أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل الفخري - الحقائق المرّة !!!















المزيد.....

الحقائق المرّة !!!


خليل الفخري

الحوار المتمدن-العدد: 4781 - 2015 / 4 / 18 - 23:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



هل مازال دجلة في مكانه أم جفّ كما جفّت الأهوار و الأنهار من القهر ؟ وهل تسهر المقاهي على ضفتيه على امتداد شارع أبي نؤاس في ليالي بغداد المظلمة ؟. والفرات الذي رآ ه الجواهري طاغيا ، هل مازالت فيه بقية ماء! ، وقد تكالبت الشيعة العلوية و السنّة فصبّت كل حقدها عليه ، و قطّعت أوصاله حتى تحوّل بفضل سدود العثمانيين و العلويين الى ساقية ؛ في ظلّ صمت الدمى و الأصنام و السرّاق و اللصوص الذين اختارهم العراقيون بديلا عن قوى التقدم و اليسار ليمثّلونهم في البرلمان الصنيعة في بغداد . ولم يدر الجواهري أن الأحزاب الدينية سطت على شواطيه وشيّدت فوقها منتجعات لها ، و مقرّات لأحزابها كما في الناصرية ، والمواطن مشغول بالشحن الطائفي في ظل السطو على الأنهار .
أين عيون المها بين الرصافة و الجسر و جسور العراق هدّها الأرهاب و ميليشيات الأحزاب المشاركة بالسلطة غنيمتها
بعد أن امتلأت و اكتظّت بالقتلى العراقيين ، وماذا بقي من تاريخ سامرّاء بعد أن هدّت قبابها ملالي ايران لغرض اشعال الفتنة الطائفية و اقتتال ابناء الشعب الواحد ، فلم يفلحوا . ثمّ أعيد بناؤها .
أين يا شراعا وراء دجلة يجري ، و دجلة ذبيحا يئن بمدي و سيوف شيعة ايران الصفوية بعد ان حوّلت مجاري الأنهار التي تنبع من أراضيها و تصبّ في العراق ، فمات الزرع و الحرث و سلمت ولاية الفقيه .
ماذا نقول لفيروز ؛ و بم نعتذر ؛ وهي تنشد لبغداد :
بغداد و الشعراء و الصور ذهب الزمان و ضوؤه العطر
و بغداد خربة و ركام و بقايا تاريخ يندب حظّه و أطلال مدينة سطا على تاريخها جهلة و أميون شارك كثير منهم في التآمر على ثورة الرابع عشر من تموز .
ماذا بقيت من آثار العراق التاريخية ؟ و كيف آلت اليه حال شارع الرشيد قلب العراق النابض بالحياة و هويته و رمزه ، و بوّابته . ماذا حلّ بمطاعمه العريقة المنتشرة على جانبيه و كان روّادها أصنافا ؛ تاجران ، عمو الياس ، شطّ العرب ، شريف و حدّاد ، الذي أطبق صندوقه الحديديّ عدّة أشهر بسبب فرضيات الجيش العراقي على أسرار ثورة الرابع عشر من تموز و موافقة الحزب الشيوعي العراقي التي حملها عامر عبد الله الى رشيد مطلك مدير المطعم وهو الوسيط بطلب بين الزعيم و الأحزاب المشاركة في جبهة الأتحاد الوطني حيث تربطه بالزعيم صداقة من أيام الدراسة . و مقاهيه التي سمعت عنها من أستاذ للأدب الأنكليزي في جامعة لندن و كان جليسي الى الطاولة في أولى زيارتي لأسطنبول بعد تخرجي من الجامعة من أستاذ للأدب الأنكليزي في جامعة لندن وكان جليسي الى الطاولة مصادفة : أنه يحب العراق و أنه معجب به و بشعبه المضياف و مقهى البرازيلية التي اعتاد ان يتناول فيها قهوة الصباح طيلة فترة زيارته لبغداد ، و كذلك الركن الهادئ حيث بيرة شهرزاد و ديانا التي تضاهي مثيلاتها ستيللا التشيكية و توبورك الألمانية و بيرة جبل طارق في اسبانيا . و مقهى المربعة و شط العرب و سينمات بغداد ؛ الخيام و ريكس و روكسي و الشعب .
و ماذا حلّ بالمتاجر الفاخرة و محلات التسوق و التبضّع التي كانت تضاهي مثيلاتها في بيروت و لندن ؛ أوروزدي باك ، حسو اخوان ، حافظ القاضي ، دومينيك مرمرجي ، محلات هرندي للخزف الصيني ، و البعلي للأضواء و الثريات .
سقطت بغداد بسبب الغزو الأمريكي الذي يجهل طبيعة الشارع العراقي ، و لم يزن الأمور و يحسب حساب النتائج العرضية ؛ سقطت بيد الميليشيات التي دخلت العراق مع أول دبابة ؛ فاختلط الأرهاب الأسود و بما يسمى المقاومة ؛ فدعست فلول الميليشيات و عصابات الجريمة المنظمة و دبابات الغزاة مجتمعة كل ملامح الطيف العراقي و تلاوينه ، و اختنق الصوت الوطني في حناجر ضحايا ه و أعلن العراق ساعتها أرضا مستباحة و تساوى الشعر مع الشعير .
دمّرت حضارة العراق ، و دمّر نسيجه الأجتماعي بفعل تلك الميليشيات الوافدة ، فارتعش ضمير العالم كأنه خسر الصراع بين القانون و الأرهاب . أتى الأرهاب على آثار المتصوفة و الشعراء و المؤسسات الرسمبو الصوت الشجي و أعلن العراق للنهب كأنّما عاد من العصور الغابرة غزو التتار و الهمج . حتى أسماء الشوارع و الساحات و بعض المدن و المؤسسات الرسمية لبست لونا واحدا هو السواد ؛ حتى لكأن شهداء العراق جميعهم اختزلوا في شهداء طائفة بعينها ، لم تدفع ، مع انني لا أبخسها تضحياتها ، ثمنا كما دفعه اليسار و الشيوعيون على وجه الدقّة .
لم يعد العراق ذاك الذي غنّاه ؛ عبد الغني السيد : بغداد يا بلد الرشيد ومنارة المجد التليد .. ولا السيدة أم كلثوم : بغداد يا قلعة الأسود .في ظلّ غياب الرجل القائد الذي يستطيع و الشعب معه مسك كل الخيوط بيده و بحرفية القائد الثوري يستطيع ادارة عجلة الدولة التي علاها الصدأ ، و يزيح عن الواجهة هذي الظلفيات التي دخلت العراق مع الحذاء الأمريكي و توزّعت بينها الغنائم و الأسلاب . نحن أمام لوحة تعيد الى الذاكرة بانوراما العصور الغابرة حين مرّ التتار و جحافل المغول ، هولاكو و جنكيزخان و تيمولنك و كل سقط الأرض و المتاع من هنا فدمّروا كل شيئ في طريقهم .
ما يجري اليوم في العراق لا يستثير همّة في العرب ولا يحرّك نأمة ولا يستفزّ أحدا منهم حين يسمعون أخبار العراق كمن يستدفئ بالنار في زمهرير كانون ، خلافا لشعوب العالم التي يتنازعها القلق و الخوف على مصير العراق و مصير شعبه ؛ و عزت ذلك التردي الى لحظة احتلال العراق غير المدروس العواقب و النتائج ؛ حيث كتبت الصحفية الهندية أرونداتي : جمع غزو العراق شعوب الأرض التي لم يستطع جمعها المنظّرون ) .
ان الخراب و الموت الذي تزرعه الميليشيات المنفلتة اليوم هدفه تغيير الحقائق على الأرض ؛ حيث التهجير القسري و القتل على الهوية وصولا الى تغيير ديموغرافي يرضي ولاية الفقيه وراء نهر الكارون ، ( شيعة ) علي عليه السلام وقد استغلوا ضعف السلطة في العراق و ولاءها المطلق لهم فرسموا الحدود الدولية وفقا لمصالحهم ، بعد ان سرقوا آبارنا النفطية الغنية به كحقل الفكّة و غيره ، و استولوا على نصف شط العرب ولم يكتفوا بالسرقة و السطو ، انما حوّلوا اليه مياه البزل فماتت بساتين النخيل و نفق الحيوان ، و انعدمت الزراعة ؛ حتى استعصت على البصريّ مياه الشرب بسبب الملوحة التي يسببها البزل الصفوي . كما غيّرت مجاري انهار كانت تصب في العراق فماتت بستين الحمضيات و الرمان في ديالى و مندلي و شهربان ؛ و الغريب في الأمر لم يتحرك شيعة علي عليه السلام في العراق احتجاجا على جرائم كهذه توازي في المعايير الدولية من حيث العقوبة جرائم الحرب و الأبادة .
ان استعراض ما يجري على ارض العراق لا يلغي الحقائق الشائكة و أوّلها ؛ ان ما يحصل اليوم سببه الغزو غير المدروس الذي سجّل تمرّدا على القوانين الدولية و الأجماع العالمي . . و ثانيها ؛ ان شعوب العالم أوجزت غزو العراق بشعار : لا للدم مقابل النفط . تلك جريمة كبرى ، فهل يختزل حقّ الأنسان في ثروات وطنه بسطو دمى و جهلة و مشبوهين و أعداء للديمقراطية دخلوا العراق مع الحذاء الأمريكي و الشعب نيام جوار المستنقعات و مياه الأمطار يفترشون الأرض و يلتحفون السماء على أنغام البعوض و نقيق الضفادع .
ماذا تقول تلك الشعوب المتضامنة معها و التي وقفت الى جانبها ضدّ حكوماتها بغداد التي تحكم من وراء الكارون و نخل العراق المسروق . ذلك تاريخ . بغداد الأنفلات الأمني ، و التهجير الطائفي و لصوص المال العام و ناهبي ممتلكات الدولة . بغداد الرشوة و الفساد و غياب القانون الذي يحمي الضعفاء و المسحوقين و شريعة حمورابي تستغيث . و السؤال ؛ هل تستكين بغداد لكل هذا الركام و الدمار النازل في ساحتها و نزف الدماء الطاهرة !!! والتاريخ مدوّنة تسجل ّ كل شاردة و واردة . ولعل تساؤلا يفرض نفسه ؛ هو كيف نطفئ هذه الحرائق التي اشتعلت في كل بيت و مدينة و قرية أثناء و بعد الغزو وما تزال في مؤسسات الشعب وفي جامعاته .
لكننا بالرغم من الأيمان بأنّ بغداد سوف تدوس بأقدام حفاة شعبها جماجم كل السراق و الطفيليين و بائعي ضمائرهم لدولة الفقيه و اولئك الذين يحاولون تقزيمها ، ستنتفض على واقعها المرّ المهين .
انّ ثمة حقائق لابدّ من تسجيلها هنا فهي التي دفعت العراق الى هذا المستنقع ، و فرضت وصاية جيرانه عليه نتيجة ضعفه و تمزّقه وقد كان الأقوى بينهم ، و أولها : انّ الغزو غير المدروس و الذي لم يحسب المستقبل بعين الخبير سجّل تمرّدا على الأجماع الدولي ، وان شعوب العالم أوجزت سبب الغزو بشعار : لا للدم مقابل النفط . فكشفت خلف أسلحة الدمار الشامل ، مشروع الفدرله الذي دعا اليه عبد العزيز الحكيم بأرادة ايرانية و من ثمّ تقسيم العراق من اجل اعادة ترتيب المنطقة وفقا لسايس بيكو جديده ، تحقق مشروع الشرق الأوسط الكبير .وهاهي أسلحة الدمار الشامل ، قد نسيت ، و صار مشروع غزو العراق ، تحرير الشعب العراقي ؛ و نصب حكام يغازلون اسرائيل و يوافقون على الهبات من نفط العراق . و تدخّل الملالي في شؤونه من أجل الوصول الى تسوية في ملف ايران النووي و لكن على حساب العراق و شعبه و اقتصاده و مركزه العالمي . لا أدري هل يعود العالم الى عصر الوصاية والأستعمار !!!
نستدير من القرف عن آخر صفحات السيناريو الذي يستر جريمة كبرى ضحيتها العراق و شعبه .
مايمرّ به العراق وما حدث له مأساة كبرى . و ليس حزن العرب أكثر من حزن غيرهم ؛ فقد تعاقبت على احتلال العراق أقوام لا تنتمي لحضارة الأنسان ، قطعان من الوحوش و البرابرة ، كلها مرّت من هنا ؛ كل التتار و المغول و أصحاب اللحى اليوم و تيارات لبست عباءة الدين و وضعت خاتما في الأصبع الأيمن ، عنوان الطائفة البغيض .و دنّست بمداسها حضارة سبعة آلاف سنة . أحتلت عاصمة آخر الحضارات الأنسانية الكبرى ، الحضارة العربية الأسلامية ، و أعيد التاريخ في مطلع القرن الواحد و العشرين الى عصور الوحشية و البربرية و التخلّف .
ستحفظ ذاكرة العالم قتل و ذبح الأطفال و النساء و الشباب و كبار السن و ذبح الصحفيين و الأعلاميين و تسجيل الحالات في خانة المجهول لأنهم يسعون وراء الحقيقة ، و للحقيقة ثمنها الباهض .
نعم تلك أيام حزينة ، لأن المنحازين الى الصفويين و ولاية الفقيه سرّا و علانية يحكمون العراق ولا شأن لهم بما ستؤول اليه أوضاع شعبه ، فلا تندى جباههم ولا تتعرّق خجلا و حياء حين يصرّحون عبر وسائل الأعلام عن استحقاقاتهم من الوزارات أو وكلائها الخ . لم أر أو أسمع من أحدهم يعلن ولو لمرة واحدة انه يتنازل من اجل ان يتعافى الوطن و تنجو سفينته الموشكة على الغرق من كارثة وشيكة . يتنازل فيعطي بذلك درسا لغيره من اجل ان يستمر قطار الديمقراطية فوق سكته دون عوائق و مطبّات و ننأى بالعراق بعيدا عن الدور و المصير المرسوم له من قبل الدوائر الأجنبية ؛ مصير التقسيم و التجزئة ، كما تبعد شبح الحرب الأهلية عنه .
يبدو انه مازالت الشعوب تدفع ثمن أخطاء قادتها ، مع اعترافنا ان هؤلاء نكرات ولم يكونوا يوما قادة لنا ، و تسدد الحساب عن أنظمتها ، و الشعب العراقي الذي ابتلاه الله بفقمات واحد من شعوب العالم . لكن الخطر أن يرضى العرب بهذه الكارثة حين تعلن ايران ان بغداد عاصمة امبراطوريتها التي تشهد معركة القادسية على نهايتها و مصيرها و لا يحركوا ساكنا و يعلنوا موقفا رافضا لما يحدث .الخطر ان تغيب عنهم ان العراق مدخل لأحتلال الخليج من قبل ايران و المنطقة العربية . .. الخطر الاّ يسندوا العراق بالمثل الفلسطيني فالفلسطينيون لم يعترفوا ، بالرغم من فاشية العنصرية ، بشرعية الغزاة ... يحتاج العرب اليوم النظر في عين الحقيقة الغائبة .

الناصريه – خليل الفخري



#خليل_الفخري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة المدنية الديمقراطية أو أللادولة . !!!
- بشار بن برد ؛ قراءة خاطئة للسيد بدري الغزّي . !!!
- الدكتور حيدر العبادي ؛ ليكن عيد ميلادك هو ما يجمع العراقيين ...
- نوم مضطرب !!!
- العراق ؛ ارتقاء مدمّر باتجاه مهيل الصخر . !!!
- ذاك الطّاس و ذاك الحمّام ؛ عدنا كما بدأنا أول مرّة . ّّّّ!!!
- فيروز ؛ وجع الحلاّج و أغنيته . !!!
- هل نجد في التراث دواء لعلّتنا ؟ !!!
- للّه العزّة في الأعالي ، وفي النّاس المسرّة ، و على الأرض ال ...
- حكم الطائفة طريق يفضي الى العدم .!!!
- صناعة الأصنام في العراق !!!
- حكم الطائفة البغيض ؛ هو المسؤول عن الدم العراقي المراق !!!.
- البطاقة التموينية هي الدّاء و العلّة . !!!
- قصّة قصيره - في ىحم الليل يولد تاريخ البشرية
- في رحم الليل يكتب الشجعان تاريخ أوطانهم
- هل يقتفي العراقيون خطى الشعب التونسي ؟ !!!
- حكايات من التراث
- ماذا سيقول الأجداد في الأحفاد لو عادوا إإإ
- لن يبقى من العراق سوى الحجارة ، ان استمرّ الحال !!!
- فيروز !!! تداعيات أعياد الميلاد 2013 و العراق ينأى !!!


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل الفخري - الحقائق المرّة !!!