تغطية إعلامية عن - أمسية شعرية ، موسيقية وغنائية -

التيار الديمقراطي العراقي في استراليا

الحوار المتمدن-العدد: 4811 - 2015 / 5 / 19 - 11:37
المحور: المجتمع المدني
    

اقام التيار الديمقراطي العراقي في أستراليا أمسية شعرية ، موسيقية وغنائية ساهرة أمتدت حتى ساعة متأخرة ساهم في إحيائها نخبة متميزة من شعراء الجالية العراقية في مدينة سيدني وهم الشعراء الأساتذة جمال الحلاق ، فوزي خماس وصلاح زهرون ، رافقهم في رحلتهم الشعرية الجميلة الفنان العراقي الأستاذ محمد صالح الذي أبدع في عزف الأغاني العراقية الفولكلورية على آلة القانون. الفنانة الصاعدة الآنسة راونا العسكري هي الأخرى أبدعت في أدائها للأغاني العراقية القديمة التي شاركها في ترديدها جمهور الأمسية فكانت بحق تظاهرة فنية جسدت الحضارة الفنية لمجتمع وادي الرافدين المتعدد الثقافات .

في بداية الأمسية أفتتح الزميل صبحي مبارك الأمسية بكلمة قصيرة بعدها تولى الزميل علاء مهدي والزميلة سفانة الفارس تقديم فقرات الأمسية المتناوبة بين الشعر والموسيقى والغناء. تخلل الأمسية فترة قصيرة لتناول المعجنات والمشروبات الساخنة التي تميزت بالكرم وحسن الضيافة.

في ختام الأمسية تم تقديم هدايا للمشاركين في الأمسية وهي عبارة عن بوسترات تحمل صورهم الشخصية ، ساهم بتقديمها كل من الزميل قاسم عبود سكرتير منظمة الحزب الشيوعي العراقي في أستراليا ، الزميل صبحي مبارك المنسق المناوب للتيار الديمقراطي العراقي في استراليا، الزميلة وداد فرحان رئيسة تحرير جريدة بانوراما ، الزميل سهيل فهميان رئيس جمعية بغداد الثقافية والزميل علاء مهدي رئيس هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق – فرع أستراليا.

وهم يودعون القائمين على الأمسية ، أبدى الحضور إرتياحهم وسعادتهم بحضور الأمسية وإستمتاعهم بفقراتها وأشادوا بحسن تنظيمها وكرم الضيافة فيها مطالبين بالمزيد من الفعاليات المتنوعة التي يقوم بها التيار الديمقراطي العراقي في أستراليا ، وبالمقابل وعدت اللجنة المنظمة للأمسية بتقديم مزيداً من الفعاليات والأنشطة المتنوعة في مجالات عديدة منها ، الفنية ، والتشكيلية ، والإجتماعية والثقافية والسياسية.

#التيار_الديمقراطي_العراقي_في_استراليا (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات