أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - هاله ابوليل - قراءة في رواية الطلياني - الطلياني رواية تشيّد على ركام العمل الحزبي / سباق البوكر















المزيد.....

قراءة في رواية الطلياني - الطلياني رواية تشيّد على ركام العمل الحزبي / سباق البوكر


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 4759 - 2015 / 3 / 26 - 12:53
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


يشيّد شكري المبخوت صاحب رواية " الطلياني " ,روايته على ركام العمل الحزبي , والتنظيمات , وينتهي بما آل له
الإنقلاب الإبيض الذي قام به , زين العابدين ابن علي في الإستيلاء على الحكم بدون إراقة قطرة دم واحدة .
وبورقة من طبيب .... فهل كان ذلك الإنقلاب العسكري المسالم
خيانة !!!
يقول بورقيبه عندما عيّنه كوزير أول " ثقتي في الله ثمّ في بن علي"
.. هو ذاته الذي عيّنه بورقيبه ليقضي على الإسلاميين , فقضى عليه , ياللّعجب العجاب ...
وأهلا بالخيانات السياسية .
هي رواية تؤرخ لعهد مؤسس الدولة التونسية بعد الاستقلال التي أسسها "المجاهد الأكبر- كما يحب أن يسميه الراوي / الغائب
أو كاتب العمل ... فهل كان يريد بهذه التسمية التقليل من شأن الرجل والسخرية منه , وخاصة ان بورقيبة نال شرعية وجوده من محبة الناس له باعتباره , أول زعيم تونسي , جاءهم بعد خروج الإستعمار الفرنسي لذا نجد أن الرواية تؤرخ على نحو ما , لتاريخ تلك الحقبة ,
,,, تتعرض الأحداث لسياسات الدولة , وخط سيرها بالنسبة للحزب الاشتراكي الدستوري ( محرر البلاد ) و الذي مسك زمام الأمور .و نقل تونس من قبضة الإستعمار الفرنسي التي سلمها لهم من لا شيء , بقايا دولة حتى وصلت الى ما هي عليه من دولة تعاني ترهلا بيروقراطيا , وتشوبها العيوب ابتداء من القصر والحكومة والشعب بلا إستثناء .متمثلة بالفساد الحكومي , وامراض اجتماعية كاسحة ولا ننسى القبضة الأمنية المحكمة التي رافقت الحكم والتي منها قمع المعارضة وحتى إعدامهم ,
تقول زينة في (ص 61) :" إذن أنت تصادر حقّي في التّعبير شأنك شأن بورقيبة " ولأن الدولة هي وزارة الداخلية فليس غريبا أن يحدث الإنقلاب
وكان وقتها وزير الداخلية ,هو زين العابدين مما سهل له عملية الإنقلاب " وما يرافق كل ذلك من عسكرة وتخويف . وقمع و تسلّق وتلصص وجواسيس وأمراض كالنفاق وتحرير الإمرأة ,
كل ذلك , في ظل حزب واحد يستولي على الحكم .
والذي جاء على لسان أحد حراسه " انه لا زال في عمر الحزب . خمسون سنة أخرى " حتى تنضج الثمرة أو تتعفن وتسقط وحدها
ودخولنا في صفحات قليلة بعهد الانقلاب الأبيض , الذي لم ترق فيه ولا قطرة دماء واحدة والتي جرى الحديث عنها أيضا على لسان أحد الأبطال يقول : " صحيح لم تنزل قطرة دم , ولكن هذا أخطر من تدفق الدم , ليست ميزة تحسب له . ( ص273)
كما لم تحسب للحبيب بورقيبة مؤسس تونس الحديثة ماجاء في صحيفة الاحوال الشخصية من حقوق ومكاسب للإمرأة بفعل حداثة الدولة البورقيبية فتجد رأيا مغايرا على لسان أحدى البطلات : " لقد أعطانا بورقيبة قيدًا جديدًا ظنناه انعتاقا فتورّطنا , لم يعد بإمكاننا أن نعود للوراء , وإذا أردنا أن نتقدّم تعذّر علينا ذلك " (ص 190)
وقالت في موضع آخر " ان حرية المرأة في تونس , إقتصرت على حرية إختيار , السيّد الذي يتحكم في أنفاسك ولا تمكنك من اختيار احساسك بالحياة ." نفس الصفحة. فقد سن بورقيبه جملة من التشريعات اهمها منع تعدد الزوجات, السماح بالإجهاض والتبني وعدم الطلاق الأ بشروط , ومنع الحجاب و إعتباره رمز طائفي .(ظهر في شريط فيديو ينزع الحجاب عن النساء وهو يقول لهم "
"انظري إلى الدنيا من غير حجاب "
سرديا جاءت الرواية - التي - قد تصنّف جزئيا - بقالب من أدب الأمن السياسي من منظور اجتماعي عن شاب مؤمن بالعمل الحزبي , منذ أيام الجامعة وحتى إلتحاقه بأحد صحف الدولة . و كيفية تطوّره في السّلم الوظيفي , حتى أصبح مراسلا لوكالة أخبار عالمية , وما اختيار المبخوت لمهنة الصحفي الّا لكون هذه الفئة هي التي تكشف وتعري المجتمع رغم ما فيها من عيوب .
,,, ومن غير الصّحفيين يستطيع أن ينقل لنا حقيقة ما يدور في الدولة وفي دهاليز و أروقة الحكم و تسريبات القصر
وغيرها ..تلك التي بنى عليها المبخوت , خامته , و قماشة روايته الممتعة و لكن بتعب لذيذ . لأن القارىء عندها سيضطر لأن يكون مرغمًا لكي يجلس من جديد على مقاعد الجامعة ,لكي يستمع لمحاضرات عن لينين وماركس وهيغل وغيرهم .بإعتقادي إنها رواية النخبة أو بإفضل الأحوال لإجل التثقيف الشعبي
فهي رواية تحكي عن الأمن السياسي من منظور الحزب الحاكم وكيف تجري الإحداث , وكيف تنقلب الإمور, من أعلى رأس السلطة (انقلاب بن علي) وحتى أصغر مواطن ( الرقيب ابو السعود ) الذي يتحوّل من سجين من ذوي الحركات النضالية الى كلب حراسة للسلطة , حاملا مقص الرقيب ؛ ليقص أي كلمة قد تحمل معنى الثورة على نظام بورقيبه ,كان يرى الثورة وفي كل سطر و يرتاب من أي كلمة قد يرى فيها تحريضاعلى نظام الحكم القائم .
هذه الرواية وعلى الرغم إنها صوغت على أساس رواية تستدعي الدهشة _ التي لا بد لها في اي عمل روائي - هي التي كشفت لنا ما يدور ويختبأ بعيدا عن أعين الناس , فتونس (بورقيبة), كما تونس ( ابن علي) تزخر بالأسرار والفضائحية والعيوب , و ما دمنا نحكي عن العيوب
لم تونس الخضراء التي جعلها بورقيبة خضراء كما كنا نعتقد - لم تكن بمستوى ما كان يراد لها في اول استلامه للحكم
فيأتينا الجواب على لسان:" سي عبد الحميد " الذي كان يعتبر وجود بورقيبه في الوقت الضائع -منذ أوائل السبعينات وقبل مؤتمر المنستير -( يذكر ان الحبيب بورقيبه بقي على عرش تونس ثلاثين عاما) .. لقد انتهى بورقيبه بالنسبة إليه منذ ذلك الحين , لم يعرف كيف يبقى زعيما خالدا ..
كان يحتاج بورقيبه الى الإستشهاد والموت في المعركة
( وهو مافات مذ اوّل الإستقلال )
وإما الى مغادرة المسرح مكرّما , ولكن جنون العظمة واحساسه المبالغ فيه بالإبوة منعاه من ذلك ( صفحة 253)
ولأن لكل تجربة لها عيوبها وما تشبيه بورقيبه " بالمجاهد الأعظم وإنفراده بالسلطة " الاّ واحدا من تلك الأسباب التي تجعل الأنظمة الشمولية في مجال النقد والتجريح ,وهذا ما تعانيه كل الدول العربية والتي تظل تزمّر وتطبّل للحاكم ؛ حتى يعتقد نفسه الآله الأعظم, فتتلاشى مفهومات أساسية في أي نظام حكم يسعى لتجديد دماء الدولة ,كمفهوم تداول السلطة بين أبناءها بدون تمييز.
تزخر الرواية بحمولة من المفاهيم العالمية و بمفردات العمل الحزبي . وتحارب - كالعادة - الحزب الذي يحتكرالإسلام بإسمه , فالحزب الإخواني الذي جرى الحديث عنه خارج سياق النسيج التونسي الوطني وكأنهم مكوّن طفيّلي وصف بأنه ليس منهم ومن مفكريهم ... بل هم حزب عالمي ولائه وانتمائه لسيد قطب ولحسن البنا والمودودي وغيرهم
فما يسمى في الفضاء المعرفي العالمي بإقصاء الآخر.
اما بقية الأحزاب اليسارية و الإشتراكية , والتي جاءت على لسان أبطاله الثورييّن , ورطنا المبخوت في متاهة الكاتب المثقف وبتلك الحمولة الحزبية لمصطلحات العمل الحزبي التي تزخر بها هذه الرواية مثل مصطلحات : البروليتارليا و الإمبريالية والرأسمالية والديمقراطية و بيروقراطية وغيرها مما يراد بها إظهار ثقافة أبطاله في الكشف عما يملكه من معارف .
واعتقد من وجهة نظري الصائبة دائما (غرور الناقد ) أن هذه حمولة زاخرة وثقيلة تم تحميلها للقارىء الذي يريد , أن يستمتع بعمل روائي متكامل - ومع ذلك - فلم يغفل المبخوت لهؤلاء الذين يبحثون عن علاقات السرير وإثارتها ما يكفي لاستمتاعه بالحديث عنها بإستفاضة
.. ولكن تجدر الإشارة أن تلك اللغة الدانتيلية , لم تكن تحمل من البذاءة ما يفوق مثيلاتها من روايات تشتغل على ثيمة الجنس لترويج أعمالها.
صحيح أنه تم إقحام أكثرمن مشهد , ولكن على الأغلب هناك مشاهد كانت في صميم النص و ما لجوء المؤلف اليها الأّ لزيادة
طبق الثرثرة بالّمنكهات التي تزيد من وزن صفحات العمل
مثل أي تاجر يريد أن يسوّق بضاعته , وهذا ليس موجّها للرواية
بل هذا القول , يندرج على كثير من الروايات التي يزخر بها السوق الأدبي .
برز دور الإعلام في فضح المستور ,حيث كشف لنا ما يحدث في قصور الحكام, وكيفية تمتعهم بالّحسناوات عن طريق بعض اسماء المناضلات المشهورات في الجو العام
فالعمل النضالي قد تناضل صاحباته ,بتقديم خدمات جنسية للحكام والوزراء وقد تم تسميّتهم من باب اللياقة , بأنهم موظفات علاقات عامة .
رواية ممنهجة , وفيها اشارات مفهومة لاتغيب للمتتبع
قد تعلمك بكيفية وصول الحلاقة ليلى الطرابلسية لقلب ابن علي , ولكن بطريقة مواربة عن طريق وصفه لحفلة النخبة واختيارهم للحسناوات
معلومات لا يعرفها الأ الذي قرأ كتاب حاكمة قرطاج وكيف وصلت ليلى الكوافيرة الى عرش قرطاج
ورغم انها – كما قلنا - رواية حزبية باحتراف وان كانت هذه الروايات لا تشد القارىء الّا ان المبخوت بما أوصله بذلك الخيط الرفيع الذي أكمل الرواية به وهو الفضول لمعرفة سبب ضرب عبد الناصر للأمام , والتي فاجأنا بها عن طريق ربط الصدمة التي حدثت له واقترتنها بوفاة والده ومشاهدته للإمام الذي كان يتحرش به .

فأين كان يخبىء ذلك الكبت وهو يستمع لحادثة اغتصاب زينة بسكين اللحم كما جاء التشبيه وان كان الصاق ذلك بزينة كان من باب التكرار المعاد تدويره في كل الحقب ,
فأبجدياتنا المراوغة منذ الأزل تحاول تحميل الإمرأة الثائرة والتي تطالب بحريتها بوزر الوقوع بالخطيئة أو الإغتصاب
كان ينبغي لفتاة ثورية ومتعلمة مثل زينة الا تكون ضحية إغتصاب لأن هذا يعمم على كل شخصية ثائرة , بدون وجه حق وكأن الثقافة وحدها ليست كافية, بجعل الإمرأة ثورية وصاحبة قرار الاّ اذا تعرضت للإنتهاك الجسدي .

. تقنيا الرواية تعاني من خلل في البناء الروائي حيث افتقدت في جزء منها خاصية التشويق سببها , ذلك الإنقطاع الذي جعله المؤلف انقطاعا تاما عن الفاصل الحياتي لكل من الطلياني واهله و زينة وأهلها حيث انفصل الطلياني عن اهله وهما في نفس البلد وإن كانت غربة زينة تسعف لها هذا البعد
لكن ماالذي يمنع الطلياني من ذلك
حتى ذكرياتهم ولو من باب الاسترجاع لم يتطرقوا لشيء منها وكأنهم جزر منفصلة عن النسيج الشعبوي العادي الذي خرجوا منه والذي تموج به مجتمعات تونس , وكأننا أمام حقيقة الإغتراب الفكري والتي تبدو كمؤشر ايدولوجي حتمي لخروج المثقف عن قطيع اهله الذي لا يشبهه
لنفأجا بتغييرات جذرية حدثت في حيّه ومكان سكنه لم ينتبه إليها لبعده النفسي عن أهله وحتى على مستوى التغيير في مستوى السكان ودرجة تهذيبهم لدرجة توهمنا ان احداث الرواية حصلت في ايطاليا , وليس في حي تونسي من تلك الأحياء العديدة .
فبعد مائة صفحة تقريبا ,أعادنا المبخوت قليلا , لنتذكر أن ثمة رواية بعيدة عن ذلك الجو الجامعي الزاخر باشتراكية لينين و ماركس , والجو الفلسفي القائم ما بين اعمال زينة , وترددها بين المكتبات , وعمل الطلياني في الصحافة
وبين ذلك الراوي الغائب الذي يروي القصة من خارجها ,ويدعي معرفته لكل الأطراف , وهي تقنية مكرورة , ولم تأت بجديد في ضوء تقديم روايات متعددة الأصوات ,ومجهولة الوجود وكأننا نرى العالم بعيون الآخرين ونحتكم في اختلاف الرؤى
تجدر الإشارة أخيرا , لورود كلمات ومفردات غريبة بإضافة حروف من باب الزوائد الحرفية مثل كلمة ( الديجنز)ويقصد بها الجينز
وكلمة مبسم أصبحت مضحك وهذه بالذات تحتمل أكثر من معنى فكلمة مبسمها تليق أكثر من كلمة مضحكها والتي سيستصعب فهمها من قبل جمهور عادي حيث أن الغرض من كتابة الرواية استمتاع القراء ,مع تزويده بمعارف وثقافة لا تحويله لمترجم للألفاظ والمعاجم الموجودة في بلد الكاتب .
قد يقوم السياق أحيانا بدور الترجمة مثل "القطرس " .وهناك كلمات لم نفهمها فيما يخص , اسماء المائدة التونسية , واعتقد ان ليس من المعيب فعليا أن يوضع معجم لغوي للألفاظ الدارجة بنهاية الرواية يتم فيه تفسير تلك الكلمات الغريبة في مجتمع كبير, تتعدد لهجاته
وأخيرا هل حقا " التونسيون ليسوا شعبا ثوريا, عدّ الى التّاريخ كل اللّعبة تدار داخل حزب الدّولة "
وأقول : بعد مضي خمسين عاما ونيف , صار التونسيون شعبا ثوريا
أن ربيع الثورات هجم الينا , من هناك وهل , من , ينسى جسد البوعزيزي الذي جعل بن علي يهرب على أول طائرة
بإنقلاب شعبي وليس عسكري هذه المرة
هذه الرواية الزاخرة بالكثير , لم تبشر بالمستقبل الآتي بعيون مطرزة بالأمل ,كما تدعي روايات أخرى تعوّل على الحلم , وعصر النبوءة واستشرافها للمستقبل , بل إنتهت نهاية عادية .
لهذا فهي رواية صادقة حسب معايير الواقع ,لأنها كتبت في حقبة غارقة في القدم – رغم إنها , نشرت في وقتنا هذا , ودخلت سباق البوكر الشهير . وهذه ميزة تستحقها .



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - هاله ابوليل - قراءة في رواية الطلياني - الطلياني رواية تشيّد على ركام العمل الحزبي / سباق البوكر