|
اليسار(((( السني ))))العربي الى أين ؟؟؟
عبد الحسن حسين يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 4776 - 2015 / 4 / 13 - 00:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
اليسار(((( السني ))))العربي الى أين ؟؟؟ عبد الحسن حسين يوسف
قد يكون العنوان غريبا بعض الشيء ولكنه كما اعتقد واقعي فأي مقالة يكتبها ((يساري ))عربي او من قومية اخرى ولكنه جزء من هذه الدولة العربية تعرف من خلال قراءة ما يكتب ان هذا الكاتب (( اليساري سني )) لانه مثل قراء القرآن يبدا القراءة بجملة بسم الله الرحمن الرحيم ويختمها بصدق الله العظيم وصاحبنا ((اليساري السني )) يبدأ كتابته بشتم حكومة أيران ((الشيعية )) ويختمها بشتم حكومة أيران ((الشيعية )) بغض النظر ان كانت ايران لها ضلع في موضوع الكتابة ام لا لان هؤلاء يعتقدون ان يساريتهم لا تكتمل الا بشتم حكومة الملالي في طهران مثل المسلمين الشيعة يقولون ان الصلاة لا تكتمل الا اذا قلت (صلي على محمد وال محمد وليس صلي على محمد فقط ) وان قسم من هؤلاء اليسارين ((مهذب )) فيكتب اسم حكومة ايران كاملا فيسميها ( جمهورية ايران الاسلامية ) وقد اصابت هذه الحالة ((اليسارية السنية ))ليس الافراد ((اليساريين )) فقط بل الاحزاب ((اليسارية )) ايضا فعندما يتكلمون عن الارهاب في مصر يسمون الاشياء باسمائها ويعتبرون ما قام به (الجنرال السيسي )بالانقلاب على مرسي المنتخب من الناحية القانونية يعتبرون عمله اعادة مصر الى الطريق الصحيح حتى لا يجرفها النظام الاسلامي الى ما لا يحمد عقباه (هنا هم يساريين فقط) وعند أي حملة يقوم بها الجيش المصري على الارهابيين في سيناء او داخل مصر تلاقي استحسان هؤلاء (( اليساريين السنة)) افرادا او أحزاب ولم يتكلم احدهم مرة واحدة ان الجيش المصري اثناء حملات مداهماته قد اساء الى عائلة بريئة او دمر احد ابواب الغرف لتفتيشها وعند صدور احكام الاعدام على اعضاء الاخوان المسلمين في مصر بالجملة وبتهم قد لا تكون كلها صحيحة او قد لا تكون تستحق عقوبة الاعدام لم يحرك هؤلاء (( اليساريين السنة )) ساكنا وكأنهم من اصحاب الكهف ولم يسمعوا بها وعندما تقوم حركة حماس بحكم ابناء غزة بطريقة ظالمة قد تكون اكثر ظلما حتى من حكومة اسرائيل تكون هذه اللهجة ((اليسارية السنية ))حتى في ادانتها لحماس جميلة ومهذبة وهي نوع من العتاب فقط وفي الصراع الليبي الليبي الذي حول ليبيا الى دويلات متطاحنه وكثير من الدول المحيطة بليبيا تدخلت في الصراع بشكل او آخر الى الحد الذي اعلنت فيه حكومة (تشاد) انه تستطيع احتلال كل اراضي ليبيا في ايام معدوده لم يصدر هذا ((اليسار العربي السني )) بيان استنكار لا بشكل جماعي ولا فردي ولم يسمي هذه الدول المتدخلة باسمائها وكانت طائرات ((مجهولة )) تقوم بقصف مواقع لاحدى جهات الصراع ولم يتجرأ احد احزاب (( اليسارالعربي السني )) لتسمية دولة هذه الطائرات ولا من هي المنظمة التي تم قصفها ربما لان ((سنية )) هذه الدول شفيعة لها من هجوم هذا (( اليسار العربي السني))وربما ان الخلاف هو خلاف داخل البيت الواحد( عركةعيال بيت )كما يقول العراقيين ولكن لو اخذنا الجانب الاخر من موقف هذا (((اليسارالعربي السني ))) لوجدناه يختلف كليا عن مواقفه السابقة فعندما يتكلم عن حكومة سوريا لا يتكلم الا بكلمة ((حكومة سوريا العلوية الموالية لايران ) ) وعندما تهاجم الحكومة السورية ((العلوية)) احد مراكز الارهاب في سوريا يتكلم هذا اليسار عن مذبحة يتعرض لها الشعب السوري على يد حكومته العلوية الموالية لايران ولكن عند ما يقتل جنود سوريين من قبل الارهابين يتكلم هذا اليسار عن مقتل جنود سوريين على ايد مسلحين فقط ... وفي الجانب الاخر من الحدود السورية اللبنانية تقع مواقع حزب الله وهو حزب لدولته حدود مع دولة اسرائيل ولها ارض لاتزال محتلة من قبل اسرائيل ومن حق أي لبناني ان يقاتل لتحرير هذه الارض ولدى الحزب جولات قتاليه معها وبغض النظر عن احقية حزب الله باستعمال السلاح نيابة عن الحكومة اللبنانية ام لاء الا ان ((اليسارالعربي السني )) لم يتكلم عن هذا الحزب الا بكلمة ((حزب الله الشيعي الموالي لايران )وان مساعدته لحكومة سوريا ضد داعش لا تدرج ضمن مساعدة ضد الارهاب بل هي مساعدة بدوافع طائفيه وقتال الحزب ضد اسرائيل لم يتكلم عنها هذا ((اليسار العربي السني )) في حين ان منظمة حماس ((السنية )) تتسلح من ايران ويتدرب رجالها في ايران وهي ايضا كما تعلن عن نفسها تقاتل اسرائيل ايضا ولكن لم يتهمها احد بموالات ايران لانها فقط ((سنيه )) أي خلافات (عيال بيت ) ..وفي العراق وتحديدا في كردستان العراق هناك تيارين رأيسيين فيه هم الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني ولاء الاول الى تركيا وهو يحصل على مساعداتها العسكرية وعن طريقها يحصل على كل ما يريد وقد وصل بقيادته ان كانت الساعد الايمن في مقاتلة حزب العمال الكردستاني الكردي وتضييق الخناق عليع في التحرك في الاراضي الكردستانية وارتباطاته بامريكا معلنة وغير مخفية لم يتكلم احد من هذا(( اليسار العربي السني ))عن هذه الارتباطات والتبعية لتركيا ولم يقل احد( الحزب الديمقراطي الموالي لتركيا ) أ و امريكا وحتى ان هناك علاقات معروفة له مع اسرائيل فقط لان هذا حزبا ((سني )) والحزب الاخر هو الاتحاد الوطني الكردستاني الذي كان يقوده جلال الطالباني والان تقوده زوجته (هيوا براهيم احمد ) كان ولا يزال مدعوما من ايران وايران تتدخل حتى في الازمات الداخلية لهذا الحزب وتساهم في حلها على الطريقة الايرانية ولمنطقة نفوذه حدود طويلة مع ايران واغلب البضائع المعروضة في محلات منطقة نفوذه اما ايرانية او داخلة عن طريق ايران ولم يعلن هذا(( اليسارالعربي )) عندما يتكلم عن هذا الحزب بكلمة (الاتحاد الوطني الكردستاني التابع الى ايران )لسبب وحيد ان هذا الحزب هو حزب اعضائه ((سنة )) في حين عندما يتكلم هذا ((اليسارالعربي السني ))عن حكومة العراق المركزية اول كلام او بيان له يقول ((الحكومة العراقية الشيعية التابعة لايران ))ورغم ان الجيش العراقي هو جيش السلطة مجتمعه وهي سلطة طوائف من العرب والكرد ومن السنة والشيعة كل حسب استحقاقه الطائفي والقومي المعلن.. و لم يتكلم هذا ((اليسار )) عن التدخل الامريكي التركي الايراني(لكل حسب كفاءته ) في شؤون كردستان العراق ولكن يتكلم فقط عن تبعية الحكومة الشيعية العراقية لامريكا رغم ان الحكومتين المركز والاقليم تابعين لامريكا ولم تقم أي حكومة منهما بعمل لا ترضى عليه امريكا .. يتكلمون كثيرا عن وجود الجنرال ( سليماني قائد الحرس الثوري الايراني ) في العراق ووجوده مع الحشد ((الطائفي الشيعي )) ولكن لم يتكلموا عن وجود الاتراك في كردستان العراق حتى ان وزير خارجية تركيا زار كردستان ووصل في زيارته الى مدينة كركوك وهي منطقة لحد الان من المناطق المتنازع عليها بين الاقليم والمركز دون ان يأخذ موافقة حكومة المركز خارقا حتى الاعراف الدبوماسية التقليدية ولم يتكلم هذا ((اليسار)) عن المستشاريين الامريكان المتواجدين في كردستان ولكن ينتفظ وبقوة ويستنكر وجود المستشارين الامريكان مع الجيش الاتحادي في حكومة العراق المركزية (يرى القذى في عين اخيه ولا يرى الجذع في عينه ).. ((اليسار السني العربي )) ملازم الصمت والشعب البحريني يتعرض للابادة والاضطهاد من حكومته لان اغلبية سكان البحرين ((شيعة )) وهذا يعني انهم ((تابعين )) لايران ومسيرين من ايران دون مناقشة مطاليبهم ومعرفة ما يريدون وكأنما الشيعة لا يحق لهم المطالبة بحقوقهم لان هكذا مطالب تعرضهم للاتهام انها مطالب تخدم ايران وينسى هذا (( اليسار السني العربي )) ان قوات سعودية رسميه موجودة في البحرين لاضطهاد الشعب البحريني وان السجون البحرينية مليئة بالمعتقلين البحرينيين ((الشيعة )) تهمتهم الحقيقية ان امهاتهم ولدتهم شيعة وكانت هذه الولادة بدون اختيارهم وموافقتهم... وفي اليمن توحدت كل الدول العربية في قمة لم تجتمع قبلها بمثل هذه الضخامة والحظور واعلنت تأييدها لدول الخليج العربية لضرب (الحوثيين ) وذلك لخروجهم عن الشرعية وطردهم الرئيس الشرعي اليمني منصور هادي من رئاسة اليمن وهو الرئيس الذي اعلن استقالته من الرئاسة وطالبته القوى الثائرة بالبقاء في الحكم لحين انتخاب رئيس بديل حتى لا يكون هناك فراغ دستوري في الدولة ورفض البرلمان اليمني استقالته ولكن هذا الرئيس لم يذعن للدستور وغادر صنعاء وترك الرئاسة وهو من الناحية القانونية مذنب لانه موظف ترك عمله دون موافقة من عينه في هذه الوظيفة وان تركه العمل سبب ارباك في الدولة اخر انجاز مصالح الشعب ومن ثم غادر الوطن ليلقي بنفسه في حضن ملك السعودية ويطلب منه التدخل بحكم كونه الرئيس الشرعي لانقاذ البلاد من الحوثيين وايران ( في حين ان مؤتمر القمة عقد في مصر ورئيس المؤتمر هو الرئيس المصري الجنرال السيسي هو الذي قام بالانقلاب على الشرعية وطرد الرئيس مرسي المنتخب بشكل شرعي ) وتبدا الطائرات السعودية والخليجية وربما حتى الاسرائيلية بضرب الجيش والشعب والمصانع اليمنية وبدل ان يدين هذا (( اليسار العربي السني)) هذه الهجمة العربية والامبريالية على شعب اليمن يطالب العرب وايران بالكف عن التدخل بالشان اليمني مساويا بذلك بين من يقصف الشعب اليمني ومدارسه ومطاراته المدنية وموانئه بشكل علني ويعلن ان القصف ان لم يحقق اغراضه سوف تكون هناك قوات برية عربية وربما من دول اسلامية ((سنية )) مثل الباكستان رغم ان الرلمان الباكستاني رفض التدخل من الناحية الشكلية.. والسعودية الان تريد طرد الحوثيين من اليمن (الى اين يطردوهم من السلطة ام من الارض اليمنية ؟؟؟؟) وبين دولة ايران التي ليس لها حدود مع اليمن وليس لها جيش في الاراضي اليمنية والبحر الذي من الممكن ايصال السلاح للحوثيين عن طريقه مليء بالسفن الامريكية والاسرائيلية والمصرية ثم ان تسمية استيلاء الحوثيين على اليمن غير واقعي لان الحوثيين لا يشكلون اكثر من 10 % من نفوس اليمن وان الجيش اليمني الان استطاع الدخول الى عدن وكل المدن المهمة الاخرى هو جيش ((سني )) وليس حوثي فهل يمكن ل 10 % من نفوس بلد ما ان يحتل البلد كله واغلب اهله مدججين بالسلاح ويعيشون حالة حرب من سنين ؟؟؟... ان الامبريالية الامريكية واسرائيل تريد ان تخلق للعرب عدوا بديل عن اسرائيل فقامت بخلق داعش اولا وتريد اقناع الشعوب العربية ((السنية )) ان عدوها الحقيقي هو ايران الشيعية وليس اسرائيل او امريكا وان كل العرب الشيعة هم عملاء لايران وعليهم التوحد ضدها لان هدف ايران احتلال العرب جميعا ونشر التشيع عن طريق القوة والاحتلال وقامت الحكومات الرجعية العربية بمهمة تحويل هذا الصراع (الوهمي ) الى صراع مسلح وتكون نتائجه تدمير الجيوش العربية المحيطة باسرائيل عن طريق صراعات داخلية او صراعات حدودية مع الدول العربية الاخرى وتم تبعا لذلك تدمير الجيش العراقي ثم السوري والليبي والان الجيش اليمني وايضا الجيش السعودي ويتبعه الجيش المصري التي بوادر تدميره قد بدأت في مناطق سيناء والعريش والعمل على اثارة المسيحيين المصريين من خلال تكفيرهم وذبح ابناءهم امام شاشات التلفزيون ولكن ما يحز بالنفس ان ((( اليسارالسني العربي )) )بدل ان يتخذ موقف واضح من هذا العمل يقع في فخ الطائفية والقومية ويتحول من يسار عربي مهماته طبقية واضحه وهي بناء دول ديمقراطية ثورية يتساوى فيها ابناء الشعب دون تمييز في أي شيء يتآخى مع جيرانه من الشعوب الاخرى يتحول الى (( يسار عربي سني )) وتلك هي الطامة الكبرى التي اجبرتني ان اكتب مقالتي بشكل علني رغم اني متألم جدا ان يكون رأيي بهذه الطريقة العلنية ...
#عبد_الحسن_حسين_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شراكة غير عادله
-
الى حبيبتي بغداد
-
يا ابراهيم الجعفري ماتقوله ليس دعاية انتخابية بل هو نكران لل
...
-
عوفي الكسر ضروس العريف
-
أنقذوا شارع المتنبي في بغداد قبل ان يتحول الى سوق عكاظ جديد
-
السيد سمير نوري وشهامته بالدفاع عن المحكومين بالإعدام في الع
...
-
ايتها الاحزاب الاسلامية العراقية(شفناكم فوك وشفناكم تحت)
-
رسالة الى رفيق بعيد
-
السليمانية مدينتين وليست مدينة واحده ايها الشرطي المتخلف
-
الديمقراطية البرجوازية بين الواقعية والتزييف
-
ليس الخلاف حول من يمثل الشعب العراقي بل الخلاف حول من يمثل ع
...
-
الانصار والسجناء والمعتقلين الشيوعيين العراقيين يتعرضون لنير
...
-
آني ما كلت ما تصير والي آني كلت ما تصير آدمي ............
-
الدفاع عن الينينية دفاعاً عن الشيوعية /الجزء الثاني / لينين
...
-
الدفاع عن اللينينية دفاعا عن الشيوعية (الجزء الاول)
-
رسالة تحية الى (( قامات العراق الباسقات )) السيد المالكي وال
...
-
قضية المرأة في المجتمع الرأسمالي ومشكلة تحررها
-
الدكتور جعفر المظفر البعثي الصفوي يحارب طواحين الهواء
-
عتوي الخليفة
-
ان شاء الله صخل
المزيد.....
-
بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط
...
-
بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا
...
-
مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا
...
-
كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف
...
-
ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن
...
-
معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان
...
-
المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان..
...
-
إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه
...
-
في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو
...
-
السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|