|
الدين الشعبي و دين المؤسسة و موقف المثقف /ج1
اياد حسن جاسم
الحوار المتمدن-العدد: 4814 - 2015 / 5 / 22 - 19:54
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
المعتقد الديني هو شأن جمعي بالضرورة فأن عقول الجماعة هي من تقوم بصناعته كما تقوم الاجيال المتلاحقة بصقله و تطويره. المعتقد الشمولي دائما ما يستعدي هويات سابقة او ما يمكن ان نسميه بالنظرة السلفية او وجة النظر السلفية و التي تعتبر كل ما هو قديم على اعتباره الاعلى في سُلم الفهم للملة هو الفهم الصحيحة والذي تتبعه بشكل اكيد تزايد حجم المقدس و روفض كل ما ليسَ بقديم و تقديم ذلك الفهم على انه حفاظ على الهوية و الدينِ و الملة،اشار الى ذلك الامر الدكتور ميثم الحلو اذ قال: ((فمن عمق الأزمة ينبثق خطاب الارتداد الى الهويّات السابقة كقدرٍ لا مفرّ منه.. هنا تأخذ الهوّية شكلاً متطرفاً وإقصائيّاً إلى أبعد حدٍّ ممكن.. تتفرّع الهويّات وتنشطر بوتيرة ثابتة وتضيق على نفسها.. ويصطبغ كلُّ ذلك بصبغةٍ أسطوريّةٍ تارةً تأخذُ شكل الرجولة المتخيّلة في أفقها القديم..وتارةً بصبغةِ الزهدِ بمكتسبات الآخرين الحضاريّة.. كيف لا وقد توهّمَت الهويّة السابقة بامتلاك الحقيقة؟.. هكذا تختار الشعوب المأزومة أن تكسرَ طوقَ خذلانها بحلولٍ متوّهمة.. فما نرى في المحصّلة لا أكثر من خطابٍ طائفيٍّ وعنصريٍّ يحاول أن يفرّق ويجمع كما تقتضيه محدّدات الهويّة المتزايدة)).(1) لا تعتبر المؤسسة الدينية هي المنتج الاساسي للدين و جزأياته الاخرى اذا يقوم الفرد او مجموع الافراد بأنتاج دينهم ايضاً هذا الدين يختلف بشكل او بأخر عن ما تعتقده المؤسسات فمثلا القول بالقضاء و القدر او ما يمكن ان يسمى بالجبرية و التي تاخذ اغلب الفرق الاسلامية موقف منها هو قول اغلب الجمهور المسلم بالمقابل ينكر اغلب الجمهور العادي القول بالقدرية و التي تنص على ان الله فوض الامر لعباده فهو اعدل من ان يعذب عبداً بذنب كان قد كتبه الله عليه عن التعرض للموضوع تأتيك الردود الانفعالية منانت الفرد العادي وتره متعجباً اذا عرف منك ان هذا ما تقول به المؤسسة لا قولك انت ، فهو لا يعلم بأن هذا الموضوع كانت للمذاهب فيه اراء و ردود بين الرافضة لهذا الراي و المؤيد او التي تتاخذ موقف وسط بين الرفض و القبول ،و كذلك قالت الشيعة التى قالت بالامر بين الامرين ((لاجبر ولا تفويض))0(2)
كذلك تقديس بعض الشخصيات و مظاهر الطبيعة لا بل مكوناتها ايضاً فالتبرك بشجرة و القول بأن المعاجز ظهرت منها اي من الشجرة او قدرة صورة خرجت من جهاز رقمي حديث على الشفاء بدون طرح اي سؤال او اعتراض من اي نوع، بصراحة اكاد اتفق مع ما يقوله فراس السواح بشأن امتناع الجانب العقلاني من العمل في هذه الامور بالذات لانها امور تعتمد على الجانب الانفعالي غير القابل للنفي بين ان ما هو ثابت ان اي نص غير قابل للدحض من حيث المبدأ هو نص زائف ، و يكمل السواح كلامه((وبما ان الخبرة الدينية ليست في اساسها خبرة عقلية بل انفعالية فأنها لا تتطلب بطبيعتها البرهان و لا تتطلع اليه))(3) ، و قد يروق للبعض تسمية هذ التدين او الدين بالدين الشعبي و الذي يتكون من التقاليد العرقية أو الدينية الإقليمية تحت مظلة أي دين منظم، لكن بعيدًا عن المذاهب الرسمية وممارساتها. وعَرّف دون يودر (Don Yoder) "الدين الشعبي" بأنه عبارة عن مجموعة الآراء والممارسات الدينية المنتشرة بين الناس بعيدًا عن اللاهوتية المتشددة وأشكال الطقوس الدينية للدين الرسمي أو بجانبها."(4)
على الرغم من النظرة الرومانسية لتلك المعتقدات الا أنها من الممكن ان تشكل تهديداً حقيقياً على مجتمعاتنا ففي وقت الشدائد و المحن التى تمر بها مجتمع ما تطفو النظرة التسليمية على سطح الوعي و تنبعث النبوءات القديمة من مرقدها لتفسير حقيقة ما جرى فمثلا بدل من يذهب البابليون لمواجهة خطر كورش الاخميني اكتفو بالصلاة و الدعاء و الاكتفاء بجلد ذواتهم و لومها على عصيان الاله في كذا و تركهم لكذا ، و تسليم مفاتيح بابل للغازي على عتباره المنقفد لعبادة الاله مردوخ الذي استبدله نابونئيد اخر ملوك بابل بالاله سن الاله القمر و كذلك الانهزامية التي تحدث بها الرعية ورجال الدين أبان المرحلة الاولى من انقضاض داعش على العراق و محاولة تبرير الهزيمة بأنها من اسباب الظهور و من هذا العلامة تنطبق مع تلك و انها سيصلون الى بغداد ويحطومونها الخ الخ .
ان هذا التدين افضل من التدين الشمولي الناتج عن المؤسسات اذا من الممكن ان ترى احدهم يشعلُ شمعاً في كنسية و هو مسلم او يذهب مشياً الى امام شيعي و هو مسيحي افضل من نمط المؤسسات الشمولي الذي يضع الاخر موضع الند و العدو و المتأمر
المعتقد الديني عند المؤسسة .......………….....................… كانت المدارس الإسلامية في يوم ما مصدر للمعرفة و مناراً للعلم و الادب و لكن و مع تقادم الايام وانهيار الحضارة المعرفية الاسلامية التي بقت تحت رحمة السلفيين من مفكري المسلمين امثال الغزالي و ابن تيمية و غيرهم وانطلاق ثورة صناعية اوربية و عصر تنوير و الثورة التي اعتبرها الاكبر الا وهي الثورة المعلوماتية و التي كانت مع اخواتها انفات الذكر ولا تزال ذات مصدر غربي منتصر ناجح على كل الصعد،ذلك الوضع جعل تلك المدرس الدينية في حرج كبير مصحوب بسؤال اكبر الا و هو (ماذا تقدم هذا المدارس اليوم ) و الاجابة دائما ما تكون انفعالي ذات طابع شعري مشبع بالبلاغة و البديع و الجناس و الطباق و السجع الا انها لا تعني بمقياس الحضارة و التقدم و الصناعة أي شي انها محروسة بأجابات يتخذها العامة كأجابات شافية و يتردد من كان لهُ حظ من المعرفة في قبولها كلاً او جزاءً . اقد اخفقت امتنا العربأسلامية و حمات شريعتنا من انتاج اي نتاج قد ننتفع به و ننطلق الى الامام ،فبدل من تقدم لنا البديل انتجت وتشبثت بنظرية المؤامرة التي شبعنا منها وزادت اوزاننا الى حد كبير، تسود في الدول العربية و الإسلامية ظاهرة الاعتقاد في نظرية المؤامرة الغربية على الشعوب العربية والإسلامية. تتلخص هذه المؤامرة في عدة محاور منها تدمير الثقافة والعادات والأخلاق العربية والدينية الإسلامية في المجتمع ويتم ذلك عن طريق استخدام وسائل الاعلام الحديثة منها التلفاز مما يحتويه من اعلانات وافلام ذات محتويات ومضامين تعتبر منافية أو مشوهة للإسلام أو للعرف الشرقي المحافظ من عري وإثارة للغرائز وترويج لنمط العيش الغربي بترفه وبذخه ومحاولة إسقاطه على الواقع الإسلامي والعربي والأصل في ثقافة المجتمع العربي أنه مجتمع صاحب قضية لعروبته وصاحب رسالة بإسلامه الأمر الذي يدعو البعض للاعتقاد أنها محاولة لإلهاء العقول عن قضايا الأمة، ومنها أيضا الانترنيت (شبكة المعلومات الدولية) مما تحتويه من محظورات قانونية مسموحة للاستخدام للافراد كالمواقع الاباحية وغيرها، هذه المؤامرة المتمثلة في التلفاز والإنترنت فقط نتائجها واسعة وملحوظة على الشباب من تغيير من ذوق الملابس العام واتجاهها الي العري والاثارة وما إلى ذلك من ثقافات الغرب، ومن الملاحظ أيضا الهروب من الطرب العربي الي بعض أنواع الموسيقى الغربية كالروك والراب وغيرها. عن لا ننكر هنا محاولات من هنا وهناك للمفكرين المسلمين و رغبة في التغيير و التحول لكن و دائما ما يحدث هذا اذ تقوم المؤسسة بأخراج كل من يأتي بالجديد من دائرة التمثيل و اضافة اي محاولة للتجديد الى فلك المؤامرة الكونية او القول بسوء العاقبة او قوة شيطان هذا وضعفه عند ذلك، و لا ادري لما كل ما اتسع الأفق الفكري يتناسب هذا الاتساع طردياً مع قوة الشيطان ، فهل البلادة تعني حرفياً انت تكون خالي من الشيطان بنسبة تشابه نسبة الانتخابات العربية 99،99؟. لايطلب منك الدين الحقيقي الان ان تأمن لم يطلب منا الله الا ان نؤمن بالغيب و نصدق ما جاء بهِ النبيين من قبل الاسلام ((الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ "البقرة"[3]))قالها رب العزة واضحة بينية تستطيع ان تراها من اية واحد الى خمسة من سورة البقرة. لا اعتقد اننا بعد هذا الكتاب العظيم ان نسأل و عن اي شي فهو كلام وضح ،كل ما يقوم به رجال الدين اليوم هو اعادة و تكرار و محاولات شرح شرح الشروحات المشروحة لازيادة على علم الأولين فأذا بدى له امر أي الفقيه فما عليه الا الحاشية او كما تسمى الحواشي و هي مجرد شروحات و اضافات وتعليقات على الكتب المعتبرة . المتطلع على تاريخ التفكير الديني الاسلامي و مدارس الفكر الكلامي و التي هي المنتج الحقيقي للفقه يرى ان ان الدين الاسلامي من الناحية الاهوتية (5)يتقسم الى عدة اقسام 1-عصر الرسالة و نزول الوحي 2-عصر الأقتتال السياسي بعد وفاة رسول الله، قد يسأل احدهم مستفهماً كيف يمكن ان يكون ان تكون السياسة صانعة للاهوت ؟ بما ان الانطلاقة سياسية للأسلام، كان لابد من ان يتاخذ المتخاصمين من النصوص الأولية مادة لدعم ما يرمون اليه،فكان القران هو الهدف الاول فأن لم يجدو ضالتهم وما يسند دعواهم اتجهوا الى الحديث،وهنا كانت المشكلة وهنا كانت المعضلة صار وضع الاحاديث امر مبرر ومن هنا وضعت احاديث لا زالت تغذي صراعاتنا فالعمل على تحريف الحديث اسهل واكبر الادلة على الوضع هي كتب واحاديث الفضائل للخلفاء تستطيع ان تاخذ اي حديث فترفع اسم علي من هنا وتضع اسم عمر وهن مشتركات في النص بصورة حرفية مضحكة مبكية. الان هذا الصراع لا تنمحي اثاره مع نهاية عصر الخصومة وهلاك المتخاصمين لان ما انتجه سيضل دائم الحضور في ادبيات وذهن الجماعة المعتنقة .(6)و تضمنت هذا المرحلة قضية جمع القران الشائكة و الصعبة جداً 3-انطلاقة علم الكلام و تكون المدارس الكلامية من معتزلة و ما قبلها و التي جائت تعبير عن مدى الاختلاف في الفهم للدين وكذلك التجاوب مع البيئة السياسية و البيئة الفكرية ، علم الكلام كان محاولة للتصدي للتحديات التي فرضتها الالتقاء بالديانات القديمة التي كانت موجودة في بلاد الرافدين أساسا (مثل المانوية والزرادشتية والحركات الشعوبية). حيث ظهرت فرق عديدة بعد وفاة رسول الله ، مثل: المعتزلة والجهمية والخوارج والزنادقة والمجسمة.
فكانت نشأة علم الكلام في التاريخ الإسلامي نتيجة ما اعتبره المسلمون ضرورة للرد على ما اعتبروه بدعة من قبل هذه الطوائف وكان الهدف الرئيسي هو إقامة الأدلة وإزالة الشبه. ويعتبر بعض العلماء أن جذور علم الكلام يرجع إلى الصحابة والتابعين ويورد البعض على سبيل المثال رد ابن عباس وابن عمر وعمر بن عبد العزيز والحسن بن محمد ابن الحنفية على المعتزلة، ورد علي بن أبي طالب على الخوارج ورد إياس بن معاوية المزني على القدرية والتي كانت شبيهة بفرضية الحتمية. 4- ظهور الفقه الاسلامي ابو حنيفة ت150هـ ،المالكي ت 179هـ صاحب كتاب الموطأ للحديث والذي يحتوى على رواية 1942حديث، الشافعي ت 204 هـ، الحنبلي ت 241هـ 5-جمع الحديث و الذي يعد الاخطر و الاكثر انتاج للعنف ،توقف الاجتهاد ادى ان ان ينشط الحديث وو وضع الحديث واعطاء الاحكام من خلال الرجوع الى السنة الحلقة الواصلة بين عصر الفقه وعصر الحديث هو المرسوم المتوكلي القاضي بوقف الاجتهاد و اضطهاد اغلب مذاهب المسلمين الاخرى توقف الاجتهاد والتفكير الخلاق في النص ادى الى جمع الحديث بهذه الطريقة التي نلاحظ تأثيرها على حياتنا اليوم و التي تنتج العنف و تريق الدماء و ليس على هذا فحسب انشأت الموسسات الدينية عقائدها و احكامها و اصولها وفروعها بل على الصنميات ورفض النقاش في صحة ما حققه جامع الحديث الفلاني و الكاتب الفلاني على الرغم من القول بأنهم بشر وليسوا ارباب الا انهم اكتسبوا صفة الربوبية او العصمة من الاخطاء في جمعهم للحديث الشريف فمثلاً صحيح البخاري هذا الكتاب (الصخم) تاريخ الجمع فيه يمتد من 194-256 هـ وهذا اشكال كبير اذ هو تاريخ ميلاد ووفاة البخاري نفسه المشكلة الاخرى هو من خط الكتاب ان اول من روى عن البخاري هو محمد ابن يوسف الفربري المتوفى سنة320ميلادية والذي نقله عنه المروزي ابو زيد وكتاب ابو زيد هذا لم نجد منه غير 52صفحة لكنها مؤرخة في عام 464هـ اي بعد وفاة ابو زيد ب94. المدة هي 256الى 464 أليست مدة طويلة مابين تمام الجمع و تمام التدوين . يتبع..... ................................. 1- خطاب النهضة و خطاب الأزمة مقال للدكتور ميثم الحلو 2-التوحيد للصدوق باب نفي الجبر و التفويض الحديث 6ص361 3- الاسطورة و المعنى للكاتب السوري فراس السواح ص26و ما يليها 4- http://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%8A%D9%86_%D8%B4%D8%B9%D8
%A8%D9%8A 5-اقصد بالاهوت كل ما انتج من فقه و كل ما دخل ضمن هذا النتاج من قران و حديث و ما دار حولهما من نقاش و كل الكلام المعروف في الذات الالهية و الذي يعتبر هو الركيزة الاساسية التي يستند عليها الفقة الاسلامي 6-مقطع من احدى محاضراتي ذات العنوان المقتبس من كتاب جورج طرابيشي و التي تحمل ذات العنوان لا و هو (( اسلام القران واسلام الحديث ))
#اياد_حسن_جاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|