أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - لماذا نينوى !..وتدمر !..وأمتداداتهم الأنبار ؟ الجزء الثالث والأخير .















المزيد.....

لماذا نينوى !..وتدمر !..وأمتداداتهم الأنبار ؟ الجزء الثالث والأخير .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 4817 - 2015 / 5 / 25 - 03:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا نينوى !...وتدمر !.... وأمتداداتهم ؟...الأنبار
يقعن بيد الفاشية الأصولية ( الأسلام السياسي الأكثر تطرفا ) .؟
تتمة الجزء الثالث من البحث المشار اليه اعلاه، بعد أن تناولنا بلاد مابين النهرين حضارته ، وعلى وجه التحديد ( نينوى ) ، وأمتدادها الى حضارة بلاد الشاد وتدمر على وجه الخصوص .
وبعد ان تم أحتلال نينوى وصلاح الدين التي تمكنت القوات العراقية من أخراج ما أصبح يطلق عليه اليوم [ تنظيم الدولة الأسلامية ] أو ( داعش ) من أجزاء كثيرة منها ، وما زالت أجزاء من هذه المحافظة بيد داعش ، أضافة الى نينوى ، المحتلة منذ 10/6/2014م .
وقبل أيام تم أحتلال قضاء الرمادي ، مركز محافظة الأنبار بالكامل ، والذي أصبح تحت سيطرته مساحات شاسعة تقدر ( 182 ) ألف كيلو متر مربع ، في كل من الأنبار ونينوى وأجزاء من صلاح الدين .
وخلال اليومين الماضيين تم أحتلال محافظة تدمر في الجمهورية العربية السورية ، وهي من المحافظات التأريخية العريقة والمدرجة على لائحة اليونسكو ( حيث تصفها «اليونيسكو» بأنها مزيج من التراث الإغريقي الروماني والتقاليد المحلية مع تأثيرات فارسية. والمنظمة أدرجتها على لائحة التراث العالمي في عام 1980. ) . وقد دخلها داعش بعد انسحاب القوات السورية منها ، وهي مهددة بأثارها العظيمة وبتراثها الذي يضرب بأطنابه في بطون التأريخ ، وقد تتعرض لنفس ما تعرضت اليه نينوى وأثارها الخالدة ، دعك عن الخطر الداهم الذي تصل الأخبار عن تعرض أكثر من أربعمائة أنسان الى الأعدام الجماعي في تدمر ...وقد يرتكب جرائم بالأرواح وبالتراث وبكل شيئ فيه حياة .
هناك توجه لارهابيي داعش للسيطرة على البادية والتي تمتد من الانبار حتى تدمر السورية ، وسهولة التنقل لهذه المجاميع الأرهابية بين العراق وسوريا ، والرمادي تعتبر بوابة العاصمة العراقية وأحدى أهم المنافذ الحدودية الرئيسة الأستراتيجية للأتصال والنقل بين العراق ومن والى سوريا عبر معبر الوليد والقائم ، والى الأردن عبر معبر طربيل ، أضافة الى معبر عرعر الوحيد مع السعودية ، والسيطرة على هذه المعابر الأربعة هو هدف ستراتيجي لداعش وسيوفر له خطوط لوجستية مهمة لأدارة معاركه التي يخوضها على مختلف الجبهات ، وهي أشارات تدق نواقيس الخطر على حاضر ومستقبل العراق والمنطقة .
هل هناك مصلحة لدول اقليمية ودولية في تمكين داعش من السيطرة على هذه المناطق ( من نينوى ومرورا بتلعفر وقضاء بيجي والأنبار وصولا الى تدمر السورية وربما أستيلائه على حمص وأجزاء من اللاذقية كمنفذ بحري مهم قد يسعى للحصول عليه ؟ ، أو تمكينه بمساعدة قوى دولية مثل أسرائيل على سبيل المثال لا الحصر والتي لها مصلحة حقيقية في تمكين هذه القوى الأرهابية في تدمير المنطقة نيابة عنها !؟؟ .
هذا سؤال مهم !...بأعتبار ان المعارك المحتدمة في سوريا والعراق ، هي حرب بالأنابة عن الدول الكبرى ، وأهدافها مكشوفة للمتتبعين للشأن السياسي وللجيو سياسي ، وأهدافه هو الهيمنة وتأمين مصالح هذه الدول وتنفيذ ستراتيجياتها من [ ايران ...والسعودية ومعها دول الخليج الأخرى ...وتركيا ] وبدفع ودعم وتحريض أمريكي غربي ، وبالمقابل روسيا وحلفائها ، وهو صراع الجبابرة على أرض محايدة ؟!!!، وهي لعبة قذرة ولكن أدواتها داعش وجبهة النصرة والقاعدة وكل القوى والحركات الأسلامية المتطرفة والمتحالفة بشكل مباشر أو غير مباشر !!!...هذا من جانب ومن الجانب الأخر الأنظمة القائمة في سوريا والعراق واليمن وليبيا والشمال الأفريقي وأفغانستان والشيشان والتي أصبحت أدوات لتنفيذ أجندات هذه الدول !..علمت بذلك ..أم لم تعلم ؟...وبشكل مباشر أو غير مباشر ، ونتيجة لغباء وحماقة الكثير من حكام هذه الدول ، والذي سيؤدي حتما الى تدمير البنى التحتية للدول التي يجري عليها الصراع ، وتدمير مؤسساتها المختلفة بما في ذلك المؤسسات الأمنية والخدمية والصناعية والزراعية ، والتي تعتبر العمود الفقري لكل دولة ، وتحويلهم الى دول فاشلة ...مجزئة ومتصارعة بين مكوناتها ومناطقها ، مما ينتج عنه تغييب الوعي الجمعي !..كنتيجة منطقية لهذه الحروب المدمرة ولهيمنة الفكر الظلامي الرادكالي السلفي والأكثر تطرفا وأنغلاقا على الحضارة الأنسانية ، ونتيجة لانهيار التعليم وتدني الثقافة ودور العلم والمعرفة .
ومشكلة المنطقة وقواها السياسية !، هي عدم أدراكها بأن الذي يجري كله يتم تنفيذه بأيدي هذه القوى التي تمسك بالسلطة والتي تتصارع معها ، القوى المعارضة لسياساتها وفلسفتها ، وتتزاحم معها للحصول على مكاسب والعمل في سبيل التغيير !..حتى وأن كان ذلك على حساب مصلحة البلاد العليا ، كل هذه القوى مسؤولة مسؤولية مباشرة وبنسب متفاوتة وحسب قربها وبعدها من مركز القرار .أستمرار كل هذه الكوارث وتمكن القوى الأرهابية من تحقيق انتصارات على هذه الأنظمة التي تتقاذفها الصراعات والتناحرات ، وفعلا ...! أن هذا الصراع مأله تدمير البلاد أكثر !..والتفريط بثرواته وبدولته ...بل بكل شئ ؟ ، أنه صراع لاغي لكل ما فيه حياة ، والمنتصر الوحيد هما طرفان ( الأول هو الأرهاب بكل مسمياته وتوجهاته وأشكاله وأسمائه ، والثاني هي الدول التي تخوضون هذا الصراع عنها بالأنابة ) وكل شعوب المنطقة هي الخاسرة ، والتي تدفع ثمن هذا الصراع بثروات بلادها وبارواح رجالها ونسائها .
كيف السبيل للخروج من هذا المستنقع ؟ وهنا دعوني أتكلم عن التجربة العراقية بشكل خاص ، والتي عمرها عقد ونيف من السنوات .
لقد خاض شعبنا ومعه كل تلاوينه الفكرية والسياسية والأجتماعية ، الأثنية والطائفية والدينية ، وكل مكوناتنا الوطنية ، من الأحتلال الأمريكي وحتى يومنا هذا ، من الحرب الأهلية في عام 2005م وحتى 2008م والتي كادت أن تأتي على كل شيئ ، ومازال خطرها قائما حتى يومنا هذا ، ولقد حاول شعبنا التمسك بوحدة نسيجه وبصلابة الخييرين منه للوقوف بوجه الصراع الطائفي والأثني ، وتمكن الى حد ما من تقليل الفواجع والأثام والنوائب ...وما زال يحاول بأبعاد التطاحن الطائفي والأثني ، مخلصا أتمنى أن يتمكن من دفع هذه الشرور والأثام عن سماء بلدنا وأرضه وناسه .
وتعاقبت السلطات [ مجلس الحكم ...ثم حكومة السيد الدكتور أياد علاوي ...ومن ثم حكومة السيد الجعفري ...والدورتين للسيد المالكي ..وأخيرا حكومة السيد العبادي ] وطيلة هذه السنوات العجاف والمليئة بالألام والدموع والموت المجاني ، وغياب للأمن والخدمات ، بل غياب الحياة نفسها !..أو كادت ؟، وفقد الناس الأمل بالأنفراج !..والخروج من النفق المظلم .
مع كل هذه الصور المؤلمة والمحبطة !...لم يتورع السياسيون الممسكون بالسلطة والأنكار وبأصرار بفشلهم الذريع !..وعدم قدرتهم وتمكنهم من الخروج من هذه الهوة السحيقة التي أختاروها لهم ولشعبهم ، نتيجة لسياساتهم الحمقاء ، ولعدم أستقلالية قرارهم الوطني وتبعيته الى الدول الأقليمية والدولية !...وهذه أس المشاكل التي تعصف بالبلاد .
والمسألة الأخرى أصرارهم على حكم البلاد والعباد بفلسفة [ الفكر الواحد ...والطائفة الواحدة ...والحزب الواحد .. والقائد الأوحد ] .
والمسألة الأخرى والتي دفعت الى الأنحدار الشديد نحو التدهور المتسارع !..بأقحام الدين بعمل الدولة ومؤسساتها وبنائها وفبركة كل شئ في سبيل تحقيق هذا الهدف ، ولم تكترث هذه الفئة من تجارب الماضي وتقرء التأريخ بعناية وتبصر وحكمة وتعقل ، ومحاكات العقل والضمير ، والأتعاض من كل هذه التجارب في بناء الدولة على أساس المواطنة وقبول الأخر ، من خلال دولة الدستور ، والذي يحتكم الناس أليه أفراد وجماعات ، ولا مرجعية فوقه أبدا وتحت أي مسمى ، بأعتباره عقد أجتماعي مقدس ولا شيئ فوقه أبدا .
وقدسية الدين ونصوصه وشريعته وكل ما له علاقة بحياة الأفراد والجماعة ، فهو مصان وفق دستور هذا البلد ، وله حرمته ، وهو محمي وفق هذا الدستور بما لا يخل في بنود الدستور وبحقوق المجتمع ولا يقفز عليه ومهما كانت المبررات وبحدود حمايته لحقوق الفرد وحرمة هذه الشعائر وحمايتها وبما يؤمن للناس حرية ممارستها ، شرط أن لا يؤثر على حريات الاخرين وعلى خياراتهم ومعتقداتهم ، وعدم فرض الأيمان من عدمه على أي مواطن ، لأن حرية المعتقد والضمير مكفولة وفق اللوائح والحقوق للبشر ، وبذلك نكون قد حمينا وصنا الدين ومقدساته وقيمه وشرائعه وبنفس الوقت تمت حماية حقوق وحريات الأخرين ( وحريتك تنتهي عندما تبدء حرية الأخرين ) .
والخطأ الذي وقع فيه هؤلاء السادة الأكارم ! ، ونتيجة لفلسفتهم في بناء الدولة !...هو بنائهم لكل المؤسسات للدولة والمجتمع ، والتي أقاموها وحيدوها لأرادتهم ولفكرهم الأسلامي السياسي ، وعلى أسس وشرائع وقيم الدين ومعتقداتهم وهذا مخالف للدستور وللشرائع والحقوق والأعراف الدولية لحقوق الأنسان وحقه في الأختيار ، وهذا خطأ جسيم ولا يمكنه ان يحقق العدالة والمساوات والمواطنة الحقة ، فوقعوا وما زالوا يقعون بنفس الأخطاء ومصرين على نهجهم ، وعدم رغبتهم في نهج أخر ..ومن أجل دولة المواطنة والدستور والقانون ، ويستمروا في عنادهم العقيم والغير مجدي والمدمر للدولة والمجتمع ، والمتتبع وببساطة سيجد الشواهد والأمثلة ماثلة للعيان ، وهي نفسها تتكرر وتزداد ايغالا في الأنحدار والتمزق والأحتراب نتيجة لفرضهم فلسفة وفكر ونهج أسلامهم السياسي ، وأي أجراءات ترقيعية لأخفاء حقيقة نهجهم سوف لن تأدي ألا ألى مزيدا من التباعد والأفتراق بين المكونات والقوى السياسية على حد سواء ، وتجارب الماضي ماثلة للعيان .
وخوض معارك الخلاص من الأرهاب بكل ألوانه ، والخروج من دائرة التبعية للدول الأقليمية والدولية ..هما السبيل الوحيد لأعادة بناء الدولة ومؤسساتها ، بشرط وحيد وهو أن تكون المواطنة والوطنية هي معايير بناء هذا البلد ، ويجب أعادة النظر في بناء المؤسسة الأمنية والعسكرية والبدء بذلك فورا ومن دون أبطاء ، وعلى أساس الكفائة والنزاهة والمهنية والوطنية ، وأعادة العمل بالخدمة الألزامية التي تكون جامعة ومساوية لكل الطيف العراقي ومن دون تمييز وتفضيل ، أو أستثناء لأحد الا باعذار مشروعة ووفق القانون ، وأيلاء كل الأهتمام بتدريبها وتمويلها وتجهيزها وتهيأتها لتكون جاهزة للنهوض بالمهمات التي تناط بها ، وبذلك تكون مؤسسة وطنية تمثل أرادة العراقيين بكل أطيافهم ومكوناتهم ومناطقهم ، ويفتخر بها الشعب ويدعمها ويدافع عنها ويكون ظهيرا لها في كل وقت وزمان .
اما ما تطلقون عليه اليوم بالحشد الشعبي والذي يمثل لون واحدا وطيفا واحدا ، أو أغلبيته وجله من لون واحد ، فسوف لن يتمكن من أنتشال البلد من كل هذه المطبات والموانع والمعوقات والخلافات والأختلافات ، وهي أكبر من هذا التشكيل وقدراته وحجمه ، وقد يكون في وقت من الأوقات صانعا للأزمات ، وسببا للتباعد والشقاق !؟، فسارعوا بحله باسرع وقت ، لأن طريقة تشكيله وتسليحه وتمويله وأدامته ، كلها مخالفة للدستور والقانون وألتفاف عليهما ومحاولة لأضفاء الشرعية عليه ، وهو نهج منافي لقيام دولة المؤسسات ، وهي شرعنة لأمارات حرب وليميليشيات أصبحت أقوى من أمكانات الدولة [ عددا وعدة وتسليحا وتموينا وتمويلا وهيمنة وسطوة...وتمتلك أسلحة وطائرات مسيرة ، وأجهزة ومعدات متطورة لا تمتلكها كثير من الفرق والوحدات في الجيش والشرطة العراقيتين ؟! فهل هذا جائز في دولة المؤسسات ؟ ] وهل تتمكن الحكومة التي شرعنة القوانين لحماية هذا التشكيل من مسائلته ومحاسبته ؟..واخضاعه لأرادة الدستور والقانون ؟...أنا في شك من بغداد الى الصيني ؟!!؟ وهل نحن في دولة مؤسسات ويحكمنا الدستور والقانون ؟..والعدل والمساوات بين المكونات والأطياف ؟ هذه كلها أسألة تحتاج الى منصف وعادل وصاحب ضمير !..ليجيب عليها ؟...وليصف لأبناء شعبنا هذه التشكيلات المسلحة ، وان لا ينبري غدا المتقولون الذين يغلقون أسماعهم وأعينهم أمام هذه الحقائق ، ويخرجوا علينا بخطابات ثوروية رنانة !، فيكيلوا التهم والشتائم على مثل هذه الالأمور الملحة والعاجلة كونها تخص مصير شعبنا وبلدنا الذي هو في كفة الميزان .
وكذلك ما يراد له الظهور للتشريع على شرعيته وما يراد اطلاق تسميته( الحرس الوطني ) هو كذلك بالضد من مصالح شعبنا وبناء الدولة المدنية ومؤسساتها الدستورية ، وهو أرهاق وأزهاق لمالية الدولة ! أن بقية بقية منها ، وعبأ ثقيل عليها ، بل هو تفتيت لوحدة وسلامة وقدرات المؤسسة الأمنية والعسكرية ، وهو تمترس مناطقي وطائفي ، وأصطفاف سياسي غير محمود وله أستحقاقات ونتائج أتمنى أن لا نصل اليها ولا نريد أن نراها !.
وحدة شعبنا تتجسد بالدولة ومؤسساتها الدستورية والقانونية ، وبالوطنية الحقة ومبدء المواطنة ، والأقرار بالأخر ...والذي هو المرءاة الحقيقية ...من خلالها !..نتعرف على صواب نهجنا من عدمه ، والا كيف لك أن تدرك بأنك جميل !..أو قبيح !؟، عادل أو ظالم ؟، نزيه أو فاسد ؟، مجد ..أونشيط !..أو كسول ومترهل وغير ذا نفع ؟...مؤمن أو زنديق ؟...كريم أم بخيل ؟، شجاع أم جبان ؟ كل هذه نراها من خلال الأخر والذي سوف يعلمنا بكل هذه الخصال والمزايا ، فلا تستهينوا به ...بل عليكم أن تجسدون عملكم وصدقية نهجكم من خلاله فقط ، وستنجحوا وتفوزوا ...وتبهروا من حولكم بصدقكم وبصواب سريرتكم وبنواياكم الحميدة ...وستفوزون فوزا عظيم .
[ وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون . ]( سورة التوبة / الأية 105 ) .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
25/5/2015م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا نينوى ...! ..وتدمر ..!..وأمتداداتهم ...الأنبار ؟ .
- لماذا نينوى !...زتدمر ...! وأمتداداتهم ...الأنبار ؟...تقع بي ...
- مقدمة في علم المقامات .
- كيف نبعده عن مسيرتنا ؟ ..من يحكمنا بأسم الله !
- المشهد العراقي الى اين ؟
- سألني صديقي ...متى نرى المستقبل السعيد ؟
- الفاشية ...امتداداتها وفلسفتها .
- الفاشية والنازية ...والفاشية الجديدة ؟
- متى يستفيق نظامنا السياسي من سباته العميق ؟
- حلم مؤجل....ذهب مع الريح ؟
- حلم مؤجل ...ذهب مع الريح ؟
- اغاثة بهرز وبساتينها يصب في مصلحة السلم الأهلي .
- ليس تعقيبا ولا تعليقا على ما نشر
- قول على قول
- حدثتها متأخرا وقبل الرحيل ؟!
- لماذا الضحك ؟...كحالة تمييز الأنسان .
- ماذا قدم هؤلاء لشعبنا ؟
- تعليق على تساؤل ...
- المشهد العراقي وتداعياته والسبيل لحلحلة عقده .
- رحيل الفنان المبدع خليل شوقي في بلد الأغتراب


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - لماذا نينوى !..وتدمر !..وأمتداداتهم الأنبار ؟ الجزء الثالث والأخير .