كيف يمكن للمجتمع ان يتغير؟!

الاخ العزيز آدم عربي
الا تعتقد ان نمط الانتاج في مجتمعاتنا العربية في اغلبه هو ريعي كما في العراق مثلا؟ ولا اعتقد انك تعتبر القتل والاختطاف من قبل داعش والمجموعات المسلحة المعارضة انتاجا ترفيهيا, وخصوصا بعد تهديم المتاحف والمواقع الاثرية. وان غياب الامن يعيق جديا برامج الترفيه الذي هو .ضيق اساسا بسبب حماقات وخزعبلات الاسلام السياسي
وافر الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ طلال الربيعي المحترم
لك كل التحيه ، نعم كما تفضلت انتاج ريعي متخلف في معظم بلاد العرب ، وككمبرادوري وخدماتي ترفيهي فيما تبقى من بلاد العرب كالاردن ، لبنان مثلا ، وحتى في ظل هكذا وضع انتاجي وسياسي ، لا يكتفي التوصيف ، بل يجب ايجاد البديل وهو تغيير نمط الانتاج ، ما هو موجود في بلاد العرب صراع مصالح غير معزول عن المقدمه الماديه في الصراع الاجتماعي ، فمثلا ظهور الاسلام السياسي لا يمكن عزله عن صراع المصالح بين مكونات المجتمع ، والانظمه تستخدم الدين عبر كل العصور لتثبيت سلطتها او لفرض واقع معين ، ولا يمكن الفصل بين ضعف قوى اليسار وضعف البنية الاقتصاديه ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التحية الخالصة والحميمية للرفيق آدم عربي يكتب عن أسس الماركسية التي يقفز عنها ويتناساها الكثيرون من المؤدلجين

نحيّي رفيقنا آدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التحية الخالصة والحميمية للرفيق آدم عربي يكتب عن أسس الماركسية التي يقفز عنها ويتناساها الكثيرون من المؤدلجين

نحيّي رفيقنا آدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق العزيز النمري
سرني مروركم الكريم مقالتي ، الكتابات الماركسيه تكاد تختفي من الموقع الاثير
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات الزميل ادم عربي
في الصميم!رفع الانسان فأس حجري فقادة لقفزة المحراث ومنها للمكائن الزاعية,غذ يكمن العلم والمعرفة فيها,فالتطور في المعرفة عمل على استخدام الالات,ومنها بدء الطوفان, فالحجة ام الاختراع,سواء في البناء ام الانتاج,لذا نقر ان الانسان بعمله كان يكتشف الالات ويكتشف القاوانين التي تحرك المادة,اي ان المادة اساس الوجود,وتعامل الانسان معها اضفى الفكرة عليها ليحدث التغيير ولتتطور الحياة وليتطور الانسان( عقله)! فبهذا بدء الانسان يعمل ليس فقط بالممارسة الميكانيكية,التي توجد في خلية النمل بل صار هناك الطفرة والابداع, فالنمل موجود قبل 99 مليون عام, وبقى نمل يعمل نفس الشئ على ملايين السنين,لكن الانسان يتميز باستخدام العلم والمعرفة, وصار يفسر الظواهر ثم بدء يعي المراحل التي مرت بالبشرية فتصور حياة المشاعية وعرف لم ساد الاقطاع وعرف شروط الثورة البرجوازية.لذا عمل لينين بسياسة النيب من اجل استكمال شروط الثورة البرجوازية تحت قبضة الحزب الشيوعي للانطلاق.لا يحدث تطور للعرب ما لم يتحول الانتاج الى انتاج صناعي ينتج بروليتاريا,وبتركز الراسمال تبنى اسس قيام حياة عصرية,ومنه ليبدء نضال الشيوعيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق علاء الصفار المحترم
سعدنا بمروركم الكريم واثرائكم للموضوع ، ارجو التكرم دائما باثراء المواضيع
دام قلمك النشط
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا ايها الرفيق على هذا التناول، اتفق معك في تقييم أن الكتابات الماركسية تكاد تختفي. تكاد لأن هناك مازالت بعض الكتابات الماركسية.
الربط بين ضعف قوى اليسار وضعف البنية الإقتصادية بهذا الإطلاق يدحضه واقع قوة اليسار حتى انقلاب8
شباط البعثــــفاشي.البحث عن تخلفنا في تخلف علاقات الإنتاج يعني أيضا عدم صواب الباحثين عن التخلف وهمجية وبربرية داعش في نصوص قرآنية مضت عليها قرون. عديدة.
أما ترى أننا بحاجة الى البحث عن أسباب التخلف في بقاء العالم العربي في وضع من التبعية الكومبرادورية ، والنجاح في عدم تحقيق الإستقلال الوطني - القومي اقتصاديا وسياسيا ، والإبقاء على تشظي العالم العربي بل تنفيذ مشروع الشرق اوسط الجديد. إن تأجيج الصراع بين القوى القومية واليسارية في القرن الماضي لم يحقق ما يحققه التجييش الطائفي اليوم.في
العالم العربي وإثارة المشاكل و الخلافات لمنع تحقيق مهمة التحرر الوطني الديمقراطي في الإستقلال والوحدة القومية ، وهذا كان الغرض ايضا من ترسيخ القاعدة الإمبريالية : اسرائيل الصهيونية..

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
يدعي بعاضاً سقوط الاتحاد السوقيتي انهى دورالشيوعيين,خاصة في البلدان العربية.اتسائل ما هو راي الزميل ادم في هكذا طرح.نحن نقر!لا يمكن قيام الاشتراكية في العراق اليوم,لكن ما هو دور الشيوعيين اليوم في ظل ازمة الحركة الشيوعية العالمية و زمن حرب غزو العولمة لامريكا؟ إذ يهزء البعض ببقاء الاحزاب الشيوعية بحجة سقوط السوفيت,إذ يجسد خطأ نضال الشيوعيين من اجل الاشتراكية لعدم وجود الشروط الاساسية في البلدان العربية. أرى هذا الطرح هو دعوة انهزامية تكمل هجمة الامبريالية على الحركة الشيوعية من اجل طمس النضال الطبقي على الصعيد العالمي,اُذكر ان نضال الحزب الشيوعي الروسي بقيادة البلاشفة كان اساسا نضال ضد السلطة القيصرية ويحمل في طياته امر نضال فصيل في الثورة العالمية ضد سلطة راس المال التي تقودها البلدان الراسمالية, اي اني ارى أن دور الاحزاب الشيوعية العربية يجب يتمثل في أن يصب في مجرى الحركة الشيوعية في الغرب من اجل تصعيد الصراع الطبقي, اي دور الشيوعيين العرب هو احباط المشاريع الامبريالية للتتعمق ازمة الراسمالية في بلدانها فهذا يسرع في بروز نشاط نضال شيوعي الغرب الطبقي ليدعم نضال شعوب العالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق علاء المحترم
حسنا واتفق معك وانت تسالني عن رايي في هكذا امر مهم ، فاعتقد لا بد من فهم المصطلحات التاليه اولا ،، فما هي الثورة ، وما هي معايير الحزب الثوري للحكم عليه تقدمي او رجعي ، وهل بالضرورة يمثل الاغلبيه ؟ هذه اسئلة يجب الاجابه عليها .
دور الاحزاب الشيوعيه في بلاد العرب بلا شك يجب ان يكون نضالي طليعي ، رغم صعوبة العمل لعدم توفر الحاضنه الاجتماعية والتي هي متاسلمة غارقة بافكار الاسلام السياسي ، وخيرات الاسلام السياسي الماديه ، يجب على الاحزاب الشيوعيه اضافة لدورها التثقيفي خلق القاعدة الشعبيه من خلال فتح المراكز الخدماتيه للعوام ، هكذا تغلغل الاسلام السياسي في المجتمع ، ودعم الحكومات البرجوازيه مرحليا او الاحزاب في اي انتخابات

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صادق البلادي المحترم
الواقع للعالم العربي يقول ، منذ انهيار مشروع التحرر العربي بقيادة عبد الناصر وتسلط على الحكم عصابات مثل البعث والعسكر دون امتلاكا ا اي مشروع غير حرق الاخضر واليابس ، وتثبيت الدين والنزاعات الطائفيه لتثبيت الحكم ، وجدت الشعوب ما من مخلص لهاالا مشروع سماوي من الله ، وغياب اي قوى تقدميه لانه تم القضاء على عمقها سواء بالاعتقالات وكذلك خسارة الاتحاد السوفيتي ، لهذا راينا انتشار الاسلام السياسي ، وحتى المثقفين دخلو في تناقض المصالح الاجتماعيه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق علاء الصفار المحترم
لقد ارسلت لك رد وكذلك الاخ صادق البلادي من اكثر من خمسة ساعات
اختفي المقال ولم تظهر التعليقات
مريب

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---