نَمَاوَفْق بين توحيد الله و وحدة الأمم

محمد أمين سليماني

الحوار المتمدن-العدد: 4803 - 2015 / 5 / 11 - 00:39
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

كما نعرف , أن مصطلح " نَمَاوَفْق " أطلقه " محمد أمين سليماني , كمعنى آخر للتوحيد و الوحدة . فقد قد قامت بقيام قناتها للعلم فقد بدأت نشاطها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتنتقل أعمالها الإنشادية، وتبث القناة عبرها العديد من المواضيع الإسلامية والمفاهيم والمصطلحات والأناشيد الربانية التي تعزز قيم العادات الدينية السليمة وأتباعها عن طريق نهج إسلامي هادف لنشر تعاليم الدين الإسلامي في كافة دول العالم، وتنطلق بقوة على الساحة العربية والعالم من خلال أعمالها التى تنجزها عبر موقع القناة الالكترونى
.ومن الملفت للنظر أن علم " نماوفق " يتخذ شعارا باللون الأخضر ليدل على الإسلام والنعيم فى الجنة بخضرته واليد الموحدة تدل على التوحيد والهلال يدل على الإسلام العظيم .
كما يدعو " محمد أمين سليماني " الأمم إلى توحيد الله الواحد الأحد و الوحدة بين الأمم , فكل ما يحدث في العالم كله من إستعمار و نهب , ما هو إلا طعام في حفرة , يتقاتل عليها الشعوب , فإن اتحدوا , سيكونون بذلك قادرين على إطعام الجميع .
لهذا فإن الهدف الأسمى لـ " نماوفق " هو التوحيد و الوحدة .. فهل ستتحقق الغاية ؟

#محمد_أمين_سليماني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات