أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - تساؤلات .. في المرتدين وحرية المعتقد













المزيد.....

تساؤلات .. في المرتدين وحرية المعتقد


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4836 - 2015 / 6 / 13 - 10:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل أن نبدأ :
كانوا يقولون : الأبناء على دين أبائهم .. / قول شائع
والأجدر أن نقول : أولادكم ليسوا أولادا لكم ، أنهم أبناء وبنات الحياة .. / جبران خليل جبران
مقدمة :
تبقى حرية الأعتقاد الشغل الشاغل / ليس في الدول الأوربية و الولايات المتحدة الأميريكية فقط بل في الدول العربية على وجه الخصوص ، ولو كانت بشكل أقل في لبنان ، وتظل حرية الأعتقاد الديني المفصل الأهم ، لأن الحرية في هذا المفصل لا زال كمفهوم غير مقبول بالنسبة للعقلية العربية التي تئن تحت ثقل أرث كبير دينيا ومجتمعيا .. ومن المعتاد أن الوليد يكتسب دين والديه ، كذلك المفاهيم الدينية تشير الى أن المولود ياخذ دين والديه في الدول العربية أيضا ( وبشكل أو بأخر في حالة أختلاف دين الوالدين ، كأن يكون الوالد مسلما و الزوجة كتابية فأن الوليد يتبع أباه .. ) ، أذن أمور الأنتساب الديني تذهب بشكل روتيني بالنسب للوليد لدين الوالدين ، أي أن المفاهيم الدينية هي الكلام الفصل بالنسبة لعملية أنتساب الأولاد . الى هنا الوضع يمكن أن يكون مقبولا وليس من حساسية في الأمر بشكل عام .
بعد سن 18 عام / بشكل عام وقد يمتد هذا الى مراحل عمرية متقدمة ، يبدأ الصراع الداخلي الفكري حول جملة من المفاهيم ، من أهمها الأعتقاد الديني ، حيث أن التكوين العقلي يبدأ بالتبلور خاصة في مرحلة الشباب و بصيغة أكثر منطقية ، من خلال القراآت والدراسة و الأطلاع والبحث و الأستقصاء ، ومعاشرة المنتمين الى أديان أخرى ... ، تبدأ هنا ، لدى هذه الفئة الأستعداد لعملية تغيير الدين ، نتيجة قناعات معينة أو لأسباب خاصة ، وهنا تكون الصدمة !!
سأستعرض في التالي أهم المعتقدات الدينية السماوية وغير السماوية وحكم المرتد لديها ..
البوذية ، الهندوسية ، الزرادشتية و اليزيدية .. :
كل هذه الأديان غير السماوية / المعتقدات ، لا توجد بها نصوص تدلل على أن الذين يتركون دينهم / معتقدهم ، تخضعهم الطائفة أو الجماعة الى ملاحقة دينية أو أن تطرده من المجتمع الخاص بهم أو أن تهدده لكي يرجع الى دينه السابق ، يعني هناك هامش من الحرية في الأمر .
اليهودية :
قلة جدا من المتحولين الى أديان أخرى من هذه الديانة ، كما أنه من المعروف أن الديانة اليهودية مقفلة ، لا تقبل من الأديان الاخرى أيضا ، كان هناك حالة ، وأكيد هناك حالات أخرى / الدكتور العراقي أحمد سوسة 1900 – 1982 تولد الحلة ، الذي كان يهوديا و أسلم فيما بعد ، ويعد الدكتور أحمد سوسة من أقدم المهندسيين العراقيين ، المهم في الأمر ليس هناك أي حكم أو جرم عليه لأنه غير دينه ، أي ليس هناك من عقوبة !!
المسيحية :
لا يوجد هناك عقوبات ردعية في الأمر ، لا عملية تهديد ، ولا عملية وعيد ، لأن عملية التغيير ينظر لها من منظور خاص ، بالرغم من وجود الكثير من المهاترات القبطية الأسلامية في مصر بسبب تغيير الدين من الطرفين / وكل جهة تتهم الأخرى بصحة روايتها ، ولكن دينيا لايوجد أيات من الأنجيل تبين أو توحي بوجود عقوبة من نوع معين لو أن أي مسيحي غير دينه !
الصابئة و الدروز ... :
كل هذه الأديان أو المعتقدات أو المذاهب وغيرها / سمها ما شئت ، ليس في كتبها ما تضمر بشكل مباشر أو غير مباشر أو ما تفصح عنه بشكل لا يقبل الشك بوجود تهديد في حالة أذا غير أي فرد تابع لها دينه .
الأسلام :
بالرغم من أن القرأن الكريم يقول ( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ) / البقرة:256 ، ولكن القرأن يأخذ منحا أخر في حالة تغيير الدين ، فالوضع يختلف حيث المتغير من الأسلام الى دين أخر يوصف بالمرتد ، والردة ، كمصطلح إسلامي يشير إلى ترك الإسلام بعد الدخول فيه وهي الرجوع عن دين الإسلام إلى الكفر والمرتد على الحقيقة: هو الذي يكفر بعد إسلامه بقول أو فعل أو اعتقاد أو شك. الحدود الشرعية بالإسلام حددها الله في كتابه الكريم ، ومنها حد السرقة وحد شرب الخمر. / نقلا عن الويكيبيديا .
ووصف الحدث / التغيير بالمرتد به ألغاء للشخصية الانسانية و الأجتماعية للفرد ويضعه في دائرة المذنب والمتهم الذي يستحق العقاب ، ومن العُلماء من يرَى أنَّ حدَّ الردةِ معنيٌّ به قولُه تعالى ( وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَة ) فقالوا إنَّ العذَاب الأليمَ المُتوعَّدَ به في الدُّنيا هو القتلُ جزاءً على ردَّتهِ. ( نقل بتصرف من موقع ملتقى أهل التفسير ) ، فهذه الآية كما هو ظاهر من خلال سياقها تتحدث عن الردة والكفر بعد الإسلام والإيمان ، والآثار المترتبة على هذا الفعل المستقبح شرعا سواء في الدنيا أو الآخرة ، مما جعل الكثير من المفسرين يستنبطون من هذه الآية حكم المرتد وذلك أن الله عز وجل ذكر نوعين من العذاب يلحقان بمن كان هذا حاله ، أحدهما في الدنيا والآخر في الآخرة ، والذي يعنينا الآن هو عذاب الدنيا في قوله تعالى: { وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا }، فدل ذلك على أن المقصود بهذا العذاب هو القتل ، قال ابن كثير مبينا هذا المعنى: «وإن يستمروا على طريقتهم يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا أي بالقتل والهم والغم ...» 4 – 108 ، وقال صاحب البحر المحيط: « والمعنى : وإن يديموا التولي إذ هم متولون في الدنيا بإلحاقهم بالحربيين إذ أظهروا الكفر فيحل قتالهم وقتلهم » 5- 74، وفي الطبري 14 – 369 : « يعذبهم عذابا موجعا في الدنيا ، إما بالقتل ، وإما بعاجل خزي لهم فيها » وفي تفسير القرطبي 8 – 133، والجلالين ص: 199 : « يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا بالقتل »... فبعد كلام أئمة التفسير وأساطين القرآن ودلالة الآية على عقوبة المرتد الدنيوية ليس لنا إلا أن نقر بورود هذه العقوبة في القرآن الكريم على وجه الإجمال - كعادة القرآن في بيان الكثير من الأحكام الشرعية الهامة - حيث بينتها سنة النبي صلى الله عليه وسلم القولية والفعلية .. ( نقلت من مقال بعنوان / الدليل على قتل المرتد من القرآن والسنة الفعلية للنبي العدنان – من موقع منير المارود ، الاثنين ، 22 أبريل، 2013 ) .
وهناك أحاديث / التي تدعى أحاديث الأحاد ، تدعوا بالحد من المرتد أيضا ، وهي : " من بدل دينه فاقتلوه " / صحيح البخاري . " لا يحل دم المسلم إلا بثلاث : قتل النفس , والثيب الزاني . والمفارق لدينه .. " في صحيح مسلم . ويؤكد الأمام علي بن أبي طالب على قتل المرتد نقلا عن النبي : وذلك لحديث علي بن أبي طالب المشهور عن النبي :"مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ، وَلاَ تُعَذِّبُوهُ بِعَذَابِ اللَّهِ‏" .
أراء فقهية أخرى :
وفي المقابل ، يوجد صوت فقهي من العلماء يُنادي بأن المرتد لا يُقتل ، واستشهدوا بأن الرسول ارتد في زمنه عدد ولم يُهدر دمهم ، وكذلك عمر بن الخطاب أنكر قتل المُرتدين وتبرّأ من قتلهم .. من الناس ردوا على الطرف الثاني وقالوا أن حروب الخليفة أبو بكر الصديق للمرتدين بأنها حروب فتنة وليست حروب أرتداد عن الدين ، أيضاً أن من قاتلهم أبو بكر الصديق ليسوا مرتدين كلهم فكان فيهم من لم يؤمن أصلاً ، وفيهم المتربصون فيتبعون الغالب ، وفيهم من امتنع عن الزكاة ، وبشكل عام فإن حروب أبو بكر لتلك القبائل كانت سياسية بشكل كبير فقد كان في انفصالهم عن الجسم الإسلامي ضربة قوية للمسلمين ..
ويستدل القائلون بعدم قتل المرتد بقول الامام إبراهيم النخعي الذي رُوي عنه أنه قال بعدم قتل المرتد .
خلاصة الأمر أسلاميا :
مما سبق نلاحظ أن أسلاميا هناك أختلاف في الرأي حول المرتد ، فالقرأن ينص على العذاب الأليم / الذي فسرته الأئمة بالقتل ، الأمام علي بن أبي طالب يؤكد على القتل لحديث منقول عن الرسول ، الخليفة عمر بن الخطاب تبرأ من قتل المرتد ، والفقهاء نفوا صفة قتل المرتدين في زمن الخليفة أبو بكر الصديق بتبريرات الفتنة وعدم دفع الزكاة .. البخاري ومسلم وأبن كثير وصاحب البحر المحيط .. يؤكدون على القتل ، ونفس المنحى في تفسير الجلالين و الطبري والقرطبي .. بينما الأمام أبراهيم النخعي خالفهما .. الأراء كثيرة والذي أستعرضته غيض من فيض ، وتدل كلها على عدم الأتفاق على رأي موحد أو رأي متفق عليه .
حرية المعتقد :
الحرية في الأعتقاد أخذت صبغة من التحدي وهذا يدلل على أن العابرين الى أديان أخرى كالمسيحية مثلا / أو كما يدعونهم بالمرتدين ، دخلوا في نطاق التحدي مع السلطة و الحكومة ، بلا خوف مما سوف يحصل لهم !!
1. فلو أهملنا كل الأراء و أتبعنا رأي القرأن الذي يوصي بالعذاب الأليم ، فهل من الممكن الأن ونحن في القرن الواحد و العشرين من تطبيقه وتحقيقه / الحد على المرتد ، لتغيير الفرد دينه ، وهل هذا الأمر حضاري !
2. من ناحية أخرى لو أتبعنا الرأي القائل بأعدام المرتد ، فكم فردا سوف يعدم كل سنة ، من المؤكد عشرات الألاف وسيكون هناك بحرا من الدماء ، وهذا الأمر لو طبق لربط الأسلام أكثر بالدم و السيف . وبنبأ ذو صلة ، السلطات السودانية لم تستطيع أن تعدم فردا واحدا ( أدانت محكمة سودانية اليوم الاحد ، فتاة سودانية ، تدعي مريم يحي ابراهيم ، بالردة وأصدرت المحكمة حكما بإعدام الفتاة ، وامهلتها حتي جلسة الخامس عشر من مايو الجاري للاستتابة او تنفيذ عقوبة الإعدام .. عن الجريدة الألكترونية السودانية / الطريق 11 مايو 2014 ) ، أطلق سراحها فيما بعد ..
3. ومن كان يصدق أنه في السعودية بلد الحرمين ، تنشأ الأن جمعية تدعى / رابطة المتنصرين السعوديين ( المصدر ، موقع الشبكة الوطنية الكويتية في 26 يونيو 2009 ) وتشكيلها كالاتي :
ناهدة عبدالقادر باكرمان / رئيسا للرابطة .
الأعضاء : ( علي سعيد القرشي ، سلوى فائز ، أدريس هوساري ، أحمد الحوطي ، بندر الحمود و راشد قمبر ) .
4. ما زالت الكنائس الأردنية صامته تخشى الرد ، بعد مرور 24 ساعة على نشر الجزء الأول من القصة الكاملة لتنصير المدون السعودي المدعو « حمود بن صالح العمري» الذي تردد في وسائل الإعلام العربية والعالمية أنه ارتد عن الاسلام وتنصر في الأردن أثناء دراسته بجامعة اليرموك عام 2004م!! / نقل عن - عصام مدبر ، مدونة التنصير فوق صفيح ساخن في 20.04.2009 ) .
* خاتمة :
لن تنتصر أي قوة على ما يحمله القلب البشري من شعور فياض تجاه الدين الذي يأمل الفرد أن يهتدي أو يتحول أليه ، وكل العواقب من تهديد ووعيد وتخويف وفزع لا تغير قيد أنملة من الأيمان الحقيقي للفرد ، فعلى الحكومات الأسلامية أن تنظر الى عملية الحرية في الأعتقاد الديني من منظور أخر ومن زاوية أخرى ونحن في القرن الواحد والعشرين ، وذلك من أجل حضارة السلم العالمي ، فحرية المعتقد لا يمكن أن تختفي بالسجون ولا تستطيع الحكومات الأسلامية بكل ادواتها القمعية ومهما ما ملكت من جبروت أن تكمم أفوه المجتمع المتطلع الى حرية كان محروما منها لقرون ، وليعلم الجميع أن الأمم الحرة ستنتصر في الأخر ، كما أن الذي كان معمولا به أو كان مطبقا أو منصوص به قبل 1435 عام بحذافيره وتفاصيله من جلد أو قتل للمرتد من المستحيل أن يعمل به الأن !! لأن لا يمكن لعجلة التأريخ أن تدور الى الخلف أبدا !!



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في فتوى - موت المسلمين في بلاد الكفار .. في النار -
- داعش .. والذبح على الطريقة الهوليودية
- الدولة المدنية .. هي الحل
- قراءة في فكر الشيخ محمد عبده .. أمام التنوير و التحديث
- حل الجيش العراقي .. الطامة الكبرى
- العشاق .. يقتلون بلا سيوف
- المرأة في الأسلام .. شبهات و حقائق
- مذابح الأرمن / الوجه الحقيقي لتركيا اليوم
- مذابح الأرمن / الوجه الحقيقي لتركيا اليوم ( مع أشارات للت ...
- 4. تركيا و أيران وجهان لعملة واحدة
- - عاصفة الحزم - .. و صراع القوى
- 3. مصر .. حريق / الأخوان المسلمين ، متى ينتهي !
- نجيب سرور .. والجلد الدموي للذات
- 2. أهل الجنة .. ومشكلة اللغة العربية !
- 1 . تركيا و قطر .. الى أين !
- من يوميات ... ( الفتاة X )
- قراءة للحديث النبوي - لقد جئتكم بالذبح - .. مع أشارة لذبح دا ...
- سلوك داعش .. في ميزان التحليل النفسي / مع أشارة الى حرق الطي ...
- الأخوان المسلمين ... صعود مثير و سقوط مدوي
- السعودية تجلد الكلمة الحرة / الناشط - رائف بدوي


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - تساؤلات .. في المرتدين وحرية المعتقد