أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - نتنياهو تفوق على الجميع















المزيد.....

نتنياهو تفوق على الجميع


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4754 - 2015 / 3 / 20 - 12:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نتنياهو تفوق على الجميع
للمرة الرابعة يحرز نتنياهو نصرا انتخابيا، الأمر الذي لم يتح لأحد من قبله ممن تتالوا على منصب رئاسة الحكومات الإسرائيلية. والسبب لا يعود إلى حنكة سياسية بقدر ما هو عائد إلى طبيعة الظروف التي تجري فيها الانتخابات الإسرائيلية؛ فقد أجريت في بيئة سياسية دولية وإقليمية يتعاظم فيها المد الفاشي وبرز نتنياهو فاشيا بامتياز في تحريضه على الجماهير ولا يأبه بالآخرين. تقاطر الناخبون إلى صناديق الاقتراع لمجرد سماع دعاية نتنياهو الانتخابية بأنه لن يسمح بتشكيل دولة فلسطينية مستقلة وسيواصل نهج الاستيطان بالضفة وتهويد القدس. وفي نفس الوقت حول الكثيرون من أنصار اليمين أصواتهم لليكود كي يتفوق على منافسه. اليمين العنصري قوة كاسحة في المجتمع اليهودي ، و هذا النهج يندمج عضويا مع سياسات المحافظين الجدد في الولايات المتحدة على المسرح الدولي، أولئك الذين يهيمنون على الكونغرس الأميركي ويروجون بلا توقف للتوترات السياسية والتدخلات العسكرية. فجأة وجدت الولايات المتحدة نفسها قبل عقدين من الزمن القوة الوحيدة العظمى ، وبشر المحافظون الجدد بتوقف التاريخ عند مرفأ الليبرالية الجديدة .وطرح المحافظون الجدد، دعاة المسيحية الصهيونية،عقيدتهم الفكرية وبرنامجهم السياسي. في ظل التوجه بلغت الجسارة بنتنياهو ان تحدى الرئيس الأميركي في عقر داره وحاول تعطيل توجه الإدارة الأميركية للاتفاق مع إيران حول برنامجها النووي. ليس البرنامج النووي الإيراني ما يقلق نتنياهو واليمين الأميركي؛ فهم يرون الخطر الوجودي يتهددهم من احتمالات السلام.
يتساءل أستاذ التاريخ بجامعة كاليفورنيا ، توراج داريائي، لماذا يصمم السيناتور الأميركي من أركنساس على الحرب لتغيير النظام الإيراني، ويجيب: اولا هو متأثر بمن مولوا حملته الانتخابية ، اليمين من المحافظين الجدد الموالي لإسرائيل، والذي لا يود شيئا أكثر من إضعاف إيران أو تدميرها. والسيناتور المعني هو توم كوتون، الذي برز من خلال مبادرته لجمع توقيعات 47 سيناتورا جمهوريا على مذكرة وجهت إلى قادة ايران تحذرهم أن الاتفاق مع إدارة اوباما سوف يلغى حالما يترك أوباما الحكم. يقف خلف حملة اليمين لتشريع قوانين تفرض العقوبات على إيران ومن ثم تدميرها من خلال الحرب، ملياردير صهيوني مول حملات النواب الجمهوريين في الكونغرس يدعى كريستول كلير، وهو زعيم اللوبي الموالي لإسرائيل في الولايات المتحدة ومعه جمعية من اجل إسرائيل، وهم الذين مولوا حملة كوتون الانتخابية.
تضمنت عقيدة المحافظين الجدد " إن هدفنا الأول والرئيس منع عودة منافس لنا على الساحة الكونية "، والدولة المعادية هي كل دولة تتخذ مواقف مستقلة عن الاملاءات الأميركية مثل روسيا والصين وإيران وسوريا وعراق صدام وفنزويلا. ولفرض وحدانية الهيمنة الكونية كضرورة تاريخية تم طرح ادعاء اليمين الأميركي ان واشنطون لا تعتبر عدوانا تدخلها العسكري أو الأنشطة العسكرية العدوانية لدول تمالئ سياساتها مثل دولة إسرائيل.. . ومن هذا المنطلق ضمّن بول وولفويتز مبدأ الهيمنة الأميركية وانضواء عدوان إسرائيل ضمن الاستراتيجية الأميركية. ومن ثم تجلت في سياسات المحافظين الجدد ودبلوماسية الولايات المتحدة في ازدراء روسيا ورئيسها بوتين.
يتحمل المحافظون الجدد مسئولية عدوان إدارة كلينتون على الصرب ويوغوسلافيا . والمحافظون الجدد ، خاصة بول وولفويتز ضغطوا من اجل غزو العراق من قبل نظام بوش الابن، وهم مسئولون عن غزو ليبيا وتقويض نظام القذافي، وكذلك هجوم العصابات التكفيرية على سوريا وتنظيم الدعاية المعادية لإيران وعدوان الطائرات بدون طيار على اليمن وباكستان وتدبير الانقلاب في اكراينا. وطوال مدة العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة ظل الرئيس الأميركي يكرر مقولة "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" دون أن يدور بخلده أن المحتل لأراضي الغير لا يملك حق الدفاع عن النفس. وخلال الحملة الانتخابية في إسرائيل ، وكما لاحظ الصحفي بجريدة هآرتس ، جدعون ليفي، لم يطرح العدوان للنقاش رغم انه كبد خسائر مالية وبشرية وساهم في عزلة إسرائيل على الساحة الدولية. فإسرائيل، شعبا وقيادة سياسية ، تشعر بالأمان ولديها حصانة!
كتب البروفيسور ميشيل ويلتون من جامعة آثاباسكا: الولايات المتحدة واسرائيل مندمجتان في كيان واحد بالسياسات الكونية والتاريخ العالمي. كلتاهما مختارة بدون الآخرين لتكون المخلص والضوء المنير على الكون. إسرائيل هي الولايات المتحدة، والولايات المتحدة هي إسرائيل. والمتطهرون الذين كانوا اول من هاجر إلى الأرض الجديدة تشبهوا بإسرائيل الجديدة وغدت اميركا " الأرض الموعودة". بدون فهم الميثولوجيا الدينية والظروف التاريخية الكامنة خلف إقامة دولة إسرائيل عام 1948 في فلسطين التاريخية تظل أزمات الشرق الأوسط لغزا محيرا . فحصول اليهود على دولتهم تكفير من جانب الأوروبيين عن معاناة اليهود في عقدي الثلاثينات والأربعينات. ويجري تقديم حروب إسرائيل في الحاضر والماضي حروب الضرورة، حروب الدفاع عن النفس. فحسب عقيدة المحافظين الجدد لا تسأل الدولة الامبريالية المعتدية عن عدوانها ؛ إنما الرد من جانب الضحية هو موضع الاستنكار! ولهذا السبب يصعب انتقاد إسرائيل في الغرب.وجدت إسرائيل مجازا قويا، حيث اليهود هم الضحية الوحيدة عبر التاريخ ولا يحق لغيرهم حمل هذه الصفة.
وتراود مفكرين داخل اميركا وفي الخارج الشكوك بأن المحافظين الجدد برئاسة ديك تشيني نائب الرئيس بوش الابن هم الذين دبروا تفجيرات نيويورك لكي يخلقوا بيئة فكرية ونفسية تبرر عدوانهم على أفغانستان والعراق. وفي هذه الأثناء قوض المحافظون الجدد القوانين الحافظة للحريات الليبرالية في اميركا، وذلك بحجة دع الجيش ينتصر . وخرجت دراسة اكاديميةعن جامعة برينستون أن الولايات المتحدة لم تعد دولة ديمقراطية؛ وكتب البروفيسور الاميركي غاريكاي تشينغو، من جامعة هارفارد، أن العوامل الأربع للفاشية تفعل في السياسات الأميركية : دولة بوليسية في الداخل والخارج ، سطوة الإعلام التضليلي ، خضوع السياسة للمصالح الاقتصادية، والتفاوت الحاد في المداخيل. ولنفس العوامل فعل داخل المجتمع الإسرائيلي ، مع فارق التحريض العلني المستدام ضد العرب. بات للسلطة التنفيذية صلاحيات تحد من حرية السلطتين التشريعية والقضائية، وبمقدورها إحكام مراقبتها على الشعب بدل مراقبة الشعب لأداء الحكومة.
المحافظون الجدد يجمعهم تنظيم قوي ممول جيدا من قبل الاحتكارات عابرة الجنسية ، وبالذات التجمع الصناعي – العسكري –الأمني. وهم يحتضنون سياسات نتنياهو، ومع نهج المحافظين الجدد واستراتيجيتهم الكونية ينسق نتنياهو سياساته تجاه دول المنطقة ومنها إيران . الظاهرة تطور طبيعي لعلاقة عضوية ربطت الصهيونية بالقوة المتنفذة دوليا وداخل الشرق الأوسط. فقد تزامن بروز الحركة الصهيونية في العقد الأخير من القرن التاسع عشر مع شروع دول اوروبا الامبريالية حروب الهيمنة على بلدان الشرق العربي وإقامة الأنظمة الكولنيالية فيها . ومنذ ذلك التاريخ انخرطت الحركة الصهيونية في مشاريع الكولنيالية في الشرق الأوسط، كما حرصت الأنظمة الكولنيالية على دعم ومساندة المشروع الصهيوني في فلسطين. تجلى ذلك في موافقة عصبة الأمم على انتداب دولة وعد بلفور على فلسطين، واستثناء شعب فلسطين من حق تقرير المصير المتضمن في مبادئ ويلسون الشهيرة ، حين كان رئيسا للولايات المتحدة الأميركية. خضع ويلسون لتأثير صديقيه ومستشاريه الصهيونيين لويس برانديس الذي صعد ليحتل منصب عضو المحكمة العليا وفيلكس فرانكفورتر. ساد الإيمان بحق القوة،ليغدو مفهوم المجتمع مقصورا على الشركات الاحتكارية. كانت مثالية الويلسونية بذلك لا تعدو الرغبة في ممارسة القوة، وبدت مقبولة ومعقولة حينذاك الرغبة في ممارسة القوة لاقتلاع الشعب الفلسطيني وإبداله باليهود . نخرج من الاستعراض أن الكفاح الموجه ضد أحد طرفي التحالف يظل منقوصا وهزيل النتائج.
يتمنى الكاتب الأميركي، روبرت فانتينا ، مؤلف كتاب " الامبراطورية، العنصرية وإبادة الجنس- تاريخ السياسة الخارجية للولايات المتحدة" أن يسمع أحدا في الإدارة الأميركية يتحدث عن " هموم امنية للشعب الفلسطيني".
ويعزز اندفاع نتنياهو في نهجه العدواني انه يجد لدى دول عربية مرتبطة بالتبعية للامبريالية الأميركية دعما لتوجهه المعادي لإيران وإشغال الدول المحيطة بالفتن والحروب الأهلية. وفي احد التقارير ما يؤكد تدخلات جهات مخابراتية عربية يدعمها الموساد تستهدف تعميق الانقسام والخلافات بين فتح وحماس. ويتردد اسم محمد دحلان واسطة العقد في هذه الجهود. وجميع التدخلات لمنع تشكيل حكومة وحدة وطنية في فلسطين جرى تمويلها والتخطيط لها بالتنسيق المباشر مع الموساد.
بالمقابل، لم تمض السياسات العدوانية بدون عواقب سلبية. فقد جلب الاندفاع خلف النهج العدواني مصاعب اقتصادية ضخمة للولايات المتحدة، منها الأزمة الاقتصادية عام 2008 والتي لم يبرأ منها الاقتصاد الأميركي. وتلقت أميركا صدمات في أفغانستان و العراق أضعفت مواقعها . وسواء تطورت الحركات التكفيرية في المنطقة بدسائس غربية أو جاء ذلك إفراز الواقع المأزوم ، فإن الحركات التكفيرية غدت مصدر إزعاج لأوروبا . ويشغل الدبلوماسية الأميركية في الوقت الراهن، وهي تفقد سطوتها كقوة وحيدة مهيمنة، احتمال جر إيران إلى محور روسيا – الصين. فهي عضو مراقب في منظمة معاهدة شانغهاي ويحتمل ان تكسب العضوية الكاملة وتدخل مجموعة البريكس ، الأمر الذي تحول الدبلوماسية الأميركية دون حدوثه وتسعى بجد لتطبيع علاقاتها مع إيران ؛ وهذا ما يصر المحافظون الجدد ونتنياهو على تعطيله.
يضاف لذلك ، وكما ورد في مقالة للكاتب الأميركي روبرت فانتينا فإن " مسيرة إسرائيل نحو العزلة الدولية تأخذ بالتسارع.. يواصل الفلسطينيون المكابدة في ظل احتلال متوحش يفرضه نظام الأبارتهايد الإسرائيلي ، الذي تقر به دول يتزايد عددها باضطراد. تجر إسرائيل على نفسها استنكار العالم وتجر على السياسة الأميركية الاستنكار العالمي نظرا لكونها المساند الدولي وبشتى الوسائل لنظام الأبارتهايد ؛ وذلك في إطار نهج الدولة الرئيسة التي تمارس الإرهاب لمصلحة احتكاراتها عابرة الجنسية. الولايات المتحدة وإسرائيل تعطلان مسيرة العدالة ويتجلى للعيان عجزهما عن إيقاف المسيرة.
ونحن ، المحكومين بالأمل، املنا في تمتين التحالفات مع حركة التضامن الدولية مع شعبنا، كي تنطلق القيادة الفلسطينية من القفص الحديدي وتهجر المراوحة والانتظار وتحزم امرها في وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال والتمرد على العلاقات الاقتصادية الجائرة وتنشيط المقاومة الشعبية والتوجه إلى الهيئات الدولية المتاحة والتنسيق مع الحركة الدولية لفرض الحصار على نظام الأبارتهايد وسحب الاستثمارات الأجنبية من اقتصاده. ونامل كذلك ان تخترق دول عربية الحصار الامبريالي المفروض على حرية قرارها لتمضي في درب التحرر والديمقراطية والتنمية. التحرر الفلسطيني لن يتحقق بجهد الشعب الفلسطيني وحده؛ فهو نضال ضد حلف امبريالي – صهيوني، والأمل معقود على جبهة عربية تتسامى على الحرتقات الطائفية والعرقية وتنحو منهج التحرر والديمقراطية والتنمية.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاتل الشماء يتربص بالسيسي
- بصدد ازمة اليسار/ المعرفة قوة
- بصدد ازمة اليسار حوار مع الباحث حذيفة مطر صلاح
- بصدد ازمة اليسار
- جدل الإرهاب والعنصرية والحرب
- خالد الذكر فؤاد نصار في ذكراه المئوية
- حرب على عدة محاور يخوضها نتنياهو
- العاهة بنيوية في تركيبة النظام الرأسمالي
- الشعب الأسود وشعب فلسطين يصليان جحيم العنصرية
- لامصلحة لإسرائيل في الاتفاق مع العرب
- في ذكرى أكتوبر-3
- في ذكرى اكتوبر - المآثر التاريخية لثورة اكتوبر الاشتراكية ال ...
- في ذكرى أكتوبر - الهيمنة المطلقة لدولة الاحتكارات
- ثنائية القوي - الضعيف في صراعات المنطقة
- التنوير المجهض - امتهان الديمقراطية
- التنوير المجهض-3
- التنوير المجهض - تحديث زائف
- التنوير المجهض
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي 4من4 -ابن تيمية
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي 3من4 شهادتان


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - نتنياهو تفوق على الجميع