أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الطيب طهوري - عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..ج 3















المزيد.....

عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..ج 3


الطيب طهوري

الحوار المتمدن-العدد: 4853 - 2015 / 7 / 1 - 21:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نقاش فيسبوكي على هامش حوار أجرته صحيفة السفير اللبنانية مع المفكروالشاعرالسوري أدونيس.. هذا رابطه:http://assafir.com/Article/426167

خليل قمر:
شكرا استاذي على هذا الطرح وانا الآن اجيبك:
ليكن في علمك اولا أن الحرية ليست هي غاية في حد ذاتها بل هي وسيلة لغايات أخرى وفتحا لأفق الفكر و النظر و الرؤية الى مصالح البشرية وشؤون تنظيمها وتطويرها وعلى هذا اذا كانت الحرية - فكرية او عملية كانت- تؤدي الى المساس بالقيم و المقدسات الثابت قيمتها و قداستها فهذه حرية هدامة ومبتذلة...وهذا ما قام به الغربيون عن طريق الغاء كل القيم و الاخلاق وفي بعض الاحيان الانسانية باسم الحرية - كالمصادقة على الزواج المثلي وزواج الانسان بالحيوان- وعندما تتكلم عن الاسلام وتقول هو عبارة عن ممارسة المسلمين له في الواقع انا ايضا اقول لك الحرية - بالمفهوم الغربي- هي الممارسة الواقعية لادعيائها ومؤسسيها ؟ فهل هم يطبقون الحرية حقا...؟...انا لا ارى من الدول الغربية في هذا المجال الا السعي نحو توسيع الهيمنة السياسية وبناء القواعد العسكرية واستغلال الدول و الشعوب الضعيفة ونهب ثرواتها واستعمارها و التدخل في الشؤون الداخلية لدول اخرى وكانها هي الوصية عليها ووضع قوانين لحد بناء المساجد و قوانين تقيد لباس المراة المسلمة هناك...وغير ذلك اين هي الحرية المدعوة اذن ....وهم بعد ذلك كله يستغلون وسائل الاعلام وبعض المبادرات التضليلية و التحسينية لاعطاء صورة اعلامية جميلة و اخفاء الوجه الاخر....***** اما مجال الابداع فهل هناك نص من القران والسنة يمنع الابداع و الاختراع و البحث العلمي****اما عن الاختلاف في الفهوم فهذا اختلاف حاصل في كل شيئ كما أننا نحن نختلف في فهمنا للاسلام فهم ايضا يختلفون في فهمهم للحرية وعندما نبرر لهم اختلافهم بشيئ معين فعلينا نحن ايضا ان نبرر اختلافنا ***انت تقول بان العصر العباسي كان منفتحا على الثقافات الاخرى وتطور فهل العصر العباسي لم يكن حكما اسلاميا .؟..وانا اطالبك بالنصوص القرءانية او النبوية التي ترى فيها انت تعطيلا للعقل والانغلاق على الذات لنتناقش فيها و انا مستعد لذلك
الطيب صالح طهوري:
1- مؤكد أن المجتمع الذي تنتشر فيه الحريات الفردية والجماعية فكرا وسلوكا ، هو المجتمع الذي يفتح لنفسه آفاق الحياة في شتى مجالاتها أكثر، وهو المجتمع الذي يتطور وتتحسن ظروف الناس فيه باستمرار، ويتأنسن أيضا، ويحل خلافاته مهما كانت فردية أو جماعية بالحوار المسؤول ، والمجتمعات العلمانية التي ترسخت فيها تلك الحريات دليل لاشك فيه على ذلك..وما يؤاخذ عليها من بعض الممارسات السلبية لا ينقص أبدا من قيمة الحرية فيها، ذلك ان المجتمعات العلمانية مجتمعات بشرية لا ملائكية، تخطئ وتصيب ويقع الناس فيها في الخطأ بالضرورة البشرية ..في مقابل ذلك، تفتح تلك المجتمعات باب النقد على مصراعيه..لا شيء يخفى هناك..الحرية شفافية أيضا..وهو ما يؤدي بالضرورة أيضا إلى تحسين ممارسة تلك الحرية باستمرار..هناك أيضا سلوكات تبدو لنا نحن بحكم ثقافتنا وتقاليدنا الاجتماعية وهيمنة عقلية الاستبداد على أذهاننا ، لكنها في واقعهم وبحكم ثقافتهم وإيمانهم الراسخ بالحريات الفردية تبدو سلوكات طبيعية لابد منها، مثال ذلك نقدهم لما يسمى بالمقدس، حيث عرفوا الكثير من نقد المسيحية مثلا، وبشكل حاد أحيانا ادى إلى حدوث صراعات عميقة مع الكنيسة لمدة زمنية ليست قصيرة، لكنه انتهى أخيرا إلى رضوخ الكنيسة وانتصار حرية النقد تلك..وهو الانتصار الذي جعل الناس يقتنعون بأن الدين قضية شخصية بين المؤمن وما يؤمن به،..وجعل الدولة تتعامل مع مختلف الديانات في مجتمعها بالتساوي دون تفضيل لأي دين على الأديان الأخرى..بل فُتح المجال لأتباع كل ديانة ليمارسوا ديانتهم بكل حرية وليدعوا الآخرين إليها أيضا ..المسلمون هناك مثال حي عن ذلك..وإذا كانت هناك ممارسات سيئة لحقت بالمسلمين المقيمين هناك فمردها في معظم الحالات إليهم ( المسلمين) وإلينا..هذا لا يعني أبدا ان الناس هناك قد وصلوا إلى الكمال في ممارسة حريتهم المسؤولة..ما تزال هناك أشواط بعيدة لابد من قطعها، وما يزال هناك نضال لابد منه، لتصير تلك الممارسة أفضل..حرية النقد الواسعة، حرية التعبير والتفكير،الشفافية في تعرية الواقع كما هو،المجتمع المدني الكبير،تنافس المشاريع الاجتماعية ، الديمقراطية السياسية والاجتماعية والثقافية، كلها وسائل تساهم في تحسين ممارسة الحرية هناك.. صحيح أن قوى المال والشركات متعددة الجنسيات، والإعلام الذي تهيمن عليه – نسبيا – تلك القوى، والأزمات الاقتصادية التي تحدث هناك أحيانا ،وثقافة الاستهلاك وما يرتبط بها من إشهار تؤثر على تلك الحرية ، وتحد نوعا ما من سرعة تحسين ممارستها ، لكنها تتحسن حتما وباستمرار.. للأسف، لم نصل نحن العرب المسلمين إلى ذلك..ما زلنا بعيدين جدا جدا..للأسف.. نحن العرب المسلمين نصنع من الحبة قبة ( كما يقول المثل) ونبالغ في كل شيء، ومن منطلق عاطفي بحت يتمثل في شدة حقدنا على ذلك الغرب بحكم استعماره لأوطاننا سابقا، أولا، وبحكم عجزنا المزمن عن اللحاق بركب الحضارة فيه، ثانيا، وبحكم يأسنا وافتقادنا شبه الكلي لأي أمل في الخروج من مأزق التخلف الذي نحن فيه،ثالثا، وبحكم ما يحدث أيضا في بلداننا العربية الإسلامية، والذي نحن السبب الرئيس فيه أساسا، نتيجة عقليتنا المستبدة التي لم تتجاوز بعد حدود القبيلة، والتي تجعلنا نميل اكثر إلى حل خلافاتنا بالعنف ، رابعا، ولهذا ترانا نبالغ في حكمنا على ذلك الغرب وندعي أنه عالم لا قيم فيه بالمرة ، ولا أخلاق له أبدا، متناسين عمدا قيم احترامه الوقت والعمل والآخر، وقيم التنظيم وتحمل المسؤولية والمشاركة في خدمة المجتمع من خلال ما يسمى بالمجتمع المدني، حيث نجد معظم الناس هناك منخرطين في مختلف الجمعيات التي يخدمون من خلالها مجتمعاهم..وفي المقابل نركز أكثر على الجانب ( الجنسي) فيه ، نتيجة عقدة الحرمان الجنسي التي نعاني منها كأفراد في مجتمعاتنا ، فنعطي دائما نفس الأمثلة: وجود أماكن خاصة للبغاء، حرية العلاقات الجنسية، الزواج المثلي..وما شابه ذلك..متناسين – نفاقيا – أن كل تلك الممارسات موجودة في مجتمعاتنا حاليا، وعرفها العرب المسلمون طوال تاريخهم..فقط، شفافية الغرب تسمح بكشف كل ممارساتهم من هذا النوع، بينما نعمل نحن وفق القاعدة ( استر ما ستر الله)..فقط، مارساتهم تلك مقننة ( حيث تدفع بائعة الهوى مثلا الضريبة على ممارستها ) ، ومراقبة طبيا، لحماية المممارسين من مختلف الأمراض، بينما تمارس عندنا فوضويا، لا ضرائب تدفع لخزينة الدولة، ولا مراقبة طبية لها..إلخ..مع الملاحظ ان تلك الممارسات التي نقول عنها نحن لا أخلاقية، هي جزء من مفهومهم للحرية، حيث الجسد ملك صاحبه، يفعل به ما يشاء، فقط، عليه ان لا يجعله وسيلة يؤذي بها الآخرين أو يؤذي بها نفسه.. أشير أيضا إلى أن القيم في عالم المجتمعات العلمانية كقيمة الحرية مثلا، هي قيم نسبية لا مطلقة، أي انها قيم قابلة لنقد ممارستها وتغييرها إن اقتضت الضرورة ذلك..
2- كل قوة تسعى إلى الهيمنة..هذا هو منطق التاريخ..المسلمون عندما كانوا أقوياء سعوا إلى الهيمنة أيضا، ولو امتلكوا القوة في حاضرهم لسعوا إليها من جديد..هذا لا يعني – بالمرة – أنني أبرر ممارساتهم التي أشرتَ أنت إليها في تعليقك..فقط، أقول :الغرب أيضا غربان : غرب الشعوب التي تمارس حريتها في علاقات أفرادها ببعضهم البعض، حيث أمكن القضاء على الكثير من الممارسات اللا إنسانية التي كان يتميز بها الناس في علاقاتهم ببعضهم البعض قبل عقود ، وغرب الرأسماليين الذين يسعون إلى الربح والهيمنة وهم أصحاب الشركات متعددة الجنسيات ومصانع الأسلحة ..إلخ، والذين يوظفون الإعلام بشكل كبير لتبرير ممارساتهم تلك وتهيئة الرأي العام لقبولها، وتشكيل وعي مزيف بها لدى الناس..والقضية تخضع هنا وأساسا لمدى تطور وعي الناس هناك ، وقدرة الشعوب التي تتعرض لتلك الممارسات على امتلاك وعي وإرادة المواجهة ،وهذه هي صيرورة الحياة.. وبألتاكيد هي ممارسات مرفوضة من كل صاحب ضمير حي ووعي إنساني نبيل..وكلما ازداد عدد أصحاب الضمائر الحية ونظموا أنفسهم في كل العالم وعملوا على فضح حقيقة تلك الممارسات ، وناضلوا ضدها ، أمكن للبشرية أن تدخل رحابة عالم أجمل وأنقى وأرقى وأزهى..
3- نعم،المجتمع العباسي مجتمع مسلم..لا احد قال بغير ذلك..كان الحكم فيه وراثيا..أسواق العبيد فيه كانت تعج بالجواري والعبيد..الغناء والرقص كانا منتشرين بشكل كبير، في قصور الخلفاء والأمراء والأغنياء عموما..في الأماكن الخاصة وفي الساحات العمومية حتى..وحتى فوق الجسور التي كان يخشى من سقوطها عندما يتحاشر الناس فوقها للاستمتاع بأصوات المغنيات والمغنين..تواجدت الحانات وتغنى الشعراء بشربهم الخمر فيها..الكثير من الخلفاء أنفسهم كانوا يشربونها ..باب طرح مختلف القضايا للنقاش كان مفتوحا على مصراعيه، ماعدا قضية السلطة طبعا،..كان المفكرون والعلماء والأدباء يتناقشون حتى في بلاطات الخلفاء..طرحوا للنقاش حتى مسألة وجود الله، دلائل الإثبات ودلائل النفي..ترجمة فكر وأدب الشعوب غير المسلمة كانت تجري على أشدها..كان المترجمون في معظمهم ليسوا عربا مسلمين أصلا..كانوا نصرانيين ويهودا ومجوسا..وقد أسس الخليفة المأمون لذلك دارا سماها (دار الحكمة) في بغداد..عقلية الغنيمة كانت منتعشة جدا هناك..يتصرف الخليفة في اموال خزينة الدولة كما يشاء ( لا احد يحاسبه)،يعطي لمن يشاء ويحرم من يشاء..الشعراء المادحون نالوا القسط الأوفر من تلك العطايا..في مراحل ما من تاريخ تلك الدولة نال الفقهاء والعلماء والمفكرون القسط الأكبر منها..الملاحظ أن أكبر مبدعي ومفكري وعلماء ذلك العصر كانوا متهمين من قبل رجال الدين بالزندقة..عندما اشتدت وطأة تلك التهمة وضُيق الخناق على المفكرين والمبدعين ، وحوربت الحريات الفردية كان العصر العباسي قد بدأ يسير في طريق الجمود..وفي الجمود لا حركة..وفي اللاحركة توقف..و..هكذا سقط العصر العباسي وسقطت حضارته نتيجة ذلك التوقف..
4- جميل أن تعترف بأن الإسلام ( في الواقع) فهوم..المشكلة ليست هنا..المشكلة أن أصحاب تلك الفهوم يماثلون بينها والإسلام المقدس ( القرآن والسنة) ومن ثمة يصبغون عليها القدسية ، وتؤدي تلك الصبغة القدسية في الكثير من الأحيان إلى التعامل مع المنتقد لها أو رافضها بعقلية الاتهام بالخروج عن الإسلام أو الإساءة إليه ، ويبدو ذلك اكثر حين ترتبط تلك الفهوم بالسياسة وبالقوى المهيمنة على السلطة في المجتمع ، او القوى المعارضة لتلك السلطة والمهيمنة على ذهنيات الناس ومشاعرهم في المجتمع نفسه ، وهو مجتمع رعايا لامجتمع مواطنين منظمين واعين يعرفون حقوقهم وواجباتهم ويميزون بين ما ينفعهم حقيقة وما يضرهم ، ويفرقون بين عالم الأرض وعالم السماء، ويؤدي ذلك الربط في أحيان كثيرة إلى الحرب بين جماعات المختلفين..هناك امر آخر يجب ان نشير إليه أيضا، ربط الفهم بالمقدس يحد بشكل كبير من فاعلية الإبداع فكرا وعلما وفنا..يزرع الخوف من المغامرة الفكرية ..يقلص من مساحة حرية التعبير والنقد والنقاش..و..يساهم بشكل كبير في ترسيخ مجتمع القطيع..الحرية في المجتمعات العلمانية ليست وجودا مقدسا أو يرتبط بالمقدس..هي قيمة نسبية لا مطلقة ترتبط كممارسة في الواقع بظروف الناس وحاجاتهم ..هي من ثمة قابلة للنقد والاعتراض والتحسين والتغيير..تفتح المجال واسعا للتعبير فكرا وعلما وفنا..تنقل الناس في المجتمع من وضعية الرعايا وتجعلهم مواطنين (يعرفون حقوقهم وواجباتهم ويميزون بين ما ينفعهم حقيقة وما يضرهم ، ويفرقون بين عالم الأرض وعالم السماء)..
5- لا أحد يحرر أحدا..لا احد يحترمك إذا كنت لا تحترم ذاتك، أو كنت راضيا بان تبقى ذليلا..التحرر يبدأ من الذات أساسا..يبدأ من وعي وجودها وإدراك مصالحها وامتلاكها قدرة التنظيم والنضال مع الآخرين من أجل مجتمع أرقى وأزهى وأبقى..لا يتحقق ذلك طبعا إلا بفتح المجال واسعا لحرية الفكر والإبداع والتنظيم في المجتمع..بجعل المجتمع خلية قرائية ترى في مطالعة الكتاب ، والكتاب المختلف أساسا ،غذاءعقلها اليومي..للأسف الشديد شروط تحقيق ذلك افتقدناها في ماضينا، ونفتقدها في حاضرنا..طوال كل تاريخنا العربي الإسلامي كنا خاضعين ، لم تتح لنا ولو فرصة واحدة لحكم أنفسنا بإرادتنا..لم نختر ولو مرة مسيري شؤون حياتنا المشتركة..لم نحاسب ولو حاكما واحدا من كل الذين حكمونا..كنا رعايا دائما..وما زلنا حتى الآن.. ألفنا تلك الحياة التي لا إرادة لنا فيها..كل من يحاول إخراجنا منها ننظر إليه بعين الشك والريبة..إذا أتيحت لنا فرصة الاختيار – فرضا – لا نختار إلا المستبد منا..نخاف من مغامرة اختيار خلاف ذلك..الخلاف هو المجهول بالنسبة لنا..ونحن نخاف كثيرا كثيرا من المجهول ذاك..المعارضة المدنية الديمقراطية منبوذة عندنا..نتهمها بالغربنة أو بالمس بإسلامنا..وحدها المعارضة الدينية مقبولة بيننا..هكذا نجد أنفسنا امام خيارين لا ثالث لهما..السلطة المستبدة التي تحكمنا او المعارضة الدينية التي تحتكر الإسلام وتتكلم باسمه..يقول شهيد الفكر والحرية فرج فودة: تبدأ الدائرة المفرغة في دورتها المفزعة، ففي غياب المعارضة المدنية سوف يؤدي الحكم العسكري إلى السلطة الدينية، ولن ينتزع السلطة الدينية من مواقعها إلا الانقلاب العسكري الذي يسلم الأمور بدوره بعد زمن يطول او بقصر إلى سلطة دينية جديدة..وهكذا..وأحيانا يختصر البعض الطريق فيضعون العمامة فوق الزي العسكري كما حدث ويحدث في السودان.




#الطيب_طهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجتمع القطيع
- عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..تكملة
- نعمة
- عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم
- بغير المعرفة لن نتقدم ، لن نتأنسن، لن نكون..
- بين منظومتنا التربوية ومنظومتنا الدينية
- عاصفة الأخضر حامينا إلى أين؟
- بعيدة محطة القطار
- أيها الماضي الضابح، إرحل
- احترام العالم لنا ولمقدساتنا يبدأ من احترامنا لأنفسنا
- لاهوية لي إلا الإنسان
- فأس الصمت تحفر قلبه
- البترول شُحَّ ريعه..أيها النظام ،ماذا أنت فاعل؟
- أضرحة تفتح فاه الصحراء
- من انا؟
- كيف يستعيد الوفاءَ إنسانُ حاضرنا العربي؟
- الموت
- احجار الغيم..صهيل النار
- رأي في أضحية العيد
- ثلج الحياة..نار الحب


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الطيب طهوري - عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم..ج 3