أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - زينب حمراوي - ويبقى المناضل الصلب شوكة في حلق النظام وغصة وعلقم في فم اللئام















المزيد.....

ويبقى المناضل الصلب شوكة في حلق النظام وغصة وعلقم في فم اللئام


زينب حمراوي

الحوار المتمدن-العدد: 4868 - 2015 / 7 / 16 - 01:51
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


استغلال فقر واحتياج ووضع الهشاشة الاجتماعية ومرض المناضلين التاريخيين ووضعهم الاستثتائي باسم التكريم.يفضح كل أساليب التضليل وأحقرها , مدينة وادي زم الشهيدة نموذجا :

قد تحجب عنا الحقيقة إذا غابت عنا شروط أساسية في عملية كل تقويم وأولها التجرد من الذات وعقدة الانتماء . وثانيها الإلمام بعناصر موضوع التقييم بما فيه من ملابسات وخلفيات باستحضار الظاهرة في تطورها التاريخي ,وغير ذلك فلن تتسم كل محاولة لإنجاز ذلك إلا بطابع المزايدة والمهاترة أو انتفاء شروط الإقناع وروح المصداقية .التي لن تفيدنا في استقاء الحقيقة ولاشئ غير الحقيقة الموضوعية.انطلاقا من هذا اطلعت على التغطية مباشرة ولحسن الحظ أن تكنلوجيا الإعلام الرقمي قدمت لنا الكثير وعظيم الخدمة ليصبح العالم لايختلف عن "راس الدرب" وليس فقط قرية صغيرة كما يقال .إذ تقاطرت علي العديد من الرسائل المليئة بالمعلومات والمعطيات حتى التخمة.ولهم مني جزيل الشكر وجميل الامتنان.بخصوص موضوع التكريم المشبوه. فقد اتصلت ببعض الأصدقاء والرفاق المناضلين في المدينة حفظا للمصداقية وحس الموضوعية وبحكم علاقاتي الرفاقية والانسانية والعائلية لأن أصولي من مدينة الشهداء وأفتخر بذلك. فأكد أغلبهم بما لايدع مجالا للشك .أن ما سمي بالتكريم للمناضل العربي المازني ما هو إلا غطاء تمويهي لمباشرة العملية الانتخابية ومحاولة تدجين بئيسة ومغرضة لهذا المناضل التاريخي الأصيل في استغلال لوضعه الاجتماعي المسحوق ومرضه واحتياجاته الانسانية الضرورية ,خاصة أنه يعاني من عدة أمراض مزمنة.والدليل على ذلك الحضور الهزيل كما ونوعا إلا من بعض السماسرة والشناقة المعروفين في قطاع المحاماة والقطاع الصحي والمحسوبين على السلطة من تحت الجلباب وبعض الإدارة التعليمية الفاسدة المعروف ب"سراق الزيت"كناية عن فساده الصارخ والبئيس .والذي تعرضنا لها في أكثر من مناسبة والتي نزل الحزب لدعمه .بكل ثقله بما فيه شحن المعلمين في بيكابات إلى مكاتب الاقتراع في الانتخابات المهنية...... رغم محاولة الظهور بمظهر نضال آخر زمن .إضافة إلى بعض الحرفيين البسطاء الذين يحتمون بمكتب الفرع البئيس للجمعية المغربية لحقوق الانسان الخالي من كل حس نضالي أصيل غير هواة التوثيق الزائف بالصور ونصال الاستجداء والبكاء و"التبحليس" والمهادنة للسلطة وعلى رأسهم باشا المدينة.إلى درجة أن بعضهم يفضل جلسات النبيذ مع المخبرين على العمل والاشتغال على الملفات الاجتماعية والحقوقية في المدينة بالأساليب النضالية المعروفة في تاريخ الجمعية.فلا يهمهم من غير تهريب الملفات السمينة المعروضة على المكتب قصد المؤازرة والتضامن من طرف محامين فاشلين لايعرفون من النضال إلا السمسرة والمجون و"تحلايقيت" .نظرا لعلاقاتهم الشخصية المشبوهة منذ زمان والذين لايعرفون هم كذلك من النضال سوى نميمة المقاهي وساحات النبيذ من أجل الاستخبار والكولسة والتشويش في الهواء الطلق في أطراف المدينة وفي ضيعات المجون.ولم يسبق لهم أن ساهموا ولو بشكل بسيط في النضال لاجماهيريا ولا تنظيميا ولا سياسيا اللهم إلا ما سبق .فيكتفون فقط بما ورثوه من الأصل التجاري لاعتقال عابر في موجة التمانينات .التي جرفت كل المناضلين الشرفاء من منظمة إلى الأمام .وحتى من كانت لهم علاقة شخصية أو علاقة عمل أوتنسمت فيهم أجهزة المخابرات بصيص شبهة من معارفهم.خصوصا بعد استشهاد المناضل الماركسي اللينيني بنريضى من طرف المخابرات على خلفية انتفاضة 1984,ولكي لايستفحل الوضع الاحتجاجي للمدينة استنكارا للجريمة الشنيعة في حق مناضل متجدر مبدئي ومتخلق نضاليا يحمل مشروعا مجتمعيا تغييريا بديلا يعمل على تجسيده من خلال عمله التربوي في القسم وفي الحلقات التأطيرية للطلية والتلاميد,تم تطويق المدينة بكاملها بحالة الاستنفار ووضع أغلب المناضلين الصادقين في الاحتجاز وتحت الاعتقال الاحتياطي لكي لايساهموا في تأجيج الوضع الاحتجاجي وخوفا من انفلات الوضع من يد الأجهزة القمعية,بينما تم اعتقال التلاميد والطلبة الدين كانت لهم علاقة بما سبق وهذا ما حصل بالفعل حيث كان البعض منهم مجرد ضحايا للشطط في عملية سحق إجرامية لكل من هؤلاء وأولئك على سبيل الاحتياط لاجتتاث كل ما يتصل بمعارضة النظام خصوصا عندما يتعلق الأمر بمنظمة إلى الأمام العتيدة . فهل يعقل أن يعتقل من يسمى ب"م.خ" ومن يدور في فلكه على خلفية المواقف السياسية والمعروف إقليميا بميوعته وانتهازيته واستهتاره بالمسؤولية!! .فيكفي أن تجلس في اي مقهى في المدينة أو تزور أي مؤسسة تعليمية في الإقليم . لتعرف من هو " م.خ " الذي قضى كل فترة العقوبة بكاء واستجداء للجلادين وللنظام في تنكر لكل نضال أو ما شابهه وهو لا يلام على كل حال باعتباره مجرد ضحية ولا علاقة له بالتنظيم ولا بالسياسة ولاهم يحزنون. وقد صرح بذلك علانية في أكثر من مناسبة مما يفسر سبب التحاقه هو وغيره من الضحايا إلى "الاتحاد الإشتراكي" مباشرة بعد خروجه من السجن في إشارة للتبرئ مما سبق . ناهيك عن الأشخاص الذين اعتقلوا معه بسبب بعض المطبوعات التي ضبطت بحوزتهم .وهم لازالوا تلاميذ يافعين.في حين استثني من حضور ما سمي بالتكريم , مجموعة من المناضلين الذين يمثلون شهادات حقيقية عن العربي المازني وتاريخ المدينة النضالي من الحضور .وعلى الأرجح أنهم لم يستدعوا خوفا من إبداء وجهة نظرهم وموقفهم من المشاركة في المؤسسات المخزنية والتنسيق مع الخوانجية وشعار الملكية البرلمانية .......وأيضا من الوضع المتردي لفرع الجمعية المحلي ووضع الفساد المتفشي .وسطوة الانتهازيين والشناقة والسمسارة أبناء السمسارة . وكذلك موقفهم من الوضع السياسي والتنظيمي للجمعية وعلى رأسها المكتب المركزي الذي ألحق الجمعية بالحزب المهيمن . لتصبح مجرد رافد من روافده لاأقل ولا أكثر ناهيك , عن الإدلاء بموقفهم من سياسة الكيل بمكيالين فيما يتعلق بالمؤامرة التي طالت طلبة "النهج الديمقراطي القاعدي" الذين يقبعون الآن في سجون النظام بصك عقوبة جائر بما يناهز قرن و34 سنة بهدف قبار تنظيم ممانع له جذور تنظيمية تضرب في عمق اليسار المغربي في سياق عملية تطهير الجامعات المغربية من كل صوت نقابي طلابي عتيد رافض لتمرير المخطط التصفوي لمكتسبات الجامعة المغربية واجتتاث كل ما متبقي من الاتحاد الوطني لطلبة المغرب من صوت رافض لسياسة التطهير السياسي التنويري والمدافع عن مكتسبات المنظمة الطلابية لتمهيد الطريق لهيمنة الظلاميين وحلفائهم من التحريفيين عملاء النظام الجدد....حيث لم يكلف المكتب المركزي ولو بيان إدانة أواستنكار أوحتى التضامن مما يفسر الأمر على أنه موقف واضح في المشاركة في مؤامرة 24 أبريل المعروفة.أضيف أنه كيف يعقل أن مناضل من حجم المازني محليا وإقليميا ووطنيا ومن المؤسسين للفرع الإقليمي لجمعية "لاميج" و"الجمعية المغربية لحقوق الانسان" و"الاتحاد الوطني للقوات الشعبية" في السبعينات وبعده "الاتحاد الاشتراكي" محليا و"الكنفدرالية الديمقراطية للشغل" و"الطليعة" وطنيا وعضو بارز في النهج الديمقراطي قبل أن يعلن تحفظه من التنسيق مع الخوانجية ومهادنة الحزب السياسية ......أن لايحظى إلا بذلك الحضور البئيس المتردي كما ونوعا في اسثناء مخدوم ومبيت ومقصود . من حضور ومشاركة الأصدقاء والرفاق والمتعاطفين والمناصرين والشاهدين على تاريخه النضالي العريق على المستوى السياسي والحقوقي والنقابي بمن فيهم أقرب المقربين له في إقليم خريبكة وبني ملال والبيضاء والرباط ...إلا من رفيق واحد يتيم ممن يعرف قيمته النضالية شاء القدر أن يكون شاهدا على هذه المهزلة بحكم زيارته المتزامنة للأهل بالمدينة . مما لايدفع مجالا للشك بأن التكريم مع الأسف كان مخدوما وأساءة لشخص العربي المازني أكثر مما يلوّح به هؤلاء . الشئ الذي لايختلف عن المهام الجديدة التي أصبحت موكولة للدكاكين السياسية في ضرب الذاكرة الشعبية للإرث النضالي لتسهيل عملية التدجين في حظيرة النظام بغطاء أحزاب البيعة بشعار الملكية البرلمانية الشريفة .إضافة لّذلك نعتبر أن كل هذا لايخرج عن سياق الحملة الانتخابية في ظروف العزوف الحالي للجماهير عن عملية التسجيل في اللوائح الانتخابية وعجز النظام لوحده في إقناعها بوسائله المعهودة والمعروفة تاريخيا ولكونه أوكل هذه المهمة لأحزاب الفدرالية وبالضبط "حزب الاشتراكي الموحد" الذي يطلع علينا في كل مناسبة بالدعوة للتسجيل في اللوائح الانتخابية بملصقات الدعاية ,والدعوة لهذه المهزلة بشكل منظم ومكثف وببرنامج مسطر ومدعوم من أموال الشعب.في محاولة لإعطاء ما يسميه ب"الاستحقاقات الديمقراطية" من مصداقية مزعومة .ونسميه محاولة مخزنية .بواسطة أذنابه الجدد لإضفاء الشرعية على مؤسسات الزور والاستبداد باساليب أصبح حتى المواطن العادي يخبرها.ومن حقنا أن نتساءل لماذا لم يفكر أعضاء هذا الحزب المحليين .ولو من خلال مكتب الجمعية - نظرا لانتفاء شعبيته في المنطقة - كما فعل الآن وفي هذه الظروف بالضبط . وكلنا يعرف ذلك في شراكة انتهازية مع المكتب المركزي في عملية لحفظ التوازن بتزكية الفروع المتملقة والموالية للمركز البيروقراطي.قلت لماذا لم يفكر هؤلاء الأشخاص الأكثر نضالا والأكثر نزاهة والأكثر عطفا إنسانيا.في تكريم المناضل هذا ولا حتى في تسجيل التضامن معه في محنته "الوجودية" نعم الوجودية فاحيانا يحتاج إلى ما يسد به رمقه . إلا أن دافع الكرامة لديه ونكران الذات والتضحية والاستماثة في المحافظة على المبدأ .بحيث أنه كان بإمكانه أن يتبوأ أعلى المناصب الانتهازية في دواوين اليوسفي واليازغي والأموي كما فعل الكثيرون والأقل منه مصداقية وقيمة فكرية وتاريخا وأخلاقا نضالية.هذا الأخير الذي كان يستقبله بالأحضان قصد تدجينه في حظيرته ولما لم ينفع معه ذلك أرسل له الطياحة لكي يسوقوه له راكعا كما فعل ذلك المحامي الفاشل لما جثم لاثما يد الأموي في عملية خسيسة لابتزاز المازني ورفيقه الشيخ المناضل سي أحمد ولد العسرية المعروف في وادزم بنضاله واستماتته وشموخه ومبدئيته الحديدية رغم عاهة العمى كإعاقة بصرية حتى وافتته المنية وهو مغمور , _ ولنا عودة له هو الآخر لأنه يعتبر أيضا من المناضلين المغمورين الذين لم تنصفهم المدينة.. في محاولة لطمس الذاكرة النضالية _ فما كان منهما إلا الرفض القاطع والإدانة لهدا السلوك المشين الشئ الدي جرع الأموي طعم الهزيمة ومرارة الخيبة لينهال على صاحبه شاتما لأنه لم يحسن إدارة وتنفيد الخطة المرسومة سلفا . لقد فضل المازني الرفض لبيع نضالاته وتاريخه المشرق مفضلا الفاقة والعوز والفقر والوحدة والمرض على المصلحة الذاتية . فكانت ضريبتة كل ذلك التهميش والإقصاء والكيد بجميع الطرق لتطويعه لكنه بقي شامخا صامدا صمود الأبطال .قلت لماذا لم يهتم كل هؤلاء الشناقة لوضع العربي بما يئن فيه من الفقر والفاقة والعوز والمرض منذ عقود خلت . وهو المحتاج إلى ما أبسط ما يسد به رمقه للحفاظ على حقه البيولجي في الحياة . لكن بكل كرامة وعفة وعزة النفس المناضلة !!!!!!!.فأحيانا قد نكون حاضرين في نشاط سياسي أو جماهيري ذو خلفية سياسية معينة فمهما تسترت بالشعارات وذرف لدموع التماسيح. لن تستطيع تغييب مجموعة من الحقائق المعطيات الضرورية الواقعية لفرض الحقيقة عمق الأشياء رغم محاولة البعض من دوي النفوس المريضة تغييبهالا واستثمار ما يحلو لها من أجل خدمة أهدافهم السياسية الوضيعة .
أسوق كل هذا لكي نؤكد أننا لا نطلق الكلام على عواهنه بل نحتكم إلى الواقع والمنطق ومنهج التحليل الملوس للواقع الملوس حتى نحافظ على مصداقيتنا.
ولنا عودة للموضوع .لإبراز المفاصل الأساسية للتاريخ النضالي للرفيق العربي المازني ومواقفه الشجاعة في العديد من المحطات والتي تم تغييبها في محاولة لطمس الذاكرة .



#زينب_حمراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجتمع جديد بحلم صادق ومخاض عسير ومولدة متمرسة
- ردا على غوغائية الظلاميين دفاعا عن -شرعية- مرسي
- -لي يختشوا ماتوا- يا سادة
- في مغرب -الإشارات- شتان بين شهادة الأبطال وهرولة الأنذال
- آخر الدواء الكي
- تصويتنا كترشيحهم كلاهما دعم للتواطئ والفساد النقابي
- -رضيت بالهم مارضى بيا.جيت نحني ليه زطم عليا-
- المعتقل السياسي المناضل حسن الحافة يتفوق على جلاديه.
- -ولد لحمالة حمالة وولد الشريط شريط-
- الظلام -البني- بين الدولة المدنية ودولة المدينة المنورة
- بيداغوجية -ضربو ولاد لعبيد باش يترباو ولاد السلطان-
- رفقا بالأنثى شجرة ورد تعطي أكثر مما تأخد
- من منطلق طبقي ندين العدوان البدوي على شعب اليمن
- نعم للنقد والنقد الذاتي لا للغوغائية
- الذيب حلال الذيب حرام
- متى كانت الخيانة مجرد وجهة نظر !!!!!!!!
- نظامنا التعليمي بين إعادة انتاج ماهو سائد وبديل التحرر.
- الإرهاب عملة خوانجية بامتياز
- أنا إكسير الحياة وعطرالزمن فلا تقزموا قضيتي في نفاق الكرنفال ...
- قضية المرأة بين الصراع الطبقي والتسويق الليبرالي


المزيد.....




- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - زينب حمراوي - ويبقى المناضل الصلب شوكة في حلق النظام وغصة وعلقم في فم اللئام