أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جمشيد ابراهيم - الام و خبرة الحدود














المزيد.....

الام و خبرة الحدود


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4739 - 2015 / 3 / 5 - 23:10
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الام و خبرة الحدود
لازلت طفلا ابحث عن عاطفتها و كاني ولدت بدون ام.
هل بحثت عن زوجة ام عن ام عندما تزوجتها؟
تقول زوجتي انت لست الا طفلا كبيرا. هكذا ترى المرأة الرجل. ليس الطفل لوحده بحاجة الى عاطفة الام. الام هي الارضية و انت لا تستطيع ان تثبت اقدامك اذا سحبت الارضية من تحتها و النتيجة هي امراض نفسية مصيرية يعالجها طب النفس بتمارين الارضية Grounding

تظهر الام في الخبرات التي تصل الى اقصى درجات الشدة عندما تكون الحياة على حدود الموت او كما تسميها الالمانية Grenzerfahrung خبرة الحدود.

اقصد بخبرة الحدود عندما لا يطاق الانسان الالم و العذاب. خبرة سجناء الحرب و اسرى الانظمة القمعية هي حدودية. لاجل تحمل العذاب و التعذيب يخرج الاسير من جسمه ليتحول الواقع الى الخيال او يختلطان و يرى نفسه و كانما يشاهد فيلما بطله هو بنفسه. عندما يجرد الانسان من فرديته و شخصيته يبدأ بمناداة امه كالطفل او بشتم ام الاخر: تعاليلي يمة

هل تعرف ان الالمانية Mutter و الانجليزية mother كانت بالاصل لغة الاطفال mater من ma و اللاحقة er للدلالة على القرابة.

www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحفر الثقوب في البطن
- تجعلك المراقبة عاقرا
- النساب العربي العراقي
- (الپاچه چي) و حظ الشيطان
- الشكولاته المالية
- من الانفال العربية الاسلامية الى الانفال الكردية
- بهذا الثخن!
- بين العرض و الارض 2
- بين العرض و الارض 1
- كلها في المجاري
- عقلية قل و لا تقل
- تسميات عربية قواعدية غريبة
- عائلة الفحول السبعة
- شخصا - شيئا
- اين الكهرباء؟
- امراض عقلية الاساطير
- دكتاتورية لحمة المرأة الخلفية
- الهندسة العربية من هنداز الايرانية
- النصب غير التذكاري
- الامسي الابدي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جمشيد ابراهيم - الام و خبرة الحدود