أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جان نصار - دليلي احتار واسئله تثار لهيئة الحوار














المزيد.....

دليلي احتار واسئله تثار لهيئة الحوار


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4748 - 2015 / 3 / 14 - 16:37
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


ارجو ان تتاح لي سعة صدركم لبعض الاسئله والاستفسارات والتي لا اعتقد اني اول من يطرحها ولن اكون الاخير.
معظم كتاباتي ساخره وهذا هو ستايلي واتجاهي لذا حتى في استفساراتي وكتاباتي الجاده فهي لا تخلو من الدعابه والطرافه والسخريه لذا استمحكم عذرا لأسلوبي الكتابي هذا في كتابة ملاحظاتي هذه.فالطبع يغلب التطبع
لا اعلم كيف تصنفون الكتاب . هناك نخب مختاره وهي دائما في الصفحه الاولى والرئيسيه دائما وهناك كتاب في الصفحه السفلي بالمختصر هناك تفاوت طبقي وفروقات بين الكتاب وتخال لي انها عنصريه وتفرقه رغم انها ليست سياسيه ومقصوده.
سؤال كيف تقيمون الكتاب ؟على اساس الجنس ام العرق ام الدين او العمر او القوميه او البلد واخيرا وهذا بالنسبه لي مهم جدا الوزن لاني اعتقد ان لا كاتب لديكم سيسبقني في هذا المجال.
انا شخصيا ارفض سياسة التهميش وبما ان كتاباتي دائما تحت فقد تسبب ذلك لي بعقد نفسيه عديده منها عقدة الاضطهاد وعقدة النقص وعقدة الدونيه وغيرها من العقد التي لاتزال في طور الاكتشاف. وحاليا اعاني من الاكتأب والعزله واعالج لدى سيكولوجست وبسيخولوجيست
سياسة التهميش والاقصاء يمكن ان تصنع مني ومن غيري ارهابي لذا ارجو معالجة هذا الامر حتى لا اجنح انا وامثالي الى الارهاب.
اللهم اشهد فاني قد بلغت.
اقترحت قبل فتره الكاتبه المبدعه مريم نجمه وغيرها من الكتاب ان تتاح الفرصه للكتاب بزيارة للصفحه الاولى واتاحة الفرصه امامهم للبقاء لمدة اطول في عرض مقالاتهم. وانا اقول ماذا لو سمح للكاتب بزياره واحده من خلال على الاقل كل 10 مقالات الى الطوابق العلويه . او في الاعياد والمناسبات.
ليس من المفروض كل المقالات ان تكون على الصفحه الرئيسيه لكن على الاقل بين فتره واخرى فهناك من المبدعين والرائعين وطبعا انا لست منهم يكتبون في الصفحه السفلى اعتقد انهم يستحقون ذلك.
الموضوع الذي ادى بي لكتابة هذه التسأولات والاهم هو.:ماهي الية عمل حذف التعليقات خصوصا وان الكثير منها يليق وعند الاعتراض معظمها تعاود كتاباتها.
هل فعلا يقراء المحتوى والفحوى.لاني في المده الاخيره انا وكثير من الكتاب الافاضل نتعرض لحذف وشطب الكثير من المداخلات ومن ثم بعد تدخل هيئة الامم والجاهات والعشائر ولجان حقوق الانسان تعاد التعليقات والمداخلات المحذوفه الى مواقعها سالمه.
كيف يستطيع الكاتب ان يكتشف انه من المغضوب عليهم او انه تخطى بعض الخطوط الحمر لذا فهو ممنوع من السفر عفوا من الكتابه ومعاقب ومقام عليه الحد.هل هناك تبليغ ام ان المزاجيه والنرجسيه والحظ لهما من الحب جانب.
الكتاب الذين يهاجمون الاديان والرموز الدينيه الى حد السفاهه والابتذال والتجريح والاسائه يجب منعهم لا ان تتصدر كتاباتهم الصفحه الرئيسيه .هناك فرق بين نقد الاديان ونقد العيوب والسلبيات وبين التجريح والاسائه.
رغم ما ذكرت والحق يقال ان موقع الحوار احتضن جميع الكتاب والكاتبات دون تميز واتاح لنا فرصه الكتابه دون مراقبه او حذف لما نكتب وبه نخبه من اروع الكتاب في وطننا العربي وهو موقع خدماتي معلوماتي مجاني يقوم على ادارته نخبه من المبدعين على حساب راحة عائلتهم واوقاتهم ونعي ظروف عملهم ونقدرهم ونحترمهم ونشكرهم على اتاحتهم لنا الفرصه في الاسهام في رسائل التنوير والابداع والادب والسياسه.
من هنا ان ما اقترحته الفاضله الاستاذه مريم نجمه وغيرها بتقديم المساعده في الاسهام لرفع قيمة وعمل وابداع الموقع ارجو ان يؤخذ بالحسبان .
فمثلا كاتب الشهر او السنه او القرن او العصر او الكاتب المبدع او او ,فلا داعي للحيره كل هؤلاء وبمنتهى التواضع ممكن اكون انا وبهذا اريحكم من عناء البحث والتفكير والاختيار.
اكره البيرقراطيه والتأجيل وسياسة سنرى والموضوع تحت الدراسه ووصلنا عزيز كتابكم وسندرس الاقتراحات . لذا اتمنى فقط ان تنشروا المقال وان تتجاهلوا ملاخظتي اذ ان الموضوع اول على اخر ساخر وغير جاد.
البعض يكتب للأفجاع او الابداع انا اكتب للأسماع والامتاع.



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لسانك حصانك يا وزيرة خارجية السويد
- ما عنا حريم تبان على الرجال
- هوهو بكفي عاد المرأه والمرأه
- انسى الدنيا وريح بالك
- ماذا بقي من الوحده العربيه اسلام ومسيحيه
- لا لفالينتاين لا للحب
- نقد الادباء والادب وكشف المستور ورفع العتب
- سؤال للازواج...هل انتم نادمون؟
- قليل من السياسه تعكنن فكر الانسان
- العاصفه الثلجيه...هجين ووقع بسلة تين
- اماني وامال وابراج 2015
- ليله ميلاديه
- تكرسماسوا بحمد الله
- الموبايل...نعمه ام نقمه
- الموضه والتقاليع بين الجادين والمفاقيع
- قلوب حائره....نريد حل
- اجواء ميلاديه
- الارب ايدول والقضيه الفلسطينيه
- نحن واللغات واشياء اخرى
- افنان القاسم يفتح النار على محمود درويش


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جان نصار - دليلي احتار واسئله تثار لهيئة الحوار