أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - عَليٌّ ولادة مُعجزة.. وآية لدور عظيم















المزيد.....


عَليٌّ ولادة مُعجزة.. وآية لدور عظيم


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 4746 - 2015 / 3 / 12 - 08:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اثناء البحث في غوغل العظيم وجدت لكم هذه القصة التي ربما تزيح بعض من الكرب والعبوس بسبب داعش ضد النفوس.. ارجوا من السادة القراء الكرام عدم اغفال قراءة كل الاحداث في القصة بالرغم من طولها فهي حكاية ممتعة وشيقة وليست ككل الحكايات... والاحداث بها انا متاكد ستجركم لان تقرؤوها حتى نهاية فصولها ....علما اني نقلتها حرفيا كما جائت في صحيفة الهدى –اسبوعية عامة...تحت عنوان
علي بن ابي طالب (عليه السلام)....ولادة معجزة.. وآية لدور عظيم...
متمنيا لكم امتع الاوقات واحلاها... واضحك الله سنكم حتى تبان نواجذكم..
أمير المؤمنين علي بن ابي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف وصي رسول الله (ص) وخليفته، الامام العادل والسيد المرشد والصدّيق الاكبر، سيد الوصيين وإمام الموحدين، وكنيته ابو الحسن، ولد بمكة في البيت الحرام يوم الجمعة لثلاث عشرة ليلة خلت من رجب، بعد عام الفيل بثلاثين منة وأمه فاطمة بنت اسد بن هاشم بن عبد مناف، وهو أول هاشمي في الاسلام من الهاشميين.
كانت مكة تحتفل بالوافدين الى زيارة بيت الله الحرام في الشهر الحرام رجب الاصب، وكانت الوفود الكريمة تؤدي مناسك البيت، والناس يطوفون حوله وينادون ربهم حينا والاصنام احيانا، وكانت هنالك امرأة كريمة تطوف لكن ليس كما يطوفون، اذ كانت تتجه الى الله وحده لا شريك له، فتغمر نفسها ضراعة المتبتل وخشوع المحتاج ووقار المطمئن الى فضل الله، تدعو الله وحده وتسأله ان يخفف عنها وطأة ما تخافه وتحذره.
لقد كانت أمّاً لثلاثة ابناء وبنت واحدة، ولكن لم يشتد بها المخاض ولا ارهق اعصابها كهذه المرة، ودعت فألحّت في الدعاء لعل الله يخفف عنها الآم الطلق، وتضرعت فأبلغت في التضرع.
وفي الجانب الغربي من البيت، اذ اجتمعت طائفة من الحجاج حدث أمر عجيب، فلقد كانت هذه المرأة في اخريات اشواطها عند مقترب الركن اليماني، إذ انشق لها جانب البيت وكان نداءا خفيا يدعوها ان ادخلي بيت ربك، فدخلت البيت والناس يشهدون في ذهول ويصيحون صيحة العجب، فيتقاطر عليهم سائر الطائفين يسألون عن الحدث، ومن هذه السيدة التي كانت الساعة تطوف؟
انها حفيدة هاشم، ابنة اسد، زوجة ابي طالب، والدة ام هاني وطالب وعقيل وجعفر، انها فاطمة!
ويجتمع الناس وبينهم الزعماء والاشراف، وبعد مدة ينشق الجانب ذاته، فتتهلل وجوه الحاضرين كما يتهلل وجه الوليد العظيم وهو يتقلب على اذرع الوالدة الكريمة، انه حادث فريد من نوعه؛ أن ينشق طرف البيت فتدخل الحامل وتلد في مركز الاشعاع الروحي والبركة الالهية؛ بيت الله الحرام الذي يعتبر اقدس محل يحترمه العرب، وانها لكرامة لبني هاشم على قريش، ولقريش على العرب ان يوليهم رب البيت بهذه العناية، فيسمح لأمراة منهم أن تضع حملها ببطن بيته مكرما ومعظما.
قال جابر بن عبد الله الانصاري: سألت رسول الله (ص) عن ميلاد امير المؤمنين (ع) فقال (ص): آه.. آه، لقد سألتني عن خير مولود ولد بعدي على سنة المسيح (ع)، ان الله تبارك وتعالى خلقني وعليا من نور واحد قبل ان يخلق الخلق بخمسمائة الف عام، فكنا نسبّح الله ونقدسه، فلما خلق الله تعالى آدم قذف بنا في صلبه واستقررت انا في جنبه الايمن وعليّ في الايسر، ثم نقلنا من صلبه، من الاصلاب الطاهرة الى الارحام الطيبة، فلمْ نَزَل كذلك حتى أطلَعني الله تعالى من ظهرٍ طاهر وهو عبد الله بن عبد المطلب فاستودعني خير رحم وهي آمنة، ثم أطلَعَ الله تبارك وتعالى عليّا من ظهرٍ طاهر وهو ابو طالب واستودعه في خير رحم، وهي فاطمة بنت اسد.
ثم قال (ص) يا جابر ومن قبل ان يقع عليّ في بطن امه كان في زمانه رجل عابد راهب يقال له المثرم بن رعيب بن الشيقنام وكان مذكورا في العبادة، قد عبد الله مائة وتسعين سنة ولم يسأل حاجة، فسأل ربه أن يريه وليا له، فبعث الله تبارك وتعالى بأبي طالب اليه، فلما أبصر به المثرم قام اليه فقبّل رأسه وأجلسه بين يديه، فقال: من انت يرحمك الله؟ قال: رجل من تهامه، فقال من اي تهامه؟ قال: من مكة، قال ممن؟ قال: من عبد مناف، قال: من أي عبد مناف؟ قال: من بني هاشم، فوثب اليه الراهب فقبّل رأسه ثانيةً، فقال الحمد لله الذي اعطاني مسألتي فلم يمتني حتى أرى وليّه، ثم قال ابشر يا هذا إن العلي الاعلى قد ألهمني إلهاما فيه بشارتك، قال ابو طالب ما هو؟ قال: ولد يخرج من صلبك وهو ولي الله تبارك وتعالى وهو امام المتقين ووصي رسول الله، فإن ادركت ذلك الولد فأقراه مني السلام وقل له: ان المثرم يقرأوك السلام، وهو يشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له وان محمداً عبده ورسوله، وانك وصيّه حقا، بمحمد تتم النبوة وبك تتم الوصية، قال (ص): فبكى ابو طالب وقال له: ما اسم هذا المولود؟ قال: اسمه علي، فقال ابو طالب (ع) لا اعلم حقيقة ما تقول الا ببرهان بيّن ودلالة واضحة، قال المثرم: فما تريد ان اسأل الله لك أن يعطيك في مكانك ما يكون دلالة لك؟ قال ابو طالب: اريد طعاما من الجنة في وقتي هذا، فدعى الراهب بذلك فما إن أتم دعاءه حتى اتى بطبق عليه من فواكه الجنة رطبة وعنبة ورمان، فتناول ابو طالب منه رمانة ونهض فرحا من ساعته حتى رجع الى منزله فأكلها فتحولت ماءا في صلبه، فجامع فاطمة بنت اسد، فحملت بعلي.
وقد كان لحمله وولادته ايات واضحة للعالمين على مكانة هذا الامام التقي، ففي بداية حمل السيدة فاطمة بنت اسد به (ع) ارتجت الارض وزلزلت بالناس اياما حتى لقيت قريش من ذلك شدّة وفزعا وقالوا قوموا بآلهتكم الى ذروة جبل ابي قبيس حتى نسألهم ان يسكنوا ما نزل بكم وحلّ بساحتكم، فلما اجتمعوا على ذروة جبل ابي قبيس فجعل يرتج ارتجاجا حتى تدكدكت بهم الصخور وتناثرت وتساقطت الآلهة على وجهها، فلما بصروا بذلك قالوا: لا طاقة لنا بما حل بنا، فصعد ابو طالب الجبل وهو غير مكترث بما هم فيه وقال: يا ايها الناس ان الله تبارك وتعالى قد احدث في هذه الليلة حادثة، وخلّف فيها خلفا ان لم تطيعوه ولم تقرّوا لولايته وتشهدوا بإمامته لم يسكن ما بكم ولا يكون لكم بتهامة مسكنا، فقالوا يا ابا طالب اننا نقول بمقالتك. هذه كانت آيات بدء حمله (عليه السلام) ولما كانت الليلة التي ولد فيها امير المؤمنين (ع) اشرقت السماء بضيائها وتضاعف نور نجومها وابصرت من ذلك قريش عجبا، فهاج بعضها في بعض وقالوا: قد حدث في هذه السماء حادثة، وخرج ابو طالب يتخلل سكك مكة واسواقها وهو يقول يا ايها الناس تمت حجة الله، وأقبل الناس يسألونه عن علّة ما يرونه من اشراق السماء وتضاعف نور النجوم، فقال لهم أبشروا فقد ظهر في هذه الليلة ولي من اولياء الله فيه خصال الخير ويختم به الوصيين، وهو امام المتقين وناصر الدين وقامع المشركين وزين العابدين ووصي رسول رب العالمين، امام هدى ونجم علا ومصباح دجى ومبيد الشرك والشبهات وهو نفس اليقين ورأس الدين، فلم يزل يكرر هذه الكلمات والالفاظ الى ان اصبح.
وقال يزيد بن قعنب: كنت جالسا مع العباس بن عبد المطلب وفريق من عبد العزى بأزاء بيت الله الحرام، عندما اقبلت فاطمة بنت اسد ام امير المؤمنين (ع) وكانت حاملا به لتسعة اشهر وقد اخذها الطلق فقالت: "رب اني مؤمنة بك، وبما جاء من عندك من رسل وكتب، واني مصدقة بكلام جدي ابراهيم الخليل (ع) وانه بنى البيت العتيق، فبحق الذي بنى هذا البيت وبحق المولود الذي في بطني لمّا يسّرت عليّ ولادتي"، قال: زيد بن قعنب: فراينا البيت وقد أنفتح عن ظهره ودخلت فاطمة فيه وغابت عن ابصارنا وانغلق الحائط، فرمنا ان ينفتح لنا قفل الباب فلم ينفتح، فعلمنا أن في ذلك أمرٌ من الله عز وجل، ثم خرجت بعد اليوم الرابع وبيدها امير المؤمنين (ع)، ثم قالت اني فضّلتُ على من تقدمني من النساء، لأن آسية بنت مزاحم عبدت الله عز وجل سرا في موضع لا يحب ان يعبد الله فيه الا اضطرارا، وان مريم ابنة عمران هزت النخلة اليابسة بيدها حتى اكلت منها رطبا جنيا واني دخلت بيت الله الحرام فأكلت من ثمار الجنة واوراقها، فلما أردت أن أخرج هتف بي هاتف قائلا: يا فاطمة سمّيه عليا فهو علي والله العلي الاعلى يقول: إني شققتُ اسمه من اسمي وأدّبته بأدبي ووقّفته على غوامض علمي وهو الذي يكسر الاصنام في بيتي وهو الذي يؤذّن فوق ظهر بيتي ويقدسني ويمجدني؛ فطوبى لمن أحبّه وأطاعه، وويلٌ لمن ابغضه وعصاه.
ويروى عن ابي طالب انه قال: لما مضى من الليل ثلثه اخذت فاطمة ما يأخذ النساء عند الولادة، فقلت لها: ما لك يا سيدة النساء، قالت: اني اجد وهجاً، فقرأت عليها الاسم الذي فيه النجاة فسكنتْ، فقلت لها اني انهض فآتيك بنسوة من صواحبك تعينك على امرك في هذه الليلة، قالت رأيك يا ابا طالب، فلما قمت لذلك اذا أنا بهاتف يهتف من زاوية البيت، وهو يقول: امسك يا ابا طالب، فإن وليّ الله لا تمسه يد نجسة، واذا انا باربع نسوة دخلن عليها وعليهن ثياب كهيئة الحرير الابيض فقلن لها: السلام عليك يا ولية الله فاجابتهن، ثم جلسن بين يديها ومعهن جونة من فضة؛ فآنسنها حتى ولد امير المؤمنين (ع) فلما ولد انتهيت اليه فاذا هو كالشمس الطالعة قد سجد على الارض وهو يقول: اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله واشهد ان عليا وصي رسول الله، بمحمد يختم الله النبوة وبي يتم الوصية وانا امير المؤمنين، فأخذته واحدة منهن من الارض ووضعته في حجرها، فلما نظر عليّ في وجهها ناداها: السلام عليك يا اماه، فقالت: وعليك السلام يا بني، فقال: ما خبر والدي؟ فقالت: في نعيم الله يتقلب وفي صحبته يتنعم، فلما سمعتُ ذلك لم اتمالك أن قلت: يا بنيّ ألستُ بأبيك؟ قال: بلى ولكني وأباك من صلب ادم وهذه امي حواء، ثم دنت الاخرى ومعها جونة فأخذت عليّا، فلما نظر في وجهها قال: السلام عليك يا اختي، قالت: وعليك السلام يا أخي، قال: فما خبر عمي؟ قالت: بخير، وهو يقرأ عليك السلام، فقلت: يا بني أي أخت هذه وأي عمّ هذا؟ قال: هذه مريم ابنة عمران، وعمّي عيسى (ع).
فأخذته الاخرى معها فأدرجته في ثوب كان معها، قال ابو طالب فقلت: لو طهّرناه لكان أخفّ عليه؛ فقالت يا ابا طالب انه ولد طاهر مطهر لا يذيقنّه حر الحديد في الدنيا إلا على يد رجل يبغضه الله ورسوله وملائكته والسماوات والارض والجبال والبحار وتشتاق اليه النار، فقلت: من هذا الرجل؟، فقالت: ابن ملجم المرادي لعنه الله، وهو قاتله في الكوفة سنة ثلاثين من وفاة محمد (ص)، قال ثم غبنَ النسوة، فلم أرهنّ، فقلت في نفسي لوعرفت المرأتين الأخريين، فألهم الله عليّا فقال: يا ابي أما المراة الأولى فكانت حواء وأما التي احتضنتني فهي مريم ابنة عمران التي احصنت فرجها وأما التي ادرجتني في الثوب فهي آسية بنت مزاحم واما صاحبة الجونة فهي ام موسى بن عمران.
ان الولادة المعجزة بلاغ مبين للناس بشأن الوليد العظيم بدون أدنى شك، وبعد أن خرجت ام علي من الكعبة تحمله، استقبله النبي محمد (ص) وهو يعلم انه سيكون وصيّه وخليفته، فعمّ السرور عليه، ولم يتفارقا منذ تلك اللحظة حتى ارتحل عنه النبي (ص) الى ربه فلزم سنته حتى الشهادة.
فسلام عليك يا صاحب الكرامات والبراهين، السلام عليك يا امير المؤمنين يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا، وجعلنا الله من المتمسكين بنهجكم. (انتهى)
ولا تعليق لي فقط اقول ان القصة طريفة فعلاً فيها نرى أن الملائكة كانت تتكلم مع أهل علي و مع امه و يبدو الأمر طبيعيا جدا عندهم فلم يفزعوا ولم يتزملو أو يتدثروا أو يركضوا الى خديجة ومن ثم القيام بمسرحية التفريق بين الشيطان والملاك ومن ثم لورقة بن نوفل هم فقط تقبلوا الأمر بواقعية ...
والكعبة تفتح لوحدها و تغلق و اهل قريش أيضا يتقبلون الموضوع مع بعض الاستغراب.. . كل هذا وابو طالب لم يؤمن برسالة ابن اخيه...والطريف الاخر في القصه هو العابد الراهب الذي يقال له المثرم بن رعيب بن الشيقنام(ولا اعلم من اين ياتون بهذه الاسماء) والذي لم يعبد الله الا مائة وتسعين سنة فقط..وفقط ليس الا (علما انها من قصص الانجيل ولكن بتحريف شيعي).
ثم نرى علي يتكلم في المهد و يسجد .... و عمه عيسى ؟؟؟؟؟؟
الديك صاح والفجر لاح ........ (تثاؤب) .... مولاي
المقطع اعلاه من كتاب...الف ليلة وليلتان.. لان لجنة الخرافات الاسلامية وافقت مشكوره على اضافة هذه الليله الى كتاب الف ليله وليله السابق...تحياتي وهدانا واياكم العقل..



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أيُها النَبي حَرِّض المُؤمنينَ عَلى القِتال
- المسببات ... لماذا...و كيف تخلف المسلمون!!
- لَقَدْ كانَ لَكُمْ في رَسُولِ الله... أسوَةً حَسَنة
- هذا بعضٌ من كَربهِ...واماني صحابتهِ!!!


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - عَليٌّ ولادة مُعجزة.. وآية لدور عظيم