الباراسايكولوجي صراع بين الشك واليقين _2

مثنى ابراهيم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 1334 - 2005 / 10 / 1 - 08:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

على المستخدم الباراسايكولوجي / في اية مرحلة من مراحل نموه وتطور مستوى تلقيه المعرفي والتطبيقي ليتحول الى مستخدم واعي مدرك لالية السلوك الباراسايكولوجي علما وممارسة مع وتائر تلاحق نمو هذا العلم الواسع والشمولي / ان يستتبع اليات لتلاحق المعرفي ويشحذ همته ويبلورها باتجاه الممارسة والتطبيق في كل تفاصيل حياته اليومية . تتميز موضوعاتنا عبر سلسلة من الحلقات انها مواضيع نظرية تترجم الى واقع ملموس قدر الاتاحة التي تمنحها المهارات الخارقة لاليات هذا العلم يجب على المستخدم ان يصبر ويتحمل ويتابع ويجتهد ويتراسل معنا في حالة الغموض وهناك مفاجات . اسباب تميز مواضيعنا التي ستقدم اهتمام الكاتب هواية واحترافا لهذا العلم ومعرفة تنامت مهنيا واكاديميا واطلاعاعلى مستجدات هذا العلم في كل مجتمعات الدنيا وبذل الجهود والتراجم ومتابعة كبار علماء العصر ربما الجيل القادم لايحتاج الى الموبايل بل يتخاطر موجيا فمن كان يصدق ان يتاح الموبايل بهذه الكيفية اليوم قبل اكثر من عقدين فمع التقادم الزمني يكتشف الانسان الجديد الاكثر والاحسن تطورا بل انه ربما سيتخاطر مع عوالم اخرى ربما المهم ان نسعى ان نسجل حضور تواصلي فاي انقطاع يجبرك ان تبدا من جديد تميز موضوعاتنا سيكون في تقديم مواضيع ليست باراسايكولوجية لكنها سر المفتاح الذي يرشدك لفهم اليات التطبيق العملي للباراسايكولوجي وهو هدفنا الرئيسي من تقديم هذا الجهد وممارسة التجارب لكن المطلوب الاسترخاء والاستقرار والتركيز وكل مرحلة لها الياتها لاشتغالها وحلول موعدها ووقتها والتسليم الابتدائي كتهيئ والاسترسال لنحاول ان نخرج باسس قاعدية ولكن قدر الامكان وابلاغنا عن نتائج التجارب لنشرها وللاستفادة الجماعية نحوالوصول الى نتائج موضوعية لهذا العلم وليس من السهل ان تنجح لتصبح مستخدما باراسايكولوجيا و لا يمكن التكهن والتاكيد من ذلك فالمجال الكهرومغناطيسي للبشر حتى اذا تساوى فان نشاطه يختلف من شخص لاخر لاسباب عديدة وغيره مما سنوضحه في هذا الصراع بين الشك واليقين. الان مع الحلقة الاولى ماهي المؤثرات الجانبية اولا التي تؤثر على عملية الايحاء وما هي علاقاته بالاحساس وانواعه وكذلك الحاسة السادسة او قوةالفراسة او الالهام او قوة الحدث او الشحن المتولد او الايحاء او الاتصال او التنبوء العارض او التنبوء التحسسي او شدة التاثر او الاستلام والتفاعل مع المحيط او التاثر الموجي / زار وفد عراقي متخصص امراة عراقية مسنة قبل وقت انتهاء حرب ايران وتنبات بان تاريخ انتهاء الحرب هو كله رقم 8 وهذا ما حصل او فجاة يشتعل قلب الام على ابنها فتتهيج او الحبيبةعلى حبيبها وهي فعلا انعكاس او ردود افعال لفعل حصل وتم او الذي يستيقض فجاة من حلم مزعج يتحقق بالضبط / وما هي عقة الوساوس او الاوهام بالايحاءات او علم الغيب بل ماهي العوامل المؤثرة على الايحاءات السليمة او ما هي علاقته بالتخيل او وهم المرض او وهم العظمة وهل ان الفتاحين او الفلكيين او العرافين او يتصلون انيا ام يعرفون الطالع والمستقبل قبل حدوثه ما هي علاقتهم بالظواهر السايكوفيزيائية ما هو دور الشياطين او الملائكة خلال كل ما سبق الكلام عنه . والقلب الذي اصطلح على توصيفه بانه يعلم هل هي مجرد لصفة من انواع القاوب دون غيرها وكذلك السحر او رنةالاذن او رفة العين وهل هي بمثابة رسائل او الاضطراب والهياج العاطفي او لقاء اثنين الواحد ق قصد فعلا الاخر عندما فكر كلاهما بالاخر وتوجها الواحد نحو الاغر هلهي دفة ام انها اارشارات واحداث لو وجدت اليات وتنظيم معرفي كابجديات تتطور لدينا لتكمل منهج هذا العلم كما جلس نيوتن ملاحظا سقوط التفاحة مكتشفا من ذلك قانون الجاذبية الكونية ممهدا الطريق لعلم الميكانيك بواسطة قوانين الحركة بل اشتق من نظرية التدفق قوانين التفاضل والتكامل الجبرية هل تخاطر هو الاخر ولم يقل لنا ام انه فاتت عليه الية السايكوفيزيا . وما هية احساس الانسان بوقوع الكوارث او الحروب او سقوط صدام قبل دخوله لافتتاح القصر الاخير في ساحة النسور او الجامع في مطار المثنى او علامات الساعة وعلاقتها بكل ذلك والتنويم بانواعه او تحضيرالارواح اوعملية تلقي المعلومات الانية والتعامل معها وتطورها وصياغتها تحديد معالمها او كيفية التعرفعلى مصادر الاتصالاو مصادرالمعلومات وكيفية هندستها وانواع الامواج ومفهومها بل الا توجد عمليات موجية تتم في كيان او جسم الانسان .و اختراق الزمان والمكان وغيرهاالكثير في حلقات في هذا الصراع بين الشك واليقين .

#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات