|
بعض الضوء على إنتخابات 7/6 في تُركيا
امين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 4814 - 2015 / 5 / 22 - 12:50
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الإنتخابات التشريعية في تركيا ، يوم 7/6/2015 ، أي بعد أيامٍ قليلة .. لايتوقف تأثير نتائجها ، عند حدود الدولة التركية ، بل يتعداها الى سوريا والعراق وبضمنه أقليم كردستان ، بل وحتى لبنان واليمن وإيران أيضاً . ولتسليط الضوء على علاقتها ، بالأوضاع في كردستان العراق . أدناه بعض الملاحظات العامة : * لتسهيل الأمر ، على القارئ ، وحتى لا تختلط أسماء الأحزاب : أقترح ان نُسّمي AKP أي حزب العدالة والتنمية أي حزب أردوغان / حزب العدالة إختصاراً . و CHP أي حزب الشعب الجمهوري أي وريث الأتاتوركية / حزب الشعب إختصاراً . و MHP أي حزب الحركة القومية أي المتشددين الأتراك / حزب الحركة إختصاراً . و HDP أي حزب الشعوب الديمقراطي أي الكُرد / الحزب الكردي . هذه هي الأحزاب الأربعة الرئيسية المتنافسة في الإنتخابات ، إضافةً الى عشرات الأحزاب الصغيرة والشخصيات المُستقلة . * الأحزاب الثلاثة : العدالة والشعب والحركة ، تنافسَتْ في إنتخابات 2011 و 2007 و2002 ، لكنها المرّة الأولى التي يخوض فيها الحزب الكردي الإنتخابات ، بِصفة ( حزب ) . * يُمكن تصنيف الأحزاب الأربعة [ عموماُ ] ، كما يلي : العدالة / حزب إسلامي مُعتَدِل ، يمين الوسط ، لهُ طموحات " عثمانية " . الشعب / حزب علماني ، وريث الأتاتوركية ، ليبرالي . الحَركة / حزب قومي تركي شوفيني ، يميني . الكُردي / حزب كُردي قومي ، علماني ، يساري النزعة . * النظام الإنتخابي التركي ، مُعّقَد ، وصعبٌ لاسيما على الأحزاب " الصغيرة " أو أحزاب الأقليات . إذ ينبغي حصول " الحزب " المُترشح للإنتخابات ، على 10% من الأصوات ، حتى يحق له الدخول للبرلمان ككُتلة . ولو حصلَ " إفتراضاً " على 9.9% من الأصوات ، فلن يكون له أي عضو في البرلمان ، وسوف تُوّزَع أصواته على القوائم الأخرى الفائزة ، حسب أحجامها ! . ولهذا السبب بالذات ، فأن الحزب الكردي ، لم يكن " يجرؤ " في الإنتخابات السابقة ، خوض السباق بصفة " حزب " ، بل لجأ الى ترشيح مُمثليه بِصفة " مُستقلين " ، ثم تشكيل كُتلة منهم بعد الإنتخابات . وبالفعل ، كان لهُ أي الحزب الكردي 22 مقعد في 2007 و29 في 2011 . ( غير ان كُل هؤلاء الأعضاء ، لم تكُن لهم إمتيازات كُتل الأحزاب الفائزة بعشرة في المئة أو أكثر ، حيث ان الأحزاب الفائزة ، تحصل على مبالغ من الميزانية كل حسب حجمه في البرلمان ) ، إضافةً الى تأثير " الكُتل الحزبية الفائزة " على كُل مُجريات الأمور في البرلمان والحياة العامة . * في الإنتخابات الرئاسية في 2014 التي فاز فيها أردوغان بحوالي 52% ، حصل رئيس الحزب الكردي " صلاح الدين دميرتاش " المُرّشَح للرئاسة ، على حوالي 9.8% من أصوات الناخبين . وعلى هذا الأساس [ إضافةً الى التطورات في كوباني السورية ، ومُشاركة مُقاتلي حزب العمال ، في القتال ضد داعش " عَلَناً " وبموافقة ضمنية من الولايات المتحدة الأمريكية ، في كُل من سنجار وكوباني وغيرها ، وعملية السلام ] ، فأن الحزب الكردي ، قّرَرَ ان يُجازِف ، ويشترك في الإنتخابات التشريعية ، ك " حزب " .. فأما سيحوز على 10% أو أكثر ، فيصبح قُوّة كبيرة لايُستهان بِها على الساحة التُركية عموماً .. أو لايكون له أي عضو في البرلمان ! . أنها مُعادَلة صفرية بإمتياز : فأما الحصول على كُل شئ أو خسارة كُل شئ . * حزب العدالة ، يسعى الى الحصول على ثُلثَي أعضاء البرلمان ، أي 367 من مجموع 550 . لكي يستطيع ان يُمّرر التعديل الدستوري ، الرامي الى جعل الحُكم رئاسي بدلاً من برلماني ، أي رفع سقف صلاحيات رئيس الجمهورية . الأحزاب الثلاثة الشعب والحركة والكردي ، يُعارضون هذا التوّجُه . العُقدة الرئيسية هُنا ، تكمن في : هل سيستطيع الحزب الكردي ، الحصول على 10% من الأصوات ؟ .. إذا نجحَ ، فذلك يعني / أن حزب العدالة بقيادة أردوغان ، لن يكون بإمكانه بلوغ نسبة الثٌلثَين .. لكن إذا فشل الحزب الكردي ، فأن معظم أصواته ستذهب عملياً الى حزب العدالة ، وهنالك إحتمالٌ قوي ، ان يجمع 367 عضوا ، فيسهل على أردوغان ، تمرير مشاريع القوانين التي يريدها . * المُفارَقة ، أن الحزب الكردي ، في هذه الإنتخابات ، لايرفع شعارات ( قومية كُردية ) صريحة ولا أهداف واضحة حول الحُكم الذاتي او الفيدرالية .. بل ان برنامجه الإنتخابي ، يغلب عليهِ " الطابع اليساري عموماً " ، والإتجاه العلماني ، مع ترشيح نسبةٍ كبيرة من النساء . الى جانب إدراكهِ بأن حزب العدالة الأردوغاني ، في الإنتخابات الماضية ، كان قد حازَ على جزءٍ مهم من أصوات الناخبين الكُرد ، بسبب قناعاتهم " الإسلامية " .. فبادر الحزب الكردي ، هذه المرة ، الى ترشيح العديد من رجال الدين في محاولة لكسب أصوات المتدينين الكُرد . في حين ان حزب العدالة ، وضع العديد من المُرشحين الكُرد على قوائمهِ ، في مسعى لكسب أصوات المزيد من الكُرد . * إستخدم حزب العدالة ، منذ أكثر من سنتَين ( القضية الكردية ) بِدهاء ، من خلال تطبيق إستراتيجية الثعلب داود أوغلو . فتحدثوا عن خارطة طريق لِحَل " المشاكل " مع الكُرد . ثم إستدرجوا السيد " مسعود البارزاني " و " شفان برور " الى ديار بكر ، ونطقَ أردوغان ببضعة كلماتٍ كردية .. وقدمَ له السيدان مسعود وشفان ، خدمة دعائية كُبرى .. كما فعل ذلك السيد " نيجيرفان البارزاني " مع أحمد داود أوغلو في مدينة وان . * إنجرتْ الأحزاب الكُردية في تركيا وأقليم كردستان وسوريا ، الى مُستنقَع التنافُس الأقليمي [ التُركي الإيراني ] . فإصطفَ الحزب الديمقراطي بقيادة مسعود البارزاني ، مع مِحوَر : تُركيا الأردوغانية والسعودية وقَطَر ، مع بعض الأحزاب الكردية الصغيرة المدعومة من الحزب الديمقراطي ، في كُل من تركيا وسوريا . أما حزب الإتحاد الوطني بقيادة جلال الطالباني ، فهو مُصطفٌ منذ زمن ، مع مِحور : إيران وحكومة بغداد الشيعية ونظام بشار الأسد وحزب الشعوب الديمقراطي في تركيا وحزب الإتحاد الديمقراطي في سوريا . المحور التُركي عموماً ، أقرب الى الولايات المتحدة الامريكية والغرب . المحور الإيراني ، أقرب الى روسيا والصين . ضمن اللعبة الدولية الأكبر . * أعتقد بأن الحزب الديمقراطي الكردستاني " رغم الشعارات أو التصريحات " ، فهو لايُحّبَذ أن يفوز حزب الشعوب الديمقراطي ب 10% من الأصوات . لأنه إذا فاز ، فأنه على الأغلب ، سوف يُعرقِل خُطط الحزب الديمقراطي ، طويلة الأمَد ، مع حزب العدالة الأردوغاني . فعلى سبيل المثال ، فأن أحزاب المُعارضة التركية ، تقول ، بأن أساطيل ناقلات النفط والمنتجات النفطية من وإلى الأقليم ، يمتلكها أردوغان شخصياً أو قيادة حزب العدالة ، إضافةً الى حصصٍ مهمة في مُجمل عملية إستخراج وتسويق النفط والغاز الكردستاني . * حزب الإتحاد الوطني بقيادة الطالباني ، أرسل نُشطاء الى العديد من مُدن كردستان تركيا وإسطنبول ، للترويج للحزب الكُردي . ليسَ لأنَ الإتحاد " في إعتقادي " أكثر وطنيةً أو قوميةً من الحزب الديمقراطي .. بل تماشياً مع المشروع الإيراني ! . * حزب الشعوب الديمقراطي ومن وراءه حزب العُمال الكردستاني ، يلقى صعوبةً في إقناع قسمٍ من الكُرد في الأجزاء الأربعة : فحزب العُمال ، نشطٌ ومُتحرِك في ( كردستان العراق ) / ومُؤثِر وفّعال في ( كردستان سوريا ) / وقليل الحركة والفعالية الى حَدٍ كبير في [[معقلهِ الإساسي ]] ( كردستان تركيا ) / وعديم النشاط والحيوية في ( كردستان إيران ) . إذا كانت خريطة نشاط حزب العُمال ، أعلاه ، صحيحة .. فمن حَق منتقديهِ ، أن يُثيروا الشكوك حول إرتباطاته الأقليمية . فهو على أية حال ، لايختلف من " هذه الناحية " عن بقية الأحزاب كثيراً ! . فهو أي حزب العمال ، يرضى بقليل القليل في تركيا نفسها ، ولا يُحّرِك ساكناً في إيران ، في الوقت الذي يعلو فيه ، سقف مطالبهِ في كُل من كردستان سوريا وكردستان العراق ! . * الناس العاديين في شوارع أقليم كردستان ، يجيبون إذا سألتهم عن أمنياتهم بالنسبة الى إنتخابات تركيا ؟ يجيبون فوراً وعفوياً : أنهم يتمنون فوز الكُرد بأكبر عددٍ من المقاعد . لكن للسياسيين رأيٌ آخر أحياناً . فمؤيدي الحزب الديمقراطي ، لايحبذون أن يقوى حزب الشعوب الديمقراطي ، أكثر من اللازم ، بحيث يُؤثِر على مصالح الحزب المالية والتجارية مع أردوغان ! . أرى ان الأتحاد الوطني ، رغم إنقساماته الداخلية ، فأنه ينشط بوضوح في فعاليات مُؤيِدة لحزب الشعوب الديمقراطي .. وكذلك يمتلك علاقات جيدة مع حزب الإتحاد الديمقراطي في كانتونات سوريا ... وكما يبدو فأنهُ يُنسِق مع جناح " جميل بايك " في حزب العُمال ، الوثيق الصِلة بدورهِ مع إيران . لكن الإتحاد ، يخشى في نفس الوقت ، من تزايد نفوذ حزب العمال ، في بعض المناطق الخاضعة لسيطرة الإتحاد في أقليم كردستان . أعتقد ، ان تحمُس الإتحاد ، لحزب الشعوب الديمقراطي وبالتالي لحزب العُمال ، هو في جانبهِ الأكبر ، بسبب المنافسة على النفوذ مع حليفه " اللدود " الحزب الديمقراطي ! . * ليس من المُستغرب أن تكون أحزاب الإسلام السياسي الكردستانية ، مُؤيِدة لحزب العدالة والتنمية .. فهُم جميعاً في النهاية ، ينهلونَ من نفس المنبَع ! . وما تصريح " علي قرداغي " الأخير ، إلا تعبير عن إصطفاف إسلاميي أقليم كردستان مع حزب أردوغان الإسلامي . أي ، كما ان الحزب الديمقراطي ، يُؤيِد ( بصورةٍ غير مُباشرة ) حزب العدالة والتنمية ، من أجل المصالح التجارية والمالية المتشابكة بين الطرفَين . فأن الإسلاميين الكردستانيين ، يُؤيدون ( بصورةٍ غير مُباشرة ) حزب العدالة والتنمية ، بسبب إنتماءهم السياسي الإسلامي المُشترَك وكونهم " سُنّة " أيضاً ! . * من المُستهجَن ، قيام أردوغان بأعمال دعائية صريحة ، لحزب العدالة والتنمية وتوجيه إنتقادات مريرة لحزب الشعوب الديمقراطي والأحزاب الأخرى أيضاً ، خارقاً بذلك مبدئاً أساسياً ، بكونهِ رئيس جمهورية البلد ، والمُفترَض بهِ ان يكون على مسافةٍ واحدة من الجميع ! . كذلك يقوم أردوغان ورئيس الوزراء داود أوغلو ، بإستغلال " الدِين " لغايات إنتخابية وإتهام الأحزاب الثلاثة الأخرى ولا سيما الحزب الكُردي ، بأنهُ حزبٌ علماني وبرنامجهُ مُنافٍ لتوجهات الشعب التركي المُحافِظة الإسلامية ! . * لو صّحتْ توقعات العديد من الخُبراء الإقتصاديين ، فأن تُركيا مُقبِلة خلال السنتَين القادمتَين ، على فترة كَسادٍ إقتصادي وتراجع النمو وإنخفاض سعر الليرة مُقابل الدولار .. فأذا حدث ذلك ، فأن أفول " أسطورة " حزب العدالة وأردوغان ، سيكون مُرّجَحاً . * بالنسبة للكثيرين في أقليم كردستان ، فأن تصريح " صلاح الدين دميرتاش " زعيم الحزب الكردي ، قبل أشهُر ، بِصدد سنجار ومستقبلها .. كانَ تدخُلاً غير مرغوب ، في شؤون أقليم كردستان . كذلكَ يُؤخّذ عليه أنه شككَ منذ الآن بنزاهة ومصداقية هيئة الإنتخابات في تركيا ، مما وّلدَ إنطباعاً ، بأنه يتوقع ، عدم حصول حزبه على نسبة 10% التي تُؤهله لدخول البرلمان ! . ................................... [ هنالكُ إحتمالٌ قد يكون غريباً ، لكن لاتوجد مُستحيلات في السياسة : .. لأن حزب الحركة القومي ، متطرف ولا يعترف أصلاً بوجود كُرد ، ولأن حتى حزب الشعب الجمهوري ، ليسَ لهُ موقفٌ إيجابي تجاه القضية الكردية ، ففي حالة حصول حزب الشعوب الديمقراطي ، على 10% أو أكثر .. فمن المُمكن أن يعقد " صفقة " مع حزب العدالة والتنمية ، يوافق بموجبه على تعديل فقرة الدستور التي تُتيح زيادة صلاحيات رئيس الجمهورية ، مُقابِل تعديل الفقرة الأولى من الدستور والقائلة .. بأن كُل مَنْ يعيش على أراضي الدولة ، فهو تُركي القومية . وسيكون ذلك مدخلاً لتحالُف الحزبَين على المدى الطويل ! . هذا ما يتخوف منه حزب الشعب والحركة القومية ! ] . ............................... رغم ان حزب الشعوب الديمقراطي سواء بإسمه الحالي أو السابِق ، لم يُمارس " السُلطة " بصورةٍ حقيقية وناجزة .. بل أنه أدار العشرات من البلديات في المدن الكردية في كردستان تركيا ، إلا أنه أثبتَ جدارتهُ الإدارية ، ونزاهته النسبية ، خلال العشرة سنوات الماضية . بعكس أحزاب أقليم كردستان العراق ، ولا سيما الحزبَين الديمقراطي والإتحاد ، اللذَين قّننا الفساد المالي والإداري وإحتكرا السُلطة الحقيقية منذ أكثر من عشرين سنة ولا زالا .
#امين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التقدُميةُ والتمدُن
-
على جانِبَي جِسر الأئِمة
-
.. مِنْ عَشيرة المُحافِظ !
-
الحرامي المُحتَرَم !
-
الضابطُ نائمٌ !
-
العراقُ عظيمٌ .. وليخسأ الخاسئون !
-
ربوبي
-
- إصعدوا شُبراً أو شبرَين - !
-
تعديلات على مسوّدة مشروع دستور أقليم كردستان
-
قصّة مدينتَين
-
إمرأة إيزيدية لِرئاسة أقليم كردستان !
-
صراعات ... وتِجارة
-
أحلامنا الضائعة
-
في الذكرى 81 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
-
ديمقراطيتنا الهّشة ... على المَحَك
-
داعشيات
-
إبن ستة عشر كلب .. ولن يدفَع !
-
اليوم العالمي لل - سُعادة - !
-
الحكومةُ والشعب
-
عن القمار والمُقامِرين
المزيد.....
-
وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق
...
-
جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
-
فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم
...
-
رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
-
وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل
...
-
برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية
...
-
الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في
...
-
الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر
...
-
سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة
...
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|