بكابورت الشريعه السمحة وحق الدفاع الشرعى عن النفس

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 20 - 19:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

تدور نقاشات كثيرة على موضوعات الشريعه الاسلامية فى الكثير من المواقع واكثرها شهرة وقراءة هو موقع الحوار المتمدن وهو الاهم ويقراه عشرات الملايين ويترجمه عشرات ملايين اخرى وهو موقع محايد وينشر للجميع من كافة الاتجاهات وموقع ايلاف الالكتروهو موقع ربع محايد يجتمع معظم الاسلاميين على انهم متضررين من مسيحيين الشرق و يودون الاجهاز عليهم بتطبيق الشريعه الاسلامية بطرق همجية تستحلها الشريعه ومنها الاسلمة الاجبارية والالزام باضيق الطريق واستحلال العرض والرقبة والممتلكات وتطبيق مبادىء غزو الغير مسلم لاستعباده وسرقة شرفه وممتلكاته وهى شريعه مافيا دموية تسببت وتضعضع سلام العالم واستقراره

هم يستعجبون من ان المسيحيين يفضحون حقائق الشريعه الحمقاء الارهابية كرد بسيط على قتل متعمد لكل مقومات القوميات المسيحية وتطهير عرقى واضح واظهار ان الشريعه السمحة وبال على اصحابها انفسهم جعلتهم العن من الضوارى التى تقتل للقتل

قول الختام للرد على اللئام- مفيش مسيحى مفيش اى واحد عاقل وله ضمير عاوز يدخل بكابورت الشريعه الغراء ولا حتى يتكلم عنها وبيسد مناخيره من الريحة لما بيخوض فيها من البلاوى اللى فيه نطاح الاطفال و بيع الجوارى واستحلال الفروج و شرب بول البعير واستنطاح الزميلة والكبير و المسوكة والغلمان و الذبح لكن شريعتكم تبيح لكم ان تكونوا عصابات مافيا تغيرو بها على غير المسلمين لتقتلوهم وتسرقوا نسائهم واموالهم وتذبحوهم وتبيح لكم فرض الجزية

ولهذا نتحدث عن مصايب وروايح الشريعه التى تنتج دواعش بصفة مستمرة من الف واربعمائة عام-لمصلحتكم لتتبينوا كم من السنين الضوئية بعدتم عن الانسانية والضمير

يا تتعالجو وتبقوا بنى ادمين محترمين وتسدوا البكابورت يا تقفلوا بابكم عليكم وما تجيبوش سيرة المسيحية ونهائيا ولا تعتدوا عليهم ولا تسبوا عقيدتهم وتسرقوا نساءهم وتطالبوهم باتاوات مثل المافيا

وعندها سنسكت ونتركم تذبحوا بعض مثل ليبيا وسينا والعراق وسوريا والصومال

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات