شكل السلطة ومساحة الحرية والطبيعة الدينامكية لتشكيل الحكومة سواء من هذا الحزب أو ذاك.. إذن النتائج محكومة وجوديا بفكر الحزب ومنتميه والعقلية السياسية أيضا ,, إذن في كل بلد هناك مواطن وهناك حزب وهناك أيضا منهج فكري أو عقائدي أو انتمائي ولأي جهة تمتلك القدرة على التصدي للسلطة وإدارة دفتها ووفقا لمعايير قناعاتها بالأداء .. هنا سوف تنتج ظاهرة حتمية ويطلق عليها الولاء الحزبي وينقسم هذا الولاء إلى نوعين يحددان أهداف وغايات المنتمي ولا يمكن لأي حزب ومهما بلغ من الدراسات السيكولوجية معرفة هذان النوعان اللذان ينتميان إلى حزب واحد ولذا يمكننا القول وببساطة "" إن هناك ولاء حزبي عقائدي متعقل يسعى إلى إحياء منظومة قيمية تهدف إلى خلق وعي مجتمعي يكون فيه الفرد وحدة قوية فاعلة في بناء الدولة ويكون الفرد في ظل الدولة الغاية القصوى والوسيلة للدفع بعجلة التطور ومهما كانت ثقيلة ومهما بلغت الجهود فهو يعيش سعيدا ويتمتع بعقلية المدرك لأهمية وجوده في ظل الوطن الآمن والمستقر .. وإما النوع الأخر ولاء أعمى يبطن في عقله غايات وأهداف برغماتية ودائما ما ينتهي المنتمون الذين يلعبون دور الموالي الأعمى في الوصول الى بلوغ غاياتهم الخفية ومن ثم الانسلاخ في حال حصوله على فرصة لنيل المنافع الشخصية وحتى لو اضطره الأمر الانخراط إلى حزب آخر ولو كان ذلك الحزب غير وطني أو يسعى إلى تخريب الوطن بأسره بغية الحفاظ على المكاسب التي يبتغيها والتي خطط لها وبإتقان ودقة وهذه هي إحدى سمات حزب البعث سواء كان يساريا أو يمينيا ..لعل ما يقودني إلى كتابة هكذا موضوع هو تحليل لتلك المقولة التي أطلقها السيد بهاء الاعرجي عندما قال ( نحن لسنا سياسيون وانما الصدفة التي جاءت بنا لنكون رجال سلطة ).. لاتهمني من تلك المقولة من شئ قصدي بعينه سواء إن السيد الاعرجي أطلقها من باب السخرية بالوضع السياسي والمجتمع وما تؤول إليها أوضاع البلاد من التردي أو من باب انه ينطق بالحقيقة المرة ولذا لا اذهب بعيدا أين تقع تلك المقولة "" ولكنني أقول وبقوة وشعور دافق وصادق إن اغلب الذين تهالكوا على السلطة حملهم القدر ألينا لنشهد من العجائب والغرائب ما لم تشهده دولة أخرى في العالم وخاصة ما بعد الألفية الثانية إي الملينيوم والذي كتبت عنه في مقال منفصل وعلى هذا الموقع في الحوار المتمدن .. لذا أقول من كان معارضا لسلطة ما ولا يعرف عن سياستها وفعالياتها الداخلية والخارجية عليه إن لا يقحم نفسه في تسنم منصب بعد سقوط تلك السلطة الحاكمة إن لم يكن خبيرا في العلوم السياسية وليس التجارية .. ما اكتبه هو ليس تحليل سياسي وكما يزخر العراق اليوم بآلاف من المحللين السياسيين الذين لم يلامسوا حدثا سياسيا واقعيا في حياتهم وانما اغلبهم يعتمد على مصادر خبرية تحتمل كذب وخداع ومكر أو أخرى صحيحة ومن مصادر موثوق بها والمعلومة الصحيحة اليوم تباع في مزادات الإعلام وبأسعار خيالية وكما هو الحال في عرض مباريات كرة القدم التي لا يمكن التفرج عليها الأمن خلال الاشتراك وعبر قنوات تستلم منك المبالغ مسبقا ..إذن من كان تاجرا شاطرا أبان المعارضة ..فهو كان بعيد كل البعد عما يدور في أروقة السياسة الداخلية للبلد والخارجية منها وخاصة إن طاغية العراق لم تكن له سفارات أو قنصليات وانما كان له مقار مخابراتية وفي جميع دول العالم ..ومما أريد عرضه في هذا المقال المتواضع جملة حوادث سوف يتذرع الكثير بمعرفتها ولكن الحقيقة تشير الى عكس ذلك تماما ..هنا أريد إن اذهب بعيدا إلى عقود القرن المنصرم وخاصة السبعينيات التي عشتها في ألمانيا الغربية كلاجئ سياسي وكيف كانت المخابرات العراقية تدخل من بولندا إلى برلين وتخرج متتبعة آثار المعارضين العراقيين الذين يمكن عدهم على الأصابع واذكر منهم الأخ صباح الذهبي وحسن حمزة رضا وآخرين كانوا لاجئين سياسيين جميعهم نصحوني بالابتعاد عن برلين والاتجاه صوب الشمال الألماني ( نيذر ساكسن ) والتي كانت تخلو تماما من العرب والعراقيين بشكل خاص .. استمعت الى نصيحة أولئك الإخوة ومع كل ذلك عندما أنهيت دراستي هناك وعزمت العودة إلى العراق نهاية السبعينات تم إلقاء القبض علي في مطار بغداد الدولي وتحت تهمة التجسس لصالح ألمانيا وكدت أساق إلى الإعدام ولكن مشيئة حالت دون ذلك .. فكيف الحال في بلد مجاور الى العراق الم يعج بالمعارضة العراقية فهل اكتشف أولئك ما كان يجري في سوريا في بداية الألفية الثالثة أو قبلها بعام ؟؟ والسؤال هنا هل كان المعارضون تجارا ام سياسيون ؟؟أقول وبمرارة والم شديدين لم تنتبه المعارضة العراقية الغارقة في نوم عميق وهنا اخص بالذكر المعارضة التي كانت تعيش في سوريا ..فهي من المفروض ان تكون الأقرب الى فهم طبيعة النظام الذي استطاع إن يؤسس إلى اكبر منظومة مخابراتية في العالم وفي سوريا تحديدا ..الاعتقاد السائد والمغلوط ان صدام كان يبني حزبا عقائديا يرفع شعار الأيدلوجية الكاذبة التي كان يطرحها .. فليس هناك بعثي بلغ مرتبة عضو وما فوق إلا وقد تلطخت يديه بالدماء وهذا ما شاهدته بأم عيني في سلسلة الإعدامات التي كان يجريها أولئك المهوشون بحبهم للطاغية في جبهات القتال ..ولو شئنا في إحصاء عدد الذين أعدمهم النظام لوصلنا إلى أرقام مخيفة تفوق نصف مليون شخص .. من وقف على إعدام أولئك هم ليسوا عشرة أو مائة أو إلف من رجالات الطاغية ؟؟ الذين تلطخت أيديهم في إعدام الأبرياء لربما يفوق عددهم إعداد المعدومين لان الطاغية كان حاذقا في تلطيخ اكبر عدد من أيادي البعثييين والذين هم رجال مخابرات وان لم يسميهم النظام وانما كان يطلق عليهم بالنشامى والغيارى ..والحادثة التي شاهدتها بأم عيني وهي ليست تحليلا سياسيا وانما هي حقيقة وقعت في سوريا بين العامين 2000و2001 .. ذات يوم شاهدت إعدادا غفيرة من رجال جهاز الأمن الخاص وقد احتلوا منطقة السيدة زينب عليها السلام .وبحكم عملي في التصنيع العسكري الذي غادرته إبان إحداث الانتفاضة الثعبانية الى المهجر في السويد بقيت في الذاكرة بعض صور من تلك الوجوه .. كنت أتحاشى الظهور إمامهم عند زيارتي لأسرتي المقيمة في سوريا ..ولكن توصل احدهم لي وتعرف علي وعرف إنني كنت احد العاملين في التصنيع .. كان هذا الشخص يريد الهروب إلى السويد من المهمة التي كلفها به النظام ..وبعد تبادلنا الطمأنينة نفض هذا الرجل ما يحمل في جعبته وكان يخشى عواقب المهمة التي بعث من اجلها .. اعترف لي هذا الشخص بأنهم بعثوا إلى سوريا وبجوازات تحمل غير إمائهم الحقيقية وكانت مهمتهم التعاون مع ضباط ومخابرات سوريين من ابناء العامة للتدريب في سوية من اجل الإطاحة بنظام بشار الأسد .. وكانوا يتلقون تدريباتهم في احد المعسكرات الواقعة في منطقة اللاذقية .. وكان أيضا من المهام المناطة لهم هو استقدام الفتيات المغربيات والزواج منهن وعلى الطريقة المسماة ( العرض واحد)فالبعض من تلك العناصر المخابراتية غادرت مع المغربيات الى المغرب للالتحاق بخلايا البعثييين المتواجدة في شمال ووسط وجنوب إفريقيا ..كانت المخابرات السعودية الممولة لمشروع إسقاط النظام السوري وبأيدي عراقية .. ولو تفحصنا أسباب الطفرة الاقتصادية التي شهدنها سوريا في أواخر التسعينات من القرن الماضي ما كنت تحدث الا للفضل الذي يعود للأموال السعودية التي تتدفق وبغزارة على العراقيين والمغربيات وكذلك المخابرات التي تحمل طابعا متمردا على التطام السوري من جيش ومخابرات ..كان لفشل المعارضة العراقية في إسقاط النظام المقبور وكما أسلفت لانغماس المعارضين في متابعة مصالحهم الشخصية واتكالهم على المجتمع الدولي في إسقاط النظام ..وكما كان لفشل طاغية العراق من إحداث البلابل في سوريا من اجل تغيير بوصلة المخطط الأمريكي كي لا تتجه نحوه باتجاه إسقاط نظامه.وكان الهدف من وراء ذلك هو دفع الأنظار عن نظامه الذي ازكم الأنوف برائحة الدماء في العراق .. كان في منظور المملكة القريب أو المتوسط المدى هو إدامة مشروع المخطط ألمخابراتي العراقي السوري المعارض خفية للنظام والمتضامن مع المخابرات الأمريكية ذات المصالح والإستراتيجية الأبعد من المملكة وبعض من دول الخليج القصيرة الرؤيا . اذن الاستفادة التي جنتها المملكة السعودية من سقوط الطاغية سوف تخفي التورط السعودي والخليجي والذي أوشك للانكشاف إمام المخابرات الوطنية السورية وهذا ما أتاح لهم كل الفرص للتحضير إلى مرحلة ما بعد سقوط نظام الطاغية والشروع في التأسيس الى مرحلة جديدة إلا وهي التصدي الى مهاجمة دعاة التحول إلى الديمقراطية التي كثر اللغط عنها ومحاولة ضربها وهي في مهدها ..اذن سقوط النظام انتج معارضة بقيت تتمسك بمعارضتها ولو شكليا وكذلك أنتجت معارضة للمعارضين الجدد الذين هيمنوا على مقاليد حكم العراق كل ذلك سوف يتيح فرص كبيرة للتجار المعارضين الذين سوف يتدفقوا للهيمنة على المال والسلطة دون اية التفاتة الى الوراء القريب ودون التحسب إلى ما ستنتجه التراكمات الهائلة من حطام السلطة الساقطة شكلا ولكنها تخفي تحت ركامها خفايا وإسرار كثيرة .. المخابرات الأمريكية التي ارتبط بها الطاغية وعبر اللوبي السعودي كانت قد الأوضاع الاجتماعية .. المخابرات العراقية والمدعومة بقوة من أمريكا وال سعود ودخول إسرائيل على هذا الخط الساخن والملتهب وجدت ضالتها في التفرد بالشعب الفلسطيني ورسم خارطة توسعية جديدة ""وهي كانت تعلم علم اليقين إن النيران التي ألهبت العراق كان لابد لها من تغذيتها بالحطب لإبقاء النار مستعرة لأطول زمن ممكن ولكي تمتد إلى ابعد نقطة في العالم العربي .. إذن القوة والدعم بلغت ابعاد جديدة على الإبعاد المخطط لها والمرسومة سلفا وخاصة بعد استطاعتها من انتقاء ذوو المصالح الضيقة لإدارة دفة الصراع في العراق وهي تعلم جيدا ان أولئك لا يبالون في رؤية شكل العراق الجديد وكيف ستكون المادي والمعنوي واللوجستي التي كانت تتمتع بها المخابرات العراقية منحتها القوة الإضافية في الوصول إلى بعثييي الداخل والذين كما أسلفت هم مخابرات لا يتمتعون بالتسمية الرسمية ولكنهم كانوا إداريون بارعون ويستطيعون من التسلل إلى اقوي المناصب الإدارية .. وكان يدفعهم إلى إتباع هكذا سلوك هم المخابرات الحقيقية التي غادرت مناصبها الإدارية .. أنستخلص من كل هذا إن المسؤولية الملقاة على عاتق الموظفين البعثييين كان ان تمارس وبشكل خفي ومن يخالف أوامر المخابرات في المنفى فان العقاب سوف يطاله وأينما هرب أو اختفى .اليوم يدلي السيد ألعبادي بتصريح ومن على وسائل الإعلام مفاده ان داعش هم أنفسهم المخابرات العراقية ولكنه تناسى إن يذكر على الملأ من الذي أعاد البعثييين إلى دوائر الدولة وهل كان ذلك الأمر من باب الرأفة والإنسانية أم ان كانت هناك اجتماعات دورية في كل من سوريا وعمان ويرسلون بنتائج وتوصيات كل اجتماع وماذا على مخابرات الداخل والخارج فعله لمواجهة ذوو المصالح الجديدة من السياسيين في عراق ما بعد السقوط .. اذن الفساد الذي نشهده لم تكن دوافعه اقتصادية وحسب وانما هو إرادة بعثية مخابراتية في إسقاط السياسيين الجدد في توجيه نقمة المجتمع الذي لم يستفد من التحول الجديد من شئ سوى المزيد من الظلم والتعسف والموت الزؤام ولأسباب مصنعة في دهاليز المخابرات الإقليمية والدولية ..كنت أتمنى ان يسأل السيد ألعبادي كم هم عدد البعثييين الذين يهيمنون على المناصب الإدارية والمالية الحساسة في الدولة ..اذن استطيع إن القول ما طرحه السيد ألعبادي هو لا يختلف كثيرا عن حالة الانفعال التي ارتكبها من قبله الذي ساقته العاطفة في التصدي ولكن مع تعطيل قوة العقل .. اليوم يجب وضع النقاط على الحروف ونتحدث بصراحة وان نمتلك شجاعة الإمام علي في مقارعته للباطل والمنافع لن تهرب من مكانها بل ستجد لها مساحات أوسع لاغيه كل أنواع الضيم وقادرة على بزل الفساد وبذلك نكون قد رضي الله عنا وأعاننا على مواجهة كل تحدي ومهما كان نوعه ومن يقف وراءه ..
#محمود_هادي_الجواري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الارهاب المعلن والارهاب المستتر الجزء الثاني
-
جريمة سبايكر امتداد للمقابر الجماعية للشيعة ومجزرة حلبجة للك
...
-
التصنيع العسكري وقتل روح الابداع مع السبق والترصد
-
نهاية داعش ستكشف خارطة التحالف الامريكي الجديد
-
انتصار السياسيين على الوعي المجتمعي
-
الاسباب المشتركة بين افلاس اليونان والعراق
-
هل ستنهي مرحلة داعش المخطط الامريكي في العراق
-
اندثار المنظومة القيمية تحت اسس بناء الدولة ...
-
اخفاق العراقيين في بناء الدولة المدنية العادلة
-
العناصر الاساسية المفقودة في بناء الديمقراطية
-
أساليب تطبيق الديمقراطية والسلوك الخفي المعارض
-
ليس بمقدور مؤتمر مكافحة الارهاب من وضع الحلول
-
للمرآة حقوقها التي بين الدين والدنيا
-
الديمقراطية وادوات نفيها في العراق ..الجزء الثاني
-
داعش العراق والمعادلة الاقليمية
-
المملكة وقطر الهجمة المرتدة
-
ازالة فوبيا وحدة العراق
-
مناظرة بين معلم عراقي ومدرس سويسري
-
ما لم يقله الدكتور علي الوردي عن الديمقراطية في العراق
-
ذكاء العراقيين يقتلهم بالجملة
المزيد.....
-
رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق
...
-
محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا
...
-
ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة،
...
-
الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا
...
-
قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك
...
-
روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
-
بيع لحوم الحمير في ليبيا
-
توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب
...
-
بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
-
هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|