أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا














المزيد.....

البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4754 - 2015 / 3 / 20 - 10:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حصاد اسابيع من حرب الابادة القذرة التى تشنها حكومات المنطقة ضد اهل المنطقة الاصليين

1-حذر سامح زغلول محامي كنيسة السيدة العذراء، التي تقع داخل مبنى المستشفى القبطى بالإسكندرية، من تداعيات رفض المؤسسة العلاجية التي تدير المستشفى، وتتبع وزارة الصحة، استكمال أعمال البناء والتطوير بالكنيسة، وذلك رغم صدور ترخيص يسمح لها بذلك منذ 13 عامًا.

وأضاف زغلول، أن الشعائر الدينية تمارس فى تلك الكنيسة المقامة داخل المستشفى القبطى بمحرم بك، منذ عام 1942، وفى عام 1964 صدر قرار من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بإنشاء مؤسسة علاجية بالإسكندرية آلت إليها ملكية المستشفى القبطى.

وتابع زغلول، أن هناك قرارا يحمل رقم 191 لسنة 2002 صادرا عن حى وسط الإسكندرية، يقضى بالموافقة على أعمال تطوير بالكنيسة، تشمل إقامة مدخل منفصل لها عن مدخل المستشفى، وكذلك سلم خلفى، وبناء غرفتين للخدمات بها.

وبدأت الكنيسة بالفعل في تنفيذ أعمال التطوير، وفق الترخيص الصادر لها، إلا أنه قد تم إيقاف تلك الأعمال، بناء على اعتراض مدير المؤسسة العلاجية، الذي نجح في استصدار قرار بسحب الترخيص الصادر من حى وسط.

كما قامت المؤسسة العلاجية المالكة للمستشفى برفع دعوى أمام مجلس الدولة، لإلغاء الترخيص، وصدر الحكم فيها بعدم الاختصاص، ثم تقدمت المؤسسة العلاجية ببلاغ للنيابة العامة أدعت فيه حدوث تزوير فى الترخيص الصادر للكنيسة، وقد تم حفظ البلاغ، بعد التحقيق فيه وثبوت عدم صحته.

وقال محامى الكنيسة، إن اللواء عبد السلام المحجوب محافظ الإسكندرية في ذلك الوقت، سبق أن صدق خمس مرات على الاستمرار في أعمال البناء بالكنيسة، إلا أن المؤسسة العلاجية كانت في كل مرة تحول دون تنفيذ تلك القرارات.

ومنذ عام 2002 وحتى الآن، فإن المؤسسة العلاجية، متمثلة فى مجلس إدارتها، تتعنت فى استكمال أعمال التطوير الخاصة بالكنيسة، رغم تعاقب عدة شخصيات على رئاسة هذه المؤسسة، كما أن مدير المستشفى القبطي يتخذ الموقف نفسه من الكنيسة.

وعبر محامى الكنيسة عن دهشته من الموقف المتعنت للمؤسسة العلاجية تجاه الكنيسة، قائلا، إن كل هذا يحدث فى الوقت الذى نمتلك فيه حجة رسمية صادرة منذ عام 1953 عن الشهر العقاري تثبت أن المستشفى القبطي بالإسكندرية هو وقف خيرى تابع لبطريركية الأقباط الأرثوذكس بالإسكندرية، من أجل علاج فقراء الأقباط، ورغم ذلك، فإن المؤسسة العلاجية قد استولت عليه، وتمنعنا من استكمال بناء الكنيسة التابعة للمستشفى، بحسب قوله.

هذا يتم ويتكرر بكل ممتلكات الاقباط اوقاف - اديرة - اطيان- مدارس مستشفيات - سرقة- بجاحة السارق التى تفوق الوصف - وتعاون كل مؤسسات الدولة السيادية بما فيها رئاسة الجمهورية والوزراء بالسرقة وتكسير عظم الاقباط ببلدهم الكل مجرم والكل مشترك


-----------------------------------------------
2- سرقة اراضى دير الريان واقامة طريق لادخال عصابات الاسلاميين لداخل الدير

- امامنا طريقين لا ثالث لهما كمدنيين اقباط كنسيين وغير كنسيين لنحتفظ بعقولنا سليمه وبوطننا متماسك -

اولهما فتح باب المناقشات على مصراعية بين الاقباط وتغيير المعادلة القائمة بين الرقبة القبطية والسكين المسلم باقامة حركة مدنية علمانية قبطية تغير من فكر الكهنوت و تجبره على وضع مصالح الغالبية القبطية فى الامام وليس مصالحهم الشخصية الانانية والمفرطة بالحقوق--

والطريق الثانى هو ابقاء المعادلة كما هى عليه والاستعداد للذبح لنيل ملكوت السموات وهو فكر كافر ومبتذل ومهين لان الله لم يطلب منا ان نكون اذلاء ونبيع شرفنا وعرضنا ووطنا مقابل لقمة مغموسة بالذل فالجبناء على نار جهنم والله لايشرفه ان يستضيف بملكوته اغبياءجبناء مذلولين-

- دير الريان عرض لمرض عضوى خطير بالكنيسة وهو التعالى والانفراد بتقرير مصير سياسى للشعب القبطى واجباره على قبول الذل من اجل مصالح ضيقة للكهنوت وعلينا مجابهته بسرعة وحزم او الاستسلام التام والخضوع والاذلال ولا رقص على السلم وتمييع للامور كفانا مهانة وعلينا ان نفصل تماما بين الكنيسة والسياسة اولا مادمنا لن نحصل على مطالبنا بدولة علمانية ومواطنة الا بهذا الطريق العالمى

الاستيلاء العلنى على ممتلكات جماعية لكل الاقباط وليس الكنيسة انتهاك واضح لحقوقنا بوطننا وملكية الدير وكل الاراضى ثابته وبوضع اليد من قبل الاسلام والحكومات الاسلامية السارقة للحقوق بمئات السنين

والارض هى العرض وكفانا تفريط ببناتنا وارواحنا وممتلكاتنا

وعلى الاقباط تنظيف اذانهم جيدا من الملوثات الخداعية وشغل التلات ورقات الحالى وعلينا فضح وتعرية حكاية قبول الذل والمهانة والاضطهاد وعدم المواطنة وبيع العرض والشرف لنيل ملكوت السموات لانه نصب واحتيال

----------------------

للاسف الكنيسة بتبيع لنا ميدان العتبة والمطافى مرة اخرى لارضاء حاملى السكاكين على حساب رقبة الاقباط - ونفس السرقات وشفط اموال الاقليات يتم بالعراق وسوريا ولبنان والسودان



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دير الريان ووعد بلفور -من لا يملك ومن لا يستحق
- السيسى وا وكستاه فى مسيح الاقباط والوطن
- سلام للوكسة المربعه
- المقبول اسلاميا بدول الذين امنوا اتحاد قوى بين سكين اسلامية ...
- مسكوا القط مفتاح الكرار -امريكا والسعودية تحاربان الارهاب
- صفقة الرافال لمصر- بين الحقيقة والدعاية
- العلمانية الصريحة او فأقرأوا الفاتحة على دين الذين امنوا قري ...
- مصر تنهار و لا تصحيح ولا علاج ناجع
- الوجبات الحلال و تلبد مشاعر الذين امنوا
- الرئيس السيسى ليس حرا لمنح حزب النور قبلة حياة
- زناخة مخ الذين امنوا والنتائج
- شارلى ابدو والارهاب الاسلامى وداعش - حلول اجبارية وناجعة
- زيارة السيسى والقضية القبطية -خطوة بالطريق وليست هدف
- مسئولية الدولة المصرية بفتاوى التكفير وتحريم تهنئة المسيحيين ...
- ايه اللى بيحصل ده فى الكنيسة المصرية ؟؟ حد يفهمنا ؟؟!!!!
- الشيخ الطيب- طيب مع داعش - شرس وقبيح مع المسالمين
- ذبح المدرسة الامريكية بالامارات وخرافة اعتدال الازهر و الموق ...
- خطاب مفتوح لكل الاقباط
- براءة مبارك سبب لمحاكمة السيسى ومن سبقه على عرش مصر
- عمليه الانتقال الديموقراطى غير واضحة المعالم وضبابية بالكامل ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - البيت بيت ابونا و الحكومات الاسلامية بيسرقونا