|
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) :حرب معلنة ضد النساء ... و الثورة هي الحلّ الوحيد
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 4760 - 2015 / 3 / 27 - 14:47
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
حرب معلنة ضد النساء ... و الثورة هي الحلّ الوحيد هناك حرب لا هوادة فيها ضد النساء ! إنّها حرب عالميّة جذورها ممتدّة طويلا فى التاريخ . فأسلحة الإضطهاد و القمع الإجتماعيين تهاجم النساء و تسيئ معاملتهنّ و تقتلهنّ . و شنّت الكتب الدينيّة القديمة و يشنّ التعليم المعاصر و العلم الزائف و كذلك صناعة الأفلام و وسائل الإعلام الإجماعية أكثر أنواع الحروب الإيديولوجية تنوّعا ضدّهن. إغتصاب النساء فى العائلة و فى الجامعات و فى المظاهرات و الإغتصاب الجماعي فى زويا الشوارع فى كلّ مكان من العالم ؛ الحجاب والولادات المفروضين منقبل الدولة فى إيران ؛ جرائم الشرف فى العالم العربي و آسيا و أفريقيا ، من إيران إلى نيجيريا مرورا بالأردن و تركستان و الباكستان و تركيا ؛ بيع النساء بالمزاد العلني فى صناعة الجنس و البرنوغرافيا فى ما يسمّى بالبلدان الرأسماليّةالإمبريالية المتقدّمة؛ وإختطاف الفتيات من قرى النيبال و كمبوديا و الهند و بيعهنّ إلى أحياء الدعرة ؛ و إعتبار النساء " رحم الأمّة " لدى الجيش الفاشي الإسرائيلي ؛ و فتح أسواق العبوديّة الجنسيّة الإسلامية المسمّاة " نكاح الجهاد " من طرف أمراء الحرب الإسلاميين فى الشرق الأوسط ومناطق أفريقية ؛ و نشر ثقافة كره النساء ... أمثلة لا أدلّ منها على هذه الحرب ضد النساء . إنّ إضطهاد النساء أحد أشرس و أشدّ تعبيرات الجرائم التى يُسلّطها الظام الرأسمالي على الإنسانيّة و هو تعبير مركّز عن التناقض الأساسي للنظام الرأسمالي – أي التناقض بين الإنتاج الجماعي الطابع للثورة و التملّك الفردي لها . و هذا يعنى أن مليارات من البشر ينتجون الثروة كلّها لكن بضعة مئات من الأفراد يتحكّمون و يقرّرون ما ينتج وكيف ينتج و مآل الثروة المنتجة إجتماعيّا . ففى 2015 قرابة6 مليارات – أي 90 بالمائة من الإنسانية – ستطالها سياسات تقشّف الدول و صندوق النقد الدولي و البنك العالمي . و الغالبيّة العظمى من الستّة مليلارت من البشر لن تطالهم هذه السياسات فقط بل ستسحقهم سحقا . و معظمهم من النساء . نموذجان كاذبان ولّى عهدهما ... ليس من المفاجأة أنتلعب مكانة النساء فى المجتمع مثل هذا الدور المحوري فى الحرب الإيديولوجية بين الأصوليين الإسلاميين و الإمبرياليين . و كلّ من هاتين القوّتين اللتين ولّى عهدهما تدّعى الدفاع عن" تحرير المرأة " . فالأصوليون الإسلاميون الظلاميّون قد أعدّوا مكانا للنساء / الأمّهات فى " جنتهم" متى قبلن بلا تردّد بموقعهنّ كعبيد وبشر من درجة أدنى ، ومتى حجبن أجسادهن و وجوههنّ و أجلين نيّتهنّ الخضوع للهيمنة الذكوريّة فتصبحن لعبا جنسيّة و منتجات للأطفال . و ترى القوى الإمبريالية إضطهاد النساء فرصة لتروّج فى سوقها العبوديّة المعاصرة – مزيج من العبودية الدينية القديمة و التجديدات الرأسمية المعاصرة لهذا الإخضاع . فى بلدان الغرب ، كانت النتيجة المزيد من صناعة البرنوعرافيا و الأمومة المفروضة بينما فى البلدان التى تدوسها الجيوش الإمبريالية مثلما هوالحال فى العراق و أفغانستان كانت النتيجة الميزد من الحجاب و الأصولية الدينية . سعت هتين القوتين الرجعية و الإمبريالية جاهدة إلى إنتداب النساء . و لا يجب أن يفاجئنا ذلك . فإضطهاد النساء خطّ عميق حيوي فى الأنظمة الإجتماعية التى يحرسها الإمبرياليون و الأصوليون الإسلاميون و يعزّزونها إلى درجة أنّكلاهما عليه العمل إيديولوجيّا و سياسيّا و تنظيميّا لأمنع هذا الشرخ الإجتماعي من الإنفجار و التحوّل إلى تمرّد ثوري . عندإلقاء نظرة شاملة على مجمل التاريخ الإنساني بوسعنا أن نشاهد واقع أنّ النظام الإجتماعي الذى يسير بتقسيم البشر إلى مستغِلّين و مستغَلّين ، إلى أمم مضطهِدة و أمم مضطهَدة ، إلى رجال و نساء ، إلى عاملين بالفكر و عاملين بالساعد ... لا يعدو أن يكون سوى فصل جديد نسبيّا فى تاريخ المجتمع الإنساني و ليس فيه شيء أبديّ . إلاّ أنّ الذين يستفيدون من هذا المجتمعىالطبقي ق إخترعوا نظرات تصبغ الشرعيّة عليه وتخرجه على أنّه ظاهرة " طبيعيّة " و ليست ظاهرة منظّمة إجتماعيّا . و الإيديولوجيا الدينيّة إختراع من أقدم مثل هذه الإختراعات . يسمح الدين بالملكيّة الفرديّة و يقدّسها كما يسمح حتّى بإمتلاك البشر لبشر آخرين وكذلك بلإخضاع الناء إلى هيمنةالذكور و بالطرق التى يسير حسبها المجتمع الطبقي عموما . و قد نشرت الطبقات المستغِلّة – سواء كانت الطبقات المالكة للعبيد أو الإقطاعيون والرأسماليّون – عبر التاريخ و نسجت أفكار عبوديّة النساء فى نصوص مقدّسة و بواسطة النظام التعليمي و الثقافات و وسائل الإعلام . و على هذا النحو إنتشرت العلاقات الإضطهادية و الأفكار القديمة فى صفوف المضطهَدين أيضا حتّى أنّ غالبية النساء خضعن إلى ظروف إضطهادهنّ ، لذلك يجب دعوة النساء إلى القطع مع هذا الخضوع و يجب تحدّى الرجال ضمن الطبقات المضطهَدة و المستغَلّة ليقطعوا مع هذه الأفكار القديمة ، و يستبعدوا النظرات الدينيّة و التقليدية للنساء و يفضحوا العلاقات البطرياركية / علاقات النظام الأبوي . على الدوامكانالإسلام و كانت التقاليد فى البلدان التى تسمّى بالبلدان الإسلامية يصبغان الشرعيّة على إضطهاد النساء . و تكسر الأخلاق و القيم الإسلامية روح النساء و إحساسهنّ بكونهنّ بشر بأتّم معنى الكلمة . و ليس الإسلام وحده الذى يعتمد على النظام البطرياركي بل الأديان كلّها تعتمد عليه . فجميعها متجذّرة فى إستغلال الإنسان للإنسان – بداية من عصر العبوديّة إلى المجتمع الرأسمالي الراهن . و اليوم بلغت الإنسانيّة ظروفا تسمح لها بالتخلّص ليس من النظام البطرياركي فحسب بل من كامل النظام الإجتماعي المنقسم إلى طبقات . و لا بديل عن القيم و الأخلاق و افكار الدينية سوى بديل واحد ألا وهو القيم و الأخلاق الشيوعية . و يعزى هذا إلى كون المجتمع الشيوعي المستقبلي لن يكون مجتمعا قائما على إستغلال الإنسان للإنسان و على النظام الأبوي و الإضطهاد القومي . إستقطاب كارثي : و بالرغم من هذه الظروف الفظيعة ، لا توجد مقاومة و نضال كافيين ضد هياكل السلطة و العلاقات و الأفكار التى تفرض إخضاع النساء . و الأسوء من ذلك حتّى هو أنّ قسما كبيرا من النساء الذى يتحرّك لـاكيد إنسانيّته و لجعل المجتمع يعترف به كبشر يسقط المصيدة الخبيثة للإختيار بين الصوليين الإسلاميين و نموذج تحرير النساء المستوحى من الإمبريالية . هذه هي ذات الديناميكية التى أجهضت فى المدّة الأخيرة المرّدات الإجتماعية الكبرى . فعلى سبيل المثال ، فى مصر ، أفلحت الجماهير الشعبيّة فى إزاحة نظام مبارك المقيت . و قد بعث هذا الحدث شعورا بالغبطة فى قلوب عشرات ملايين البشر عبر العالم . لكن سرعان ما إنتهى الناس إلى ساندة القوى الإسلامية . و لاحقا دفعوا تحت جناح الجنرالات الفاشيين . و فى النهاية وقع تهميش الجماهير و قمعها بعنف . و فى تونس ، أطلقت إنتفاضة الجماهير البطوليّة ضد بن علي شرارة " الربيع العربي " المذهل . بيد أنّها لم تتطوّر إلى ثورة . و فى نهاية عاد النظام القديم إلى السلطة . و نرى اليوم كيف أنّ التمرّد الأكثر جسارة و إلهاما للنساء المسلّحات فى كوبانى ضد داعش وقع التآمر عليه ، بمساعدة القوى البرجوازية القومية الكردية ، و إدماجه ضمن الإستراتيجيا الأوسع للإمبرياليين الأمريكان فى الشرق الأوسط . و بينما نتحدّى هذين القطبين البطرياركيين الكبيرين للغاية فى النظام الرأسمالي الإمبريالي السائد ، يجب أننتقدّم ببديل تحرّري . والبديل الوحيد القابل للتحقيق و الواقعي لذه القوى و لكامل النظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي هو الهدف و البرنامج الشيوعيين الثوريين و الطريق المناسب لبلوغهما . يمكن لغضب نساء الشرق الأوسط و شمال أفريقيا و إستيائهنّ المبرّرين حقّا يجب أن يشيّدا نموذجا لحركة نسائيّة من أجل الثورة ستلهم ليس وحسب نساء العالم و نضالاتهنّ بل ستلهم كافة الشعوب المضطهَدة و المستغَلّة فى العالم . لقد أضحى إضطهاد النساء موضوعيّا أحدّ أهمّ المواضيع فى العالم وهو يضحى أكثر حدّة بصورة متصاعدة – خاصة ى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا . و مصير هذه المنطقة يرتهن إلى درجة كبيرة بالدور الذى ينهض به نضال النساء من أجل التحرّر . وينبغى علينا أن نناضل بكلّ ما أوزتينا من قوّة ضد إستغلال البرامج و الرؤى السياسية الرجعيّة و الإصلاحية لهذه الطاقة الهائلة المراكمة و ضد توجيهها نحو تأبيد الوضع السائد . بالأحرى ، ينبغى على نضال النساء أن يصبح نضالا طليعيّا فى المرحلة الجديدة من النضالات الثوريّة الراديكاليّة فى الشرقالأوسط و شمال أفريقيا و عبر العالم . الكفاح فى سبيل الشيوعية و المرحلة الجديدة و تحرير النساء لا نبالغ إن قلنا إنّ تطوير مرحلة جديدة من الثورات الشيوعية سيرتبط وثيق الإرتباط و يمضى بإندفاع مع التطوّرات الثوريّة لحركة تحرير النساء حول العالم. و يمكن للنساء اللاتى تمرّدن بلا خوف ضد إضطهادهنّ و يجب أن تصبح مقاتلات من أجل الإطاح بسلط الدولة القديمة و من أجل هدف إجتثاث مُجمل النظام السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي و افيديولوجي الرأسمالي الحالى و تمهيد الطريق لإرساء مجتمعات إشتراكية و و من أجل ان تشيّد الإنسانية برمّتها عالما شيوعيّا . إنّ الإنسانيّة فى حاجة ملحّة لظهور آلاف المفكّرات الشيوعيّات الثوريّات و آلاف القياديّة النسائية من صلب إستغلال النساء و ضد هذا العالم الفاسد و حرّاسه . و تحتاج النساء اللاتى كسرن سلاسلهنّ و تتطلّعن أيضا إلى المضيّ أبعد من ذبك و الكفاح فى سبيل عالم مغاير راديكاليّا ، تحتاج إلى علم الثورة – أي إلى الماركسية – لترشدهنّ عبر هذا الطريق . إنّهن فى حاجة إلى إكتشاف التاريخ الحقيي للثورات الإشتراكية فى القرن العشرين . فهذه الثورات – أوّلا فى روسيا ثمّ فى الصين – قد غيّرت جذريّا مسار التاريخ إذ سلكت لأوّل مرّة السبيل الوحيد الممكن للإنسانية للإطاحة بالملكية الخاصة و الدولة و الأسرة . وحتّى و إن لم تعمّر هذه الثورات طويلا و هزمتها قوى العالم الرأسمالي الإمبريالي الأعتى ، فإنّها بيّنت لنا لمحة عن المستقبل الممكن . و قد إجترحت هذه الثورات بطولات غير مسبوقة فى تحرير مئات ملايين النساء من أسر النظام اللأبوي فى غضون بضعة سنوات . و نحتاج إلى مواجهة الحملات السياسيّة و الإيديولوجية التى تشنّ ضد الشيوعيّة و إلى إلحاق الهزيمة بها . و أيضا نحتاج إلى مواجهة و فضح كلّ التنظيرات التى إستبعدت الشيوعية و الثورة . و كان النضال ضد الدول التى تحرس المجتمع الطبقي البطرياركي بأسلحتها و آلاتها الإيديولوجية و سيكون نضالا داميا و طويل الأمد و معقّدا . و يتطلّب نظريّة و خارطة طريق و تنظيم منضبط لا يمكن أن يكون سوى حزب شيوعي ثوري . و حيث لا يوجد مثل هذا الحزب ، يجب على النساء و الرجال أن يشكّلوه و فى مسعاهم هذا يجب أن يعتمدوا على التجربة التاريخية العالمية للمرحلة الأولى من الثورات الشيوعية ( التى بدأت مع كمونة باريس فى الشرط الأخير من القرن التاسع عشر و إنتهت مع إعادة تركيز الرأسمالية فى الصين الإشتراكية فى 1976 ) . و قد درس بوب أفاكيان هذه التجارب دراسة شاملة ،و لخّص مكاسبها و كذلك نقائصها تلخيصا علميّا و أثمرت جهوده خلاصة جديدة لمجمل النظريّات الماركسية . و بالتالى تتوفّر للأحزاب الشيوعية الجديدة فرصة البناء على أساس علم الثورة الأدقّ و الأصحّ . و يعتبر حزبنا منمهامه الأمميّة مدّ يد المساعد إلى كلّ البذور الشيوعية الأولى فى كلّ بلد الساعية إلى النهوض بمثل هذه المهمّة الثقيلة و الملهمة . و اليد فى اليد يترتّب علينا أن نرفع دون خوف تحدّى تعبيد الطريق إلى مرحلة جديدة من الثورات الشيوعية فى العالم و لا نخشى شيئا لأننا ملياراتمن البشر و ليس لدينا ما نخسره سوى قيودنا و لنا عالم نربحه ./. الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) / مارس 2015 http://www.cpimlm.com
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : لل
...
-
بوب أفاكيان و ريموند لوتا يحلّلان إنتفاضات 2011 ( الفصل الأو
...
-
مقدمة كتاب - نصوص عن الإنتفاضات فى بلدان عربية من منظور الخل
...
-
- يا نساء العالم إتّحدن من أجل تحطيم النظام الإمبريالي و الأ
...
-
الخلاصة الجديدة و قضية المرأة : تحرير النساء و الثورة الشيوع
...
-
مقدّمة كتاب : - من ردود أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية على م
...
-
آجيث – صورة لبقايا الماضي
-
تحيّة حمراء للرفيق سانموغتسان الشيوعي إلى النهاية - الفصل ال
...
-
تحيةّ حمراء لتشانغ تشن- تشياو أحد أبرز قادة الثورة الثقافية
...
-
شارو مازومدار أحد رموز الماوية و قائد إنطلاقة حرب الشعب فى ا
...
-
الإستعمار من جديد بإسم التطبيع وراء إعادة إرساء العلاقات الد
...
-
مقدّمة كتاب - قيادات شيوعية ، رموز ماوية - ( العدد 17 من - ا
...
-
عشر سنوات من قيادة الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) لحرب الشع
...
-
الشيوعيّة أم القومية ؟
-
المسؤولية و القيادة الثوريتين - الفصل السادس من كتاب من كتاب
...
-
الأخلاق و الثورة و الهدف الشيوعي -الفصل الخامس من كتاب من كت
...
-
فهم العالم من وجهة نظر علم الشيوعية
-
القيام بالثورة البروليتارية - الفصل الثالث من كتاب - الأساسي
...
-
الشيوعية عالم جديد تماما و أفضل بكثير - الفصل الثاني من كتاب
...
-
نظام إستغلال و إضطهاد عالمي - الفصل الأوّل من كتاب - الأساسي
...
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
-
تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل
...
-
في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو
...
-
التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل
...
-
السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي
...
-
الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو
...
-
بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
-
محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
-
القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟
...
المزيد.....
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
/ أزيكي عمر
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
المزيد.....
|