أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جورين كيلو - أفول الإسلام (نهاية الكيان العروبي المصطنع)















المزيد.....

أفول الإسلام (نهاية الكيان العروبي المصطنع)


جورين كيلو

الحوار المتمدن-العدد: 4828 - 2015 / 6 / 5 - 08:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فيما حققت الأستراتيجية العسكرية لخليفة المسلمين أبو بكر البغدادي مكاسبها في تأسيس دولة ثيوقراطية جديدة شقيقة لدول العرب الإسلامية قضمت نصيب الأسد من دولة سوريا التائهة بهويتها والعراق الغارق بحرب داحس والغبراء القبلية منذ عقود طويلة، راحت المؤسسات الدينية ودور إفتاءها تدق ناقوس الخطر خوفاً من تصاعد الإلحاد في ما يسمى عالم إسلامي. إن ضرورة الربط بين الأمرين ليس بحاجة توسع في الشرح، فالدوافع الدينية الأصولية تشد على الحمية لدى المنتمين للهوية الإسلامية وهو القاسم المشترك الأعم بين عامة المسلمين. فعملية إنشاء دولة سُنيّة بخلافة إسلامية خطوة مُباركة في اللاوعي الإسلامي الحالم بأمجاد الماضِ الوهمية المفترضة وفي سبيلها يرخص الغالي والنفيس، حيث يقف هذا اللاوعي موقف المعارض والمحارب لأي مشروع تنموي على صعيد التنوير الفكري بشتى السبل والوسائل الأمر الذي يُفسّر سبب العداء الحاد للغرب وثقافته ففي اللاوعي يكمن الإحساس بهزيمة القوى الإسلامية وفشلها في مجاراة الغرب العلماني المتحضّر، والصدمة أمام التوسلات الغير مجدية والآتية بثمارها لدى الإله في تدمير وتشتتيت هذا الغرب الكافر. ولعّل هذه المتغيرات الحالية خاصة على الصعيدين السياسي والفكري تدفعنا لمراجعة الواقع المأساوي والمحبط بفداحة فشله خلال قرن واحد فقط في هذه المنطقة الموبوءة بالأيديولوجيات الشمولية والعصبويات القبلية العشائرية العدوانية تارة والتدميرية تارة أخرى لنعمل بالمثل الشعبي القائل (ضع أصبعك في عينك، ستؤلمك حتماً). ولإن كُنا سنقف على أخر قرن من الإخفاقات فالسبب يعود للفرصة التاريخية التي وضعت أمام شعوب المنطقة للنمو والإرتقاء بنفسها ودولها أبان إنهيار الخلافة العثمانية التي أغرقت دولها في بحر مرعب من التجهيل والترهيب الفاشي الراديكالي لأربعة قرون والمتلاطم بأمواجه العاتية حتى هذا الحين.
وفي ظل تسارع وتيرة الأحداث في الأسابيع القليلة الماضية ما بين إنهزامات لجيوش عسكرية أثناء عملية إنسحاب كُلّية من بعض المحافظات في سوريا والعراق وإنتصارات لعصابات الله الإسلامية وجني الغنائم من العتاد العسكري الكامل المخلف وراء تلك الجيوش فضلاً عن الأحتفال بأهمية تلك المواقع الإستراتيجية بالنسبة لأي دولة هي في طور التأسيس كالمدن الأثرية والثروات الطبيعية من أنهار وأراض زراعية وثروة حيوانية وحقول نفط وغاز وثروات معدنية ومطارات ومعسكرات ومؤسسات مدنية وألخ. أستيقظ العالم أمام حقيقة صادمة فرضت عليه هي دولة لا ينقصها سوى الإعتراف الدولي. وبالعودة إلى فكر وثقافة تلك الدولة فذلك الإعتراف لا يعنيها كثيراً فهي تكفر بالحدود والجغرافيا والقوانين العصرية. ليشتد وطيس المعارك الكلامية ما بين قطبي مع وضد على المواقع الثقافية والعلمانية والأندية الفكرية المختلفة وما بين النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي. فراح البعض يتباكى على أمجاد هذه الرقعة الجغرافية التي أنتشلها الإستعمار من مخالب الغزو العثماني الطوراني وأسماها بعض نخبتها (وطن عربي) ممارسين بذلك عملية تهميش وإضطهاد شمولية بحق هويات وثقافات أثنية وقومية وعرقية مختلفة قبل ما يسمى ثورات ربيعية، وعلّق البعض الأخر الموضوع بشماعة المؤامرات الغربية المتغطرسة والإمبريالية وسرقة الثروات وتشويه وتقويض المعتقدات الدوغمائية والحقد والحسد والغيرة من ذاك القرن المسمى عصراً ذهبياً مفترضاً للإسلام ما بين القرن السابع والثامن ميلادي وألخ من الإسطوانات المكررة كثيراً في هذه الأيام. لكن عن أي أمجاد يتحدثون؟
فلننظر سريعاً إلى قضية ما يسمى الصراع العربي الإسرائيلي من الناحية العسكرية متجاوزين الفروق الحضارية الفكرية العصرية الهائلة ما بين (عرب ـ معربون زوراً وإسرائيليون) وحتى ما نصدم بحائط نكبات عكيدنا أبو شهاب سنختصر قدر الإمكان. ففي سنوات 1946 ــ 1948 ــ 1956 إستطاعت إسرائيل أن تتفوق على دواعش خمسينيات القرن الماضي على كل الصعد وأنسحب عكيدنا المفدى عبناصب من صحراء سيناء، ثم خاض حرب الإستنزاف سنة 1967، ثم جاءت هزيمة 1973 فحصار بيروت 1982، وتهورات 1987 ــ 1989 ـ 2000 المسماة إنتفاضات لنقف أخيراً أمام مأزق عصابات إخوان المسلمين في حركة حماس وإستعراضات صواريخ هبل بين كل حين وأخر وحتى قبل يومين أو ثلاث على المدنيين من نساء وأطفال في إسرائيل. هذه كانت لمحة سريعة على أمجاد دواعشنا ما قبل ثورات الربيع العربي. أما بشأن واقع هذا الكيان السياسي المصطنع الذي يطلق عليه أسم الوطن العربي كما أسلفنا فمن المغرب الأمازيغي المتجلي بالدول الثلاث (المغرب، الجزائر، تونس) غارقة في وحل الفقر والجهل وسياسات إحتكار الثروات وإنعدام الحريات وغياب الإصلاح وسوء التنمية والإنغلاق السياسي والإسلام الأصولي والحركات الجهادية الإسلامية والإنفجار الديمغرافي السكاني المساهم في إثراء الحروب الأهلية وبالتالي تشديد القبضة الأمنية وبناء الدولة البوليسية أما على شرقها فالصورة أبشع حيث تقع ليبيا البربر المغلقة على قبليتها وعصبويات القرون الوسطى والمعزولة عن العالم وتحولاته والمتنازعة مع معظم دول الشرق الأوسط وأفريقيا. تجاورها دولتي مصر وسودان البشير الثيوقراطية البوليسية سيئة السمعة والغارقة في الخلافات مع الجنوب ودارفور بعد سلسلة حروب أهلية وحشية ضد السودانيين من غير المسلمين. أما مصر التي يتوقع أن يصل الإكتظاظ السكاني إلى مئة مليون داخل مصر فقط عدا الجاليات المهاجرة بعد بضع سنين بحسب مؤشرات بعض مراكز الإحصاء العالمية فمشهدها أكثر قتامة ولو بدت غير ذلك فأجهزة النظام المصرية ومنذ عهد عبد الناصر تجمع ما بين اسوأ سيئات الأنظمة الشمولية وهي الإشتراكية والتي هي في طبيعة الحال رأسمالية لنظام الدولة على الطبقات الفقيرة الكادحة ومؤسساتها من جانب وحكم العسكر الذي أستمر بنظام مبارك ثلاثة عقود من جانب أخر وليس من الحكمة أن نتفصل كثيراً في حال دول الشام كفلسطين ولا الأردن الذي يشكّل الفلسطينيين أكثر من نصف سكانه والذي يفتقر لأبسط مقومات الدول سواء من الناحية الإقتصادية أو السياسية والتي تغلبه الحركات السلفية والعصبوية والقبلية العشائرية. أما لبنان الممكيج بمستحضرات التجميل العلمانية وبعد حروبه الأهلية والإقليمية مع إسرائيل سقط تحت وصايتين من أبشع الوصايات رعباً وإستنزاف وهي وصاية حزب البعث العربي الإشتراكي السوري ووصاية عشائر بني عبس المقامرة بمصيره وشعبه. حزب البعث العربي الإشتراكي أي الرأسمالي العسكري يحكم سوريا منذ ما يزيد عن الخمسة قرون فقد جعل من هذه الدولة مسرحاً تراجيدياً فريداً من نوعه، حتى قياصرة التراجيديا الأدبية يعجزون عن وصف ثقافة الرعب الناتجة عن وحشية وإجرام القبضة البوليسية البعثية التي لن تجد لها نظير أو منافس إلّا في العراق الجار الصدامي حيث عمليات الإبادة الجماعية والكيماوي إلى جانب الفقر والتخلف والطائفية ويجاور العراق جنوباً بؤرة تعد من أخطر البؤر على أمن العالم الحديث وهو الخليج الفارسي ففي المحمية الأمريكية المتجلية بدولة الكويت يحكم آل الصباح بديمقراطية مزعومة تهبط نقاشات البرلمانيين فيها إلى نزاعات ونعرات قبلية أشبه بصراعات قيس وكلب وتغلب ثم دولة السعودية التي يحكمها سبعة ألاف عميل مهرج وهابي سلفي هم آمراء آل سعود يستعبدون شعب باكمله بكل ما لكلمة الإستعباد من معنى تتدخل المؤسسة الدينية حتى في الهواء الذي يستنشقونه، وتزداد عملية القمع والإضطهاد الأثنية في الشرق حيث محافظات الشيعة الذين يشتركون بذلك مع دولة البحرين ذات الأكثرية الشيعية أما الإمارات وعلى خلاف المظاهر العمرانية التقليد عن هندسة شيكاغو وطوكيو فالقبلية العشائرية والطائفية تنخر بمجتمعاته ولعّل المثال الأكثر وضوح عن دولة قطر هو قناة الجزيرة التي يديرها الإخوان المسلمين. ورغم حداثة الهندسة العمرانية في دبي وأبو ظبي آلّا أن التقاليد والعادات البدوية الظاهرة الغالبة على مواطنيها تفضح عملية التطوير المقتصرة على جشع إقتصادي بدوي سخّر العمالة الأجنبية والتي تشكل معظم كثافة السكان دون أن تمنح أحدهم أية حقوق للمواطنة لصالح حساباته البنكية، أما عمان فمحمية بريطانية وأخيراً اليمن الغارق في الصراعات القبلية. هذه هي صورة الواقع العروبي الذي يتباكى عليه الأحبة معارضون وموالون لدولة داعش ويا لها من صورة مشرقة!
وحتى نعود للهاجس المريب الذي يؤرق ليل آئمة المسلمين ومؤسساتهم وجمعياتهم وحركاتهم الدينية بمختلف مذاهبها عن إلحاد الشباب بعملية متسارعة فقد أصدرت السعودية الشاحبة عن ألوان الحياة قانوناً ينص على تجريم الإلحاد وأعتبار كل ملحد إرهابي أما مصر حيث الفكر الأعرج فاختزلت هذه الردة المعرفية المتمثلة باللادينية بالمرض النفسي ودعت إلى برامج علاج لمرضى الإلحاد ونحن إذ نذكر مصر والسعودية كونهما نواة أو بذرة تخلف المنطقة أحدهما حيث الفكر المتطرف والممول نفطياً وأخر حيث كبرى المؤسسات الدينية الإسلامية المتمثلة بجامعة الأزهر الشريف الحامل لفكر الإعتدال الإسلامي أو الوسطية الإسلامية التي تطبق القرآن بنصه الحرفي والإتحاد العالمي لعلماء المسلمين المسؤول عن الآئمة والفتاوى وتطبيق الفقه وأحكام الشرع الإسلامي وألخ ما يدفع تلقائياً ببقية الأشقاء التابعة بحكوماتها سياسياً لهاتين الدولتين إلى إتخاذ إجراءات وقائية تمنع هذا الداء الإلحادي الإرهابي من التفشي.
إذن فالإلحاد شر يستدعي دق ناقوس الخطر من دار الإفتاء المصرية وجامعة الأزهر وهيئة علماء المسلمين ووزارات الأوقاف العربية التي ذهبت لإستشارة علماء النفس والإجتماع كي تتفحص وتتمحص هذه الظاهرة التي تهدد أمن وسلامة المجتمعات الشرق أوسطية فعلياً ومقاومة تفشيها بالرد العنيف عكس داعش راعية الأمن والسلام في المنطقة. لكن لماذا هذا الرعب من اللادينية أو الإلحاد؟ أليس هو مرض كما تدّعون فما الداعي لهذا التأهب الأمني بدل الصحي؟
الملحد غبي لا يفهم الحياة وعطايا الله. لا يرى هذه السماء الصافية والهواء النقي والعشب الخصب والطيور الجميلة والطبيعة الطاهرة الخالدة، والكواكب والكون والشمس والقمر والكائنات الحية، هذا الملحد الأحمق يقدس هذه الأمور من باب عظمة الطبيعة لا عظمة الإله فهو يبحث فيها وعن كيفية نشوئها. هكذا يعرّفه مغيّب العقل والفكر المؤمن بالغيبيات والجن والشياطين والأرواح والسحر والحسد والعين ألخ للدلالة على إله يختبئ في زاوية من زاويا السماء كي ما يراه البشر وكأنه يلعب كيس الإخفاء. ورغم إستشهاده بهذه الأمور فهو لا تربطه بها أي صلة فحياته الفعلية في الآخرة وهي خير وأبقى حيث الجنة التي وعده بها إنسان تعلم القراءة والكتابة للتو ودون معتقداته الأرواحية قبل خمسة ألاف سنة. نعم أنه خطر فهذا الملحد المسالم الذي يعيش حياته دون فرض آراءه ومعتقداته بالسيف والمطالب بحرية التعبير والرأي والديمقراطية والليبرالية والعلمانية الفكرية يهدد المؤمن البائس المخنوق بالطائفية والمذهبية المنقاد المنصاع لأوهام رخيصة ورغبات اللصوص والتي لم يختر أي منها فيقضي عمره مدافعاً عنها. فتلك الأوهام هي الحق المطلق وغيرها باطل، وعليه يحق له إنزال القصاص على كل من يخرج عن الإيمان فيها، الإلحاد خطر لإنه يحيي قيم الإنسانية والعدالة والحرية ويؤسس لمجتمع مترف فكرياً معرفياً، الإلحاد خطر لإنه جسر عبور من قبور التهميش والإقصاء والتحقير والكراهية والكذب والدجل إلى بر عنوانه الحب، الحياة، الفكر، الحرية، الجمال. كيف لا يكون خطر وهو يكافح الخرافة في بلدان عوراء عرجاء أعتادت رتم الذل حتى أستعذبتها وأعتبرتها أختبار من الإله. شئتم أم أبيتم هذه الردة المعرفية في أتساع وعلى أي من يشككُ لحظة واحدة بعكس ذلك فليعد إلى عالم التكنولوجيا ويفتح اليوتيوب ليشاهد كم النقد الساخر بالأفكار المتخلفة المتشددة لرجال الدين الأمر الذي لم يكن ليجرؤ عليه أحد قبل بضع سنين فقط ونحن في البداية.
وأخيراً أختم المقال بقول للشاعر الروسي فيودور دوستويفسكي: فقط عندما نعي أن هذه الحياة هي الجنة الموعودة بحد ذاتها سنعانق بعضنا ونبكي.



#جورين_كيلو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأصولية وأشكال التردي الحضاري
- حول منطق العنف الإسلامي
- إكتشاف توبينغن لأقدم قرآن بين المشاريع الزائفة والحقائق التا ...
- مراجعات في أصول الدين الإبراهيمي (1) التوراة ونصوص ما بين ال ...
- الإسلام: من الجذور الشامية للتعريب


المزيد.....




- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جورين كيلو - أفول الإسلام (نهاية الكيان العروبي المصطنع)