أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الصالحي - بعدما -طلعوه من ط... الچلب- ما ذاكرة الأمم عن العرب بلا هارون الرشيد؟ طزمز!















المزيد.....

بعدما -طلعوه من ط... الچلب- ما ذاكرة الأمم عن العرب بلا هارون الرشيد؟ طزمز!


طلال الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 4806 - 2015 / 5 / 14 - 20:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"حصيلة ما حصّلناه بطرگ الدندولة ,وچافونه شركم" كما نردّد بالعامّيّة أحيانًا, وأعني "بالدندولة" هارون الرشيد ..جاء الإسلام وسيخرج بإذن الله من التاريخ ومن الحياة ومن العراق ومن الوجود كلّه إن كان الإسلام بهذا الشكل قطع أرزاق وطائفيّات وقطع أعناق ووقف لعجلة الحياة أيّام ولربّما لأسابيع في كلّ مناسبة مُختلقة بلا شكّ لا علاقة لها بإسلام قرأنا عنه وأبكانا من شدّة تأثّرنا بروائعه, بعكس ما نلمس إسلام فتن وحروب واقتتال, يمدحون أئمّتهم ولا يتسلّكون بسلوكيّاتهم وها هو العراق شاهد.. أمس خمس مرّات يجبر "الركّاب" استبدال واسطة النقل وبأسعار مضاعفة من تسعيرة عشوائيّة أخرجتني عن صمتي: "لماذا لا يكون النقل مجّانًا بمناسبة الزيارة أسوةً بالطعام وبالشراب المجّانيّين"! ,فبعد أن كانت المسافة لا تحتاج سوى تغييرين من جسر "حيّ التجّار" ولغاية منطقة البيّاع لتنتهي بنا "الرحلة" أمس "بعد التبديل الخامس" عند منطقة العلاوي!, ليكمل الركّاب على أقدامهم عكس اتّجاه الساعين لليوم الآخر من اختار منذ الآن العيش فيه؛ وسط غضب الركّاب أحدهم توسّل رجل أمن يوصل لعنته بوجه "المسؤول"! فأغلبهم يحمل أوراق يلهث لهاثًا لأجل إتمامها بمشاوير مضنية بين دوائر الدولة الّتي احترف موظّفوها اختلاق الوسائل الشيطانيّة لتعذيب المراجعين منها من جعلت العراقي يبحث عن "كفيل" داخل وطنه داخل محافظته داخل مدينته كما حصل مع أهل الأنبار رفع فيها سعر "الكفيل بورقتين!" لتشمل كلّ من يحاول تغيير سكنه ولو عبر شارع مجاور!, ما الأمر؟ "زوّار"!.. لو اطّلعت على مسيرة الإسلام العلميّة والمعرفيّة عند العرب "والدينيّة" أيضًا لن تجدها سوى مكوّن من أقوام أخرين نتشدّق بهم! حتّى الترجمة عندنا غزو و"سرقة"!, لكنّ بذكاء حافظوا على علومهم باسم "العرب" بحجج الترجمة!, علوم ومعارف "أبدعناها" كما نردّد, لا تعدوا سوى ترجمة لعلوم أقوام آخرون ترجمها نفس الأقوام! ولمّا انفضح عجزنا اليوم عن اللحاق بركب الأمم ادّعينا أنّ جميع علوم الأرض والكون موجودة في القرآن!.. إذًا ما هي الفائدة المرجّوة من وجودنا في هذه الحياة؟ "لتكملة العدد"؟ طزمز مثلًا! ..وطزمز هذه أكلة سوريّة ريفيّة لسد حاجة تضرب مثلًا على أمر معسر.. ولنكن أكثر صراحة وجرأة باعتبار الجرأة أولى خطوات التغيير بدل المجاملات السقيمة الّتي دمّرتنا ,ومن دون تحسّس: ما هي الفائدة أو القيمة المعرفيّة أو العلميّة لدنيانا هذه من الّتي تركها "أئمّتنا" لصالح البشريّة؟ لا شيء إطلاقًا, حتّى أخلاقهم العالية هي بنت عصرها فقط والدليل "الأتباع" يلهجون بذكرها وسلوكهم بعيدًا عنها!.. بل أضرار للعالم وعلى مدار التاريخ بما لحق الأئمّة من تشويه على أيدي أتباعهم, من يطّلع على عشوائيّاتنا يمتنع عن السياحة إلى المنطقة برمّتها! ,حتّى المأثرة الانسانيّة الوحيدة الّتي حسبت للعرب "الخروج على الظالم" بحسب ما وصلنا من التاريخ ,حوّلناها من احتفاء إنساني سنوي كريم إلى عزاء ولطم وثارات, فإن كانوا أولئك "صالحين" أو "معصومين" كما نصرخ ونهرّج على مدار الساعة ولا نطبّق!, فإنّما ذلك لأنفسهم هم الصالحون, ما شأننا نحن بهم؟ يعني نتأمّل "نجلّب" بأذيالهم ندخل الجنّة! فبئس جنّة يدخلها من لا يستحقّها يخالطونا ونخالطهم خالدين معهم!.. إذًا فصلاحهم لأنفسهم والله هو من يحكم (خير الحاكمين) لا نحن! ,وما طقوس الصالحين ركعهم سجودهم صيامهم الخ إلّا لأنفسهم هم ( كلّ امرئ بما كسب رهين ) ( إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها ) فما علاقة بقيّة الناس والمسلمين والشوارع والمصالح بالصالحين!؟ هم نذروا أنفسهم للصلاح فما شأني أنا أو شأنك أنت إن كان صالحًا أم كان طالحًا؟, فذلك بيد الله هو من يقرّر لا أنا ولا أنت ولا الصالح نفسه.. ما ذنبهم وما ذنب مصالح الناس؟ ..أن لا نكون للآخرين كنافخ القير ..
الأفواج من الراجلة من الزوّار الرافضة لقيم التحضّر والمدنيّة بطبيعة الحال, كيف أصبحت عقولهم مغلقة؟ ..هناك قيّمون خلفهم يدفعونهم إلى الشوارع فهم مربح سياسي لهم, هم انتخاب سياسي لهم ,"عمر وأبا بكر وخالد" رحمة لهم! حطّموا حضارة فارس فذلك ما يفرحهم!, هم مادّتهم في التهييج وفي العشوائيّات مع ما تحمل من تفاصيل, هي حرب "شيعيّة" ضدّ "السنّة" لصالح أصحاب الفتن من "المهيّجون" ,فالسنّي بجريرة انتمائه يبقى متّهم أينما كان ,سلافي كان أم شيشاني أم كانت عفيفة اسكندر! ,أنا برأيي يستوجب محاكمة هادموا حضارة الفرس شرط ليس وحدهم بل يحاكم ملوك الفرس أيضًا الّذين كانوا يقتطعون الضرائب من العرب جنوب العراق ووسطه, "خُمس" يعني! ربّما لا يعلم "ربعنه" المنحازون, أنّ الفرس كانوا يخمّسون أموالنا قبل الإسلام! الروم أيضًا رغم أنّهم الأجمل عبر التاريخ لكن يجب يحاكموا وجميع الغزاة عبر التاريخ.. لكنّ المدهش نجد العرب أنفسهم ومن بين جميع أقوام الأرض سيقفون في "المحكمة" شهودًا تاريخيين ضدّ أبناء جلدتهم لصالح قوم آخرين! "ما هذه الأخلاق الراقية من نكران للذات , فعلًا حكومة من الملائكة" ذلك إن عايرنا علاقات الانسانيّات مضطرّين بهذا التغييب العفن ..لكنّها ملاحظة تستحقّ الوقوف عندها ولو لهنيهة, علّ هناك من سيتيقّن الأمر كلّه خداع متوارث هدفه "ثأر" متبادل, أمّة العرب مع ما بينهم من اختراق مناف للطبيعة ينتقل من جيل لجيل, وبين أمّة الفرس لم يعهدوا من شذّ من بينهم ولا بقيّة الأمم! وهذا العداء المستحكم لا علاقة له بدين كي يُحتفل به بكسر ضلع و"فدك" أو"ضحكة" الخ, بل علاقته بأبناء الجلدة هؤلاء جريرة "النواصب" إدخالهم الفرس الإسلام! ,لتتطوّر تاريخيًّا تشمل قادة آخرون احتكّوا بشكل أو بآخر بالفرس, كمعاوية والمنصور والرشيد, الرشيد العربي الوحيد الّذي له امتداد طائل في ذاكرة العالم, وهو صاحب دنان خمر وغانيات وشعر "ماجن" فعلًا لا أشعار وطنيّة زائفة تتغلغلها! كان يتغزّل بالجميلات وقد تزوّج أجملهنّ ويعطي المرأة حرّيتها بعكس ما يدّعي "السنّة" على أنّ الرشيد "يحجّ عام ويغزو عام"! يغزو برأيي فنعم وإلّا فكيف خاطب "الغيمة"! طقوس لا, فلو كان الأمر بيده لاعتمد أوّل علمانيّة في التاريخ, إذ من اخترع على عهده في بغداد يقدّمها لأمم الأرض أوّل ساعة ميكانيكيّة في التأريخ فحتمًا يكون كذلك.. وله رؤيا سبقت عصره كان يكره "علماء الإفتاء" ويقرّب علماء الطبيعة فخرج من صلبه من به هذه الخصلة الرائعة "المأمون"! وكان يكره الفرس لنفاقهم ولجبنهم في المكاشفة, شخصيّته نافرة عن العرب ثاقب للمستقبل وإلّا فكيف أصبحت شخصّيّته حاضرة لدى تراث جميع أمم الأرض تشكّلت بعدّة مسمّيات محبّبة؟ ,أطفال الأرض لا يهنئوا على أسرّتهم إلأ بالحكايات الشيّقة عنه تشكّلت فيما بعد بسندباد وبالشاطر حسن الخ وهو أوّل شخصيّة في العالم تناولتها أفلام هوليود!, لغّم سيرته الفرس بكلّ شائنة, تلقّفها عندنا "الشهود التاريخيّون" ارتضوا تضمينه طقوسهم اللعن بدل الاحتفاء اللائق كما تفعل الأمم الحيّة! فهؤلاء لا هم فهموا الإسلام وفهموا أئمّتهم, ولا هم خالقوا الناس بخلقهم الحسن ..فقد ناصبوا "المتّهمين" العداء, وناصبوا الرشيد لكشفه شبكة الفرس هدفها لاستيلاء على الحكم.. قد نعذرهم لإزالة العرب حضارتهم فنقول هي طبيعة الحياة "يومٌ لهم ويومٌ عليهم" لكن أيّ عذر للشهود هؤلاء! ليتأمّل العرب مجتمعين ماضيهم بثقة أصيل بذاته لا بدماغ معبّأ سلفًا علّ بغداد تعود زاهية بألوان الزفاف وبعطر الياسمين والزمبق ,سنكتشف اعوجاج مسيرة وعرة ,سنجد مثلًا أنّ العداء سيشمل أكثر من "ثلاث" سيكون الرقم الجديد للكراهيّة: إضافة لأبا بكر وعمر ؛خالد ومعاوية وسعد و"دهاة العرب الأربع" الوحيدون بين العرب من كان ينظر للحياة وللحوادث وللحروب بعمق استراتيجي ,والمنصور والرشيد وصلاح الدين أيضًا! الخ.. وأن لا ننظر للرشيد بعين "غوستاف لوبون" فقط! كما ينظر إليه ورثة البرامكة ما أن تطارحه النقاش يتحوّل من إنسان جاهل متخلّف لا يفقه من موجودوات التاريخ سوى "مصاب آل البيت" ليفاجئك بقفزة تاريخيّة يجيبك بأسرع من الصوت "غوستاف لوبون" لتجدها مفارقة على لسانه يمضغها وكأنّها مفردة طقس من طقوس عاشوراء! ..رايات وبيارغ وأعلام مرفوعة غرزت سارياتها لتطلّ علينا من امتداد زمني من عشرات القرون تطلّ علينا برؤوسها حواضر عصرنا كلّ سنة,عصر المرّيخ عصر اقترب فكفكة لغز وجودنا المحيّر في هذا الكون http://arabic.rt.com/news/782858-%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A7-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D8%A7%D9%83%D8%A8-%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D8%AA-%D8%AD%D8%A8%D8%A7%D8%B1/ , مادّتها "أبو بكر وعمر وخالد ومعاوية والرشيد" لو نرفع أسماؤهم عن قائمة المطلوبون للتاريخ سنجد وقد تهاوت جميع طقوس التشيّع وسيتوقّف العبث بموجودات هذا التاريخ.. وكيف يمكن ذلك؟.. بعمليّة "جراحيّة للزمن" لاستخراج أولئك من جوفه, أو يسبقنا الثأريّون إلى اليوم الآخر ينتظروننا هناك عند منعطف أحد الممرّات المؤدّية إلى "المحجّة البيضاء"..



#طلال_الصالحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطقوس ,وطوابير -الطاسة- المرعوبون من عواقب -الكيس-!
- آن لأوباما يغادر.. استعراض عسكري روسي للقوّة مُرعب وبحضور صي ...
- .. كفى ..ترجّلوا عن منابر الدولة, اصعدوا منابر مساجدكم
- أميركا هالَكَها العراق ,سعّرت في النفط لعلّ, فانتعشت قطبيّة ...
- ( وهُزّي.. ).. -الخشلوك- يُعلن -بنخلته- ؛المسيح وُلد في العر ...
- جون وأين, والمهندس وسليماني ..وتوفيق الدقن
- داعش أفضل عزيزي الطائفي أم -الاستعمار-..؟
- متحچون! -شبيكم- خايفين تگولون صدّام كان محقًّا عندما قاتل نظ ...
- انعكاسات -جثّة- كشفت هواجس من أطلقها.. -ديكارت- بهذه الثالثة
- المُهلّلون باتو مُهَلهَلون ..تركوا -الحمار- وتمسّكوا ب-الجْل ...
- فرح غامر ,فبمقتله ستنتل الكهرباء ومونرو يلعلع جمالها في -الط ...
- السعودي ,و-القناع-.. نشيّم السعودي ينزع لنا عبائته, فهل سينز ...
- المدن -لغة- عالميّة سيّد العبادي
- -القتال بالنيابة- كان الأجدى للمملكة
- -عاصفة الحزم- تدريب -حلفاء- للهجوم على سوريّا
- أدعوكم اخواني للبحث عن عراقي مفقود ,أوصافه:
- جهّل , ثمّ سووووگ
- كلمة بحق داعش لابدّ وتقال
- من نبش قبر ومثّل برفاته هو نفسه من يثرثر مهلّلاً برؤيته قطعة ...
- ويسألونك -لماذا معاوية منع الفرس دخول دواوين الخلافة ؛وإيران ...


المزيد.....




- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق
- ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ...
- بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد
- مصر.. إصابة العشرات بحادث سير
- مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ...
- الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طلال الصالحي - بعدما -طلعوه من ط... الچلب- ما ذاكرة الأمم عن العرب بلا هارون الرشيد؟ طزمز!