أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع اليملادي















المزيد.....

اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع اليملادي


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4830 - 2015 / 6 / 7 - 00:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اسلا م اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع الميلادي
بحث في التاريخ
بعد ان حطم هيركولوس امبراطور بيزنطه جيوش فارس في العام 622 ميلادي وبعد مقتل خسرو الثاني في العام 628 توالى على حكم فارس عشره ملوك فرس ساسانيون في غضون اربعه سنوات وقبل اختفاء اخر ملك فارسي وهو يزدجرد الثالث في العام 651 سيطر امراء فرس عرب مسيحيون يدينون بالمسيحيه الشرقيه وتتلخص في ان المسيح هو عيسى ابن مريم وليس ابن الله كما يؤمن الكاثوليك ولحد اليوم اي انهم كانوا ضد التثليث لدلك كانوا يعتبرون الكاثوليك مشركون
ان هؤلاء الامراء استولوا في البدءا على شرق فارس واصبح دين الدوله الفارسيه هي المسيحيه الشرقيه والموجه اساسا ضد التثليث وضد بيزنطه وبعد ان ازاحوا الزرادشتيه كدين للدوله
ان علماء الاثار توصلوا مؤخرا الى هده النتيجه غير المتوقعه والمفاجءاه
بعد عثورهم على ادله ماديه تاريخيه تعود الى القرن السابع الميلادي والى منطقه الشرق الاوسط الحاليه بسبب ان جميع الوثاءق والمستندات الفارسيه والتي تعود الى القرن السابع الميلادي قد اختفت وفقدت
ان هده الادله الماديه زلزلت الارض تحت اقدام المؤسسات الاسلاميه والمسلمون جميعا
ان العرب كانوا من قبل القرن السابع الميلادي في فارس ولا صله لهم بصحاري شبه الجزيره العربيه بسبب ان الفرس كانوا قد هجروا سكان المدن التي احتلوها في شمال العراق وتركيه الحاليه وسوريه وفاسطين الى داخل فارس قسرا ومند العام 241 ابتدؤؤاها بالحضر وانتهاءا بالقدس في العام 614
وعند مقارنه دين الامبراطوريه الفارسيه في القرن السابع الميلادي وبعد القضاء على اخر الملوك الفرس الساسانيون واسلامها في القرن التاسع الميلادي
معتمدين على هذه الادله الماديه التاريخيه يظهر بجلاء ان
الاسلام نوعان
النوع الاول
هو اسلام نهايه القرن السابع الميلادي اي المسيحيه الشرقيه ضد التثليث الكاثوليكيه المنقرضه
ان هؤلاء الامراء بدءوا بضرب العملات باسمهم وعليها الصليب ويكتبون على حافه النقود كلمات اراميه وعربيه ولكن الرموز الزرادشتيه صور ملوك فرس ظلت كما هي اي قبل احتلال المسلمون لفارس
ان الطبري كان يجهل هده الحقيقه التاريخيه
لقد اكتشف علماء الاثار اول عمله فارسيه وعليها الصليب في العام 639 ميلادي حين لازال الملك الفارسي الساساني يزدجرد الثالث حيا مطاردا في فارس
المصدر واحد
واخر عمله كانت للامير – سالم ابن زياد في العام 685 وعليها الصليب وصربها في افغانستان المصدر –اثنين
وعثر كدلك على عملات واختام ونقوش كثيره جدا ضربها الملك الفارسي المسيحي - ماويا – وجميعها تؤكد على مسيحيته الشرقيه وتوافقه مع اليهوديه بسبب انه كان يعتقد بان المسيح هو عيسى ابن مريم وهو ضد التثليث
ان ماويا ملك فارس المسيحي استخدم مفرده – عبدلا – وهي مفرده اراميه وتعني بالعربيه عبدالله دلاله على مسيحيته
لم يكتشف علماء الاثار وحتى العام 680 اي دليل مادي يذكر استخدام المفردات التاليه في شبه الجزيره العربيه او في اي مكان اخر
==
اسلام – مسلم – مسلمون –نبي – رسول – نبي عربي قريشي – خاتم الانبياء – محمد – محمد ابن عبدالله –خليفه المسلمون - خلفاء راشدون – اءءمه معصومون –شيعه وسنه -– امام – قران – نهج البلاغه – مكه –الحج- زمزم– تاريخ هجري – جهاد –دوله اسلاميه – جاهليه – معلقات شعر جاهلي –
بالاضافه الى دلك لم يعثر لليوم على اثار لمعارك ضد فارس وبيزنطه لا اثر للقادسيه او اليرموك وغيرها
==
ومن بعد العام 680 حين جاء الملك الفارسي العربي المسيحي – عبدل مليك ي مروانان – من مدينه مرو في افغانستان وبسبب تعلقه بمبدءا عيسى ابن مريم وكراهيته للتثليث تقرب لليهوديه اسوه بملك فارس المسيحي – ماويا - على الضد من بيزنطه حيث قام هيركولوس بتعميد جميع اليهود عنوه عقابا على تحالفهم مع الفرس في 614 عند احتلال الفرس لمدينه القدس

ان اليهود في القرن السابع كانوا مضطهدين من قبل بيزنطه بسبب تحالفهم مع الفرس ولا يو جد دليل مادي على اضطهاد اليهود من قبل ماويا اوعبدالملك وعلى النقيض من دلك هما تقربا لليهوديه واستخدما الشمعدان الخماسي – المصدر خمسه
وابرز اثر كان النقش الذي حفره الملك –عبدل ملكي مروانان – في العام 694 على جدران كنيسه قبه الصخره
ان هذا النقش لخص المسيحيه الشرقيه ضد التثليث بعباره واحده وهي
== ان الدين عند الله الاسلام == المصدر 6
ان الملك الفارسي المسيحي عبدل مليكي يقصد بمفرده اسلام هنا ان المسيحيه الشرقيه تتفق تماما مع ماجاء به العهد القديم اليهودي ولا يوجد شريك لله الواحد وهو
= ادوناي احد = باليهوديه و = الله احد =بالعربيه
انها المره الاولى والاخيره والتي تذكر فيها مفرده = اسلام = في نهايه القرن السابع الميلادي ولازال علماء الاثار يبحثون علهم يجدونها ذكرت مره اخرى
و كتب الملك الفارسي العربي المسيحي عبدل مليكي مروانان على جدران كنيسه قبه الصخره
= انما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله
=اللهم صلي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم
لقد اكتشف علماء الاثار على عملات ضربت خلال فتره حكمه وكتب عليها
=عمله ضربت في هارات في افغانستان في العام 689 و كتب عليها بالعربيه
= محمد ابن عبدلله المصدر ثلاثه
عمله اخرى ضربت في هارات ايضا وكتب عليها
= محمد والصليب وحجر الشهاده اليهودي
واخر عمله له ضربت في العام 705 في مدينه مروومكتوب عليها
= محمد رسول الله وعليها ثلاثه صلبان المصدراربعه
وضرب عمله في سكستان او سجستان في شرق فارس وعليها بالفارسيه القديمه مفرده –مهمت يبغمبر يزد –اي محمد رسول الله المصدر اربعه
وعثر على عمله فارسيه في العام 1984 وعليها مفرده –معمت –الاراميه والى جانبها مفرده –محمد- العربيه – المصدر اربعه
اي ان مفرده –محمد – العربيه انحدرت من شرق فارس اوزبكستان الاحاليه الى فلسطين وليس العكس
كان هدف عبدل مليكي مروانان هو اظهار عداءه لبيزنطه المشركه بالله حيث انه وفي القرن السابع الميلادي كان التناقض الرءيس بين الديانتين المسيحيه هو حول طبيعه المسيح
بيزنطه تدعي ان المسيح هو ابن الله
والمسيحيه الشرقيه تدعي انه عبدالله

النوع الثاني
هو اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع الميلادي او الاسلام العربي
وعلى النقيض التام مما توصل له علماء الاثار مؤخرا كانت مجموعه من الكتبه الفرس بزعامه البخاري والطبري و ابتداءا من منتصف القرن التاسع وحتى منتصف القرن العاشر قد قامت باعداد واختلاق وكتابت ما بدى لها من ادق التفاصيل للدين والتاريخ العربي الجديد ومن الفه وحتى ياءه
ويتلخص كل ما ادعوه والفوه واختلقوه من قصص ومعارك وهميه اعتمادا على قال فلان ابن فلان او روى فلان عن فلان او نقل عن من تحدث =
ووضعوا عنوانا لروايتهم الجديده مفرده
– دين الاسلام العربي - –
انه مخلوق هجين مشوه غير متجانس يحوي مقاطع ماخوذه من اديان مختلفه واهمها الزرادشتيه

وادعوا هؤلاء الكتبه الفرس ما يلي
اولا – ادعوا بانهم لم يطلعوا او يشاهدوا اي دليل مادي سواءا كان وثيقه او مستند اوعملات او اختام او نقوش او برديات تعود الى القرن السابع الميلادي عند كتابتهم للدين الجديد وكدلك ان جميع الرواه لم يطلعوا على دليل مادي يعود الى القرن السابع الميلادي
ثانيا- اادعوا انهم كتبوا ما سمعوه = فقط = من احداث وقعت في شبه الجزيره العربيه مكان وقوع الاحداث بعد ان رواها او قصها او نقلها لهم رجال = فقط= من عرب قريش من اهل مكه الحاليه وخلال قرنين او ثلاثه وحتى القرن التاسع الميلادي ورغم بعد المسافات وحين وصلت الى اسماعهم قاموا هم بكتابه تلك التفاصيل
انهم يعتقدون انها صحيحه رغم انهم لا يعرفون جميع ناقلوا الاحاديث عبر الزمن والمسافات
ثالثا- وادعوا ان روايتهم تمثل اسلام القرن السابع الميلادي واحداثه وقعت في شبه الجزيره العربيه رغم انهم كتبوها في فارس وفي القرن التاسع وكل الاحداث وهميه هم انفسهم او ناقلوا الحديث اختلقوها
رابعا – وادعوا ان ابطال روايتهم هم شخصيات تاريخيه حقيقيه من عرب قريش من اهل مكه الحاليه وانسابهم وحتى الجد العاشر ومنهم مثلا = عبدلا ماويا = الملك الفارسي المسيحي والدي حولوه الى معاويه ابن ابي سفيان خليفه المسلمون –الوهم –و عبدو لاي زوبيلان الملك الفارسي من المغول الابيض والدي تحول الى عبدالله ابن الزبير العربي القريشي –الوهم و عبدل مليكي مروانان الملك الفارسي العربي المسيحي من اهل مرو في افغانستان الى خليفه المسلمون عبدالملك ابن مروان القريشي العربي – الوهم -
خامسا – وادعوا ان خليفه المسلمون يزيد ابن معاويه قتل الحسين ابن علي في معركه الطف في كربلاء ولازال الشيعه يجزمون و على يقين تام بان حادثه القتل وقعت فعلا وهي حقيقه تاريخيه لا جدال فيها مطلقا وهده قبورهم في كربلاء
رغم ان علماء الاثار لم يعثروا على دليل مادي يؤكد الوجود التاريخي لهده الشخصيات الخرافيه في القرن السابع الميلادي والتي اختلقها الفرس في القرن التاسع الميلادي
اي انه لا يوجد مبرر تاريخي يجعل الشيعه يلطمون ويجلدون ظهورهم ويشقوا رؤؤشهم بالسكاكين ومنذ خمسه قرون من زمان الصفويون واحتلالهم للعراق ولليوم على شهداء وهميون قتلوا في معركه وهميه – مقطع من الروايه -
سادسا -وادعوا انه تواجد نبي عربي قريشي اسمه – محمد ابن عبدالله – وتواجد خلفاء راشدون واءءمه شيعه معصومون = مع العلم ان نبيهم نفسه غير معصوم = وصحابه ومسلمون
سابعا- وادعوا ان لمحمد النبي سيره نبويه ثابته ومعروفه وله مءات الالاف من الاحاديث
ثامنا – وادعوا ان الله ارسل الوحي جبراءءيل وانزل على محمد القران العربي المبين ولكن محمد ولضيق وقته لم يكتبه في حياته ولم يطلب من احد كتابته ولكنهم هم كتبوا القران رغم انف محمد ورغم انف رب محمد
وجعلوا اوله اخره واخره اوله وحسب ما يعجبهم غير مبالين لا لمحمد ولا لرب محمد ولا للمسلمين انفسهم
تاسعا – وادعوا ان بدو حصاري شبه الجزيره العربيه شنوا حروبا على الامبراطوريتين البيزنطيه والفارسيه وخلال عقد واحد تقريبا و انتصروا عليها واخدوا منهما الجزيه وجلبوا الالاف من اتباعهما اسيرات واسرى وغناءم لا تعد ولاتحصى الى مكه الحاليه حيث اصبحت مكه والمدينه يحويان اكبر اسواق النخاسه

عاشرا –وادعوا ان التناقض الرءيس والصراع الاساس كان بين المسلمون العرب القريشيون من جهه واليهود وكل المسيحيون مجتمعين من جهه اخرى
احد عشر -وادعوا ان استعمار العرب الاستيطاني لفارس جاء نتيجه لقيام بدو صحاري مكه بغزو فارس وانتصارهم عليها في معاركهم في القاديسيه وغيرها


اي انهم كغزاه ومحتلين قرروا استيطان فارس وتقسيمها فيما بين العرب وكانوا هم بالطبع الاسياد في فارس
- وادعوا وظلوا يدعون حتى طلع عليهم الفجر وادن الادان –
هذا هو وباختصار شديد الدين الدي يعتنقه ويقدسه اليوم اكثر من مليار ونصف مسلم
انه دين عربي خالص ولكنه بضاعه فارسيه بامتياز والتي اعدها وترجمها واختلقها وكتبها البخاري والطبري وبقيه الشله حيث نجحت في تحويل صفه عيسى ابن مريم وهي محمد-ن- عبدالله ورسوله في القرن السابع الميلادي الى اسم علم قاءم بذاته وهو محمد ابن عبدالله ورسول الله العربي القريشي من اهل مكه في القرن التاسع الميلادي
واقامت بناء كامل لدين وتاريخ جديد على مفرده واحده وهي = دين الاسلام = والتي نقشها الملك الفارسي المسيحي عبدل مليك ي مروانان وهو من اهل مرو في افغانستان في العام 694 على جدران كنيسه قبه الصخره في القدس
ان العرب ومن فرط حبهم واعجابهم بهدا الدين العربي والدي وضع اسسه ووضع كل تفاصيله الفرس يجزمون بصحه ادعاء الفرس كحقيقه تاريخيه وقعت فعلا في صحاري مكه في القرن السابع الميلادي وكل افراحهم واتراحهم وعداواتهم تحركها هده الروايه الفارسيه و المعنونه دين الاسلام العربي

ان علماء الاثار لليوم لم يعثروا على اي دليل مادي يؤكد ادعاءات الفرس والتي تعود الى القرن التاسع الملادي ولكنهم بدورهم ايضا مستمرون في قرع الطبول حتى يفيقوا المسلمون والعرب من سباتهم العميق ليلحقوا بركب الحضاره الانسانيه حيث تحولوا الى امه اضحكت من جدهلها الامم
ان الروايه الفارسيه المسماه = دين الاسلام العربي= حولت المسلمون عامه والعرب خاصه الى امه اضحكت من جهلها الامم
حيث ان افراح واحزان وعداوات وصراعات هده الامه وماضيها وحاضرها ومستقبلها تحركها هده الروايه الفارسيه الكسيحه
وعليه يصبح من المؤكد ان لا مستقبل مشرق لهذه الامه ابدءا ابدءا
حتى يفصلوا دينهم الفارسي عن امور دنياهم

References-;-
1-A.Niktin and g.roth, the earliest arab sasanian coins, 6 numismatic chronicle
2-Rika gyselen,arab sasanian copper coinage,wien 2000
3-Walker catalogue1 , p51,no5
4-KH Ohlig,the hidden origins of qoran,2010
5-D.boraq,the islamic candlestick coins of jerusalem,1988
6-CH Kessler,abdilmalik,s in-script-ions in the dome ,royal asiatic soceity ,1970-6



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا وجود ل -قران كلايم - في القرن السابع الميلادي
- البصره لنا
- مريم ابنت عمران التي نفخنا في فرجها =من ومتى ولماذا تم حشرها ...
- الشمس تغرب في عين حماءه وعندها ناس- هل هي غلطه رب المسلمون ا ...
- الامام المامون والشيعه
- الصحابي عمرو ابن العاص شخصيه خرافيه ينكره تاريخ مصر في القرن ...
- دوله الخلفاء الرشدون الاسلاميه سراب في صحاري الربع الخالي
- سوره الفيل والطير الابابيل خارج نطاق تغطيه علم التاريخ
- الإسلام ومشاكل جمّة مع التاريخ
- الاسلام هو الحل -في حقيقته حل مشكلات اعداء المسلمون على حساب ...
- مصر حره شامخه في القرن السابع الميلادي وكما تعكسه برديات مصر ...
- معركه اليرموك-معارك اسلاميه طاحنه على لوح شطرنج
- عبدالله -كنيه استخدمها المسيحيون حين لم يكن بعد اسلام
- امير - وريشكان - الفارسيه او امير المؤمنين العربيه هي كنيه ف ...
- خليفه -كنيه لم يستخدمها حاكم ما مطلقا في مكه او سواها في الق ...
- الخلفاء الراشدون شخصيات خرافيه
- نبي المسلمون لا اسم له - انه لاءمر عجيب
- العلم الحديث نصير المراءه الاول


المزيد.....




- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - اسلام اليوم هو اسلام القرن التاسع وليس اسلام القرن السابع اليملادي