أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يا أيُها النَبي حَرِّض المُؤمنينَ عَلى القِتال













المزيد.....

يا أيُها النَبي حَرِّض المُؤمنينَ عَلى القِتال


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 4745 - 2015 / 3 / 11 - 14:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انا متاكد بانه لا خلاف بيننا وبين اي عاقل يحمل ذرة عقل(باستثناء المغيبين)على أن القرآن هو الحجة التي يستند عليها كل إرهابي اليوم ...
لماذا ؟ لأن القرآن ذو طابع إرهابي ...
فمقابل كل نص قرآني يدعو للتسامح والخير , نجد نصوصا أخرى تدعو للعنصرية والقتل والإرهاب ...
الله في هذا الكتاب " السماوي " كلما ظهر في إحدى الآيات غـــــــــفورٌ رحيـــــــــــــم , يظهر بالمقابل في آيات كثيرة إلهٌ سادي يتلذذ بالقتل والتعذيب ...
وهذا " بعض " مما جمعت ويصلح لكل عصر وليس لفترة محددة آنذاك .على كل حال حتى لو برر البعض أن إحدى الآيات تصلح لفترة محددة فقط , فليست هذه بحجة ...هذا كـــــــــلام إلــــــــــهكم ...!
وليست مشكلتي اليوم... أن الله في القرآن " مزاجي " تارة يطلب القتل وتارة أخرى يلغيه حسب ظروف نزول الآية ...فأنتم من يقول : أن الإسلام نزل لكل عصر , لكل زمان , لكل مكان ...
والآن لنتصفح بعض من الآيات البينات وليس جميعها وهي منقوله نقلا مباشرا من فم اله الاسلام من خلال الوسيط جبريل ذو ستمائه جناح الى فؤاد خاتم الانبياء السفاح.
" فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد " التوبة
" قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرّمون ما حرّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية على يدٍ وهم صاغرون "التوبة
" واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل , ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين "البقرة
" وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين "البقرة
" كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون "البقرة
" واقتلوهم حيث ثقفتموهم "النساء
" جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الارض "المائدة
" يا ايها النبي حرّض المؤمنين على القتال ..."الأنفال
" سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان "الأنفال
" فأما تثقفنهم في الحرب فشرّد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون "الأنفال
" وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير "الانفال
" واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون "الأنفال
( الأنفال سورة " حربية " ملفتة للنظر بكامل آياتها , لكنّي أوردت الأجزاء المهمة ...)
" قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزيهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين "التوبة
" يا ايها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير "التحريم
" انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وانفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون "التوبة
" إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم واموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا ..."التوبة
" يا ايها الذين آمنوا اقتلوا الذين يلونكم من الكفار , وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين "التوبة
" فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا أثخنتمزهم فشدوا الوثاق فإما مناً بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها "القتال
" قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون .. "الفتح
" إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "الصّف
" يا ايها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير "التوبة
أرجو ممن يعلم، أن يوضح لي علامَ كان يعتمد ابن لادن و الزرقاوي اصحاب القاعدة وطالبان والان ابو بكر البغدادي صاحب داعش وربما النصرة وغيرهم المشؤومون فيما ينتهجوه و يقومون به من نشر للموت الهذياني و الدمار العشوائي المأفون، فإن لم يكن لا القرآن و لا السنة، فما هو إذن؟؟؟؟ أرجوكم نورونا و لكم الأجر و الثواب، فأنا لم أسمع حتى الآن و لا(عالم) ديني يكفر أياً منهم !!!! فما القصة؟؟؟؟؟؟؟ انا عندي الجرأة ان اقول تبا للقساوسه والرهبان الذين ابتدعوا صكوك الغفران..وتبا للبابا او اي منصب في الكنيسه الذي كان يحارب العلماء!!! فهل تجرؤ انت على التنصل من ابن تيميتك وازهرك ومرجعك وتستنكر اعمال رسولك؟ كفاكم فتاوي بإسم الإسلام وانتم لاتفقهون فيه شئ!!
الفيلسوف والذي قد لا يعجبه حديثي سألجمه بتفاسر البخاري واخيه مسلم او بكلمات شيخه ابن تيمية وسأجعله يعطيكم درسآ في الإرهاب تشيب له ولدانكم واتحداكم إن تطاولتم عليه او رفضتم حديثه فعليكم ان تثبتوا انكم تفقهون وآحد علي مليون من علمه ايها الجهلة المستحدثين.
مللنا من تخاريفكم فكل يوم يخرج علينا شخص يعلم الله انه لا يعرف الالف من الباء او اين القبلة ويتكلم بإسم الإسلام والمسلمين فيرفض ما يشاء ويقبل ما يشاء.. ويا ليته كان يضبط الاملاء!!... يدلس ويكذب كما يشاء...
يا ساتر .... إرحمونا من ترهاتكم يرحمكم الله..وتحياتي لكـــــــــم



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسببات ... لماذا...و كيف تخلف المسلمون!!
- لَقَدْ كانَ لَكُمْ في رَسُولِ الله... أسوَةً حَسَنة
- هذا بعضٌ من كَربهِ...واماني صحابتهِ!!!


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يا أيُها النَبي حَرِّض المُؤمنينَ عَلى القِتال