|
عن الحداثة، العلمانية وواقع العرب المسلمين اليوم
الطيب طهوري
الحوار المتمدن-العدد: 4850 - 2015 / 6 / 27 - 03:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
نقاش فيسبوكي على هامش حوار أجرته صحيفة السفير اللبنانية مع المفكر والشاعر السوري أدونيس .. هذا رابطه:http://assafir.com/Article/426167
Khalil Kamar على حد تعبيره.....كلامه ليس هو الحقيقة المطلقة و النهائية ....يا أستاذ كلامه كله قد يصير هباءا ولا شيئ بسؤال واحد: هل من مستلزمات التقدم و التحضر هو ان يصير العالم كله نسخة وانموذجا عن الغرب واقصاء كل الشعوب الاخرى لثقافاتها و تاريخها ...؟الغرب الان ينتقد نفسه فبعد تجربة قصيرة المدي بالقياس التاريخي للحضارات...وجد نفسه لا يستطيع الصمود طويلا بتركيبته الفكرية الحاضرة ....فهلا نغير في نظرتنا للتحضر و البحث عن طريق اخر آمن وأرسى بناءا من الطريق الذي سلكه الغربيون....طريق فيه ابداع وليس تقليدا لنماذج اثبت التاريخ هشاشة بنائها الفكري....عندما تقرا فلاسفة وكتاب غربيون يكتبون عن حضارتهم مؤلفات ومقالات حول...- نقض مركزية المركز- وان المرجعية الحضارية ليست هي دولة بذاتها او ثقافة واحدة بذاتها...او انموذج واحد بذاته...تدرك مدى سطحية وتخلف كلام ادونيس عن الحاضر الفكري المستجد وانه لا يملك المرونة الفكرية للتاقلم مع السلبيات التي يفرزها المنهج الذي يدعو اليه.....يا عم ادونيس كما نقول نحن بالعامية الجزائرية...- هات جديد -....؟ الطيب صالح طهوري - بالمعنى الديني: الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها أخذها..و..حيث تكون المصلحة فثم شرع الله.. - بالمعنى الإنساني: كل ما وصلت إليه البشرية هو نتاج تراكم تجاربها عبر العصور.. - من هذا المنطلق يتكلم أدونيس..يذهب في العمق..يدرك جيدا أننا مجتمع نستهلك كل منتجات العالم الآخر/ الغرب خصوصا، لكننا نرفض أن نقر بأن تلك المنتجات هي نتاج مناخ ثقافي فتح للإنسان هناك مجال التعبير والتفكير والإبداع الحر..يدرك أيضا أن العرب المسلمين لم يتقدموا حقيقة ويضيفوا للبشرية ما يرفد حضارتها إلا عندما كانوا أكثر انفتاحا على ثقافات الآخرين وتجاربهم الحياتية، دون أي شعور بالنقص ،من جهة،وأكثر انفتاحا على الحرية في مجتمعهم، من جهة أخرى، ومنذ أن بدأوا يضيِّقون من مجال تلك الحرية ويغلقون الأبواب والنوافذ على نسائم ثقافات الشعوب الأخرى،ويميلون إلى التعصب بدأوا يدخلون نفق الظلام الذي صار دامسا أكثر في هذا الحاضر الذي نعيش.. - من هنا أرى بان أدونيس يقدم آراء، هي في الأساس آراء إنسان استقاها من تجاربه وتأملاته في ما يحدث في مجتمعه العربي وفي مجتمعات العالم الأخرى..آراء لم يربطها بالمقدس لتقدس هي أيضا..هي آراء قابلة للنقاش والاعتراض والدحض أيضا.. - لا أعتقد بالمرة أن أدونيس من دعاة تخلي الشعوب عن ثقافاتها..هو يؤمن أصلا بالتعدد الثقافي وتلاقحه ، ويرى في ذلك خيرا لكل البشرية..لكنه في المقابل يرفض الانغلاق بدعوى الخصوصية، لايقبل رفض فكر الآخرين بدعوى الشك والخوف والمؤامرة..يؤمن أساسا بوجوب بناء العقل الواعي الذي ينفتح على الآخرين فكرا وعلما وإبداعا ليمتن من وعيه ويشارك من ثمة في إبداع ما يفيد كل البشرية..ومن هنا أيضا كانت دعوته إلى تبني العلمانية ،التي هي في النهاية ليست غربية خالصة، ولا شرقية خالصة، بل هي آخر ما وصلت إليه البشرية في تطورها..تبنيه العلمانية ودعوته إلى تبنيها لم تأتيا هكذا اعتباطا..تبناها ودعا إليها لأنها الفضاء الثقافي والاجتماعي والسياسي الذي يفتح المجال للجميع ليعبروا ويتعايشوا ويتعاونوا دون أي إقصاء لأي طرف في المجتمع مهما كان جنسه أو معتقده أو لونه أو موقعه الاجتماعي..إلخ..هذه العلمانية هي ما فتح المجال للمفكرين الغربيين لينتقدوا تجربتهم الحديثة حتى يحسِّنوا من أدائها أكثر، إيمانا منهم بأنها تجربة بشرية تخطئ وتصيب، وتتغير أيضا..ولأن الغرب متعدد كان لا بد ان تتعدد الأفكار والتصورات والمشاريع فيه..فقط، نشير إلى أن تلك الأفكار والتصورات والمشاريع لا أحد من أصحابها ادعى او يدعي امتلاك الحقيقة، أو عمل أو يعمل على أن يغرس وجوده بالقوة في واقعه الاجتماعي..خلافا لنا نحن العرب المسلمين الذين نضيِّق على حرية الفكر والإبداع بالتكفير والتخوين والتخويف وتهييج العامة..و..و..ومن ثمة لا نغادر بالمرة حدود الراكد فينا سأما وكسلا ولا مبالاة وحقدا أعمى..إلخ...شكرا جزيلا لك خليل Khalil Kamar شكرا أستاذي ولكن قبل الكلام عن الحداثة و العلمانية لابد من البدء او التنبيه الى شيئ بالغ الأهمية ألا وهو أن : المشهد الحداثي الغربي ليس بالتجانس المظنون... بل فيه من التنوع ما يجوز معه الكلام عن حداثات كثيرة لا حداثة واحدة فهناك باعتبار الأقطار حداثة فرنسية. وحداثة ألمانية. وحداثة إنجليزية. وحداثة أمريكيـة.. وغيرهـا.... وهنـاك باعتبار المجالات: حداثة سياسية. وحداثة اقتصادية. وحداثة اجتماعية. وسـواها. كمـا أن للحداثة في القطر الواحد مراتب عدة: فهنالك أقطار حظها من الحداثة في هذا المجال أو ذاك أكبر من حظها منها فيما عداه... كأن تكون حداثتها الصناعية أقوى من حداثتـها القانونية. أو تكون حداثتها الاقتصادية أقوى من حداثتها السياسية. وهكذا...وإذا جاز القول في أن يكون للحداثة الغربية على وجه الخصوص أشكال متعددة مع ثبوت اشتراكها جميعا في التاريخ والمـصير.. أفـلا يجـوز علـى وجـه العموم ومن باب أولى أن يكون للحداثة أشكال تختلـف بـاختلاف التـاريخ والمـصير....؟ وعندئذ لا بد أن يكون للتاريخ الإسلامي والمصير الإسلامي وحالهمـا في التميـز عـن غيرهما أمر ثابت مقطوع به أثرهما الخاص في تحديد مسلك المجتمع المسلم في التحديث و الحداثة او بمعنى أعمق - المعاصرة -..؟ هذا اولا و الامر الثاني فيما يخص العلمانية هوأن النظام العلماني في حد ذاته دخل في اظطرابات وتناقضات كثيرة حينما فصل الظواهر عن القيم و مبالغته في التعقيل المادي و الاداتي لكل شيئ وجعل العقل هو المركز و الجوهر الوحيد في الوجود الانساني وتغليب العقلي على العملي و الحسي مما احدث لديه اضظراب واختلال بين الروافد و الموازين و الادات وجعل ما هو وسيلة غاية في ذاته وغير ذلك كثير مما يحتاج الى اعادة نظر ومناقشة من قبلنا نحن كشعوب تبحث عن ايدلوجيا تتقدم بها و تضمن لها ثبوبتها وتكاملها واستمرارها....فالبحث عن منهج وايدولوجية بهاته الشروط او حتى مجرد التنظير لها ليس بالامر الهين ....والان في خضم العدمية وانعدام المرجعية الثابة الموثوق بعصمتها وضياع الانسان في طريقه للبحث عن غايته العظمى وهي السعادة و الطمانينة الروحية - وانا اركز على هاته الغاية كثيرا كثيرا- ارى انه من الضرورة اعادة بناء ايدلوجيا توازن بين العلم كوسيلة و بين الاخلاق و القيم و الفضائل كغاية مؤقتة باعتبارات معينة - ووسيلة احيانا- لضمان استمرار الوجود المستقر المنظر و المؤطر بالفضائل الأخلاقية و الروحية ....فالعلمانية ليست هي المنهج الوحيد و الاخير في هذا العالم للرقي الانساني ولو يسمح لي الوقت سأكتب مقالات كثيرة حول مشروعنا النهضوي العربي و الاسلامي وكيفية اعادة نظرنا وقراءتنا لذواتنا و هويتنا بمعايير وموازين غير الموازين الغربية التي استوردها بعض ادعياء الفكر في مجتمعاتنا واخذها على انها مسلمات او يقينيات او انها صالحة للتعميم في كل المجالات....متعافلين عن التركيبات و الوحدات التاريخية و الاجتماعية و الاخلاقية التي ساهمت في تنظير تلك النظريات و الادوات النقدية و التحليلة التي من خصائصها وماهيتها دوام التناقض و الانقلاب....فأنا كشاب مهموم ومتحير و قلق حول مصير امته ومجتمعه ارى في القواعد الكبرى التى احتواها الدين الاسلامي و فروعه الاخرى ...و القرءان الكريم و الاحاديث النبوية الشريفة الصحيحة ركيزة قوية ومتكاملة ومتناسقة للتأسيس لمشروع عصري وحداثي- لفهم واتخاذ المواقف من الوجود و الاشياء- صحيح ان الاسلام عبر مروره بمختلف المراحل و الشعوب علق به ما ليس منه ونسبت اليه اشياء لا يتحملها سياقه اللغوي و الدلالي و القيمي و المعرفي....و الحركات الفلسفية المعاصرة الناقدة للعلمانية و الحداثة و المنادية بالعودة الى فلسفة الاخلاق و القيم تجد في المبادئ الاسلامية ارضا خصبة للنهوض بمشروعها القيمي/العلمي ....وفي الاخير هذه وجهة نظري وانا مستعد للبرهنة عليها ومواجهة الاعتراضات الموجهة اليها بصدر رحب وحوار بناء وهادف..... وشكرا لك استاذي الكريم الطيب صالح طهوري 1- زخم التنوع في أشكال الحداثة في الغرب مظهر صحي يحسب لها لا عليها..إنها تجارب بشرية في الأساس، لا تدعي العصمة، لا تقبل الانغلاق..تتغير باستمرار حسب الحاجات والظروف..ومن ثمة تغتني..ذاك أمر جيد..وهو ما نتمنى حدوثه في عالمنا العربي الإسلامي ..نتمنى أن يكون عالمنا العربي مجتمعا يقبل التعدد والاختلاف والتنوع ، ويبتعد من ثمة عن الانغلاق وادعاء امتلاك الحقيقة والأفضلية..إلخ..إلخ..نحن أيضا مجتمع بشري ، لسنا متجانسين في مواقعنا الاجتماعية ومصالحنا وتصوراتنا للحياة ومواقفنا من قضاياها..هذا يعني أنه يجب علينا أن نفتح المجال لكلنا ليعبر ، وبحرية..بفتح المجال حرا للتعبير، وبالتواضع الذي يعني التزام كل جهة فردا كان أو جماعة بأن ما يعبر عنه هو رأي بشري يقبل النقاش والاعتراض والدحض والتغيير نرتقي عقليا وجماليا ونحب الحياة... 2- من منطلق تنوع الحداثة في الغرب رأيتَ وجوب – ربما – أن تكون للمسلمين حداثتهم..لا بأس..لكنك لم تبين لنا كيف تكون؟.. وفي الواقع العربي الإسلامي اليوم لا نرى فكرا إسلاميا يمكن أن يحيل إلى تلك الحداثة أو يهيئ لها..إنه في عمومه فكر ينغلق على ذاته في اجترار فكر وفقه الأسلاف، أو في منافحة الفكر الآخر المختلف عنه.. وفي تلك المنافحة التي تمتلئ بالتكفير والتخوين وتهييج العامة غلق لأبواب حرية التفكير والإبداع..وقد أدى هذا الغلق الذي عمقت سيطرته على الذهنية العربية الإسلامية أنظمة الاستبداد المستفيدة منه، من جهة، وتراكم محاربة الحرية الفكرية والإبداعية عبر تاريخ طويل من الممارسة، من جهة أخرى، إلى جانب - طبعا - هيمنة ثقافة الفقيه على المخيلة الثقافية العربية الإسلامية اليوم، من جهة ثالثة، إلى بروز ظاهرة التعصب والعنف الأعمى ، وهي الظاهرة التي تبرز عقلية وسلوكا في الداعشية التي تكتسح الشارع الاجتماعي في عالمنا العربي الإسلامي.. 3- العلمانية تجربة بشرية وصلت إليها البشرية بعد تجارب مريرة وتضحيات جسيمة..وهي تجربة بشرية تواجه الكثير من التحديات والعراقيل الذاتية والموضوعية في مجتمعات ما تزال لم تتأنسن بشكل كبير، وتمر – بالضرورة – بالكثير من المشاكل التي لم تحل بعد، مثل مشاكل التلوث والتنافس الصناعي وما يرتبط به من انتشار كاسح لثقافة الاستهلاك التي تفرض بدورها استهلاكا مفرطا للموارد الطبيعية، وما يؤدي إليه كل ذلك من خوف على مستقبل البشرية والأرض التي تعيش عليها..إلخ..إلخ..وهي أوضاع وحالات تجعل مسؤولية البشر كلهم تتضاعف أكثر في الحفاظ على وجودهم وتوازن البيئة التي يعيشون فيها طبيعيا واجتماعيا، وحالاتهم النفسية تضطرب خوفا من إمكانية فشلهم..وبالتأكيد، كلما كان المجتمع أكثر وعيا وشعورا بالمسؤولية كان أكثر خوفا واضطرابا..وحدها البهائم من تعيش مرتاحة البال لأنها لا تعي في الأساس ما يدور حولها.. 4- مجتمعات اليوم مجتمعات معقدة جدا، لا تستقر على حالة واحدة، طموحة أيضا، أعطاها التطور العلمي والتقني والفكري الذي وصلت إليه الكثير من الإمكانيات لتفتح أبوابا جديدة في البحث لم تكن تعرفها سابقا، ولم تخطر حتى على بالها، غوصا في عالم الطبيعة وعالم الإنسان ، صعودا في السماء وكواكبها، ونزولا إلى أعماق الأرض والمحيطات ، وأعماق الإنسان أيضا.. وذهابا بعيدا في المجهول..ومن هنا كانت الحيرة ، وكان الخوف أيضا، واللاطمأنينة..لكن المؤكد أيضا أن هذا الإنسان الذي يغوص عميقا في الوجود ، هو ذاته الذي يبدع وينظم ويجمِّل أيضا، ويعمل على أن يحسن من أدائه وظروف حياته، ومن هنا كان الإبداع الفني بمختلف أنواعه، مسرحا وموسيقى وأدبا وغناء وهندسة وتجميلا ،طريقَه إلى زرع المحبة والخير والشعور بالمسؤولية وتذوق جمال الحياة، ومن ثمة التنظيم للنضال من أجل ما هو في صالح البشرية وقوفا ضد الفساد والحروب والخراب والحقد والقتل..إلخ..وبالتأكيد هناك الملايين من الناس في هذا العالم، والعالم الغربي خاصة ممن يناضلون من اجل كل ذلك..ومن هنا يأتي الأمل..الفكر والإبداع وسيلتان أساسيتان لتكوين روحانية الإنسان وملء ذاته بالخير والحب والجمال..والعرب المسلمون باعتبارهم جزء من هذه البشرية مطالبون هم أيضا بتحسين أدائهم العملي والارتقاء بعقولهم وإبداعهم ليساهموا مع البشر الآخرين في تحقيق ما يجعل البشرية مطمئنة سعيدة.. 5- يسرني جدا أنني وجدت واحدا من تلامذتي مهموما إلى هذا الحد الكبير بمشاكل وقضايا أمته والبشرية عامة..يناقش ويطرح آراء ..ويأمل أساسا..شكرا جزيلا لك خليل
#الطيب_طهوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بغير المعرفة لن نتقدم ، لن نتأنسن، لن نكون..
-
بين منظومتنا التربوية ومنظومتنا الدينية
-
عاصفة الأخضر حامينا إلى أين؟
-
بعيدة محطة القطار
-
أيها الماضي الضابح، إرحل
-
احترام العالم لنا ولمقدساتنا يبدأ من احترامنا لأنفسنا
-
لاهوية لي إلا الإنسان
-
فأس الصمت تحفر قلبه
-
البترول شُحَّ ريعه..أيها النظام ،ماذا أنت فاعل؟
-
أضرحة تفتح فاه الصحراء
-
من انا؟
-
كيف يستعيد الوفاءَ إنسانُ حاضرنا العربي؟
-
الموت
-
احجار الغيم..صهيل النار
-
رأي في أضحية العيد
-
ثلج الحياة..نار الحب
-
واقعنا العربي الإسلامي والداعشية
-
كيف يكون الدين في الواقع ؟
-
عن الثقافي السائد..عن الثقافي البديل ..
-
رغم المتاهة..هناك أمل في الحياة
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|