أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - الحبيب اعزيزي - التوجهات الكبرى للكونفدرالية العامة المغرب















المزيد.....

التوجهات الكبرى للكونفدرالية العامة المغرب


الحبيب اعزيزي

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 09:16
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


التوجهات الكبرى للكونفدرالية العامة للشغل بالمغرب(C G T)

1ـ سياقات التـأسيس.

تأسست الكونفدرالية العامة للشغل في سياق دولي وإقليمي ووطني استثنائي بكل المقاييس.من أهم سماته :اختلال التوازن الدولي لصالح النظام الإمبريالي العالمي،وظهور هذا الأخير بمظهر القدر المحتوم للإنسانية .رغم صعود بعض التجارب الممانعة في أمريكا اللاتينية وتجارب حراك الشعوب في شمال أفريقيا والشرق العربي (على اختلاف الحصيلة) وتجارب عودة اليسار الجذري بأوروبا وخاصة حركة سيريزا باليونان وحركة بوديموس بإسبانيا.ثم ظهور تكتلات دولية جديدة تروم تعديل النظام الدولي لصالح "التوازن المفقود" وبناء "تعددية قطبية" مقابل "الاستبداد العالمي" الذي يتمظهر في "نظام القطب الوحيد".
كما تأسست المركزية النقابية في مرحلة وصل فيها النظام الليبرالي أقصى درجات التناقض.وأصبح يهدد ليس التشكيلات الاجتماعية الواقعة في صلب عملية الإنتاج فحسب،بل يهدد الكون كله بالانقراض :نظرا لما يحمل للإنسانية من مخاطر اقتصادية واجتماعية وبيئية.
فاجتماعيا تعيش الطبقة العاملة بالعالم أقصى درجات الهجوم البرجوازي تنج عنه إستغلال خطير لقوة العمل المأجور من طرف الرأسمال العابر للقارات والحدود. مما جعل بعض المفكرين يطلقون على المرحلة "المرحلة الهمجية " للنظام الاقتصادي الدولي.من حيث بداية تساقط الطبقات الاجتماعية تباعا نحو دائرة "البلترة" الناتجة عن تحكم الرأسمال "غير الإنساني" في الاقتصاد الكوني.
كما تأسست الكونفدرالية العامة للشغل أيضا في سياق الارتفاع المهول لمنسوب البيروقراطية النقابية داخل المنظمات النقابية كنتيجة حتمية للخاصية الجديدة :تماثل المصالح بين المنظمات البيروقراطية وطغمة الرأسماليين الدوليين ووكلائهم المحليين. الشيء الذي جعل العديد من الأصوات والطلائع الاشتراكية والقوى الاجتماعية التقدمية بالعالم تعيد النظر في المسألة النقابية وتطرح بحدة "تاكتيكات" جديدة في مواجهة أمرين: الباطرونا المعاصرة التي فتحت "الحرب الطبقية" على عموم الطبقات .والبيروقراطية النقابية باعتبارها "كلبة حراسة" لهذه الباطرونا .
ـ الخاصية الأخرى لسياقات تأسيس الكونفدرالية العامة للشغل بالمغرب هي: "الإندماج العلني للنقابات في الدول البرجوازية".
هذه الخاصية هي الأخطر على الإطلاق. والغير المفهوم لدى الطبقة العاملة أن الأدوات التي تستعملها البرجوازية هي القيادات البيروقراطية الممثلة الغير مذهبية للعمال والمأجورين، كما تستعمل أيضا وعلى نحو خادع الكثير من القيادات السياسية التي ضيعت "البوصلة" وأضحت الطبقة العمالية تنعتها أمميا ب" الإصلاحية والتحريفية". رغم كل خطابها ومرجعياتها المرصعة بالكلمات الرنانة ، والتي لا تصمد لمجرد دقيقة أمام ممارساتها "الحلزونية".التي تؤشر بالملموس على مدى الجبن التاريخي الذي تصدر عنه،إذ لم تستطع ولعشرات السنين تقديم "مفاتيح" القيادة للبروليتاريا بالمفهوم اللينيني الذي تتشدق به.
طبعا لكل اندماج مفاوضاته، ولكل مفاوضة مزايا خاصة "مهداة "إلى المفاوضين،غالبا ما تكون سرية :لا تعلن لعموم العمال والمأجورين . وهذه وحدها خاصية من خاصيات ظهور التجارب الممانعة التي تنادي بإعلان المفاوضات للعموم بما فيها الامتيازات والريع الذي يمر "تحت الطاولات".
أورد "أندريه هنري" نصا يلخص هذه الظاهرة القديمة الحديثة في كتيب وازن (العمل النقابي الكفاحي) يقول ـ معريا أهداف اندماج البيروقراطية مع الدولة البرجوازية ـ على النحو التالي:"إن هدف البرجوازية الناتج عن سياسية الإدماج هو تحويل المنظمة النقابية إلى أداة تسيير وقناة توصيل لتدجين الشغيلة. وعلى نحو حتمي يناقض هذا الإدماج المصالح الأساسية للطبقة العاملة .إنه في سياق الأزمة الرأسمالية الحالية ، العنصر المحرك لسياسة أرباب العمل الرامية إلى تحميل العمال أعباء الأزمة" لكن ما يعني هنري أندريه (النقابي البلجيكي ) بالعنصر المحرك لسياسات أرباب العمل؟ الإجابة واضحة إنه يعني عنصرين:
ا ـ البيروقراطية المندمجة في النظام البرجوازي أو في إحدى الأنظمة الوكيلة .
ب ـ أعداء الطبقة العاملة "خدام البرجوازية" و"عبيد البروقراطية" من المتياسرين .
لقد عبرت الكونفدرالية العامة للشغل بالمغرب عن هذه الخطورة التي تشكل الأساس الطبقي الأممي في الوثيقة المؤسسة "إعلان الرباط" على النحو التالي :"اكتمال دورة المركزية النقابية" المسماة بديلا تاريخيا. واكتمال الدورة هذا لا يعني في أدبيات العمل النقابي أكثر من مفهوم واحد، هو اندماج النقابة في الدولة البرجوازية.مع العلم أن ذلك ليس خاصية محلية فقط بل هو مرتبط بأزمة الرأسمال الليبرالي أكثر من ارتباطه بزعامات نقابية أو برغبات ذاتية يسراوية. ولكي نبرر ذلك نسوق المثال التالي:
ـ تتم المفاوضات غالبا بالشكل التالي:(إثنين مقابل واحد) أي الباطرونا والدولة مقابل ممثلي الطبقة العاملة. وهذه الصيغة هي المشهورة في كل الأنظمة عدا الأنظمة الكليانية. لكن مع اندماج البيروقراطية في الدولة البرجوازية فإن شكل التفاوض لا بد أن يصبح على الشكل التالي (ثلاثة مقابل صفر) بمعنى أن الدولة والباطرونا والبيروقراطية تفاوض نفسها بنفسها.
هذا النموذج من المفاوضات الصورية والذي"للأسف" يشارك فيه اليسار "المشارك" هو أقوى مبرر لتأسيس تجارب نقابية جديدة تقطع مع "التزلف الأعمى" والنفاق النقابي /السياسي ".

2 ـ التوجه الأول: شمولية الديقراطية.
تعتبر الكونفدرالية العامة للشغل "إعلان الرباط" الصادر في 17 ماي 2014 بالرباط بمثابة الوثيقة التأسيسية المرجعية.ليس لأن هذه الوثيقة تكثف المبادئ والتوجهات العامة فقط، بل لأنها من جهة أخرى تطرح هذه التوجهات برؤى وآفاق جديدة لم تكن مألوفة من قبل . ومن بين عناصر هذه "الجدة" (بكسر الجيم) :شمولية الطرح الديمقراطي.
وبحيث لم يعد فهم الديمقراطية النقابية على أنها التداول المبدئي على مناصب الهياكل التمثيلية للأجهزة الوطنية والجهوية والمحلية سواء بخصوص الأجهزة التقريرية أو التنفيذية فحسب،بل تجاوز ذلك نحو الطرح العام . أي اعتبار إشكالية الديمقراطية الداخلية جزء من الإشكال الديمقراطي الشامل بالمغرب. هكذا فالمدخل المكثف لإعلان الرباط يعلن الفهم الرئيسي للديمقراطية بالبلد على الشكل التالي:(تحكم الدولة في المشهد السياسي) ـ أنظر إعلان الرباط ـ وهذا معناه غياب العلاقة الديمقراطية بين الدولة كأداة للسيطرة وعموم الشعب.إن هذه المسلكيات التحكمية في "إرادة الديمقراطية" لدى الشعب هي نفسها المسلكيات البيروقراطية التي طبعت ولعدة سنوات العلاقة بين الجهاز النافذ "الزعيم" وعموم المناضلين داخل الحقل النقابي. وبالخصوص داخل النقابات ذات الضغط البيروقراطي الشامل ،الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والإتحاد المغربي للشغل.
فتحول منصب الكاتب العام والجهاز التنفيذي عموما من أداة لإدارة وتسهيل العمل النضالي إلى أداة للسيطرة والتحكم الحديدي ليس في نهاية المطاف سوى الظل الرسمي لتحكم أداة الدولة العميقة في المشهد السياسي. لذلك كان لزاما على الكونفدرالية العامة للشغل وهي النقابة التي تأسست في ظل توجهات عصر الحراك الشعبي العالمي،سوى أن تستلهم روح هذا الحراك في الديمقراطية الشاملة التي هي بنزين الحرية. طبعا يدخل ذلك أيضا في مواجهة مفهوم "الزعيم الولي" القادر والقدير والذي لا يزيحه عدا القدر.
حقا إن إرادة الديمقراطية الشاملة هو أقوى سلاح يمكن أن تمتلكه الطبقة العاملة. سواء في فترة "الركود/التراجع" أو في فترة "الحركة /التصعيد".وذلك لعاملين حاسمين على الأقل:
ا ـ إن الوضعية المزرية التي تعيشها الطبقة العاملة وعموم المأجورين ناتجة في الكثير من جوانبها عن غياب الديمقراطية العامة بالمغرب.
ب ـ إن نقابة بعينها إذا تحولت نحو النهج البيروقراطي لا يمكنها ولن يمكنها أبدا مطالبة الدولة العميقة بالديمقراطية وهي لا تطبقها على نفسها.
وبين هذين العاملين تتلاقى مصالح النقابة البيروقراطية مع مصالح الدولة البيروقراطية لوجود "وجه الشبه" الكبير بينهما.
عمدت الكونفدرالية العامة للشغل إلى طرح أقوى تاكتيك تنظيمي في وجه البيروقراطية للإجابة على تكلس مؤسسة الكتابة العامة وإعادة الديمقراطية المسروقة إلى أصحابها :العمال والمأجورين. من خلال زرع "الحياة " في هذا المنصب ، وجعله مليء بالحركة وقابل للتداول وذلك من خلال طرح قانون"الولاية الواحدة " في دستور المركزية(القانون الأساسي). ).
إن قانون الولاية الواحدة يشكل ثورة في حد ذاته داخل العمل النقابي بالمغرب.فالتاريخ النقابي المغربي هو تاريخ الزعامة الأبدية بامتياز ،وليس الزعامة بمفهوم الحنكة والفعالية كما مع القواد الماركسيين المتقدمين لكن زعامة تبريرية غايتها فقط تبرير زعامة الدولة العميقة للسياسات المجتمعية.فهي في آخر المطاف أقرب إلى "الملكيات النقابية" أكثر منه إلى تنظيم نقابي.
ثلاثة يمكنهم الشك في ثورية "الولاية الواحدة "وفي مدى صلاحيته للتربة المغربية :
ا ـ كبار البيروقراطيين لأن هذا السلوك الراقي يشكل خطرا على آمالهم في الريع والامتيازات.
ب ـ حاملي الجينات البيروقراطية من النقابية المحدودة والحالمون سلوكيا بآفاق واسعة لمراكمة الامتيازات عن طريق النقابة.
ج ـ الامتثاليون:وهم المتنازلون بسهولة أمام خطابين يهددان دوما مصالح العمال وعموم المأجورين:خطاب الإدارة أي الباطرونا وخطاب الدولة البرجوازية.فالامتثالي مناضل غير مغامر طبعا لكن المشكل الذي يجعله "يمين" الطبقة العاملة دوماـ بالمفهوم السياسي ـ أنه حامل للهزيمة حتى قبل أن تبدأ المعركة.
تسليح الواقعية النقابية بالوعي الفكري ووضع كل الخطط لمواجهة الهجوم البرجوازي المتوحش على عالم الشغل . الإحتفال بالديمقراطية من خلال ترسانة قانونية راقية ـ إنسانيا وتنظيمياـ من عيار المبدأ الثوري : الولاية الواحدة ،كفيلة ببناء فعل نقابي مكافح. طبعا لا بد من إحتساب الفعل الذاتي للمناضلين لأنه الضامن للحرية والديمقراطية الداخلية.
مفهوم الولاية الواحدة مفهوم ثوري أيضا لأنه ليس جوابا على إنحصار العمل النقابي فقط ، بل هو الجواب الفعلي والفعال على أزمة الديمقراطية في شموليتها. طبعا هو درس سلوكي للمناضلين والمأجورين يتعلمونه داخل حركية الدفاع عن مصالحهم النقابية والسياسية ولكن قبل هذا وذاك درس كبير ينم عن تطور مخيف للأعداء الذين ظلوا يعتبرون أن البيروقراطية ـ كلبة بستانهم المدللة ـ هو القدر الوحيد للطبقة العاملة. وبكلمة واحدة : إن الولاية الواحدة مفهوم مزعج للأعداء الطبقيين.

التوجه الثاني : القيادة الجماعية.
ثمة من يمكنه القول أننا لسنا محتاجين لا إلى الديمقراطية ولا إلى قيادة جماعية لكي نعمل إلى جانب الطبقة العاملة وعموم المأجورين . كما أنه لسنا محتاجين إلى هاذين المصطلحين المثيرين للجدل والخوف معا كي نعمل مع مصلحة الطبقات الشعبية؟ لنقل منذ البداية أنه اختيار محترم من حيث الادبيات الديموقراطية . لكننا مضطرون لإنقاذ هؤلاء الرفاق لأنهم يصدرون عن موقف لا تاريخي . فالتاريخ الإنساني باعتبار كل التقدم الحاصل في حياة الشعوب هو مدين بكل صراحة لإرادة البشرية في "القيادة المشتركة". وما التاريخ الإنساني بكل حركاته وسكناته سوى صراع حول تشارك القيادة والملكية ، طبعا بدءا من الإنسان البدائي مرورا بالعصور التاريخية المشهورة وصولا إلى اليوم .
بالطبع ثمة "إسهام فردي في التاريخ" أي ما يسميه البعض بكثير من التجرد "المسؤولية " .لكن لايبدو التاريخ للأسف سوى عمل جماعي .
فالتاريخ بالفهم النقابي الكفاحي هو جملة ممارسات طبقة ضد جملة ممارسات طبقة أخرى. بحيث يمكن للدولة البرجوازية أن تتنكر "للقيادة الجماعية" كما يمكن ذلك للبيروقراطية .طبعا هذا يليق بهما. ولكن لايمكن أبدا ولا يمكن أن يمكن أيضا لخادم وفي للطبقة العاملة وعموم المأجورين وللشعب المغربي أن يتنكر للتدبير التشاركي الديمقراطي . فذلك لا يناسبه . وإلا بدا الأمر كاريكاتوريا.
نسوق هذه المقدمة بشيء من التفصيل للدلالة على أن تاريخ النقابات المدعاة "أكثر تمثيلية" ليست سوى من هذا الطابع الكاريكاتوري. ذلك لأنها تمثل الطبقات المسحوقة ولكن بآليات الطبقات السائدة .
لا يسجل التاريخ النقابي بالمغرب أي نموذج من العمل النقابي ينتظم في إطار إوالية "القيادة المشتركة".لأسباب تاريخية جد معقدة. لكن أن تصر الكونفدرالية العامة للشغل وهي النقابة التي ولدت على ـ وليس في ـ الحراك الشعبي العالمي المطالب بالكرامة فهذا رهان كبير لا بد من العمل على نجاحه.
الحبيب اعزيزي
عضو المكتب الكونفدرالي
الكونفدرالية العامة للشغل ـ المغرب ـ



#الحبيب_اعزيزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وزارة المالية العراقية : موعــد صرف رواتب المتقاعدين في العر ...
- “اعرف الآن” وزارة المالية تكشف حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- تعرف على موعد صرف رواتب الموظفين شهر ديسمبر 2024 العراق
- تغطية إعلامية: اليوم الأول من النسخة الأولى لأيام السينما ال ...
- النقابة الحرة للفوسفاط: الامتداد الأصيل للحركة النقابية والع ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا ...
- اصابة مدير مستشفى كمال عدوان وعدد من العاملين بقصف مسيّرات ا ...
- مراسلنا: إصابة مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية وعدد من ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - الحبيب اعزيزي - التوجهات الكبرى للكونفدرالية العامة المغرب