أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - لوسيان سيـف - مشكلـة الأفـق















المزيد.....

مشكلـة الأفـق


لوسيان سيـف

الحوار المتمدن-العدد: 8 - 2001 / 12 / 16 - 18:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



إذا فكرنا في المصير الراهن والمستقبلي للمشروع التاريخي الذي صاغه ماركس فإننا سنجابه، ليس مشكلة واحدة، وإنما مشكلتين في غاية الأهمية مرتبطين وإن كانتا مختلفتين على نحو نوعي.

أما الأولى فمحطمة وتخص ما قذفة في وجهنا الفصل الأخير السريع من عقد الثمانينات لما احتوى عليه من انهيار مذهل لأنظمة أوروبا الشرقية.

أما الثانية فهي أبطأ وتنتج عن أنه لم يعد من الآن فصاعداً بلد رأسمالي واحد متطور جداً لا تعترض فيه الصعوبات الحركة الشيوعية صعوبات الإقلاع في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا العظمى وألمانية الغربية (سابقاً) أو صعوبات البقاء في اليابان وإيطاليا وفرنسا.

وفي نظري أنه ليس فقط في أولى هذه الوقائع وإنما في «رابطة» الاثنتين تكمن مشكلة مركزية الظاهر أنها عادت لا تكتفي بأجوبة الأمس.

الخطاب الإعلامي السائد اعتاد منذ زمن بعيد إطلاق «شيوعي» على أي بلد يحكمه حزب يحمل نفس الاسم أو اسماً مماثلاً وإن كان البلد مانجوليا أو اليمن، بل أبسط من ذلك أيضاً أي بلد يدور أو يعتبر أنه يدور في نفس المعسكر الدولي، من أفغانستان (سابقاً) إلى نيكاراجوا.

ومن هنا ذهب الإعلام إلى حد نشر الفكرة التافهة بالطبع أن النظم القائمة في تلك البلاد وإن اختلفت فيما بينها في الدرجة تمثل في مجملها «الشيوعية».

وبالمزج بين انفجار أوروبا الشرقية من الداخل، وبين الصعوبات الملحمية لبيروسترويكا جورباتشوف، وبين فشل «الساندينيستا» في الانتخابات تم بديهياً الانهيار التاريخي «للشيوعية».

وهكذا فتعقيد وتنوع أزمة تاريخية بلا أدنى شك كبرى ولكن تحليلها يتطلب في نفس الوقت كثيراً من العمق من جهة، وكثيراً من التدقيق من جهة أخرى، فقد ربطها الإعلام مقدماً ووضعها في «حلة ضغط» «موت الشيوعية».

ولكن إذا كنا نريد أن نفكر بجدية في مشكلة المصير الراهن والمستقبلي للشيوعية، فيتوجب علينا أولاً أن نلتقط من جديد وببعض الدقة ما المقصود هنا منذ ماركس.

إن منهج ماركس، لكي نقولها في قليل من الكلمات، يكمن في التحليل الأول والعميق للتناحرات الجوهرية الكائنة داخل نمط الإنتاج الرأسمالي، بمعنى تلك التناحرات الجارية في نمط من أنماط تطور الانتاجية المادية الضاغط للعمل الحي في ظل تراكم العمل الميت، في نمط من أنماط انتظام الممارسات الاجتماعية بواسطة معدل الربح الذي يخنق نفسه تحت الضغط المتصاعد لتكدس المال، في انتشار نظام على مستوى الكوكب يحمل في جوفه نقيضه بفضل اللاتكافؤ المتدهور في التطور وحيث تندرج ضمنه الآن قارات بأكملها وابتداء بإفريقيا.

الرأسمالية هي القوة الدافعة بحدة لتطور القوى البشرية في اغتراب بلا ضفاف للأفراد والشعوب قياساً بالقوى الاجتماعية سواء أكانت أدوات أو مالاً أو سلطات أو معارف.

وبزيادة حدتها، تثمر هذه التناحرات إذن، الفروض الموضوعية لتجاوزها إلى النهاية لكن «الرأس محنى» كما يحب أن يقول ماركس وهو التجاوز حتى النهاية – الذي هو مشروع بسيط، لأنه لن يخرج إلى الوجود بدوننا، لكنه ضروري إذ يشرط أي تطور لاحق للبشرية –الذي أسماه ماركس الشيوعية، ولا شيء في نظري بدا لي حتى الآن أنه تجريد للشيوعية من أنها أهل لأن تكون «أفقاً تاريخيا» لعصرنا.

وعلى هذا المفهوم أي التحقيق الشامل للقوى الانتاجية وتجاوز ضوابط المال ورأس المال والامتلاك الفعلي لقواها الاجتماعية للمنتجين المشتركين ونهاية استغلال الإنسان للإنسان وإلغاء العمل والتطور الشامل لجميع الأفراد وإعادة ترتيب جدول الزمن وذبول الدولة وتجاوز العداء بين الأمم وإزالة اغتراب الوعي الاجتماعي والانتقال من العرض إلى الحرية الفعلية ، ذلك كله ، لا يعني أن الشيوعية هي نهاية عبثية للتاريخ وإنما الخروج من مرحلة ما قبل التاريخ، مرحلة الصراع الطبقي المتحولة إلى تحقق حر لمجمل القوى الإنسانية باعتباره غاية في ذاته.

فلنطرح إذن السؤال: هل الشيوعية بهذا المعنى – وماركس لا يقصد أي شيء آخر – هي التي «تحققت تاريخياً» في جمهورية ألمانيا الديمقراطية تحت قيادة هونيكر أو في رومانيا تشاوتشيسكو؟ وإذا أجبنا بالنفي، فكيف كان من الممكن أن تنهار هناك الشيوعية؟ وعلى نحو أشمل باعتبار أن الشيوعية ليست سوى الأفق التاريخي والتجاوز حتى النهاية لتناقضات رأس المال، كيف من الممكن أن تزول والرأسمالية تزدهر هي ونقائضها؟

أليس هذا هو بالضبط ما كان يقصده سارتر حينما كان يتحدث في الماضي عن أن الماركسية «غير قابلة للتجاوز» في عهد المجتمعات الطبقية؟ وبهذا المعنى هي كذلك حتى اليوم.

لكن ماركس كان مادياً، بحيث أنه لم يقف عند حدود الرؤية المبدئية المحضة للشيوعية. وكما يكتب في «الأيديولوجية الألمانية» «الشيوعية ليست في نظرنا حالة أشياء ينبغي أن تخلق أو مثالاً نبغى أن يخضع إليه الواقع وإنما تعتبر الشيوعية الحركة الفعلية اللاغية لحالة الأشياء الراهنة. شروط هذه الحركة تنتج عن الأمر القائم الآن».

إن الإعصار الذي أزال أوروبا الشرقية لم يقض على شيوعية «طبقت» بالفعل. والأكثر من ذلك أنها لم تمح قط تناقضات رأس المال وبالأحرى أضافت تناقضات جديدة. كما أنه لم يحطم الأفق التاريخي للشيوعية وإنما برهن على أزمة كبرى في حركته الفعلية واتجاهه.

كذلك فإن النظم المقصودة لم تقدم نفسها قط باعتبارها شيوعية وإنما باعتبارها إشتراكية. لكن ما «الاشتراكية»؟

وبما أن الغالبية العظمة لا تشدد على الأمر، فإن ماركس لم يستخدم قط، من ناحيته، كلمة «البيان». وحينما كان يتحدث عام 1875 (ضمن الملاحظات النقدية المهمة جداً حول برنامج جوتا)، عن حتمية «الانتقال» من الرأسمالية إلى الشيوعية، لم يطلق عليه إسم «الاشتراكية» وإنما «المرحلة الأولى» السفلية من الشيوعية، مما يعني رفضه الفصل بين مرحلة متأخرة وأخرى متقدمة، لنمط الإنتاج الجديد.

إنها لقضية معقدة حقاً لكنها مثيرة في نظري، وغير مدروسة بالقدر الكافي بعد، أن ندرك بالضبط لماذا وكيف في الحركة العمالية الثورية في نهاية القرن التاسع عشر، سيطرت كلمة «اشتراكية» رغما عن ذلك، درجة درجة، للإشارة إلى هذه المرحلة «المتأخرة». وهو تطور أشمل من أن يكون اصطلاحياً محضاً لأن العادة قد جرت أن نعتبر أن الشيوعية المكتملة غاية بعيدة المنال وبالتالي فإن من الواقعي أن ننظر إلى «الاشتراكية» فقط فإن جوهر الاشتراكية تأمين الانتقال إلى الشيوعية.

وساد الاعتقاد في أنها قابلة للتعريف في حد ذاتها وبواسطة معايير ليس فقط أقل طموحاً من معايير الشيوعية وإنما في جزء منها «النقيض المستقيم» لغايتها الجوهرية المحكوم عليها بأنها خيالية.

بالطبع أن لينين المنتبه دائماً إلى درس ماركس المضبوط، قد نجح عام 1918 في إقناع حزبه، «حزب روسيا العمالي الاشتراكي الديمقراطي». أنه يجب أن يغير اسمه إلى «الحزب الشيوعي الروسي» بالضبط لصالح رؤية نظرية أساسية، أن الغاية الفعلية لحركة ثورية حتى النهاية لا يمكن أن تكون سوى الشيوعية لا اشتراكية انتقالية.

ومن هنا نتج الاختلاف حول التسمية السارية المفعول حتى اليوم بين الأحزب الاشتراكية والشيوعية.

لكن القضية العميقة جداً والموضوعة للجدل وراء هذه المشكلات المتعلقة بالتسميات والتي أدركها لينين جيداً قد كفت في ظل ستالين ولم تأخذها الحركة الشيوعية نفسها بعين الاعتبار إلى درجة أن أحزاباً ذات تاريخ معقد والكثير منها أمثال «الحزب العمالي الموحد البولندي» و «الحزب الاشتراكي الألماني» و «الحزب الاشتراكي العمال المجرى» لم تطلق على نفسها اسم «الشيوعي».

وهكذا فقد تصور قادة «الاشتراكية المطبقة» سابقاً، أو أنهم أحبوا أن يتصوروا، أنهم قد وصلوا إلى غايتهم القصوى في جانبها الثوري بالمعنى الدقيق حينما تم خلق «سلطة الطبقة العاملة» المعروفة و «الملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج والتبادل» المعروفة كذلك بغير الأخذ بعين الاعتبار أنه مع «سلطة الطبقة العاملة» المتحولة إلى سلطة الحزب المطلقة قد أدرنا ظهرنا إلى ذبول الدولة، وأنه مع «الملكية الاجتماعية لوسائل الإنتاج والتبادل» المتغيرة إلى إدارة بيروقراطية إلى «لا ملكية أحد» حسب عبارة جورباتشوف، وقد وفقنا في الاتجاه المضاد لامتلاكها للمنتجين المباشرين، مما يعني أن تلك الاشتراكية الغريبة كانت قائمة من حيث الجوهر على نحو نقيض لأفق الشيوعية نفسه.

ولقد تم استبدال غاية التقدم الفعلي إلى الشيوعية بطريقة فجة «بملاحقة الرأسمالية» بمعنى أنه بعد ما أن تمت اختيارات متضاربة ملكية الدولة ضد الملكية الخاصة، وبيروقراطية التخطيط ضد ليبرالية السوق وغيرها من المتعارضات الثنائية – طبقت تلك الاشتراكية أساساً نفس نمط تطور الانتاجية، بغير القدرة على جعله فعالاً وفي سباق نحو الضخامة الصناعية التي كانت مقدماً في طريقها إلى الفشل، وبرفقة نفس نمط الانتاج – من تنظيم العمل على نهج «تيلور» إلى انفجار المدن ومن الخسارة البيئية إلى أزمة القيم.

إن مأساة تلك الاشتراكية هي أنها صرفت النظر في طريقها عن معناها، مما كان يعني الحكم على نفسها بالفشل بلا هوادة. لذلك وإلا إذا أنزلقنا لوهلة إلى «الحلقات الضعيفة» في الرأسمالية، فليس لديها مخرج آخر من الآن فصاعداً سوى استعادة الغاية الثورية انطلاقاً من الوضع الفعلي حيث كانت تقف – ثورة ضمن الثورة تعطي لبيروسترويكا جورباتشوف – بصرف النظر عما آلت إليه من كوارث، أهمية تاريخية حقيقية.

ليس هذا فقط لأني أرى أنه من المحال الادعاء أن «الشيوعية المطبقة تاريخياً» هي التي زالت في بولندا والمجر وجمهورية ألمانيا الديمراطية وتشيكوسلوفاكيا ورومانيا، وإنما لسبب أعمق وهو أن العامل الذي ختم مسيرة تلك البلاد هو بالضبط التخلي عن قصد، انطلاقاً من أوضاعها الفعلية، الأهداف الأساسية القصوى للشيوعية، وعن الانخراط بغير طوباوية، لكن بغير ضعف، في الحركة الفعلية نحو امتلاك المنتجين المباشرين لوسائل الانتاج والتبادل أو نحو ذبول الدولة مثلاً – أنه بالضبط نتيجة قصد «اشتراكية نصف الطريق» يسودها على نحو حميمي كثير من المبادئ الرأسمالية والمتناقضة تماماً من جانب آخر بغياب سوق حقيقية أو ديمقراطية حقيقية.

وإذا كان هناك شيء قد حطمه التاريخ الآن بشكل مطلق فهو التوفيق اللقيط بين اشتراكية الدولة وبين ملاحقة الرأسمالية.

ومن هنا تظهر على نحو أقوى حيرتنا الكبرى الآن وغدا: الرأسمالية أم الشيوعية؟

درس حاسم لنا ونحن نجابه مشكلات الرأسمالية الأكثر تطوراً. فلنقلها بغير تجميل في الكلام. إن التخلي عن المشروع الشيوعي لم يمنع أبداً التناقضات الرأسمالية من تعميق وجودها، وإنما ببساطة سيتركها ومنطقها التفجيري، وإن بدت وقتية في ظل «التليين» الاشتراكي الديمقراطي.

لأنه في نهاية الأمر هل من الممكن أن يحجب الغبار الناهض من بين أنقاض إشتراكية أوروبا الشرقية – وفي نظر الماركسيين لأسباب أقوى – التناقضات الضخمة والمحطمة والجارية في امبراطورية رأس المال الحديث؟

إن التعاظم الحتمي للنشاطات غير المنتجة، والتي لا تتجسد في منتوجات أو على أقل تقدير لا يمكن أن تختزل إليها دون كارثة، يميل إلى تفجير شكل السلعة التي تقوم عليها عملية رفع قيمة رأس المال.

ويهمل تطور التكنولوجيات المتقدمة أكثر من غيره التراكم غير المحدود للعمل المميت ضد العمل الحي حينما يصير تطور البشر من شتى الجوانب أمراً كبيراً.

وتموضع عمليات المخ البشري المرتبط باحتكار المعرفة والإدارة المستمر يمهد لحضارة العطل والخطأ المعمم وحيث يصير الحد الأقصى غير محتمل والخسارة ممنوعة.

ويدخل «تشوف البشر إلى المعنى» في صراع عام مع إخضاع الشخص إلى الشيء والحل العاجل للمشكلات الكبرى الشاملة للإنسانية مع صراع الغاية والوسيلة.

والسيطرة العبثية الشاملة للمردودية المالية تنذر بكوارث أنثروبولوجية.

والنوع البشري عاد لا يستطيع العيش ضمن تلك الاغترابات.

وإذا وقفنا حقاً في امتداد ماركس فلا بد أن نكافح ذاك النظام لا أن نتحالف معه.

لكن من هذا المنطلق، كيف نعيد المصداقية إلى هذا الكفاح بحصر المشروع في حدود «اشتراكية نصف الطريق» حينما تكون قد أينعت مجمل مشكلات الشيوعية.

وينبغي أن نمارس السياسة بهذا الأفق كله، وبالتالي أن نفتح من جديد، وعلى نحو متسع، الحركة الفعلية لتجاوز، حتى النهاية، تناحرات رأس المال، وإزالة التشيؤ عن الاشتراكية، وإرجاعها إلى جوهرها الانتقالي.

إذ أن التجربة قد أثبتت بقوة أن الاشتراكية – إذا أردنا أن نحافظ على اللفظة – التي تؤجل باستخفاف الشيوعية إلى أجل غير مسمى، تختلف تماماً عن الاشتراكية التي تضع الشيوعية نصب عينيها.



عن الندوة العمالية حول المركسية و مصيرها بعد زوال الأنظمة الشيوعية بشرق أوروبا في جامعة السوربون تحت رعاية " مجلة "ماركس الآن " 1990.

الكراس الأول



#لوسيان_سيـف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - لوسيان سيـف - مشكلـة الأفـق