أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - شكرا جزيلأ لمؤسسة -الحوار المتمدن-...عدد القراء 1,006,000














المزيد.....

شكرا جزيلأ لمؤسسة -الحوار المتمدن-...عدد القراء 1,006,000


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4811 - 2015 / 5 / 19 - 16:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


**أقل ما يمكن أن أفعلة هو تقديم الشكر والأمتنان الى المؤسسة المتميزة "الحوار المتمدن" والتى تشرفت بأرسال مقالاتى السياسة اليها .لم ترفض نشر أى مقال ولم تنحاز لأى جهة ضد الاخرى ..هو موقع بالفعل متميز لكل اصحاب الرأى كتاب وصحفيين ..وموقع متميز لكل التيارات الفكرية اللبرالية واليسارية المعتدلة وليست المتطرفة ..موقع يتيح للجميع كتابة ارأهم بكل حرية بشرط واحد هو عدم الاساءة للأخرين حقا انة منبر لكل القراء ويعطى حرية التعليق على المقالات دون التدخل أو فرض وصاية من أحد .
**بدأت علاقتى بهذا الموقع المتميز ربما تكون علاقة حديثة والتى بدأت فى 26/12/2011 رغم ان علاقتى بالصافة بدأ مبكرا منذ عام 1984 ..وتناقلت مقالاتى فى العديد من الصحف والمجلات المصرية كانت أكثرها المقالات التى تشرفت بكتابتها فى مؤسسة روزاليوسف "المجلة" ومجلة "صباح الخير" قبل ان تصدر مؤسسة روزاليوسف الجريدة اليومية كما نشرت مقالات عديدة فى جريدة الدستور وصوت الأمة والمصرى اليوم وعندما قررت ان يكون لى جريدة مستقلة قمت بأستخراج رخصة للصحيفة الورقية باسم "النهر الخالد" تميزت هذة الجريدة بالجانب السياسى وبعض الاخبار الكنسية حتى نتمكن من بيعها فى الكنائس والتى كانت تلاقى اقبال كبير جدا فى بعض الكنائس وترفضها بعض الكنائس الاخرى بدون سبب ولكن علمت بعد ذلك ان السبب توصيات بعض اصحاب الصحف المنافسة كانت بتسليط بعض الكنائس وتحريضها بعدم طرح صحيفتنا للبيع .. وبعد اندلاع وكسة 25 يناير التى اعتقدت فى اللحظات الاولى من انطلاقها انها ثورة عظيمة إلا إننى اكتشفت بعد ساعات انها مؤامرة كبرى لاسقاط مصر ..فلم يكن امامى خيار للأنتظار لمدة 15 يوما حتى اصدر العدد التالى من الصحيفة الورقية "النهر الخالد" بل اتجهت فورا للصحافة الالكترونية لأنها كانت اوسع انتشارا ليس فى مصر بل فى كل دول العالم ..كانت تاتينى رسائل من روسيا ومن استراليا ومن امريكا ومن كل القراء فى كل دول العالم تعليقا على مقالاتى وأن اصرخ واطالب الشعب المصرى بالنزول الى الشوارع للوقوف ضد أهداف امريكا وانا اراها تتأمر باستخدام الاخوان لضرب الدولة المصرية وتقسيم الوطن ..انقسم قراء مقالاتى الى فريقين فريق يؤيدنى ويطالبنى بالمزيد من الكتابة وفريق يوجهة لى الشتائم والبذاءات ..حتى وصل تهديد لى من الموقع الالكترونى لفريق التواصل للرئيس الامريكى "باراك حسين اوباما" كانت مقالاتى تنشرعلى مواقع عديدة اكثر هذة المواقع هو "الحق والضلال" ولكن كان هناك من يتعمد فى كل مرة الاساءة لى وصلت الى حد السباب بالأم والأب وقد وصل عدد قرائى بموقع "الحق والضلال " الى اكثر من عشرين الف قارىء للمقال الواحد ..كما تشرفت بنشر مقالاتى بموقع الاقباط المتحدون هذا الموقع المتميز ثم "الاقباط الاحرار" ثم أقباط دوت.كوم" وجريدة "الغربة البنانية" ثم فى موقعنا المتواضع "صوت الأقباط المصريين" ألالاف المقالات التى لا استطيع حصرها ولا استطيع ان احصر عدد القراء فى كل الصحف والمواقع الاليكترونية وبالخصوص المقالات التى كنت أكتبها اسبوعيا فى مجلة "روزاليوسف" ..أما عن علاقتى بموقع ومؤسسة "الحوار المتمدن" فقد بدأ تعاملى مع هذا الموقع المحترم بتاريخ 26/12/2011 كان بعنوان "السيناريو القادم ..اغتيالات لقادة المجلس العسكرى والشرطة ..والسياسين. وهو ما يحدث اليوم !!لا أتحدث عن مقالاتى ولكن أقول كلمة واحدة اننى لم اكتب حرف واحد أو سطر واحد لم يحدث ..حتى ان بعض اصدقائى فى بداية احداث 25 يناير كانوا يصابو بالخوف والرعب وانا اتحدث عن سيناريو الأيام القادمة ..كما اؤكد ان هناك بعض الجهات التى عرفت فيما بعد انها جهات أمنية كانو يتابعون قراءة كل ما اكتبة ولكنهم يبدو انهم توقفوا عن القراءة بعد ثورة 30 يونيو العظيمة رغم ان مصر مازالت فى حالة حرب قصوى بعد ان فقدت امريكا التحكم فى تصرفاتها وقراراتها ..اكتب ذلك اليوم بعد وصل عدد القراء فى موقع "الحوار المتمدن الى "مليون و6 الآف قارىء"
فانا أقدم التحية للقائمين على هذا الموقع المتويز وهم يستقبلون لى المقال رقم719 شكرا مرة اخرى وشكرا لكل القراء الذين شرفونى بمتبعاتهم لكل مقالاتى المنشورة
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مصر- ... تفشل فى مواجهة الأرهاب !!!!
- للمرة ..المليون ...من الذى سلم مصر للأخوان ؟؟!!!
- -أبو تريكة- ...ومحاولة أسلمة الكرة المصرية.!!!
- - يا عزيزى - ..كلنا فاسدون..!!!
- ..دعاة التأسلم الكاذب ...يسحقون جوهر الدين .وعقول الناس .!!!
- - أبو تريكة- ...الوريث الشرعى -للشاطر-...ممول الجماعة
- -حقيقة مليشيات الأخوان ..!ومن يدعمهم.-
- الأعلامى -احمد موسى- يشعل الحرائق فى التربية والتعليم.!!
- رسالة عاجلة الى الرئيس المصرى ..-عبد الفتاح السيسى-
- ذكريات معركة مصر مع الإرهاب الأسود..!
- - أوباما، يطلب من الكونجرس تفويضًا لأحتلال سيناء !!!!
- السيد الرئيس هل يعود ...القتلة والإرهابيين يحكمون مصر؟؟؟!!!! ...
- هل الكنيسة الأرثوذكسية ...تدعو للفتنة الطائفية ؟؟!
- فى حى عين شمس ..-الدعارة والتعليم - ..أيد واحدة !!!
- -لماذا تدينونا مذابح -الاتراك- ضد الارمن ولآ تدينونا مذابح - ...
- -عبدة مشتاق -حلم حياته..لقب -نائب برلمانى -
- -المتهم الأول فى اغتيال الضباط والجنود هى -وزارة الداخلية-
- -غرام الافاعى- بين..العاهرة امريكا والأخوان المسلمين
- عار .. الأنوثة ..فى مصر...!!
- الثمن الباهظ الذى يدفعة الجميع..!!!


المزيد.....




- رصد طائرات مسيرة مجهولة تحلق فوق 3 قواعد جوية أمريكية في بري ...
- جوزيب بوريل يحذر بأن لبنان -بات على شفير الانهيار-
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- لحظة هروب الجنود والمسافرين من محطة قطارات في تل أبيب إثر هج ...
- لحظة إصابة مبنى في بيتاح تكفا شرق تل أبيب بصاروخ قادم من لبن ...
- قلق غربي بعد قرار إيران تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة
- كيف تؤثر القهوة على أمعائك؟
- أحلام الطفل عزام.. عندما تسرق الحرب الطفولة بين صواريخ اليمن ...
- شاهد.. أطول وأقصر امرأتين في العالم تجتمعان في لندن بضيافة - ...
- -عملية شنيعة-.. نتانياهو يعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي في ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - شكرا جزيلأ لمؤسسة -الحوار المتمدن-...عدد القراء 1,006,000