هاشم يوسف الهاشمي
الحوار المتمدن-العدد: 4756 - 2015 / 3 / 23 - 09:00
المحور:
حقوق الانسان
الصناديق السيادية إدخارتمويل تنمية
شعارات دستورية لكفالة عيش المواطن
هاشم يوسف الهاشمي
المواطن واهب شرعية القضاء والادارة ؛ لتشريع إدارة حياته دستوريا وفق توافق المجتمع ؛ لتوزيع ثروة المجموع ومن ملكية المجتمع بعدالة وفق توافقه لتحقيق كرامة الفرد والعائلة ؛ بتحقيق العمل والسكن وضمان معيشته وصحته وتنمية موارده وتعددها ؛ وعدم تبذير أمواله
عشرة سنوات مضت على المصادقة على الدستور وأكثر من الف مليار واردات العراق النفطية مالك الثروة محرومٌ منها ؛ يطالب لايسمع سوى الأذن الصماء لم يخصص له بالميزانية شيئ ؛
تضخمت الاسعار والايجارات وإرتفعت أسعار الاراضي بالخيال ؛ والاداري يخصص له من نعيم أموال ملكية المواطن ؛ يطالبوا رفع بسطية عيشه وينعتوه بالمتجاوز يشوه المنظر العام .
وبدلا من تخصيص نسبة من الميزانية بنسبة 10 % من ملكية المواطن وتحقيق تشريعاته الدستورية في المواد 22و30و31 لتطمين كرامة عيشه وضمانه في المادتين 30 و31 ؛ وتشريع لانشاء الصناديق السيادية ؛ وإعتماد ذلك إدخارا وتمويل للعمل والسكن والضمان وبتسويقنا فكرة إعتمادها سهم للمواطن غير قابل للتصرف الشخصي ؛ تمول العائلة لبناء السكن بعد تشريع قطعة أرض شبه مجانية ؛ ويتم تمويله للبناء والعمل ؛ وتعاد الاموال للاجيال القادمة
نكتفي بما تقدم ونعيد ما نشرناه عشرات المرات ومنذ بداية التحول ما بعد 2003 بالاتي
توزيع سهم للمواطن من واردات النفط بعيدا عن التجاذبات – قريبا لتمتع الفرد بثروته
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=295536
إستمعوا لذوي المصلحة وتجارب العالم وحققوا طموحاتهم ولصندوق الاجيال http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=296581
إستمعوا لذوي المصلحة وتجارب العالم وحققوا طموحاتهم ولصندوق الاجيال
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=296581
نأمل من المجتمع وقواه الوطنية المساهمة في نقاش ألاوضاع المعيشية التي أصبحت لاتطاق والتضخم للسنوات العشر وأصبحت حال الجميع معدمة من موظف لمتقاعد للمواطن مالك الثروة المغلوب على امره وهو واهب الشرعية مالك الثروة ؛ وقد تعاقد في العقد الاجتماعي الدستور !
فهل من مجيب له لتحقيق كرامة عيشه وتحقيق تشريعاته ولايمكن تحقيقها إلابالصناديق السيادية
عن موقع الصناديق السيادية
إدخار وتمويل وتنمية
23/3/ 3015
#هاشم_يوسف_الهاشمي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟