أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 5 : 5 ) الثراث العربى قى ثقاقة الغد















المزيد.....

موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 5 : 5 ) الثراث العربى قى ثقاقة الغد


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4796 - 2015 / 5 / 4 - 23:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مهزلة الرفض السلفى للحضارة الغربية
1 ــ كانت الثقافة العربية جزءا فاعلا مؤثرا فى الثقافة العالمية فى العصور الوسطى وستكون جزءا فاعلا فى ثقافة الغد العالمية .وستنتهى دعوى الإنغلاق والرفض للحضارة الغربية التى يرفعها المتطرفون .
2 ــ والمضحك أن أولئك المتطرفين يعلنون رفضهم للحضارة الغربية وينسون انهم يستعملون أدوات الحضارة الغربية فى رفضهم للحضارة الغربية . يستخدمون الميكروفون والاذاعة والتليفزيون والطباعة والأقمار الصناعية وأجهزة الاتصال ،بل وطعامهم ودواؤهم ووسانل مواصلاتهم وملابسهم وأسلحتهم من انتاج الحضارة الغربية . أى يتناسون أن الحضارة الغربية تغلف حياتهم ، ويتناسون أن الحضارة الغربية بكل منجزاتها هى حضارة الإنسان وفيها كل تراث الانسان ومجهوداته السابقة اللاحقة ، ومنها إسهامات العرب والمسلمين فى العصور الوسطى ..
ويتتاسون أن الإسهام فى الحضارة الحديثة بابه مفتوح لكل من يتعلم لغة العصر ، وجوائز نوبل فى الإختراع لا تفرق بين عربى وأعجمى إلا بالمقدرة على الابتكار . ويتناسون أن لغة العلم عالمية ، من أرقام ومعادلات وتصميمات ، وأن الشركات الكبرى تجرى وراء كل مخترع مهما كان لونه أو لغته أو قوميته . ولذلك أسهم فى التقدم النووى الى جانب اينشتاين الألمانى الأمريكى ثم علماء مسلمون من مصر وباكستان احتضنتهم الحضارة الغربية . بل إن أمريكا متهمة بسرقة العقول من دول العالم الثالث التى تعجز عن التواصل مع العقول العبقرية من أبنائها.. ومعناه أن المجتمعات العربية إذا عالجت الفجوة بينها وبين العقول العبقريه لأبنائها فإن تلك العقول ستسهم فى إلحاق مجتمعاتها بركب القرن الحادى والعشرين .. وبالتالى فإن دعاوى الرفض والانفصال عن الحضارة الغربية مبعثه الشعور بالنقص والعجز عن اتخاذ موقف الند . وقديما قالوا بأن الناس اعداء ماجهلوا . وإذا تخلينا عن عقدة النقص وصممنا على الدخول فى عصر العلم وبمنهج العلم فإن ثقافتنا العربية ستحتل مكانها اللائق فى المستقبل .. 3 ــ والسؤال الهام : كيف ندخل المستقبل بهذا التراث الذى نحمله فوق كاهلنا ؟ لأن ذلك التراث هو الذى يستشهد به السلفيون فى رفض الحضارة وعداء المستقبل .. تراثنا : الثابت والمتغير
1 ــ نبدأ بالتعرف على تراثنا من حيث أصوله .
تراثنا ينقسم إلى ثابت ومتغير .
الثابت هو القرآن الحكيم . هو الوثيقة الأصلية والحقيقية والوحيدة للاسلام , وفيه السنة الحقيقية للنبى والقصص الحقيقى لتاريخ الأنبياء والمسلمين والتشريع الحقيقى للإسلام .وهو الوثيقة الإلهية المحفوظة بقدرة الخالق جل وعلا إلى يوم القيامة .. أما المتغير فى الثراث فهو ما أضافه المسلمون من مؤلفات فى العصر العباسى وهو عصر التدوين . وتلك المؤلفات لا تعبر عن الإسلام وأنما تعبر عن المسلمين وظروفهم السياسية والإجتماعية والنفسية وعلاقاتهم ببعضهم وعلاقاتهم بغيرهم . 2 ــ وذلك التراث المتغير بعضه صيغ فى شكل أحاديث وتفاسير منسوبة للنبى عليه السلام ، مع أن المؤكد أن النبى نهى عن كتابة أى شئ سوى القرآن , وأنه ما ترك مكتوبا سوى القرآن ، وأن كتابة تلك الأحاديث قد تمت فى عهد الخلفاء العباسيين بعد قرنين من وفاة النبى استجابة لظروف متغيرة ومختلفة عن عصر الرسول .
ونسبة تلك الأحاديث للنبى أوجد عنصرا مناقضا للقرآن . وجعل للمسلمين صبغة دينية تتمشى ومنطق العصور الوسطى التى نزل القرآن أساسا لإصلاحها واستنكارها . وتلك الصبغة المنتمية للعصور الوسطى هى التى يعتنقها تيار التطرف الدينى ويريد أن ينشىء على أساسها دولة تعيد عصر الخلافة الأموية أو العباسية أو الفاطمية . وتلك الصبغة المنتمية للعصور الوسطى هى المسئولة عن الإرهاب والتعصب والتحجر والإنغلاق . خصوصا وأن الفكر الحنبلى الذى ينهل منه التطرف المعاصر هو أسوأ أنواع التراث إنغلاقا وتحجرا وتعصبا وجرأة على سفك الدماء .. ومن الطبيعى ان ذلك التراث المتغير المعبر عن عصوره الوسطى لا مكان له فى حياتتا العقلية إلا فى إطار البحث التاريخى والمنهج النقدى الذى يربطه بظروفه الإجتماعية والسياسية والنفسية ..وإلا فكيف نحتكم إلى الشافعى أو بن تيمية فى أحوال القرن العشرين أو الحادى والعشرين . إن الشافعى لو خرج حيا من قبره وسار فى شوارع القاهرة الآن لمات ثانيا من الرعب والخوف . نقول القاهرة ولا نقول نيويورك أو طوكيو .. !! والذين يحتكمون إلى التراث المتغير فى تفسير وحل مشاكلنا المعاصرة ينتهون إلى فتاوى مضحكة وسلوكيات فاضحة ، مثل ذلك الشيخ الذى أفتى بأن الارض لا تدور حول الشمس استنادا لفتوى ابن تيمية ، أو مثل أولنك الذين يمارسون السحر والدجل باسم العلاج بالقرآن , ويعتمدون فى ذلك على خرافات العصرين المملوكى والعثمانى .. هذا عن التراث المتغير من أحاديث وتفاسير وتشريع فقهى .. 3 ــ أما عن التراث الثابت وهو القرآن الكريم فهو فوق الزمان والمكان ، وصالح لكل زمان ومكان . ومن الأهمية بمكان أن نتدبره فى قراءة موضوعية بلا رأى مسبق ، ونفهم مصطلحاته من خلاله هو ، وليس من خلال تراث المسلمين الذى تزدحم وتتلاطم مصطلحاتهم من السنة والتشيع والتصوف والأدب والبلاغة والنحو والصرف وعلوم الحديث وغيرها . تدبر القرآن فريضة على من يبحث القرآن برؤية واعية على أساس أنه يفسر بعضه بعضا وأن المتشابه فيه يدور فى إطار المحكم .وبهذا المنهج العلمى الموضوعى يمكن أن ندخل بالقرآن إلى ثقافة الغد ونحن مرفوعو الرأس .. 4 ــ ونتعرف على تراثنا من حيث مصدره وموضوعاته .. فهو ينقسم إلى مصدر إلهى ومصدر بشرى . والموضوعات فى كل منهما تتأثر بالمصدر . فالمصدر الالهى هو القرآن وحده . وهو كتاب له بداية ونهاية وعدد سور معروف وكل سورة تنقسم إلى آيات معدودة محددة مرقومة ، وكل حروفه متفق عليها ، لأنه محفوظ بقدرة الله تعالى إلى يوم القيامة .. أما المصدر البشرى فمنه ما هو منسوب لله زورا ( أحاديث قدسية ) أو للرسول ( أحاديث نبوية ) وهى فى الحقيقة كتب بشرية لها مؤلفون من البشر اعتمدوا على روايات شفوية زعموا أنها إنتقلت اليهم بالاسناد عن السابقين ليؤكدوا نسبة تلك الاقوال للنبى بعد وفاة النبى بقرون . والاسناد فى حد ذاته كذبة كبرى لا تستقيم فى المنهج العلمى ولا المنهج القانونى ولا القضائى . وهذه الكتب فى الأحاديث لا تنتهى عددا أو تناقضا . ومع أن الموضوعات مشتركة بين القرآن ذى المصدر الالهى والتراث ذى المصدر البشرى فإن التناقض واضح بينهما فى الأصول والفروع وفى الكليات والجزنيات .. وقد أثبتنا ذلك التناقض فى مئات المقالات وعشرات الأبحاث والكتب , وكوفئنا عليها بالاضطهاد والإتهامات والمؤامرات من شيوخ التطرف ومريديه .. ونعطى أمثلة سريعة . . 1- فالقرآن يجعل الألوهية لله وحده فلا اله مع الله ولا أحد من الخلق يشبه الله أو يحل فيه جزء من الله ، ولكن التراث الصوفى والتراث الشيعى وبعض المصادر السنية تضفى الألوهية وصفاتها على الأئمة والأولياء والأنبياء ( راجع كتابنا: السيد البدوى بين الحقيقة والخرافة - القاهرة 1982 ، الأنبياء فى الترآن الكريم - القاهرة 1985 ) . 2- وتشريعات القرآن تختلف عن التشريعات الفقهية فى المنهج والقواعد والتفصيلات بل والاصطلاحات ( ويراجع فى ذلك كتابنا: شريعة الله وشريعة البشر, وقد صودر سنة 1987 ,
وكتاب : حد الردة : القاهرة 1994 , القرآن وكفى مصدرا للشريع :القاهرة 1991 ) . 3- والاتجاه العقلى التنويرى فى القرآن يناقضه الاتجاه الخرافى أو الإنغلاقى فى مصادر التراث الصوفى أو التراث الحنبلى ( يراجع فى ذلك كتبنا : حقائق الموت فى القرآن الكريم : القاهرة
1990 , عذاب القبر والثعبان الأقرع : القاهرة 1994 , الأزهر والتنوير -:ينتظر النشر . . , دراسات فى الحركة الفكرية فى الحضارة الاسلامية : القاهرة 1985 , البحث فى مصادر التاريخ الدينى : القاهرة 1984 ) . 4- وحقوق الانسان السياسية وغير السياسية مكفولة فى القرآن في إطار يحفظ حق الفرد وحق المجتمع ، وفى صيغة توافق بين الحرية والعدالة . ولكن التراث البشرى للمسلمين يؤكد على الاستبداد ويصادر حقوق الانسان فى العقيدة والرأى وفى الأقليات . . ( يراجع فى ذلك بحوث لنا منها : حد الردة المشار اليه , وبحث عن حرية الرأى بين الاسلام والمسلمين فى كتاب للمنظمة المصرية لحقوق الانسان صدر سنة 1994 , وكتاب : الشورى الإسلامية أصولها وتطبيقها , وقدم الكتاب بحثا فى الملتقى الفكرى الذى عقده المركز العالمى فى طرابلس فى شهر أكتوبر 1994 ، وبحث عن النسخ فى القرآن نشرته مجلة التنوير المصرية فى يونيه 1994 , وكتاب لم ينشر عن : حقوق الأقليات فى الإسلام , وكتاب آخر لم ينشر عن الجذورالدينية والتاريخية لاضطهاد الأقباط فى مصر الإسلامية , وكتاب : شخصية مصر بعد الفتح الإسلامى : منشور فى القاهرة 1984 , هذا عدا اشارات فى مئات المقالات المنشورة فى الصحف المصرية ) .
والخلاصه أن صورة الإسلام الحقيقية تتجلى فى القرآن وهى الصورة التى يشرفنا أن تدخل بها ثقافتنا العربية الإسلامية في القرن القادم ، وهى الصورة التى نستطيع أن نتخلص بها من التطرف وأوزاره ، وبها يمكن أن يتحول التطرف إلى مجرد تراث يصلح للعبرة والاستفادة من أخطاء السابقين .
5 ـ إن هذه الصورة القرآنية المشرقة للإسلام لن تبرئه فقط من تهمة الإرهاب التى ألصقها به التراث وأرباب التطرف السائرون على منهاجه ، ولكن للقرآن دورا آخر هو التأكيد على الجوهر الحقيقى للدين وهو أنه للسمو الخلقى للبشر ولنشر الفضائل من التسامح والسلام والمحبة والعفووالتراحم والمغفرة ، وأنه لقيام المجتمع على أساس العدل والقسط ، وإنه يوازن بين الحقوق والواجبات ، وبين المسئولية والجزاء والعقاب ، وبين حرية الفرد وحقوق المجتمع ، وبين حرية السوق والعدل الإجتماعى بما يمنع من قيام نُخبة من المترفين يحتكرون الثروة والسلطة ووجودهم يكون إرهاصا بتفجير المجتمع . تلك هى المثل الحقيقية للدين .وهى نفس المثل العليا التى يتخيلها الانسان فى أحلام اليوتوبيا والمدينة الفاضلة ، وهى التى سيحاول تحقيقها فى القرن القادم .. 6 ــ والقرن القادم سيشهد أجيالا تعلمت من الحروب أن تتجنب بواعثها وأسبابها من الفساد والاستبداد واحتكار الثروة والسلطة .وتجارب الإنسان بعد عشرات القرون ستجعله مؤهلا لأن يعيش فى رقى وتحضر ، لأن الحروب القادمة ليس فيها غالب أو مغلوب , بل فيها التدمير المتبادل للجميع بدون سبب يستحق . إن الغرب المتحضر لم يدخل فى حروب فى أواخر هذا القرن بعد أن تعلم من الديموقراطية أن الاستبداد الداخلى هو الذى يدفع للحروب الخارجية لتدعيم مركز الديكتاتور الداخلى . وشيوع الديمقراطية فى العالم الثالث كفيل بانعدام ذلك الصنف من الحكام المستبدين المغامرين الذين ينشرون الحروب والخراب .و إذا سكتنا عن وجود ذلك الصنف من الحكام فإن العالم لن يسكت عليه . لأن القرية العالمية لا مجال فيها للصوص والمغامرين الذين يهددون سلامتها . والثقافة العالمية ستكون امتدادا لذلك الرقى . والقرآن الكريم سيكون سندا لهذا الرقى وسندا لثقافتنا القومية ومؤكدا على دورها فى الثقافة العالمية . ولكى نسرع للوصول إلى هذه المكانة علينا أن نفسح الطريق للقرآن وتدبره .. فهو الطريق الوحيد للقضاء على ثقافة الإرهاب وللوصول إلى العالمية ..
ختاما :
افسحوا الطريق للقرآن . .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 4 : 5 ) مستقبل الث ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 3 : 5 ) ملامح ثقاف ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية: ( 2 : 5 ) الآثار الثق ...
- موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : مقدمة حزينة ( 1 : 5 ...
- ج3 / ف 3 :المجتمع المملوكى المنحل خلقيا : مواسم دينية للانحل ...
- ج3 / ف 3 : المجتمع المملوكى المنحل خلقيا بالتصوف: بيوت العبا ...
- أيها السيسى ..وداعا ..!!
- بقى على يوم القيامة : ما تبقى من عمرك + يوم أو أقل من يوم
- ابتلاءات البشرية بالكوارث الطبيعية : الزلازل فى العصر العباس ...
- ابتلاءات البشرية بالكوارث الطبيعية : السيول فى العصر العباسى
- الابتلاء بالكوارث الطبيعية بسبب ظلم الانسان
- ج3 / ف 3 :المجتمع المملوكى المنحل خلقيا بالتصوف: بؤر الانحلا ...
- أخيرا : إبتلاء الموت بين النعمة والنقمة
- ( 7 : 7 ) الخلود فى النار وعدل الله جل وعلا ورحمته
- ج3 / ف 3: المجتمع المملوكى المنحل خلقيا بالتصوف: الحشيش والخ ...
- ( 6 : 7 ) لماذا يفشل أغلب البشر فى ابتلاء الحياة الدنيا
- ( 5 : 7 ) الفشل الجزئى للغربيين فى ابتلاء الحياة الدنيا
- ج3 / ف 3: انحلال النساء العاديات بالنقاب فى المجتمع المملوكى ...
- ( 4 / 7 ): فشل المحمديين فى ابتلاء هذه الحياة الدنيا
- وكشفنا رءوسنا .. ودعونا عليهم!!


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - موقع التراث فى مستقبل الثقافة العربية : ( 5 : 5 ) الثراث العربى قى ثقاقة الغد