أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبداليمه البوكرك - رساله مفتوحه الىشيخ ازهر القاهره-لم يكن ماويا ملك فارس المسيحي مطلقا الشخصيه الخرافيه















المزيد.....

رساله مفتوحه الىشيخ ازهر القاهره-لم يكن ماويا ملك فارس المسيحي مطلقا الشخصيه الخرافيه


عبداليمه البوكرك

الحوار المتمدن-العدد: 4784 - 2015 / 4 / 22 - 23:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رساله مفتوحه الى شيخ ازهر القاهره= =
لم يكن – ماويا- ملك فارس المسيحي مطلقا هو الشخصيه الخرافيه
خليفه المسلمين معاويه ابن ابي سفيان العربي

عبداليمه البوكرك
من الثابت اليوم ان الكتبه الفرس مزوري التاريخ عن عمد وسبق اصرارابتداءا من اولهم
الواقدي والمتوفي في عام 822 ومن ثم ابن هشام المتوفي في 834 وابن سعد المتوفي في 854 و البخاري المتوفي في 870 وابن مسلم المتوفي في 875 ومن ثم ابن ماجا المتوفي في 886 وابو داوود المتوفي في 888 وترمدي المتوفي في 892 ونساءءي المتوفي في 915 واخرهم الطبري المتوفي في العام 922 ميلادي
ان هؤلاء العشره انفار هم المؤلفون الرءيسيون للروايه الاسلاميه الفارسيه الكءيبه
والتي كتبوها خلال قرن واحد فقط وهو القرن التاسع الميلادي واسقطوها على القرن السابع الميلادي المصدر 13
وباختصار شديد ان الاسلام هو عباره عن كذبه كذبها الفرس في القرن التاسع الميلادي وصدقها العرب
والاسلام لا صله بالقرن السابع الميلادي مطلقا وكدلك لا علاقه له بصحاري شبه الجزيره العربيه الحاليه
ان الكتبه الفرس سرقوا شخصيه ماويا الملك الفارسي السيحي ووضعوها كحجر اساس والعمود الفقري في بناء روايتهم والتي الفوها في القرن التاسع الميلادي وسوقوها للعرب على انها تاريخهم وانها حقيقه تاريخيه واوهموهم بانها تعود الى القرن السابع الميلادي وابتلعها العرب بكل رحابه صدر وحتى اليوم يتصورونها هي التاريخ بعينه
ان الكتبه الفرس قاموا بتحويل ماويا ملك فارس المسيحي الى الىشخصيه الخرافيه معاويه ابن ابي سفيان خليفه المسلمين العربي القريشي و منحوه دور البطل الاول في روايتهم الهزيله

ان الكتبه الفرس ضاهوا الكتبه اليهود وتغلبوا عليهم بسبب ان اليهود احتاجوا الى عشره قرون لكتابه روايتهم وماضيهم وتاريخهم المزيف
المصدر رقم ا
في العقود الاخيره المنصرمه اتحفنا علماء الاثار بادله ماديه كثيره ومتنوعه تعود الى القرن السابع الميلادي والى منطقه الشرق الاوسط الحاليه مثل العملات والاختام وعلى سبيل المثال لا الحصر
عثر في السويد على عملات فضيه ساسانيه فارسيه وعليها كتابات اراميه وعربيه في الاعوام 1999 و 2008 المصدر رقم 2
بالاضافه الى ادله ماديه تاريخيه اخرى والتي تظهرجميعها ان ماويا ملك فارسي مسيحي وشخصيه متواضعه متسامحه و انه جمع ووحد شعوب فارس تحت لواءه وبجهوده استعادت الامبراطوريه الفارسيه انفاسها من اجل محاربه بيزنطه المشركه ومن قبل ان يعلن نفسه ملكا على فارس بسبب انه وفي القرن السابع الميلادي كان الصراع بين فارس وبيزنطه هو التناقض الرءيس وهو كان صراع ديني بين الزرادشتيه والمسيحيه عموما قبل 622 وتحول الى صراع مسيحي مسيحي بعد 630 ميلادي
بجهود ماويا انتصرت وانتشرت المسيحيه الشرقيه في عموم فارس ووقفت وجها لوجه مقابل المسيحيه الغربيه اي ضد بيزنطه والفاتيكان
ان ماويا كان جنديا مجهولا ولكنه عسكريا ناجحا برز وصعد الى مسرح احداث التاريخ في فارس في القرن السابع الميلادي
ومباشره بعد موت هيركولوس نقض ماويا المعاهده =التي وقعها القاءد الفارسي شهرواراز مع هركولوس في العام 629 = واحتل ماويا ميناء فونيكس في تركيه الحاليه وقبرص وسيطر على سفن واسطول بيزنطه في العام 646 وهده المره الاولى التي تذكر فيه الوثاءق البيزنطيه اسم ماويا المصدر رقم1
ومن ثم اعاد احتلال ارمينيا وتمكن من اسر ملكها رشتوني واتى به اسيرا الى دمشق في العام 651 استنادا الى وثاءق التاريخ الارمني المصدر رقم 3 من ثم احتل سوريه واتخد من دمشق عاصمه له بعد ان ترك عاصمه فارس تيسفون في العام 654 المصدر رقم4
ماعدا مصر والتي حررها اهلها الاقباط = حماه مصر داءما =
بمساعده اسطول ماويا = المصدر رقم =5
وفي العام 661 توج ماويا المسيحي نفسه ملكا على فارس بالاضافه الى مستعمرات بيزنطه الشرقيه
ان علم التاريخ والاثار وحتى اليوم يجهل من اين اتى ماويا وما هي قوميته واين ولد واين مات ومتى واين دفن
باختصار شديد ان ماويا جاء بصمت وذهب بصمت
ولكنه ترك بصمته على تاريخ منطقه الشرق الاوسط الحاليه وحتى اليوم
اما لماذا اختار ماويا هده الكنيه الحزينه وهل لهده الكنيه صله بمعتقده المسيحي وتاريخ المسيحيه الشرقيه في صراعها ضد بيزنطه والفاتيكان
نعم
ان العالم الفرنسي جان موريس فييه توصل الى كشف حقيقه وجود جماعه اطلقت على نفسها البكاؤؤن او الناءحون وهي تنتمي الى الشهيد المسيحي اريوس والدي اغتالته بيزنطه في العام 388 بعد ان عارض ما توصل له المجمع الكنسي الاول في 325 والدي انعقد في مدينه نيسيا في تركيا الحاليه من ان المسيح هو ابن الله وفيه استجاب المجمع لامر القيصر وارادته
ان هده الجماعه المسيحيه اعتبرت بيزنطه مشركه بالله
المصدر 6
ان ماويا استخدم هده الكنيه استمرارا للسير على نهج هده الجماعه المعاديه لبيزنطه المشركه والتي تعتبر ان المسيح ابن الله
ان ماويا كتب على اول عمله صربها في عاصمه فارس داربيجرد في العام 661 وكما يلي
== ماويا امير وريشكان ==
وبلغته الفارسيه البهلويه القديمه ولم يكتبها باللغه العربيه
وكتب على حافه العمله مفرده = بسم الله = الاراميه ولم يكتبها وكما في اللغه العربيه == باسم الله == والتي يستخدمها المسلمون اليوم في القران ويؤكدزن على ان بسم الله هي عربيه وان القران عربي وعن جهل مطبق بتاريخ ما قبل الاسلام – الوهم -
المصدر رقم 7
حتى ان مفرده = الله = اراميه واستخدمها المسيحيون قبل الاسلام الفارسي وليس العكس
وبلغت بالمسلمين الجراءه والحماقه ان يمنعوا المسيحيون اخوتهم في الوطن الواحد من استخدام مفرده الله كما هو الحال في اندونيسيا مؤخرا لان الله - مفرده عربيه اسلاميه - حيث ان المسلمون يتصورون ان الروايه الاسلاميه الفارسيه هي الاصل وهي التاريخ بعينه وهدا ينم عن جهل مطبق ايضا بتاريخ القرن السابع الميلادي

ان ماويا ملك فارس المسيحي اعاد كتابت كنيته ولكن هده المره باللغه اليونانيه و في مدينه كادار في فلسطين على حجر وفي العام 663 وكما يلي
=عبدلا امير المومنين ماويا = ووضع الصليب = في المقدمه وقبل كنيته
ان ماويا نفسه بين واوضح ما يقصده بمفرده وريشكان الفارسيه وعرفها بمفرده = المومنين =
اي ان ماويا كان يقصد انه المسؤؤل الاول عن امن الناس وحمايتهم اسوه بملوك فارس وان هده المسؤؤليه كانت من ضمن صلاحياته كملك لفارس بسبب وسع الامبراطوريه المصدر رقم 8
ان ماويا لم يفرق بين مواطنيه مومنين وغير مومنين وانما كان هدفه الاول هو توحيدالجميع لمحاربه بيزنطه المشركه
وتم تكرار هده المفرده على نقش في سد الطاءف في العام 680 وفي صحاري شبه صحاري الربع الخالي لكن هده المره باللغه العربيه وبالشكل التالي
=عبدالله معويه امير المومنين = المصدر رقم 9
حيث تحولت كنيته الى اسم عربي وان عامل ماويا على الطاءف كتب مفرده عبدالله وباللغه العربيه الصحيحه وكما كتبها والي ماويا على الطاءف وقتءذ
وهدا تتجلى الحقيقه من ان جيوش فارس هي التي وصلت وغزت شبه الجزيره العربيه الحاليه وليس العكس وكما يتوهم العرب والمسلمون عامه من انه خرجت في القرن السابع الميلادي من هده الصحاري جيوش جراره لتغزوا فارس وبيزنطه ولتحاربهم وتنتصر عليهم وخلال عشره سنوات فقط لاغير ولتجلب الاسيرات والاسرى والغناءم وكما يروي الطبري وزمرته من المرتزقه الفرس المغرضين
ان سلطه ماويا وصلت الى الطاءف حين لم تكن بعد مكه المصدر رقم10
ان ماويا اختار مفرده عبدالله كدليل على مسيحيته بدل لقب شاهنشاه وتحديا لملوك فارس الساسنيون والدين يتبجحون بان لهم صله بالاه اهوراموزدا وكما ادعت الملكه بوراندخت ابنت الملك خسرو الثاني وضربت كنيتها على العمله الدهبيه في داربيجرد وقبل ماويا بثلاثه عقود المصدر رقم 14
ان ماويا استخدم مفرده عبدالله = رغم انه كتبها بصوره مغلوطه وعلى الشكل التالي = عبدلا = ووضع الصليب امام اسمه كدليل على مسيحيته كما في نقش مدينه كادار الفلسطينيه
المصدر رقم 11
استنادا الى الادله الماديه التاريخيه ان ماويا كان اول من استخدم المفردات التاليه ولم يسبق لاحد قبله استخدامها وهي
امير المومنين – التاريخ العربي
ومن الثابت لدى علماء الاثار ان تلك العملات والاختام والنقوش والبرديات تؤكد على مسيحيه ماويا
وعثر علماء الاثار ايضا على برديات مصريه تعود الى العام 53 عربي وعليها ختم وهي كنيه ماويا مكتوبه باللغه اليونانيه
ومن اللافت للنظر ان البرديات تبتدءا وتنتهي بالصليب وكدلك تظهر البرديات نفسها الى عدم وجود حرب يقودها ماويا للسيطره على مصر وانما ساد السلام والاحترام وعدم الاعتداء بين الجنود واهالي مصر المصدر رقم 12
لقد عثر علماء الاثار على ختم من معدن الرصاص ويحمل كنيه ماويا مكتوبه باللغه العربيه وعلى شكل = معاويه= المصدر 15
عندما ضرب عبدولا زوبيلان العمله في داربيجرد وكتب عليها كنيته امير وريشكان في العام 675 واعلن نفسه ملكا على فارس ردا على فشل ماويا في السيطره على القسطنطنيه واضطرار ماويا لدفع الجزيه لبيزنطه
واصبح تواجد ملكان فارسين في نفس الوقت يحكمان فارس حقيقه واقعه
ان ماويا الدي يحكم غرب فارس وعاصمته دمشق لم يحارب زوبيلان الدي يحكم شرق فارس وعاصمته بلخ المصدر رقم 1



لكن علماء الاثارلم يعثروا مطلقا على دليل مادي واحد يثبت ان ماويا كان مسلما او تواجد في زمانه او عاصره نبي عربي قريشي او خلفاء راشدون او مسلمون في صحاري شبه الجزيره العربيه الحاليه
انني اتحدى شيخ ازهر القاهره وكل المعممون المسلمون و العرب مجتمعين

==ان هم اتوا بالدليل المادي القاطع والدي يعود الى القرن السابع والدي ينقض هده الحقاءق التاريخيه ويثبت ان ماويا الشخصيه التاريخيه كان هو نفسه بطل الروايه الاسلاميه الفارسيه الشخصيه الخرافيه خليفه المسلمين معاويه ابن ابي سفيان القريشي العربي ==

ان شيخ ازهر القاهره وكل المعممون في الدول الاسلاميه والعربيه سوف يلتزمون صمت القبور
ان صمتهم دليل ادانه لهم وان صمتهم يؤكد انهم يعرفون
ان الروايه الاسلاميه الفارسيه لا صحه لها ولا اساس ولا تمت بصله الى الواقع والى ما حدث فعلا في القرن السابع الميلادي وبالتالي

ان الروايه الاسلاميه الفارسيه باطله
وكل ما بني على باطل هو باطل و
ان الاسلام باطل و
الشريعه باطله

ان الكتبه الفرس وصعوا فخا محكما للعرب حين وضعوا لهم دين وكتاب مقدس والفوا لهم سنه نبويه واحاديث وصمموا لهم قواعد للغتهم العربيه وشرعوا لهم خمسه مذاهب بعد ان واوهموهم بان لديهم تاريخ وبادق التفاصيل وحضاره عريقه وفلاسفه عرب مسلمون ومعلقات شعر جاهلي في صحاري الربع الخالي
وهدا ما حاول تصحيحه العلامه المصري طه حسين قبل نصف قرن او يزيد
ان العرب ابتلعوا الطعم واصبحوا يتفاخروا به وعن جهل مطبق ولا يخجلون حتى تحولوا الى
امه اضحكت من جهلها الامم

الاهداء =
اهدي بحثي هدا الى اخي اسلام البحيري والدي اغتالت السلطه = الوطنيه = صوته مؤقتا خوفا من جبروت شيخ الازهر والدي يستمد سلطته من خارج مصر
انني اطمنءه وابشره ان غدنا المشرق الزاهي قادم لا محاله حيث لاخوف ولا اصطهاد والحريات جميعها مكفوله بقانون ومنها حريه الفكر لان العلم الحديث وبخاصه علم الاثار والجامعات ومعاهد البحوث معنا وتقف لهم بالمرصاد وانهم يسبحون بالضد من تيار الحياه الحره السعيده وما على المعممين اليوم سوى عدم التدخل في امور السياسه قبل ان ياتي السيل العارم ويكنسهم والى الابد

Refernces-;-
1-thomas thompson,how writers create a oast - a book-
2-www.cais-soas.com/news/2008/april2008/05-04
3-kurkjan,history of armenia
4-kh ohlig,the hidden origens of islam ,2010 - a book
5-professor petra sijpestein,univ.of leiden,netherland
6-jm fiey,saints syriaques-studies in late antiquatyand early islam,bd.6,hg von li conrad,princeton 2994
7-j.walker ,a catalogue of the muhammadan coins in the britisch museum,1941
8-g.ostrogorsky,geschichte des byzantine staates
9-gc miles,early islamic in-script-ions near taif,1948
10-dr.amari,www.religionresearchinstitue.org/mecca archoaelogy = mecca was built long after muslims claims it was
11-j green.greek in-script-ions from gadara,1972
12-a. grohmann ,zum papyrus protokoll in fruharabischer zeit,1960,vol.9,pp5-9
13-kh ohlig,zur vor- und fruh geschichte des islam
14-daryaee,the coinage of queen boran and its ,bulletin of asia istitute ,1999,80
15-www.islamic awareness, classical rarities of islamic coinage,2012



#عبداليمه_البوكرك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احمد القياني و الرد المرتقب


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبداليمه البوكرك - رساله مفتوحه الىشيخ ازهر القاهره-لم يكن ماويا ملك فارس المسيحي مطلقا الشخصيه الخرافيه