الى الأخوة الأعزاء الذين بعثوا برسائلهم الينا

حزب البيئة في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 358 - 2003 / 1 / 4 - 01:53
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

  .......تحية عراقية من القلب إلى القلب وبعد 
  نشكركم على استجابتكم لنداء حزبنا من اجل البيئة في العراق ، لانستطيع أن نصف لكم  مشاعر الفرح التي  غمرتنا  ونحن نتأمل  مشاعركم  الفياضة التي حملتها رسائلكم الينا والتي عبرت عن حبكم الكبير لعراقكم الرائع، عراق مابين النهرين عراق سومر واكد واستعدادكم للمساهمة من اجل تلبية النداء بعيد عن السياسة وكواليسها. الرسائل اثبتت لنا أن العراق بخير وأن ابناء العراق بخير وأن ضوء الشمس لاتحجبه الغيوم  ، ليس من باب الدعاية أن نقول لكم أن الرسائل كثيرة وبحاجة إلى الوقت للاجابة عليها، نعدكم بالاجابة وبكل شفافية  على    تساؤلاتكم خلال فترة وجيزة وندعوكم لارسال البحوث والدراسات التي في حوزتكم والمتعلقة في البيئة العراقية على عنواننا البريدي المرفق ليتسنى لنا نشرها في مجلتنا التي ستصدر قريبا والتي ستطالعونها على موقنا الجديد عبر الانترنيت علما بأنا سنحاول ترجمت البعض من البحوث لعدة لغات من أجل الفائدة ولكم جزيل الشكر والتقدير
 
حزب البيئة في العراق
[email protected] 

 

#حزب_البيئة_في_العراق (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات