أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - نفاق مدعيّ نبذ الطائفية















المزيد.....

نفاق مدعيّ نبذ الطائفية


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4801 - 2015 / 5 / 9 - 23:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدكتور علي عبد الرضا طبله
9 أيار 2015 يحتفل أبطال العالم الذين ولدوا على الديانة المسيحية أساسا ومن مختلف الأقوام والأعراق بالانتصار على مسيحيين أخرين تخندقوا بفكرة انهم القوم الاكثر نقاء.
نفاق مدعيّ نبذ الطائفية
انه لمن أعلى مستويات النفاق ما نراه ونسمعه من تصريحات البعض الداعية لنبذ الطائفية في الوقت الذي هم انفسهم يتحدثون علنا بها ويتباكون دفاعا عن مكونهم الطائفي ويطرقون أبواب كل الدول والأمم المتحدة ومجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية: طالبين رفع المظالم عنهم. يحللون لأنفسهم ما يحرموه على إخوتهم في الدين والخلق.
لنتكلم بصراحة :
عن أخوتنا أعزتنا أهل السنة الكرام،
اذا ...
اذا جرح طفل صغير، منهم، بالصدفة يده بسكين صغيرة بالصدفة اشتراها له أبوه بالصدفة من صانع بالصدفة أو بائع بالصدفة سكاكين بالصدفة من أخوتنا الشيعة بالصدفة لقامت الدنيا ولن تقعد زعيقا ونهيقا، بدون أي صدفية، عن مؤامرة شيعية مزعومة، مخطط لها بإحكام منذ قرون عديدة، مؤامرة لإبادة أهل السنة ( كذا ! ) ولتكالب الناس من كل الملل والنحل والطوائف على هذا المكون الشيعي ولأوسعوه شتاما وضربا حتى يعترف بما لم يقترفه ( عدنه مثل قديم بالعراقي يگول : إلى أن ی-;---;--ثبت نفسه هوه مو إفرار يروح جلده للدباغ ... ) ولأجبر هذا الشيعي بالتسليم لكل ما يطلبونه منه صاغرا.
مؤامرة ...
بداية هذه المؤامرة الكونية الفضائية العابرة للمجرات تمثلت بجريمة ابن ملجم، الذي بالصدفة كان من أهل فارس، وبدون أية صدفة، لا يذكرون ابدا لماذا ضرب هذا العجمي الحاكم الإسلامي، بدون صدفة، عمر بسيفه فقتله، ومرورا بالملعون الصوفي المجوسي العجمي، ووصولا إلى حكام ايران الحاليين من أصحاب العمائم السود، المتنعمين ليلا ونهارا بزواج المتعة.
أطماع ...
وعدائهم وأطماعهم، وبدون أي صدفة، أي الإيرانيين الرافضة، الموجودة في جيناتهم من قبل خلق ادم بعدة ملايين من السنين، للمسلمين الوحيدين الحقيقين، الفرقة الناجية المسلمة من بين ثلاث وسبعين فرقة في الإسلام، اثنان وسبعين منها فرق هالكة لأنها بالحتم تكون كافرة والا لماذا يرمون في النار ! ؟
استدراك ...
استدراك أ : ( عندي شكوك قوية جدا في هذا الأمر، تتلخص في أن يكون الدعاة الأشداء، من علماء ديننا الحنيف، للقضاء وبشكل وحشي دموي مفرط بالقسوة، على الأعداء الفرس المجوس ، أن علماء ديننا دين الرحمة، وحكامنا أولياء أمورنا، وان ظلمونا فانهم ماجورين دوما، ولا مناص أمامنا إلا إطاعة ولي الأمر الظالم، انهم، والعياذ بالله، مصابين بلوثة الغيرة من الفرس – مجوس – صفوية لتنعمهم بكل اللحم الأبيض الإيراني، اللي يخبل اللي ما يتخبل والنبي، وتمنياتهم بالاستيلاء عليه كونه وعد الله الذي لا يرد، عن أبي هريرة عن بزونته الصغيرة هرهورة عن كابوس راه في المنام عن شبح النبي محمد إذ حدث : لو كان النكاح في ايران لناله رجل من صحراء الغربان، رواه الأعور الدجال في صحيحه وحديث أخر مشهور ومتبع إذ يقول عن ابو بزونه ... العفو ...هريرة : حزوا رقاب رافضة الأرض تنكحوا حورياتهم في السماء )
استدراك ب : الفرقة الناجية، هي حسب ما جدث به من حديث ذكره المحدث الألمع صاحب 25000 أي نعم خمسة وعشرين الف حديث نبوي كاذب كما جاء في فتوى الأزهر التي كذبت كل تلك الخمسة والعشرين الف حديث، بالصدفة غير مرتبطة بالكفار الرافضة، من بين ثلاث وسبعين فرقة في الإسلام، يعني اثنين وسبعين فرقة يصيرون حطب لجنهم التي سيشوي عليها أفراد الفرقة الناجية، وحوارييهم وغلمانهم المخلدون، مشوياتهم اللذيذة بالحتم، بقال والعهدة على الراوي يكون نصيب احدهم من الذكور اثنان وسبعين من الحواري يتفرع ( كيف ؟ ) عن كل واحدة منهن اثنان وسبعين ويتفرع من كل واحدة من الأخريات اثنين وسبعين وهكذا دواليك أجاركم الله، بس ما مذكور مقدار ما ستناله الإناث من الفرقة الناجية من الغلمان المخلدين، اثنين وسبعين واثنين وسبعين و الخ، ولا هو مذكور هل يلتقي الأزواج الأرضيين بزوجاتهم الأرضيات، وكيف تحل عقدة غيرة النساء ، في قناعتي أن 99% من الذكور سيقدمون طلبات بنقلهم من الجنان العلى، التي فازوا بها جزاء بسالتهم الخارقة في فصل الرؤوس عن أجساد الروافض الكفار، إلى جهنم وبئس المصير لرفضهم الجمع مع زوجاتهم الأرضية !
ورطتنا باللملوم ...
والطامة الكبرى صرنا نشهد المتياسرين والمتثيقفين والمتأدلجين ( هؤلاء الأصناف الثلاثة الاكثر خطورة من غيرها وسأسميهم لملوم متعيقلين ) والعلمانيين والليبراليين وعملاء 15 جهاز مخابرات اجنبيه ينضمون وبكل حمية إلى جوق لملوم زعاطيطي، لخنق وإبادة كل من ينطق بحرف أو يطل براسه افتخارا بعقيدته، وهم المدافعين والذابين عن حقوق الإنسان في المعتقد وحرياته في كل أمور الحياة والمناضلين البواسل من اجل الإنصاف والعدالة والمساواة. وفوق كل ذلك فان هؤلاء بدون استثناء من الدعاة الصلبين لإعطاء ( سادتنا - ... ) من أخوتنا أعزتنا انفسنا أهل السنة الكرام كل ما يريدون لدرء وإخماد الفتنة كما يقولون
استدراك ...
استدراك ج : سادتنا - أولياء أمورنا الفارضين سطوتهم على الناس من الرافضة الكفار بكل ما يتصوره إنسان وأيضا بما لا يستوعبه عقل أي من البشر على امتداد أربعة عشر قرنا واكثر
استدراك د : جوق لملوم زعاطيطي، وهم جميعهم الناعقين ليل نهار لا للطائفة الأخرى ... العفو ... لا للطائفية، من اجل غصب هذوله الشيعة الشروگية الكفار الروافض العجم على الرضوخ والخنوع والذلة وقبول بني أمية من ما قبل معاوية ومعه واللقيط ابن أبيه يزيد وعبيد الله ومروان والحجاج وباقي الشلة الملعونة في السماء وبني العباس من سفاحهم ومنصورهم على رقاب الرافضة ومن بعده من قتلة لئام ومن ما بعدهم وكما من ما قبلهم من أشكال ارناگ ورد الباگله غلاظ القلوب وإلى بضع سنين خلت حكم هدامهم، أي نعم هدامهم ! الذي يستميتون لإعادة ( مجده العظيم وعراقهم العظيم ... ! ) لا مجدنا ولا عراقنا !
استدراك هـ : ما يثير الغثيان حقا أن يشارك في جوق اللملومات، للأسف وأشير لهم بحزن، البعض ممن ولدوا مغصوبين على دين آبائهم أو لنقل طائفة أبوييهم أو احدهم، وهذا الانتماء لا يمتد إلى كل العمر ابدا، فمن حق كل إنسان سوي عاقل أن يختار دينه ومعتقده والتوائم الطائفي فهذه أمور محفوظة لكل إنسان ومحفوظ حقه المطلق في الاختيار المبني على القناعة العقلية وليس على العاطفة فقط. لماذا كل هذه الدونية، حقا ؟
هذا ما كنا عليه وما صرنا نعيشه ومنذ قرون عديدة وما اشتدت وطأته من بعد الاحتلال.
هناك بعض الأسئلة أرجو قبولها :
لماذا اذا قال البوذي انه بوذي واشهر طقوسه الغريبة لانبرى لملوم متعيقلين وحلفاءهم بالسجود وتقبيل الأيدي قائلين الله اشگد حلوين ... !
ولماذا اذا قال يهودي انه يهودي واشهر طقوسه لقوبل بالمثل ... !
والأمر ينجر على الأخوة الصابئة والأزديين والشبك والمسيحيين وأخوتنا أعزتنا انفسنا أهل السنة الكرام ...
الم تلاحظوا حقا أن الكل مسموح لهم القول بدينهم والأدهى بطائفتهم ناهيك عن قوميتهم وعرقهم ولا نجد في ذلك معيبة لهم ابدا ابدا ابدا ...
أما اذا قال واحد فقط من الشيعة في بلدي علنا شفاها أم كتابة أم اضهرها ممارسة انه يفخر بكونه مسلم شيعي فعندها ترتفع الأصوات المستنكرة، وفيها الكثير من قبيح الأصوات وما لا يحتمل من قبيح النبرات واقذع الكلمات، مستهجنة قوله وفعله صابة عليه كل الألقاب والنعوت وبما لا يخطر على بال إنسان مطالبة إياه بالتنكر لطائفته أو لماذا لا نقل معتقده الديني ...
هاي شلون مصيبة ...
استقامة ...
لن تستقيم أمور الناس ابدا ومهما حاولنا إلا اذا قبلنا صاغرين بحق كل إنسان أن يكون له معتقده، على اختلاف أشكال المعتقدات، وان يمارس ما يمليه عليه معتقده بكل حرية شرط أن لا تتجاوز على الأخرين ولو بمقدار أنملة، ويكون مفهوما وبالمطلق أن يقر كل إنسان بحق الأخرين المطلق أن يكون لكل منهم معتقده وارتباطه بجماعته شرط أن لا يعني هذا الاحترام والإقرار التقبل العقلي لمعتقدات الأخرين، ( لكم دينكم ولي دين )، مبدئ على الجميع الالتزام به ومنع التعرض لمعتقدات الأخرين ويكون من المهم جدا على الجميع القبول والرضوخ إلى مبدئ المساواة بين المعتقدات على اختلافها، وان الارتباط بمعتقد يجب أم يكون عن طريقين الأول القبول بالموروث والثاني القناعة العقلية. فالإنسان يولد صاغرا في عائلة لأبوين لم يخترهما وهم على معتقد واحد أو معتقدين، عندها يوضع أمام الخيار الموروثي والخيار العقلي، ومن المهم أن نشير إلى أن تبني أي معتقد على اختلاف كل المعتقدات وتلاوينها هو مسؤولية فردية بامتياز ويكفل المجتمع الحر للفرد البقاء على معتقده أو تغييره وهذا ما نلمسه في مسمياتنا ومأكلنا ومشربنا وملبسنا وسكننا وعملنا وعلاقاتنا. أما أن الإنسان يولد لأبوين من قومية أو عرق واحد أم من قوميتين أو عرقين مختلفين فهذا أيضا اكتساب قسري لا علاقة للإنسان وخياراته فيها ولا يمكنه ابدا التنكر لأصله القومي أو العرقي مهما حاول فهو امر باق فيه حتى يوارى التراب، هذا لا يعني عدم وجود من ينكرون اصلهم القومي والعرقي رغم أن هذا لن يغير من الأمر شيئا. ونفس الشئ يمكننا قوله عن وجود البعض الذين يتنكرون من رابطتهم الدينية أو الطائفية. ويبقى احد اشد الأصناف غرابة وأولئك الذين يقولون بالعدمية : واقصد هنا من بتنكرون إلى قوميتهم أو عرقهم ويعلنون إنسانيتهم فقط، في قناعتي الخاصة اجد هذا الأمر قصارى أمنياتي فقط لو اقتصر على ذلك، المعيب أن هؤلاء هم اشد المعادين لقوميتهم وعرقهم واكثر المتملقين للأقوام الأخرى. وأيضا اقصد أولئك المتنكرين لديانات وطوائف أبويهم من حيث انهم يقولون بإلحاديتهم، لا بأس بالأمر فالعقائد امر شخصي، واكن المثير للاشمئزاز هو ما نرى من حالهم حيث نراهم سبابين لعانين لعقائد أبويهم وممجدين ومشاركين بكل حمية في عقائد وحتى ممارسات الأخرين. أتمنى أن يأتي اليوم الذي سيقنن فيه الانتماء العقائدي والذي يجب أن يبنى على القناعة والقبول العقليين وبامتياز.
ثقافة ....
كم هو ضروري في أيامنا العصيبة، التي نعيشها بكل ما تحمله من تحديات ومخاطر، أن نتحلى بثقافة أن ليس كل شيء لا نتفق معه أو مخالف لعقائدنا هو بالضرورة عدو لنا فنجابهه لا كأفراد بل كجماعات مما يزيد في شحن الاختلافات وتحولها كما نشهده الأن إلى خلافات اختلط بها الدم فما عدنا نرى الإشكال بل نرى فقط الدماء ما يغلق أمامنا كل أبواب تناول الأمور بروية وعقلانية كما ينبغي.
احترام ...
هل الأمر كله يكمن في قلة الاحترام أو قل انعدامه ؟
للموضوع عودة بالحتم لأننا للأسف كما خلقنا الله لا نستوعب الأمر من كلمة واحدة فاخترعنا ( في الإعادة إفادة ... لاحظوا كم تعيد وتصقل وتردد كل كلمة مليون مرة على سبيل المثال وليس الحصر السيدة ام كلثوم، وانا من المهووسين بغنائها ( ! ؟ ) ...



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلاف طائفي ام سياسي والتقسيم مقال مشترك - الباب الاول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الأول
- التقسيم ... وبعد ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثالث
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الثاني
- خلاف طائفي ام سياسي ... وما العمل ؟ الجزء الأول
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- { لا شيعة بعد اليوم } الجزء الثاني من ثلاثة أجزاء
- { لا شيعة بعد اليوم } ... { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في ا ...
- { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في ...
- المطلوب قرار فريد من نوعه غير مسبوق ج 3 من ثلاثة اجزاء
- فهم الصراع الوجودي شرط لحسمه ج 2 ثلاثة اجزاء
- خطابنا والصراع الوجودي المحتدم
- صراع وجودي بأمتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الج ...
- العراق : مفترق طرق حاسم وخطير
- السياسي : من يستمع جيدا ويتتلمذ ويتفكر بالأمر ويعمل
- لآذاركم في الواحد والثلاثين منه
- داعش - البعث - الحاضنة المتلفعة برداء السنة زيفا ... جنود ال ...
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 2 – 3
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 3 - 3


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - نفاق مدعيّ نبذ الطائفية