أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى-ح 15















المزيد.....

المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى-ح 15


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 4847 - 2015 / 6 / 24 - 18:10
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى -ح 15
حزبيون أساءوا للماركسية وخدموا العدو الرأسمالي والإمبريالي عن حسن نية

وكان علينا أن لا ندخل فيها وأن نكون حمامة سلام على رؤوس الجميع. أما تحالفنا مع حدك، فسيزعج الآخر، وهكذا العكس أيضاً،علماً بأن بعض ولاءات أو ارتياحات رفاقنا الأكراد توزّعت بين حدك وأوك. فهذا يدفع بهذا الاتجاه والآخر يدفع بالاتجاه المعاكس، وهم اليوم كذلك.
وإذا كانت مسؤولية أوك في شن الحرب وافتعال المعركة لأغراض سياسية، فإن الدخول في حرب ثأرية انتقاماً لأرواح الشهداء وكردّ فعل لما حصل لم يكن مجدياً، خصوصاً وأننا لم نكن مهيأين لمثل تلك المعارك وفي ظروف وصراعات المنطقة وعقدها، الأمر الذي زاد من خسائرنا المعنوية والمادية، وبالأخص من عدد شهدائنا وهم كوادر علمية ومتخصصة. هكذا دخلنا في معارك لا مبرّر لها،ناهيكم عن الجانب الارتجالي فيها وردود فعل وأوضاع المنطقة، في حين كانت القوات الإيرانية تجتاز الحدود العراقية وتبشّر بمشروعها السياسي والحربي.
لقد استبدلنا الثقافة الشيوعية المدنية العصرية الحديثة والتقدمية بثقافة الجمداني والشروال وشدّ البغال كما عبّر أحدهم في الجبال النائية، وأصبحت هناك معايير جديدة مفروضة على الرفاق غير المعايير الشيوعية، فيها الكثير من القيود العشائرية والقبلية والاجتماعية وجوانب عديدة من التعصّب والتطرّف والمبالغات والدخول في مزايدات، ناهيكم عن معايير متخلّفة لا يجمعها جامع مع الفكر الشيوعي.
وحين نقرأ التاريخ أو نتحدّث عن وقائع تاريخية عشناها أو اطلعنا عليها أو دققنا فيها، فالهدف ليس الانتقام أو الثأر أو الكيدية، أو إثارة الضغائن وروح البغضاء وتغذية الأحقاد، بل للاستفادة من الدروس والعبر التاريخية، وعدم التورّط مستقبلاً بمثل تلك الصراعات العبثية، وتجنّب الوقوع في الأخطاء والحساسيات التي تؤدي إليها.
وسبق للكاتب أن دعا وبأعلى صوته إلى التسامح والتعايش وإلى طي صفحة الماضي والبدء بحل الخلافات سلماً وبروح المشترك الإنساني والوطني، دون أن يعني ذلك مصادرة الحق في التقاضي واللجوء إلى القانون لتحقيق العدالة، والمساءلة عن الارتكابات أو طلب التعويض المادي والمعنوي، وقبل ذلك جبر الضرر ومعرفة حقيقة ما حصل، علماً بأن المصلحة الوطنية تقتضي المصالحة والتحلّي بأقصى درجات التسامح لتفويت الفرصة على جميع المتربصين، والحيلولة دون اندلاع أي صراع عنفي أو مسلّح من شأنه أن يلحق ضرراً بجميع الفرقاء وبالوطن والشعب بكل تأكيد.
لقد سبق للكاتب أن وجّه رسائل إلى كل من مسعود البارزاني وجلال الطالباني تدعو إلى المصالحة وعدم اللجوء إلى القوة لحلّ الخلافات السياسية واحترام الحقوق والحريات واعتماد الوسائل السلمية لإنهاء النزاع المسلح، وذلك بصفته الحقوقية ولعلاقته بالطرفين خلال فترة الاقتتال الكردي – الكردي ( 1994-1998) وقد تلقّى من الطرفين رسائل تقدير على دوره ودور المنظمة العربية لحقوق الإنسان.
إن الوسيلة هي جزء من الغاية، ولكي تنسجم الوسائل التي نتوخّاها مع الأهداف النبيلة التي نطمح لتحقيقها، الأمر الذي يقتضي اختيار الوسائل السليمة لأنها ترتبط ارتباطاً عضوياً بالغايات الشريفة، مثلما هي علاقة الشجرة بالبذرة، فهذه من تلك مثل علاقة الأصل بالفرع حسب ما يذهب إلى ذلك زعيم المقاومة السلمية " اللاعنفية" في الهند المعاصرة المهاتما غاندي.
والشيء بالشيء يذكر ما هي خطّتنا عندما قررنا ترك البلاد؟ فقد خرج الحزب بقضه وقضيضه تقريباً إلى المنفى دون توجّه معيّن، وكانت عبارة "دبّر نفسك" هي السائدة. وإذا كان يُسجل لباقر ابراهيم وجاسم الحلوائي، أنهما بقيا إلى آخر ما يستطيعان لإخراج الغالبية الساحقة من الرفاق، فهل سنقول هذه خطة؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل هي خطة تفريغ العراق من الشيوعيين، لدرجة أننا الآن نبذل جهداً كبيراً عندما نريد التحدث مع مستمعينا أو من نلتقيهم أو نحاور بعضهم في بغداد وعدد من المدن العراقية عن تلك المرحلة، بسبب الانقطاع التنظيمي وابتعادنا عن ساحة الوطن، وهذا ما كان يفكّر به عامر عبدالله، وما كتبه في رسالته إلى عزيز محمد، كما استحق نقاشاً جدياً ومسؤولاً مع عدد من الرفاق في إطار مراجعات عامة وقراءات انتقادية سواءً في حينها أو ما بعد ذلك.
وهل كانت خطّة التجنيد شبه الإجباري سليمة أيضاً؟ أي محاولة " عسكرة الحزب" ودفع كادره الأساسي وجمهرة أعضائه إلى الجبال النائية، حين قُطعت دراسات الطلبة وهدّد العديد منهم بعضوياتهم إن لم يلتحقوا بالأنصار. إذا كان العمل الأنصاري شرفاً للشيوعيين، فلعلّه اختياري لكل قادر عليه. أما أن يُزج بالعوائل والنساء وعدد من المرضى وكبار السن وغير القادرين على حمل السلاح وفي ظروف قاسية، فلا أظن أن أحداً سيقول إنها خطّة إلاّ من يريد إحراز انتصارات وهمية . وقد غيّرت تلك الخطط وبعضها لم يكن بريئاً أو أخطأ في التقدير، من هوّية الحزب وأضعفت من استقلاليته وأثّرت على معنوياته وتوجهاته ونهجه وسياساته، وهو الأمر الذي تكرّس في المؤتمر الرابع، ولاسيّما إبعاد القيادات والكوادر المعارضة، لاسيّما من العرب.
ثم هل من الصحيح إرسال أعداد من الرفيقات والرفاق إلى الداخل دون مردود يُذكر، وفي ظل اختراقات كان يعرف بها الكثير من الرفاق الأنصار، ومع ذلك نستمر في تكرار التجربة بكل برودة أعصاب، ونخسر هؤلاء الشجعان الذين كان يمكن ادخارهم لمعارك حاسمة؟ والأكثر من ذلك حين يكون الوسطاء مشكوكاً بهم، وعلى الرغم من هواجس الرفاق فلا أحد كان يريد الاستماع أو التصديق لمخاوفهم وشكوكهم وقلقهم، على الرغم من الخسائر الفادحة وعلينا أن نتساءل من كان المسؤول عن ذلك؟ وما هي الإجراءات التي كان ينبغي اتخاذها بشأن هؤلاء الرفاق " العديمي المسؤولية" أو القليلي الإحساس إنسانياً.
كنت كلّما وصلتني معلومة أو سمعت خبراً عمّا جرى للرفيقات والرفاق الذين نزلوا إلى الداخل واختفى بعضهم إلى اليوم أو تعرضوا إلى ما لا يحتمل، وهو ما أسرتني به رفيقة وأخرى قدمت عرضاً لندوة حول التعذيب، لكنها لم تستطع متابعة حديثها بسبب حالة الانفعال الشديدة، التي أبكت القاعة، أقول كنت استذكر الروائي الروسي الكبير تولستوي، وروايته الشهيرة " الحرب والسلام" ، خصوصاً ما ورد على لسان الجنرال كوتوزوف: إن أكثر المعارك تجري بأوامر من رجال يفتقرون إلى الكثير من المعلومات، لنصل إلى النهاية، الجنود البسطاء هم الذين يقتلون ويقاتلون، فيما الكبار يقرأون الخرائط ويصدرون الأوامر. وكم من هؤلاء كانوا بين ظهرانينا، وكم من المغامرات الحمقاء شهدناها وكم من المرّات التي قرأنا فيها التاريخ على نحو مخطوء ؟
لم تكن خطط الطوارئ أو الخطط الأمنية لدينا سالكة، فقد عملنا بردّ الفعل دائماً وبمعارف شحيحة وفي ظل مغامرات بعضها بهلوانية. وآن الأوان لأن نتوجه على نحو جديد ومختلف لدراسة أخطاء الماضي، ولوضع خطط جديدة وتدقيقها وتجديدها حسب تطور الأوضاع، ووفقاً للمتغيّرات الكونية.
أختتم هذه الفقرة باقتباس من نشرة خاصة باللجان الحزبية حول تقييم أحداث بشتاشان، وهي صادرة عن المكتب السياسي بتاريخ 20 حزيران(يونيو) 1983، أي بعد نحو 50 يوماً من الأحداث المفجعة.
تقول النشرة الخاصة " وبصرف النظر عن الخطأ السياسي الفادح ... (الموقف من الاتحاد الوطني الكردستاني)، فإن موقع بشتاشان كقاعدة خلفية غير ملائم... وقد جرى التداول في (م.س) لأكثر من مرّة في فترات مختلفة لحلّ مشكلة هذا التحشّد الخطر في بشتاشان، غير إن الأمر ظلّ دون إجراءات عملية".
وبعد أن تكشف النشرة التي صدرت تحت ضغط الكادر الحزبي والأنصاري
• إن موقع بشتاشان غير ملائم.
• وعدم اتخاذ إجراءات عملية إزاء التحشّد الكبير،
تمضي للقول:
• عدم وجود خطّة متكاملة للدفاع (...)
• عدم وجود خطّة للانسحاب (...)
• ضعف الجهاز الإداري .
• ضعف الجاهزية القتالية.
• ضعف الانضباط في مختلف المستويات (...)
وأعتقد أن ذلك كافياً كاعتراف من جانب أعلى هيأة قيادية في الحزب إزاء التخبط والارتباك وعدم الاستعداد الكافي لمواجهة الطوارئ، ناهيكم عن أبعادها السياسية. كانت بشتاشان حقاً تاريخاً مفصلياً كشف الكثير من نواقصنا وعيوبنا، لكن الأكثر من ذلك حين حاولنا الدخول في معركة ثانية، راح ضحيتها أيضاً عدد غير قليل من الرفاق بينهم الشهيد نزار ناجي يوسف (شقيق ثمينة ناجي يوسف أرملة سلام عادل)، ولكننا لم نحقق شيئاً يُذكر، أقول ذلك مع اعتزازي بالبطولة والبسالة التي أبداها الأنصار ودرجة تحمّلهم للصعاب والمشقات .
1. الماركسلوجيا وسرير بروست!
في تاريخها الطويل خسرت حركتنا الشيوعية والثورية الكثير من قادتها وكوادرها في صراعها مع العدو التقليدي، الرأسمالي الإمبريالي، وعلى يد القوى الرجعية والمحافظة التي ناصبتها العداء منذ تأسيسها، ليس هذا فحسب، بل أن خسارتها كانت مضاعفة في صراعها مع قوى وطنية، في احترابات ومنافسات، قادت إلى التنكيل بها ومحاولة استئصالها وإلغائها أو تهميشها وإضعاف دورها وتأثيرها، لكن تلك الخسائر مع العدو الطبقي والاجتماعي الخارجي والداخلي، قوّت الحركة وأكسبتها نفوذاً معنوياً كبيراً وصدقية عالية، خصوصاً باستشهاد قيادتي فهد وسلام عادل، وقد أسهمت تلك المواجهات وبطولات الشيوعيين ووطنيتهم في إعلاء شأن الحركة كقوة اجتماعية واعدة وأصيلة، لاسيّما بتمسكها بقيم الحداثة والعقلانية والعلمانية والعدالة الاجتماعية ومزاوجتها بين الأهداف الوطنية والاجتماعية، وإن حدثت بعض الاختلالات وبعض الافتراقات أحياناً الناجمة عن قراءات خاطئة وتقديرات مغلوطة، لكن خسارتها الأكبر كانت تأتي دائماً من داخلها ومن بعض طاقمها الإداري .
من أكثر الذين أساءوا للماركسية والشيوعية، هم بعض الشيوعيين من منتسبي الماركسية، فقد خدم هؤلاء حتى وإن كانوا عن حسن نيّة مصالح العدو الرأسمالي والامبريالي، من خلال تقديمهم للماركسية والشيوعية على نحو مشوّه وبعيد عن جوهرها الإنساني، ولعلّ بعضهم ألحق ضرراً تاريخياً بقضية الاشتراكية والتحوّل الاشتراكي ككل بإتباع أساليب تسلطية وتفريغ الاشتراكية من مضمونها الإنساني، ولا أظن إن أحداً سيشكّ بقيادة ستالين أو ماوتسي تونغ أو أنور خوجة أو بول بوت أو تشاوشسكو، أو حتى بقيادة منغيستو هيلا ميرام أو القيادة اليمنية في جنوب اليمن، وهذه كلّها ومعها قيادات أخرى عملت بشكل يتنافى مع أبسط المبادئ الشيوعية، ناهيكم عن القواعد الأساسية في الماركسية فضلاً عن القيم الإنسانية، وهي الأهم، لاسيّما بارتكاب الآثام والجرائم ما فاق العدو.
ولا شكّ أن هذه القيادات ظلّت جميعها تصرّ على حمل اسم الشيوعية والشرعية والحزب، بل وتتّهم أية انتقادات بالمروق والخيانة والتآمر وخدمة العدو الطبقي. إنها "ماركسية" ولكنها ضد الماركسية، هي تلك التي نطلق عليها اسم الماركسلوجيا أي استخدام التعاليم الماركسية على نحو نسقي مغلق وإفراغها من محتواها الإنساني وتحويلها إلى أوامرية زجرية بيروقراطية، بالضد من روحها الإنسانية.
هكذا اتُّهم تروتسكي بـ "يهودا الصغير" ومارتوف "بالنّمام الحقير" و"الكائن الخسيس"، واتهمت التجربة اليوغسلافية بما فيها من اجتهادات بالتحريفية القومية الضيقة الأفق، ونصبت محاكم أوروبا الشرقية الصورية لمحاكمة التحريفيين والخونة والجواسيس، وهكذا قُمعت انتفاضة دريزدن (ألمانيا الديمقراطية) العام 1953، وبعدها أطيح بانتفاضة بولونيا، ودخلت الدبابات السوفييتية المجر للقضاء على انتفاضتها العام 1956، وأعدم أمين عام الحزب أمري ناج الذي كان يدعو إلى " هنغاريا لها خصوصية على أسس الاشتراكية الديمقراطية"، مثلما تم احتلال تشيكوسلوفاكيا للقضاء على ربيعها العام 1968، وأبعد أمين عام حزبها الشيوعي ألكسندر دوبشك، ليعاد موظفاً في إحدى التعاونيات الصغيرة، وهو الذي دعا إلى " اشتراكية ذات وجه إنساني" وإلغاء مركزية الاقتصاد الصارمة وإلى الانفتاح والتخلص من تركة الحقبة الستالينية .
المأزق الحقيقي هو اليقينيات الراسخة، التي تذهب إلى التحريم والتجريم ضد الآخر وكان لينين قد تنبّه إلى خطورة الإجراءات التي اتخذتها حكومة البلاشفة بقيادته وذلك بقوله "على أنقاض المجتمع القيصري ارتفعت دولة عمالية مشوّهة بيروقراطياً".



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى-ح 14
- هلوسات ما بعد الموت الأول
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى -ح 13
- متلازمة الدّين والإنسان
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 12
- تحدّيات التنوير منظوراً إليها أكاديمياً!
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 11
- عن القوة الناعمة
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 10
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 9
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 8
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 7
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 6
- العقد الثاني لليسار في أمريكا اللاتينية
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 5
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 4
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 3
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 2
- الرمادي بعد الموصل.. كيف ولماذا سقطت؟
- المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى /ح 1


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عبد الحسين شعبان - المثقف وفقه الأزمة – ما بعد الشيوعية الأولى-ح 15