أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - سليم عبد الله الحاج - في تحليل- الخضوع-: اسلاموفوبيا ام سلوك عام















المزيد.....

في تحليل- الخضوع-: اسلاموفوبيا ام سلوك عام


سليم عبد الله الحاج
سوريا

(Rimas Pride)


الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 19 - 09:42
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


قراءة الروايات المثيرة للجدل تكتسي اهمية بالغة على المستوى الشخصي لانها تمنح الشعور بانك معني بمسألة شائكة و جزء من عالم الجدل الثقافي و الفكري المحاط بها .خلف الكلمات و المعاني يتطاير غبار الصراع بين الاراء المتعارضة بداخلك ليسجل علامة الانتماء ولو بشكل رمزي وذاتي لفضاء مشحون يحط الرحال مع كل اصدار جديد في ميدان الادب او الفنون اذ تخرج هذه الاخيرة من عزلتها بين المستغرقين في الاختصاص باعلى الابراج الثقافية لتأخذ ابعادا تتماشى مع سياقات سياسية واجتماعية ضمن قضايا الساعة على الصعيد الاقليمي او الدولي
غير ان ما يهمنا في هذا الصدد اكثر من تاثير الرسومات و وسائل التعبير الاخرى هو الرواية المبنية على ادب التخيل ذو الاسقاطات السياسية على وقائع تاريخية او حالية . فلا افضل منها في سبر اغوار التراث ومناهج التفكير و اكتشاف العقد الكبرى للمجتمعات عندما تتسلل تعابير البوح بين طياتها لتستخرج المكبوت او المسكوت عنه لتعرضه لرسم التداول بطريقة قد تستفز احيانا اوساطا اعتادت الاتكال على التقليدي من الرؤى في تحديد الحمى الثقافية و التراثية وضبط الدخيل عنها . الا انه من نافل القول التشديد على تسامي قيمة الرواية او العمل الادبي بشكل عام كلما تم الابتعاد عن فرص الاستغلال و التجيير لصالح الموتورين الايديولوجيين الباحثين عن اي متنفس للطعن بخصومهم ويرهنون لذلك الجديد دائما في هذا العالم
روايتنا اليوم وان لم تثر عواصف هوجاء شبيهة بما فعلته "الايات الشيطانية" لسلمان رشدي او" اولاد حارتنا" لنجيب محفوظ بيد ان تزامن خروجها الى العلن مع حادثة شارلي ايبدو الفرنسية في بداية العام الحالي هيجت قدرا لابأس به من الحساسيات في المسائل المتعلقة باوضاع الجاليات العربية و الاسلامية في اوروبا كالهوية و الاندماج والمواطنة الى جانب ما يعرف اصطلاحا بالاسلاموفوبيا او الخوف الشكوكي من المسلمين كحالة من التعارض بين فضاء المعتقدات الدينية او اللادينية القبلية و الطارئ الاسلامي الجديد المتطور نحو التطُبع كهوية لمجموعة بشرية هامة تحظى بحقوقها المدنية في الدول بشكل غير مسبوق و مبعث القلق اساسا يكمن في ان الهوية التي فرضت نفسها بمنطق ديموغرافي وحقوقي قد تواصل التمدد بشكل مستقل لتسقط النظام الاجتماعي القائم وتستبدله باخر يؤسس على اهدافها القيمية وفهمها للتاريخ و للحركة البشرية فعين الاشكالية تحديدا هو الرعب من الاستقلالية او الانعزالية في تقرير المصير للطرف المحتمل الذي سيهيمن ديموغرافيا و اقتصاديا
ان الفرق بين الرواية وروايات اخرى مثل الايات الشيطانية غير مستوى الضجة المثارة حولها يأتي في الشكل برأي قارئ بسيط اذ تنتمي" الخضوع "الى الخيال السياسي المستشرف المستند الى الواقع (فرنسا في المستقبل) فيما الاخرى تعالج احداثا معاصرة في بيئة فانتازية ذات ديكور تاريخي ( مدينة جاهلية وشخصيات من فجر الاسلام الاول ). اما في المضمون فان تشابهت الرسائل والتقت حول قضية التعايش و اندماج الجاليات المسلمة في الغرب فهناك اختلاف في طبيعة المرسل و المرسل اليه ..حيث تتبنى الخضوع قراءة خارجية من الاخر لموضوع الرسالة اما رواية رشدي فقد كانت معالجة داخلية للمسألة استندت الى القصف الادبي المعلن على تراث المهاجر لتبرير صعوبات اندماجه . حينما يجمع الشكل و المضمون تمتلك" الخضوع" تركيبة اقل حساسية ولكنها اكثر فاعلية في التواصل مع الاشكالية بتحليل الاخر لك ستحظى بفرصة مزدوجة لمخاطبة بيئته وللتواصل مع الذات بينما قد تترك المحاولات الجريئة الداخلية اثارا انفجارية تسبب انقسامات في مجتمعاتنا و تزيد من حجم الغشاوة و الضبابية مع الاخر نظرا لردود الفعل المرتبة عنها لكن الامر يبقى نسبيا في كل الحالات و لن نكون في وارد منح الافضلية المطلقة لاحدى المنهجيتين فاثناء موقفنا الايجابي من معالجات الاخر للموضوع المشترك نحن نعول على الاستقبال الحميد له في القواعد دون الانسياق وراء ردود افعال سلبية وعنصرية تلوث الاجواء
كاتب الرواية هو الاديب و المخرج الفرنسي ميشال هويلباك تحصل على جائزة امباك في ايرلندا عام 2002 و جائزة شوبنهور عام 2007 باسبانيا و له عدد من الاصدارات و فيلم روائي الا ان اهم في حدث بحياته المحاكمة التي تعرض لها على اثر شكوى مقدمة من عميد مسجد باريس و بعض المظمات الاسلامية بتهمة التحريض على العنصرية مما اضطره الى تغيير مقر اقامته من فرنسا الى اسبانيا وتغيير دور النشر اكثر من مرة الى ان عاد الى بلده وانتهى به المطاف برواية" الخضوع "في مطلع السنة الجارية
و لقد قدم الكاتب نفسه خلال الاحداث باسم فرونسوا استاذ جامعي في جامعة باريس 3 الواقعة في التقاطع الخامس بعد ان تحصل على شهادته من السوربون وهو مختص في دراسات الكاتب جوريس كارل هيوسمانس احد اعلام القرن التاسع عشر في فرنسا . و حاول في بداية السرد احداث المقارنة بين نمط حياته اليومية وحياة كاتبه المفضل . حيث ظهر اشتراكهما في العزلة والحياة الانفرادية بشقة لا تزور اشعة الشمس كامل ارجائها : صفات ستحدد جزءا كبيرا من ملمحه المستقبلي اي مسار الرواية .. الاطار الزماني و المكاني للوقائع هو فرنسا سنة 2022حيث تتداخل مفردات حياة فرونسوا مع الاجواء السياسية العامة في البلد و الموسومة بحالة الترقب لمجرى الانتخابات الرئاسية لذلك العام كخط فاصل بين جمهورية التناوب يمين/يسار و جمهورية جديدة يسيطر يتنافس على الحكم بها اليمين المتطرف (الجبهة الوطنية) و حزب الاتحاد المسلم (اخوان فرنسا)
تميزت حياة فرونسوا عموما بالجمود باستثناء بعض العلاقات العاطفية خصوصا مع زميلته الاربعينية اليهودية ميريام وقد احبها كثيرا لكنها غادرت في الاخير الى اسرائيل رفقة عائلتها خوفا من المستقبل المجهول حال وصول مرشحة اليمين القومي او المرشح المسلم الى مقاليد الرئاسة ِو كان تعامله سلبيا عموما مع الطالبات المحجبات خلال القاء المحاضرات حيث اقر في اول الامر بجهله عموما بالدين الاسلامي لكنه اكتشف لاحقا ايضا في لحظة تفكير وتأمل بانه مجرد شخص غير مطبق للتعاليم المسيحية و ليس ملحدا بالشكل العميق الذي كان يتصوره حيث احتوت الرواية على مشاهد تصور احتساء الخمور و ممارسة الجنس ومظاهر الاستمتاع بالحياة الا انها لم تشر الى وجود نزعة فلسفية واضحة تتحدث عن قيم الالحاد
ثم التقى فرونسوا في خضم التصعيد و الشحن من حوله مع صديق له زوج احدى زميلاته في الجامعة وضابط مخابرات متعاقد في جهاز الامن الفرنسي . تحدثا طويلا عن خيارات المستقبل ولقد كان حديث الضابط عموما يميل الى القبول بالمرشح المسلم محمد بن عباس اكثر من مرشحة اليمين مارين لوبان بعد صعودهما الى الدور الثاني من الرئاسيات . لقد شبهه بيوليوس قيصر الروماني بطموحه في توحيد البحر الابيض المتوسط تحت راية فرنسية جديدة .. كما تحدث عن التقارب وعدم التنافر بين الكاثوليك و المسلمين وقابلية بن عباس للتواصل مع احزاب اليسار حول قضايا في مقدمتها ترقية التعليم و دعم الاقتصاد غير انه تخوف من ان يقوم الشباب الراديكالي في معسكر اليمين ومعسكر السلفيين الاسلاميين بالتعبير عن مطالبهم بطريقة عنيفة قد تصل الى التمرد
لم يحدث شيء يذكر من مخاوف الضابط لكن نبوءاته الايجابية تحققت عندما قررت احزاب اليسار واليمين الوسط التصويت لحماية الجمهورية ودعم محمد بن عباس الذي فاز بالاغلبية و اصبح اول رئيس مسلم لفرنسا وكانت اولى قراراته تعيين شخصية بايرو الوسطية كوزير اول في حكومته .. لم يكترث فرونسوا بالنتيجة كثيرا بيد انها شكلت منعطفا حادا في حياته .. اذ اصبح بلا وظيفة حينما تحولت جامعة باريس 3 الى جامعة اسلامية تنتشر عبر قاعاتها ملصقات حائطية تحتوي على ايات قرأنية و تستقبل الزوار في المكاتب نساء محجبات و ميزانية الجامعة تأتي في معظمها من التمويل السعودي.. وضع لم يستسغه الكاتب فانسحب بعيدا عن التدريس وانشغل بالترحال عبر الجغرافيا الفرنسية لعله يجد ضالته العاطفية و الوجدانية وبعد وفاة والده بدأ في رحلة جادة في البحث عن مقاربة الاله ومراجعة الافكار الدينية الى ان يلتقي بفتاة مسلمة احبها ليتزوجها بعد ان اقنعته بالدخول الى الاسلام وهو ما فعله في احدى المساجد عندما نطق بالشهادتين و غير اسمه نحو محمد مسميا ذلك : نهاية حياتي الثقافية
وكما نرى في هذا العرض من البائن تطور المعاني وفق مسارين . اولهما يرتبط بالحياة الشخصية لفرنسوا والثاني بالمشهد العام المتخيل في فرنسا المستقبلية . في نسق الاول تتجلى خصائص الشخصية الرئيسية كفرنسي يعيش احباطات نفسية واجتماعية ولا يمتلك كثيرا من الحلول في حياته الروتينية فيجسد رمزا للحياة دون هدف ذات النهاية بعنوان اليأس والفشل ولذلك قلنا في البداية ان صفاته مكون جوهري في بناء الرواية فعلى ضوءها قد يحاول القائلون بالاسلاموفوبيا اظهار رسالة مفادها ان نوعية الامتداد الديموغرافي الاسلامي تشمل بالدرجة الاولى الفئات الهشة وغير المتزنة او الثابتة في حياتها ومن هنا تتولد جملة من المخاوف في نفسية كل فرنسي حول السقوط الاقتصادي و الاجتماعي الذي يجعلهم عرضة للدعاية الاسلامية فيدافع عن وضعه بآلية الكراهية و العنصرية لتجنب السيناريو السابق..لكن هذا الرأي ليس منطقيا تماما فلا علاقة سببية بين مستوى الحياة والقابلية للتعرض لبديل ذو شكل ديني بعينه.. النفسية الجيدة والمعيشة الميسرة ترتبط بالسياسات الحكومية السائدة قبل اشغال التفكير بما سيأتي مستقبلا .. فان تأزمت الاحوال ليس هناك ما يدعو للاعتماد مجبرا او بالاكراه على رسالة دينية اسلامية في التصدي لها كما ان المجيئ الافتراضي لحكومة يرأسها مسلم لا يفرض عليها مسؤولية باثر رجعي عما احدثته سلفها
بمعنى ان مشاعر الاسلاموفوبيا غير مبررة وان وجدت فلا اصل مباشر لها باستثناء سلوك بشري عام للخوف من التأثر بجاذبية فكرة غريبة بدون الاطلاع الكامل عليها وبغياب القدرة على مقاومتها .. هو في محل ما نوع من الانتصار للكرامة او الشرف الذاتي الوطني اكثر من كونه مستندا الى اطروحة متماسكة معارضة للاسلام .. فرونسوا في الرواية هو شخص يعيش في ظل جمهورية علمانية تفصل الدين عن المعاملة و تراعي الحرية الشخصية فاكتفى بالاستفادة من هذه الميزات ولم يحز موقفا دينيا او لادينيا اصيلا وعندما اصيب بالصدمة الفكرية ودخل مرحلة العدمية و اعادة التفكير وبمؤثرات اخرى انهى حياته مسلما ,, الموضوعية تقتضي الا يؤول ضمن خط الاسلاموفوبيا بل ضمن العلاقة بين فرنسي ووضعية بالنسبة جمهوريته في عدة اصعدة واحسب ان نية الكاتب كانت على هذا النحو الا اذا قصد اتخاذ موقف مؤدلج يسعى من ورائه الى اشاعة الفوبيا الدينية لاستباق "الكارثة" فينمط السلوك العام باصطلاح جدلي
المسار الثاني الخاص بالتغير الذي حدث في فرنسا يؤكد تهافت الاسلاموفوبيا عندما يتعامل كل من الضابط في الدولة العميقة و الاحزاب السياسية المعروفة بعقلانية مع اعتلاء مسلم الرئاسة مؤكدين ان ذلك من صميم صيانة الجمهورية و لكن يكون مساسا بها بمعنى ان الاطار العام للحياة السابقة سيبقى مع بعض التغييرات التي قد تحسن الوضع وليس شرطا ان تتسبب في تدهوره فبالمحصلة ليس هناك سبب مؤسس لانصار الاسلامفوبيا ببقاء القيم الرئيسية لهم الا فيما يتعلق بسلوك عام لا خاص و ازمتهم الجمهورية التي فضلوا عدم المغامرة بهدمها عبر تمكين اليمين المتطرف حيث نتيجته تراجع المعيشة و قلة المقاومة اتجاه الجاذبية الاسلامية ضمن ازمة اخرى متعلقة بالثقة الفكرية
في خلاصة التحليل .. لا توجد علامات اساسية معلنة للاسلاموفوبيا في رواية "الخضوع" و الاسم المختار لها يشير الى سلوك الانجذاب وما يترتب عنه من انكفاء و قلق مضاد لا خصوصية به لكن العنوان نفسه قد يتحول الى بوابة لادخال الادلجة و مسح اثار الاسلاموفوبيا عمدا وابرازها للعلن –وبعيدا عن هذه التركيبة من الافكار يمنحنا ميشال هويلباك رزمة اخرى من الاشارات في مقدمتها استشراف المستقبل المحتمل للاسلام الفرنسي وتطبيقه في الدول العربية المرتبطة ثقافيا بفرنسا ليكون اداة دبلوماسية في باريس ومحفزا للجدل حول الهوية في تلك الدول لتكتسب فرنسا نفوذا اكبر عليها وبرأيي هذا البعد اخطر كثيرا من الاسلاموفوبيا



#سليم_عبد_الله_الحاج (هاشتاغ)       Rimas_Pride#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ازمة الاسلاميين و النخب في الجزائر
- قراءة خاصة في التطورات اليمنية
- قراءة في المشهد المصري
- السلام وهم
- قراءة في رسالة زروال للجزائريين
- العهدة الرابعة .. تحت المجهر
- محكمة الحريري .. طريق نحو العدالة
- بوتفليقة .. دكتاتور مخير ام مسير ؟
- حزب الله بين البعد الديني و الاستراتيجي
- لماذا يحرز الاسرائيلي جائزة نوبل ؟
- الاسد ليس هيروهيتو و بوتفليقة ليس ديغول
- نحيي انتفاضة الشعب السوداني
- المشروع الايراني لا يواجه بالخطاب العرقي او الديني
- فكرة المقاومة بين التسطيح والطوباوية وامل التحرر
- لا والف لا لتمديد عهد الفساد و الهدر
- معضلة الديموقراطية في الجزائر
- مصداقية أميركا في اعقاب الاتفاق حول الكيماوي السوري
- لماذا يجب ان نتحرر ؟


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - سليم عبد الله الحاج - في تحليل- الخضوع-: اسلاموفوبيا ام سلوك عام