أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس















المزيد.....

يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4821 - 2015 / 5 / 29 - 06:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس
نشرت المواقع الإخبارية العراقية ومواقع التواصل الاجتماعي قبل أيام قلائل حادث اعتداء نواب عراقيين ينتمون لكتلة نيابية معينة بالضرب والركل والرفس المبرح على زميل لهم في مجلس النواب العراقي وهذا من كتلة أخرى وهاتين الكتلتين تعتبران كتل شقيقة وتنضويان تحت مضلة تحالف سياسي واسع وكبير ومؤثر في الساحة السياسية العراقية ( اقصد فقط داخل قاعة البرلمان، فأنا وغيري كثيرين لم نشهد بطولاتهم في التصدي للمجرمين الدواعش ولكن للأمانة يعرف عنهم انهم شطار جدا بلعبة عبرّ لِي واعبرّ لَك ... وقَصِر إلك وقصرين إلي ... وطياره إلك وطياره إلي ... )
وحصل أن نشر احد السادة على صفحته بأحد مواقع التواصل الاجتماعي المعروفة صورة لهذا النائب البائس وعلى وجهه كدمات زرقاء بنفسجية وسوداء تغطي عينيه وفمه وانفه وباقي أجزاء وجهه ( ولا اعرف كم من الكدمات توجد على جسمه الشريف الذي أوسعه الشرفاء النواب ضربا ورفسا ) فحصل الحوار التالي مع السيد المعتبر حول ما نشره :
نشر الأستاذ الفاضل خ. س. ( احتفظ بالاسم ) المعتبر إسهامه حول اعتداء بالضرب على احد النواب المعتبرين داخل قاعة مجلس النواب والمعتدين كلهم نواب معتبرين من كتلة أخرى.
فكان تعقيبي : الأحسن اسكت ...
فرد السيد خ. س. على تعليقي : دكتور أبنائنا وإخواننا في سوح الجهاد يقاتلون داعش واﻻ-;---;--رهاب والجماعة يتعاركون على المناصب والغنائم فكيف السكوت !!!!
...
فعقبت على الأستاذ خ. س. وكتبت :
عزيزي الأستاذ خ. ... يشهد الله عليّ اني قد كتبت خمس إجابات لك ومسحتها ... فالأمر على درجة عظيمة من الخطورة ...
المعتدين والمعتدى عليه هم من تم انتخابهم أو قوائمهم من الشعب وان أتوا من تحت العباءة الدينية التي زجت نفسها عنوة وبكل وقاحة في العملية السياسية وماذا حصلنا؟
إن هؤلاء البائسين الملفعين جورا بالعمائم والزي الديني الشريف المعتبر والمتعكزين على اسم احد أقاربهم أصبحوا يظنون أو يهيئ لهم ويحشى في آذانهم إن كل كلمة يقولونها لها قيمة المنزل من السماء بطريق الوحي،
هؤلاء الزعاطيط وحاشيتهم وبضعة آلاف أكثريتهم المطلقة من خريجي منظمات البعث الهدام وأكثر من نصفهم ممن لم يكملوا دورات محو الأمية وغالبيتهم المطلقة إن لم اقل كلهم تقريبا لا يملكون أي حصافة أو رصانة سياسية.
وَيا للمأساة يمسكون بمقاليد وكراسي رسم القوانين والتشريعات التي تحكم رقاب شعبنا.
أي وضع مفجع نحن فيه الأن !
قلة من الأوغاد يمسكون برقابنا !
في حين أن عشرات الآلاف تَرَكُوا عوائلهم من دون معيل وتوجهوا لصد هجمات أمويي زماننا الشياطين العابثين بالأرواح والممتلكات والأرض.
خبرني كيف وصلنا الى ما وصلنا اليه ؟
فقط الله يعرف ما يكون عليه امرنا غدا.
إلا تتفق معي إن خيانة عظمى قد ارتكبت، إذ شذذنا عن التمسك بالرسالة المحمدية التي أوجزها قول الصادق الامين ص { إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق }
فكيف نرد الحوض عليه في غد ؟
الله، الله، الله ! الى م وصلت أمة محمد ص ؟
أين تمسكنا بمكارم الأخلاق ؟
خبرني تحت راية من حشر شعبنا ؟
كأني أراه كيوم المحشر إلا قليلا ولكن بشكل ساخر، كوميدي، فبغداد على مسافة اقل من ساعة بكثير من برابرة أمية وهند، وسامراء على مرمى سهامهم، وكربلاء والنجف على مرمى النظر.
والقوم ما زالوا لا يتقنون المحاورة والمجادلة والمناقشة والمناظرة ( أكرم الله مقامكم ) إلا بضرب المداس وقبضات اليد المتهتكة بمحابس عليها أحجار كريمة سعر الواحد منها اكثر من دخل ستة أشهر لعائلة فقيرة وعلى سطح هذه الأحجار نقش اسم الجلالة أو الرسول أو الأئمة أو أية أو دعاء !!
اخبرني سيدي أينفع مع هؤلاء أي مقال ؟
وماذا عن أسيادهم الذين يتبرك ضعاف العقول بنثار التراب من مداستهم ( المباركة ) اليسوا هم أحفاد الرسول !!! ؟؟
اكتب لك وانا أتقطع ألما وحزنا وغضبا وحنقا ... كيف لا أتألم وانا وأنت والجميع يَرَوْن ما أوصلنا اليه المتلونين البعثيين ( التوابين ) ( المؤمنين ) ( السياسيين ) الخطرين من ( شكولات ) عبعوب وأبو گذل
أي مأساة !
أي كارثة !
أي تراجيديا أو كوميديا نحن فيها وماذا يخبئ القدر لنا في غد .. ؟
لا اعتقد، وبالمطلق، إن بإمكاننا الخروج من الكارثة الوطنية العظمى والتي وقعنا فيها ومنذ العام 2005، إلا بإعلان الجهاد العيني على وباء الفساد المستشري في أنحاء الجسد العراقي شعبا وأرضا وسلطة وأدوات قمع ونهي وامر وناخبين لا يعون أمرهم، فساد عظيم وبكل اطياف الألوان ما نعرفه وما خفي عنا وما كان بخاف عن رب حاكم عادل قدير ! فساد لا يقف عند حدود مؤسسات الدولة بكل تشكيلاتها، لا ويمتد الى البائس المتبقي من القطاع المختلط ويشكل نسغ الحياة الربحية العظيمة في القطاع الخاص. فساد يحمل كل معاني كلمات السوء اختر ما شئت وسأجيبك نعم واكثر ، السرقة ! التخريب ! الرشوة ! الإهمال ! النهب ! الاعتداء ! التزوير ! الغش ! الخداع ! النميمة ! النفاق ! الكذب ! التشهير ! الغيبة ! التكبر ! التعنتر والتعنت ! التقتيل ! اختر ما شئت من كلمات السوء وسأجيبك بكل ثقة : نعم هذا واكثر ... وتغلغل البعثيين في كل مفاصل الدولة المدنية والعسكرية وفي المنظمات الجماهيرية وبعض المؤسسات الدينية !
ولا أتردد من كتابة ذلك
والجهاد العيني لمكافحة الهجمة الظلامية التكفيرية والدعوات التحريضية الطائفية
والجهاد العيني لوضع الخطط الكافية لبناء البنية التحتية والأساسات اللازمة لبناء وطن ، قد يكون من المجازفة القول: وطن لأبنائنا، ولنقل وطن لأحفادنا حتى لا نجافي الحقيقة ونبقى غارقين بأحلام وردية أو مستقلين على غمامات صيف لاهب !!!
السؤال يا سيدي هو : وماذا بعد تكريت وكركوك والرمادي والموصل؟ هل حقا أصبنا بالعمى ؟ ألا نرى أن أشد أعداء شعبنا قد رسخوا ووطدوا مجالسهم في كل التشكيلات الحكومية واللا حكومية المدنية منها بكل جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وجوانبها الأمنية والعسكرية والجوانب الدينية.
أن خارطة مأساتنا هي وبحق أوسع وبمديات عظمى من كلماتي هذه ولا مجال للمقارنة، وللموضوع تتمة، أعوذ بالله من شر الشيطان الرجيم ولا أنسى أن أقول ومن شر أعوان الشيطان الرجيم !!!
...
نعم نشرت ذلك على نفس الموقع.
...
حصل ذلك سويعات قبل أن اسمع بفجيعتنا الكبرى، بشهيد الشعب والوطن المغدور مصطفى ناصر هاني العذارى الذي ( زُفّ، محاطا بالوحوش القذرة ) جريحا واقفا على ظهر عجلة للبرابرة الأمويين الوهابيين الجدد البدو الهمج ( رافعي شعار : الدفاع عن السنة والمدعومين من قزم الأردن الحقير ومعتوه ال سلول وزعطوط قطر والبائس النتن القويزم طاغي البحرين وعثيمين تركيا والعانسة الفاجرة أمريكا وكثيرين من طغاة يخنقون رقاب شعوبنا ) الأوغاد يدورون بمصطفى المذهول حقا من رؤية نساء الأنبار والرمادي والفلوجة وهيت وراوه وعنة وحديثه وكبيسه والدور وتكريت والعوجة وسامراء وحزام الموت حول بغداد والمشاهدة والكربوليين والعيساويين والموصليين والجيفيين النجيفيين وال ... وال .... وال .... وعشرات عشرات من ( واحات ) ( التعايش الديني والقومي العظيم ) نساء يزغردن وأطفال يتراقصون فرحا ومرحا وكبار يكبرون ويهللون وأخرين عديدين يصفقون ويلوحون بأياديهم والجميع ( يزفون ... ) القامة العراقية الشامخة الشهيد مصطفى الى مقتله المفجع المأساوي المروع ...
اكتب كل هذا والعبرات تخنقني ... ما تمنيت يوما ابدا أن أعيش حتى أشهد ( زفّة ) العراق بكل قامته العظيمة على ظهر عجلة مشؤومة محاطا بنتانة الطائفية العصبية البدوية الهمجية البربرية الوحشية الفاجرة الجائرة الظالمة الأموية اليزيدية المروانية ... مصحوبا رتلُ الموتِ هذا بزغاريد النسوة وطرب الصبية والبنات وتكبير الرجال المسنين والشباب وتهليل الجميع وزعيقهم المأبون ( ... اليوم نعدم الرافضة ... )
لست طائفيا ... ولكن ... لقد أصبحت على يقين تام بصحة موقفي وسلامة طرحي ونبل غايتي ومطمحي وخطل من لامني من أهل السليمانية ... السيدة الفاضلة Haifaa Ibrahim Tawfeek ... إذ اتهموني بالتحشيش الطائفي ...
...
لست طائفيا ولكن ... لو كان الشهيد احدٌ من أهلنا إخوتنا أحبتنا أهل السنة الكرام المبجلين لتبرع نصف الوزراء ببناتهم لعائلة الفقيد ولأسميت نصف بغداد باسمه ولسُمِيّ دجلة العظيم أو الفرات باسمه الشريف ولأعيد تسمية المدارس والجامعات والشوارع والمصانع والمأكولات لتتناغم مع اسمه الشريف ولاقتطعت رئاسة الوزراء أراضي نصف محافظة بأكملها ولاعطيت لذويه مع تريليونات من كل أنواع العملات ( سلة نقدية عظيمة ... ) ولتوقفت قناة العراقية عن بث أي شيء ولاقتصرت على الأناشيد والهوسات المعبرة لتضحيته ...
( انعل ابو الدنيه ! )
لست طائفيا ... ولكن ...
كم أحس بالغثيان الأن ...
...
هل انتهى الأمر ؟ الجواب : لا
اعرض لكم ثلاثة تعقيبات ولكم أن تحكموا على مخفي المعاني فيها فلا يجب اخذ الأمور على عواهنها أو مظاهرها بل يجب التبصر فيها جيدا وفهم مرادها ومعنى رسائلها ...
( كم أتمنى عليكم أن تمعنوا التأمل في التعقيب الثالث فلقد مرت قشعريرة باردة حين قراتها، قشعريرة يعرفها كل من عمل في العمل السياسي الحزبي السري اذا ما لحظ انه مراقب من جلاوزة القمع المتربصين به وبرفاقه ( إنها كذبة كبرى وسخيفة القول إن الثوري الحقيقي لا يشعر بالخوف، الثوري الحقيقي الشجاع يشعر بالخوف حتما ولكنه يختلف عن الجبناء بإمكانية تحكمه على خوفه وخلق ردة فعل إبداعية ابتكارية تفوت الفرصة على الأعداء وتنقذ حياة العشرات والمئات )

رد السيد ك. ش. ( احتفظ بالاسم )
لأننا سلمنا مقاليد الأمور الى أمثال هؤلاء فلا نلم إلا انفسنا
المؤمن لا يلدغ من نفس الجحر ثلاث مرات !!!

رد السيد A. M. T. ( احتفظ بالاسم )
لا فض فوك.... وأنت تشخص..... الجرح وبلسمه. دكتورنا الجليل.

رد السيد A. S. ( احتفظ بالاسم )
حياك الله دكتور علي أتمنى عليك أن تعود الى بلدك لكي تساهم في بناء سياسته ولكي تساهم في الخلاص من هكذا أقزام أنت سميتهم(زعاطيط)وهم يمثلون أحزاب دينيه لها نضالها المعروف وأنت كنت من المناضلين القدامى ولكي تساهم في معركة المصير لبلد تم سحقه وهو يستند الى بقايا عظامه المهشمة والمنخورة فسادا وسرقه استحلفك الله أن تعود لترى بأم عينيك قمة الديمقراطية وقمة البناء العلمي الذي ينعم به بلدك بعد أن تكرمت علينا أمريكا وحلفاءها وإخواننا في دول الخليج ومن عاونهم لتخليصنا من النظام الدكتاتوري القمعي لا أن تكتب من من غرف مكيفه وأجواء خلابة فيما يعيش إخوانكم لهيب صيف العراق وعدم توفر ابسط الخدمات ناهيك عن لهيب صحراء الرمادي وصلاح الدين وإخوانك يدافعون عن بقعة ارض اسمها العراق بين حر الشمس وحر المقذوفات الجهنمية التي تسلب العقول قبل الأرواح...
28 أيار 2015



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار قصير عن الخلاف الطائفي في المجتمع العراقي
- ليش نسكت ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 7 - التقسيم وبعد ج 6 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 6 - التقسيم وبعد ج 5 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 5 - التقسيم وبعد ج 4 - الباب ...
- خلاف طائفي ام سياسي وما العمل ج 4 - التقسيم وبعد ج 3 - الباب ...
- نفاق مدعيّ نبذ الطائفية
- خلاف طائفي ام سياسي والتقسيم مقال مشترك - الباب الاول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الأول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثالث
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الأول
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- { لا شيعة بعد اليوم } الجزء الثاني من ثلاثة أجزاء
- { لا شيعة بعد اليوم } ... { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في ا ...
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- المطلوب قرار فريد من نوعه غير مسبوق ج 3 من ثلاثة اجزاء
- فهم الصراع الوجودي شرط لحسمه ج 2 ثلاثة اجزاء
- خطابنا والصراع الوجودي المحتدم


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - يومَ استشهدَ العراق بكل قامته ... وحوار عراقي بالمدّس